Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
د. إياد قنيبي avatar

د. إياد قنيبي

القناة الرسمية للدكتور إياد قنيبي
(كاتب وبروفيسور ومكتشف في مجال علم الأدوية)
TGlist рейтингі
0
0
ТүріҚоғамдық
Растау
Расталған
Сенімділік
Сенімсіз
Орналасқан жері
ТілБасқа
Канал құрылған күніЛист 02, 2015
TGlist-ке қосылған күні
Черв 16, 2024

"د. إياد قنيبي" тобындағы соңғы жазбалар

"لم يعد لدينا ما نخسره"..هذه العبارة قد تقال بمعنى أنني لم أعد خائفاً على نفسي، فأنا مستعد للتضحية.
وفي المقابل قد تقال بمعنى: "خسرنا كل شيء، ولا يمكن للوضع أن يكون أسوأ مما هو عليه. فلماذا أصمد؟ لماذا أستمر؟ ما الذي سأخسره إذا توقفت عن محاولات الإصلاح؟ لا شيء!".
هذا هو الذي سألنا عنه في هذا الاستبيان..عن هذا المعنى المحبِط. معظم الإخوة لا يفكرون بهذه الطريقة، لكن نسبة لا يستهان بها يأتيها هذا الشعور. فنقول يا كرام:
بل هناك الكثير الذي سنخسره إذا لم نستمر في الإصلاح. هناك خرابات فوق الخراب الذي نحن فيه.
فنحن الآن وسط حملة مسعورة من الكفار وأذيالهم على الفطرة والأخلاق والعقيدة، ومحاولة تجهيل الناس بأساسيات دينهم وطمس هويتهم ونشر الدين الإبراهيمي والإسلام العلماني والإسلام المفصل على مقاس السلاطين وإغراق الشباب بالشهوات والشبهات وفرض القوانين لتدمير الأسرة وانتزاع المرأة من حماية رجالها والأبناء من حماية والديهم ونشر السعار الجنسي مما وضحناه في سلسلة الحرب على الفطرة وغير ذلك الكثيييير الكثير.
هجمة ممنهجة منظمة مدعومة منسقة من كل المحاور، والمصلحون قلة..والنتائج التي يمكن أن تقود إليها هذه الهجمة -إذا استسلمنا لها- كارثية أكثر بكثير من الواقع الحالي. وسنرى آثارها في أنفسنا وأزواجنا وأبنائنا..
أهلنا في غزة فرج الله عنهم وأعاننا على نصرتهم يُقتلون، بينما الشعوب الإسلامية تتعرض للفتنة في الدين. (والفتنة أكبر من القتل).
نقول هذا لا لنخاف من هذه الهجمة خوفاً مُقعِداً عن العمل، بل على العكس تماماً: حتى لا نصاب بالإحباط، ولا نقعد عن العمل، ولا نستهين بكل خير نقدمه، كل دعوة إلى معروف ومحاربة لمنكر، كل موقف حق..ضمن قدراتنا ودوائر تأثيرنا.
والأهم من كل ما سبق: أن أكبر ما نخسره إذا استسلمنا وتوقفنا عن الإصلاح هو آخرتنا..
(ولا تهِنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين).
لو كانت الرحمة والجنة تُرجى لكل أحد لـمَا عادت هناك أية قيمة للتوحيد

ولا كان هناك داعٍ لإرسال كل الرسل الذين كانت أهم رسالة لهم: (ألا تعبدوا إلا الله) ولا لإنزال الكتب..

ولا للفتوحات الإسلامية لنشر هذا الدين..

ولـمَا عاد هناك داعٍ لقراءة سورة المائدة وآل عمران وخواتيم سورة مريم (وقالوا اتخذ الرحمن ولداً (88) لقد جئتم شيئا إدَّاً (89) تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا (90) أن دَعَوا للرحمن ولدا).

ولا هناك داعٍ أن نتعب ونضحي ونتحمل عداوة من يعادينا لأجل ديننا..

والله المستعان
السلام عليكم إخواننا الكرام
لإزالة الاعلانات التي تظهر داخل القناة فإن التليجرام يشترط أن يقوم المتابعون بدعم وتعزيز القناة حتى تصل لمستوى معين.
مع العلم أن هذا الدعم متاح فقط للحسابات المدفوعة للاسف

لذلك نرجو من أصحاب حسابات الـTelegram Premium أن يدعموا قناة الدكتور إياد قنيبي من خلال الضغط على هذا الرابط:

https://t.me/boost/EyadQunaibi

وجزاكم الله خيرًا على تعاونكم.

📌 إدارة القناة

...
هذه الكلمة تغطي مفهوماً مهماً جداً في هذا التوقيت
احضرها بتأمل، فهي تزودك بالحجج اللازمة في النقاش، وتعينك لتكون سبباً في الأمن والأمان

https://youtu.be/k58maoRj80k
شكر وامتنان لطاقم مركز الحسين للسرطان

لأن سيد الأوفياء ﷺ علمنا أنه (من لا يشكر الناس لا يشكر الله)، وحتى نشيع ثقافة الشكر والنماذج الطيبة في مجتمعاتنا ونقتدي بها، وإكراماً لمن أكرم أمي رحمها الله في آخر حياتها..أسجل هذه الكلمة.

https://youtu.be/YUkkqKgvCzE
الطفل كنان عدوان، بعمر سنة ونصف، رضع من أمه وقبَّلها ثم خرج يلعب بقرب أهله في خانيونس، فيستهدفه المجرمون ليُردوه قتيلا.. يقول أبوه:

"بعد 18 سنة انتظار .. أجانا على شوق وعطش.. أمه أخذت 700 إبرة عشان ييجي على الدنيا"

اللهم أحرق قلوب من يحرق قلوب أهلنا، وأعنا على نصرتهم نصرة ترفع عنا بها إثم الخذلان.
الإخوة الكرام في المغرب، تتوفر كتب أخيكم في المعرض الدَّوْلي للنشر والكتاب في الرباط

رواقَيْ دارة نجيبويه المعرفية وديوان الشناقطة D13, D14

من الجمعة 18 إلى الأحد 27 أبريل 2025
بإمكانك أن تسكت ولا تعلق على كثير من الأحداث. لا تتجاوب مع شهوة التعليق والحديث على كل خبر. فتش في نفسك بصدقٍ وسترى أن دوافعك كثيرا ما لا تكون رضا الله ونصرة الحق مهما كلف من ثمن، بل طلبُ مديح الناس والخوفُ من التعرض للأذى كثيراً ما يشكل مواقفك..
حفِظْنا من طفولتنا قول النبي ﷺ: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فَلْيَقُلْ خيرا أو ليصمت)
إذا كنت لا تتحمل تبعات قول الخير والحق فاصمت !
الدين الذي تدين به يعلمك أن تضبط لسانك ضبطاً شديداً. قال االله تعالى: (وإذا قلتم فاعدلوا)
لم يقل لك (قل العدل في كل مقام)..فالله يعلم أنك ضعيف قد لا تتحمل تبعات ذلك. لكن إذا كنت كنت ستقول ولا بد، فاعدل، أو اسكت !
الكلام أفظع أثراً بكثير مما تظن. قال نبينا ﷺ: (وهل يكب الناس على مناخرهم في جهنم إلا حصائد ألسنتهم؟!).
(اعملوا ما شئتم إنه بما تعملون بصير).
يبدو أن كثيراً من الناس لا يدرك خطورة الكلمة، وأنها قد يكون بها شقاؤه وسخط الله عليه. قد تقول كلمة لتُثبت "وسطيتك" بالمعنى المتداوَل، أو تتبرأ من وصمة "التطرف"، أو تسجل بها موقفاً عند مَن تحسب أن بيدهم نفعك أو ضرك..هذا هو كل ما يسيطر على تفكيرك حين قلتها..
لكن كلمتك هذه أسهمت -قليلاً أو كثيراً- في تضييق الخناق على المستضعفين، وإخماد كل صوتٍ يُذَكِّر بهم، وإيقاع الأذى الشديد بمن يريد نصرتهم..
كلمتك هذه أسهمت في تشويه الرأي العام، وإعداده لهذا كله..
قلت كلمتك وأنت تفكر بنفسك، ولم تفكر بهذا..قلتها وأنت لا تستحضر (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)، ولا تستحضر (فينبئهم بما عملوا أحصاه الله ونسوه).
ثِق تماماً أن كل تضييق خناق بعد هذا فأنت شريك فيه..كل أسىً وألمٍ وفاجعة للمستضعفين بعد هذا فأنت شريك فيه، وقد تكون بالأمس ممن بكى وتحرَّق لأجلهم!..
كل تمكين لمن يصورون أنفسهم وهم يدنسون المصاحف بنجاساتهم ويعتقلون بنات المسلمين مبتسمين شامتين رافعين إشارات النصر..أنت شريك فيه!
شئت هذا أم أبيت. غضبت من سماع هذه الحقيقة أم خِفتَ واتعظت..شتَمْتَ من ذكَّرك بها أم شكرت..
تظن أن هذا مبالغة؟ هذا لأنك لم تعود نفسك على أن تستحضر رضا الرب الرقيب العليم في كل ما تقول وتفعل، بل هاجسك والمسيطر عليك: "كلام الناس ورضا الناس وسخط الناس"، ولم تفهم قول نبينا ﷺ في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم: (إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها ، يزل بها في النار أبعد ما بين المشرق و المغرب)..ما يتبين ما فيها، يعني لا يفكر في أثرها وما يترتب عليها من أجر أو وزر أو صلاح وفساد، ولا يتفكر في عاقبتها، ولا يظن أنها تؤثر شيئا، ولكنها عند الله عظيمة في قبحها، فيهوي بها -أي: ينزل ويسقط بسببها- في دركات جهنم.
قل ما شئت، واتخذ المواقف كيفما شئت..
(إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَىٰ وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ۚ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُّبِينٍ (12))
الليلة الماضية: هجوم طائرات الموت حاملةً الصواريخ الأمريكية على خيام نازحين في مواصي خانيونس.
النتيجة: وفاة رجل وأربعة نساء وثلاثة أطفال وثلاثة طفلات، نسأل الله أن يتقبلهم.
للتذكير:
قال الله تعالى: (وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون)
وقال رسول الله ﷺ: (ما من امرئ يخذل امرأً مسلما في موطن يُنتقص فيه من عرضه , وينتهك فيه من حرمته , إلا خذله الله تعالى في موطن يحب فيه نصرته ، وما من أحد ينصر مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه , وينتهك فيه من حرمته , إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته)
وقال ﷺ: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يُسْلِمه)
وقال ﷺ: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد ، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر).
وقال الله تعالى: (واتقوا يوماً تُرجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون).
في الوقت الذي يرفع فيه الرئيس الأمريكي الصليب، ويظهر فيه وزير خارجيته في تصريح رسمي بالصليب على جبهته، ويرسم فيه وزير "الدفاع" صلبان الحملة الصليبية على صدره..ترفض أغلبية مجلس النواب الأردني إضافة عبارة "مع مراعاة أحكام الشريعة الاسلامية" إلى مشروع قانون اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة.
فكيف لو كان الحديث عما يجب أن يكون عليه أي مجتمع مسلم: أن الشريعة الإسلامية لا "تراعى" فحسب، بل هي التي يجب أن يحتكم الجميع إليها (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما (٦٥)) (سورة النساء).
ولمن يريد أن يعرف ماذا يدبر للمرأة والأسرة فليتابع سلسلتنا "الحرب على الفطرة".
والله المستعان.
Қайта жіберілді:
شريف محمد جابر avatar
شريف محمد جابر
المراسم المخزية في افتتاح أحد المجمعات التجارية في رام الله على ما فيها من قلّة ذوق ودم، حيث يُقتل الأطفال والأبرياء على مرمى حجرٍ منهم في القطاع ويعيش أهله حياة مؤلمة وظروفًا مأساوية في الخيام وبين الركام تحت القصف.. فهي تعكس أيضًا أزمة الأيديولوجية الوطنية المتجذّرة في شعوبنا العربية، ولن أفوّت فرصة بإذن الله للتدليل من الواقع على كارثية هذه الأيديولوجية التي يراها بعضنا أمرا سهلا يسيرا لا يحتاج إلى تغيير.

فكثير من المتابعين من خارج فلسطين نسبوا هذا الفعل في رام الله إلى "الفلسطينيين" ونسبه بعضهم إلى "أهل الضفّة"، وهنا خرجت مقولات تعميمية مثل: إذا كان الفلسطينيون يحتفلون ولا يبالون فلماذا تعيبون علينا الاستمتاع بمهرجان "موازين" في المغرب وأمثاله في جزيرة العرب وغيرها من المهرجانات التي تعزف أنغامها على وقع أنين الأطفال في الخيام والدماء السائلة بين الركام؟!

وهو سؤال حقير ولا وجاهة فيه، ومن يرى فيه وجاهة أسير للأيديولوجية الوطنية التي ترى "الفلسطيني" أولى بالتعاطف مع أهل غزة لأنه مثلهم، وحتى لو قيل: هو الأقرب جغرافيا فغير صحيح، فإذا كانت العبرة بالأقرب فإنّ مصر أقرب جغرافيا للقطاع، وإذا كانت العبرة بالأقدر على إنهاء الحرب فمصر أقدر بأضعاف مقارنةً بشعب صغير يعيش ممزّقًا في كنتونات الضفّة المحاصرة.

ونعود إلى مراسم الافتتاح المخزية في رام الله، فالله عزّ وجلّ يقول في كتابه: {كلّ نفسٍ بما كسبتْ رهينة}، ويقول تعالى: {ولا تزرُ وازرةٌ وزرَ أخرى}، والمقصد أنّ الذي احتفل ولم يبالِ بدماء المسلمين (وليس بدماء شعبه) هو الملوم، سواء كان في الضفّة أو في جزيرة العرب أو في مصر أو في المغرب أو في هونولولو! ومن احتفل وطبّل وزمّر ليس كل أهل الضفّة، فليُلَم هؤلاء الراقصون دون تعميم. ومن السفاهة تحويل الأمر إلى "نحن" و"أنتم"، أي إلى شعوب متخيّلة تحدّد الأقطارُ التي فرضها الاستعمار انتماءها ومسؤوليّاتها!

وقد سألني يومًا بعض الإخوة: لماذا تريدون التحفّظ على مظاهر الفرح العامة والانبساط للحياة الآن وقد كان السوريون يُذبحون طوال الثورة السورية ولم نرَ هذا التحفُّظ؟

قلت: كذلك كنت أفعل منذ عام 2011، وأنا أرى البراميل تنهال على أهلي المسلمين في سورية، والمذابح تحدث في سائر بلاد المسلمين. هذا التوجه المتحفّظ من الفرح والرقص والمبالغة في الاحتفال بأشياء دنيانا موقف قديم لا علاقة له بأنّ ما يحدث إنّما يحدث في قُطر معيّن "يخصّني".

فمن أراد لوم أحد على قلّة مبالاته بدماء المسلمين النازفة فليفعل دون إدخال اللوثات الوطنية الوضيعة، فهو بذلك يرسّخ الفُرقة والعصبية بين المسلمين من حيث يدري أو لا يدري!
من التعليقات على كلمة "اخدمهما بنِفس". ما قدرنا نعمة الله علينا بالإسلام حق قدرها.
رابط الكلمة:
https://youtu.be/1b07bKVAxT0?si=7Epl_FA9gPBh48zD
كيف شعورك عندما تسمع محاضرة "على الصبح" فيغشاك شعور الإجلال لله تعالى وكتابه الكريم؟ عندما تشعرك هذه المحاضرة بالفعل أن هذا الكتاب العظيم لا تفنى عجائبه؟ وأنه يعالج واقعنا بعمق ويلتحم بحياتنا في أدق تفاصيلها.
هذا هو شعوري وأنا أستمع لهذه السلسلة المميزة للدكتور إبراهيم رفيق الطويل "يا أصحاب سورة البقرة". ومع اهتمامي بالتفسير وتدبر القرآن، إلا أني وجدات في هذه السلسلة شيئاً جديداً وشعوراً فريداً.
ولأني أحب لكم ما أحب لنفسي إخواني فأنصحكم بالمبادرة إلى استماع هذه السلسلة بتركيز، والإقبال عليها إقبال من يريد هداية الله بتجرد وصدق وتسليم وثقة في حكمة الله ورحمته.
اللهم اجعلنا من أهل القرآن المتدبرين له، العاملين به، الداعين إليه.
انشروها بارك الله فيكم.
https://youtube.com/playlist?list=PLaZe9Se_ZfV1MjVvO0DQYIVR5bwUc5uOY&feature=shared

د. إياد قنيبي танымал жазбалары

14.04.202510:29
كيف شعورك عندما تسمع محاضرة "على الصبح" فيغشاك شعور الإجلال لله تعالى وكتابه الكريم؟ عندما تشعرك هذه المحاضرة بالفعل أن هذا الكتاب العظيم لا تفنى عجائبه؟ وأنه يعالج واقعنا بعمق ويلتحم بحياتنا في أدق تفاصيلها.
هذا هو شعوري وأنا أستمع لهذه السلسلة المميزة للدكتور إبراهيم رفيق الطويل "يا أصحاب سورة البقرة". ومع اهتمامي بالتفسير وتدبر القرآن، إلا أني وجدات في هذه السلسلة شيئاً جديداً وشعوراً فريداً.
ولأني أحب لكم ما أحب لنفسي إخواني فأنصحكم بالمبادرة إلى استماع هذه السلسلة بتركيز، والإقبال عليها إقبال من يريد هداية الله بتجرد وصدق وتسليم وثقة في حكمة الله ورحمته.
اللهم اجعلنا من أهل القرآن المتدبرين له، العاملين به، الداعين إليه.
انشروها بارك الله فيكم.
https://youtube.com/playlist?list=PLaZe9Se_ZfV1MjVvO0DQYIVR5bwUc5uOY&feature=shared
"ماذا أنت فاعل"؟
أطلعوا أبناءكم على هذا المقطع ليعلموا أن العالم الذي نعيش فيه لا يفهم إلا لغة القوة، والقوة فقط.
أطلعوهم حتى لا يتم تدجينهم بالهراء الذي يُلقنونه في المدارس عن السلم والتعايش بين الأمم في ظل القانون الدولي.
المتحدث هو الفيلسوف السياسي الروسي ألكسندر غيليفيتش دوغين.
Жойылды07.04.202501:58
05.04.202512:29
أمس كان مصطفى سليمان، المدير التنفيذي لقطاع الذكاء الاصطناعي في ميكروسوفت، يلقي كلمة بمناسبة الاحتفال الشركة بالذكرى الـ50 لتأسيسها.
فقاطعته ابتهال أبو السعد، موظفة في ميكروسوفت، وقالت له: "عارٌ عليك! "أنت تزعم أنك تهتم باستخدام الذكاء الاصطناعي للخير، لكن مايكروسوفت تبيع أسلحة الذكاء الاصطناعي إلى الجيش الإسرائيلي. 50 ألف شخص ماتوا ومايكروسوفت تدعم هذه الإبادة الجماعية في منطقتنا. أيديكم جميعاً ملطخة بالدماء..ميكروسوفت تقتل الأطفال عارٌ عليكم! أوقف استخدام الذكاء الاصطناعي للإبادة يا مصطفى".
وخرجت من القاعة.
لا شك في أن "ابتهال" ستفقد وظيفتها وراتبها والتي لا يتوقع أن يقل عن 10 آلاف دولار شهرياً، إن لم يكن أكثر بكثير، بل وربما تواجه تضييقات ومحاسبة على فعلها هذا. ولا يتوقع أن تقبل أي شركة أمريكية بتعيينها في هذا البلد الذي يتقن فيه اللوبيات تتبع المعارضين لحرقهم مهنياً.
لكنها ضحَّت وعرَّضت نفسها لهذا كله لتتخذ موقفاً من هذه المحرقة المنصوبة لأهلنا. ونسأل الله أن يتقبل منها ويعوضها خيراً.
وهذه رسالة لمن يشاركون في الجريمة خوفاً على متاع من الدنيا قليل، ومع ذلك يحسبون أنفسهم على أمة محمد ﷺ!
25.03.202503:23
أجمل ما في الأمر أن الأخ يقولها من غزة ومع صوت الزنانات..(التصحيح التلقائي الأبله على الجوال حول الزنانات إلى "الفنانات"! لأنه الشيء المألوف أكثر في بلاد المسلمين لتدجينهم وقتل روح الإسلام فيهم. أما في غزة فلا "فنانات" ولا راقصات).
وزير الدفاع الأمريكي في إدارة ترمب نشر اليوم على حسابه في منصة إكس صورة له وقد وضع على ذراعه وشم "كافر" باللغة العربية. وقد تحققت من الصورة على حسابه بالفعل. هذا بالإضافة إلى ما نشره سابقاً من وشوم يضعها:
على صدره صليب معروف تاريخيًا بـ"صليب القدس"، والمرتبط بالحملات الصليبية في القرون الوسطى.
وعلى يده عبارة "دئوس فولت" شعار لاتيني يعني: الرب يريد ذلك، وهو شعار كان جنود الحملة الصليبية الأولى في عام 1096 ميلادية يرددونه أثناء قتل المسلمين زاعمين أن ما يفعلونه هو إرادة الرب.
وتذكر: هذا "وزير الدفاع" رسمياً للدولة الأولى في العالَم!
هذا في الوقت الذي يتم تدجين أبناء المسلمين في المدارس، ويطل علينا عدنان إبراهيم بقرنه من جديد ليؤكد أن الحل هو في "المشروع الإبراهيمي" ليقي العالم من نيران حروب دينية مجنونة".
Жойылды26.03.202509:53
26.03.202507:36
23.04.202506:45
"لم يعد لدينا ما نخسره"..هذه العبارة قد تقال بمعنى أنني لم أعد خائفاً على نفسي، فأنا مستعد للتضحية.
وفي المقابل قد تقال بمعنى: "خسرنا كل شيء، ولا يمكن للوضع أن يكون أسوأ مما هو عليه. فلماذا أصمد؟ لماذا أستمر؟ ما الذي سأخسره إذا توقفت عن محاولات الإصلاح؟ لا شيء!".
هذا هو الذي سألنا عنه في هذا الاستبيان..عن هذا المعنى المحبِط. معظم الإخوة لا يفكرون بهذه الطريقة، لكن نسبة لا يستهان بها يأتيها هذا الشعور. فنقول يا كرام:
بل هناك الكثير الذي سنخسره إذا لم نستمر في الإصلاح. هناك خرابات فوق الخراب الذي نحن فيه.
فنحن الآن وسط حملة مسعورة من الكفار وأذيالهم على الفطرة والأخلاق والعقيدة، ومحاولة تجهيل الناس بأساسيات دينهم وطمس هويتهم ونشر الدين الإبراهيمي والإسلام العلماني والإسلام المفصل على مقاس السلاطين وإغراق الشباب بالشهوات والشبهات وفرض القوانين لتدمير الأسرة وانتزاع المرأة من حماية رجالها والأبناء من حماية والديهم ونشر السعار الجنسي مما وضحناه في سلسلة الحرب على الفطرة وغير ذلك الكثيييير الكثير.
هجمة ممنهجة منظمة مدعومة منسقة من كل المحاور، والمصلحون قلة..والنتائج التي يمكن أن تقود إليها هذه الهجمة -إذا استسلمنا لها- كارثية أكثر بكثير من الواقع الحالي. وسنرى آثارها في أنفسنا وأزواجنا وأبنائنا..
أهلنا في غزة فرج الله عنهم وأعاننا على نصرتهم يُقتلون، بينما الشعوب الإسلامية تتعرض للفتنة في الدين. (والفتنة أكبر من القتل).
نقول هذا لا لنخاف من هذه الهجمة خوفاً مُقعِداً عن العمل، بل على العكس تماماً: حتى لا نصاب بالإحباط، ولا نقعد عن العمل، ولا نستهين بكل خير نقدمه، كل دعوة إلى معروف ومحاربة لمنكر، كل موقف حق..ضمن قدراتنا ودوائر تأثيرنا.
والأهم من كل ما سبق: أن أكبر ما نخسره إذا استسلمنا وتوقفنا عن الإصلاح هو آخرتنا..
(ولا تهِنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين).
بعدما رأيناه من صلبان بيد الرئيس الأمريكي وعلى جبهة وزير داخليته، وصدر وزير "دفاعه"، يأتي هذا التصريح على لسان وزير الداخلية الفرنسي كما في صفحة "مونت كارلو الدولية".
الحجاب هو الخطر على فرنسا، وليس الخطر أن 60% من مواليد فرنسا غير شرعيين، خارج إطار الزواج!
هل تعلمون لماذا ننشر مثل هذه الأخبار؟ لأنه في الوقت الذي يعلن هؤلاء هويتهم وعدائيتهم للإسلام بهذا الشكل:
لا زال بيننا من يستحي إظهار مرجعية الإسلام في حياته..تم تنشئة كثير منا على الخجل من الاستشهاد بـ"قال الله وقال رسول الله" في ممارساتنا اليومية.
الطبيب النفسي يتحرج أن ينطلق في علاج مرضاه من نظرة الإسلام للإنسان والحياة
مدير الشركة يستحي أن يطلب من موظفيه الانضباط بضوابط الشريعة في السلوك والمظهر
الدكتور الجامعي يستحي من أن يذكر آية أو حديثاً في موطن مناسب وبلا تكلف
الإعلامي يتحرج من أن يقول "أمتنا الإسلامية" بل لا بد من خلطها بالعربية أو بالوطن
الـمُنكر لمنكر يستحي أن يقول "هذا حرَّمَه الله"، بل يخلطها بـ"ديننا وثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا"
ضعفاء في أخذنا بديننا، إلا من رحم ربي..
ارفع رأسك بدينك أيها المسلم.
(إنك على الحق المبين)
19.04.202512:58
الطفل كنان عدوان، بعمر سنة ونصف، رضع من أمه وقبَّلها ثم خرج يلعب بقرب أهله في خانيونس، فيستهدفه المجرمون ليُردوه قتيلا.. يقول أبوه:

"بعد 18 سنة انتظار .. أجانا على شوق وعطش.. أمه أخذت 700 إبرة عشان ييجي على الدنيا"

اللهم أحرق قلوب من يحرق قلوب أهلنا، وأعنا على نصرتهم نصرة ترفع عنا بها إثم الخذلان.
22.04.202508:28
لو كانت الرحمة والجنة تُرجى لكل أحد لـمَا عادت هناك أية قيمة للتوحيد

ولا كان هناك داعٍ لإرسال كل الرسل الذين كانت أهم رسالة لهم: (ألا تعبدوا إلا الله) ولا لإنزال الكتب..

ولا للفتوحات الإسلامية لنشر هذا الدين..

ولـمَا عاد هناك داعٍ لقراءة سورة المائدة وآل عمران وخواتيم سورة مريم (وقالوا اتخذ الرحمن ولداً (88) لقد جئتم شيئا إدَّاً (89) تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا (90) أن دَعَوا للرحمن ولدا).

ولا هناك داعٍ أن نتعب ونضحي ونتحمل عداوة من يعادينا لأجل ديننا..

والله المستعان
في الأعلى: ستة إخوة مع أبيهم..هؤلاء جميعاً -إلا الأب- تم استهدافهم في سيارتهم اليوم فارتقوا جميعاً.
في الأسفل: الأب يصلي على أبنائه الستة بعد أن جمع أجسادهم الممزقة.
أسفل السافلين: كل من أعان على هذا الظلم والـمذبحة المستمرة لأجل متاع من الدنيا، وطاعةً لمخلوق لن يغني عنه يوم القيامة شيئا.
فاللهم إنا نبرأ إليك من كل من شارك وتآمر وأعان وساند، ونسألك أن توفقنا لنصرة ترفع عنا بها إثم الخذلان.
18.04.202509:08
بإمكانك أن تسكت ولا تعلق على كثير من الأحداث. لا تتجاوب مع شهوة التعليق والحديث على كل خبر. فتش في نفسك بصدقٍ وسترى أن دوافعك كثيرا ما لا تكون رضا الله ونصرة الحق مهما كلف من ثمن، بل طلبُ مديح الناس والخوفُ من التعرض للأذى كثيراً ما يشكل مواقفك..
حفِظْنا من طفولتنا قول النبي ﷺ: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فَلْيَقُلْ خيرا أو ليصمت)
إذا كنت لا تتحمل تبعات قول الخير والحق فاصمت !
الدين الذي تدين به يعلمك أن تضبط لسانك ضبطاً شديداً. قال االله تعالى: (وإذا قلتم فاعدلوا)
لم يقل لك (قل العدل في كل مقام)..فالله يعلم أنك ضعيف قد لا تتحمل تبعات ذلك. لكن إذا كنت كنت ستقول ولا بد، فاعدل، أو اسكت !
الكلام أفظع أثراً بكثير مما تظن. قال نبينا ﷺ: (وهل يكب الناس على مناخرهم في جهنم إلا حصائد ألسنتهم؟!).
(اعملوا ما شئتم إنه بما تعملون بصير).
03.04.202519:00
ما يحدث يلين الحجر...قصف مراكز الإيواء والخيام المهترئة، حرق المراكز الطبية بمن فيها، المزيد من الناس في العراء بلا مأوى ولا طعام ولا علاج.
كم نحن خاسرون إذا مرت الأيام على مجازر غزة ونحن عاجزون -لا عن نصرة إخواننا فحسب- بل وعن أن نوظف هذه الأحداث لتُحدث ثورة في تفكيرنا وسلوكنا وعقيدة الولاء للمسلمين والبراء من أعدائهم واستعدادنا للجولات الأخرى القادمة على الإسلام وأهله..
على الرغم من الألم الشديد والقهر الشديد الذي يحس به كثير من المسلمين، إلا أن التغيير في حياتهم ضمن دوائر استطاعتهم وإمكاناتهم ليس بحجم الأحداث ولا بحجم هذا الألم أبداً..
الألم بحد ذاته لا يرفع ظلماً، الإحباط لا يدفع معتدياً. لا تجعل سؤالك: "وهل هذا التغيير في حياتي أو ذاك يوقف ما يحدث في غزة؟"
إنما ليكن سؤالك: " هل أكون قدمت به ما أستطيع وبرهنت به على أني أريد نصرة الإسلام وأهله؟"
ابقَ صاحب همٍّ مترفعاً عن الغفلات ساعياً لرفعة أمتك إلى أن يأتي الله بالفرج.
والله المستعان.
Қайта жіберілді:
رسائل.. avatar
رسائل..
26.03.202520:07
من دعاء الصحابة رضوان الله عليهم في قنوت رمضان:

اللَّهُمَّ قَاتِلِ الْكَفَرَةَ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ وَيُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ ، وَلَا يُؤْمِنُونَ بِوَعْدِكَ ، وَخَالِفْ بَيْنَ كَلِمَتِهِمْ ، وَأَلْقِ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ، وَأَلْقِ عَلَيْهِمْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ ، إِلَهَ الْحَقِّ

اللهم آمين
الليلة الماضية: هجوم طائرات الموت حاملةً الصواريخ الأمريكية على خيام نازحين في مواصي خانيونس.
النتيجة: وفاة رجل وأربعة نساء وثلاثة أطفال وثلاثة طفلات، نسأل الله أن يتقبلهم.
للتذكير:
قال الله تعالى: (وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون)
وقال رسول الله ﷺ: (ما من امرئ يخذل امرأً مسلما في موطن يُنتقص فيه من عرضه , وينتهك فيه من حرمته , إلا خذله الله تعالى في موطن يحب فيه نصرته ، وما من أحد ينصر مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه , وينتهك فيه من حرمته , إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته)
وقال ﷺ: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يُسْلِمه)
وقال ﷺ: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد ، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر).
وقال الله تعالى: (واتقوا يوماً تُرجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون).
Көбірек мүмкіндіктерді ашу үшін кіріңіз.