
Анатолий Шарий

Реальний Київ | Украина

Лёха в Short’ах Long’ует

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Инсайдер UA

Реальна Війна | Україна | Новини

Лачен пише

Nairaland Pulse | News

Анатолий Шарий

Реальний Київ | Украина

Лёха в Short’ах Long’ует

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Инсайдер UA

Реальна Війна | Україна | Новини

Лачен пише

Nairaland Pulse | News

Анатолий Шарий

Реальний Київ | Украина

Лёха в Short’ах Long’ует

رسائل..
السعي طريق الوعي | مقالات * فوائد * صوتيات
موقع يتضمن المواد بطريقة مرتبة: ttangawi.com
موقع يتضمن المواد بطريقة مرتبة: ttangawi.com
TGlist рейтингі
0
0
ТүріҚоғамдық
Растау
РасталмағанСенімділік
СенімсізОрналасқан жері
ТілБасқа
Канал құрылған күніAug 10, 2017
TGlist-ке қосылған күні
Dec 24, 2024Қосылған топ

مناقشات قناة رسائل
30
Рекордтар
31.03.202512:28
6.9KЖазылушылар16.12.202423:59
0Дәйексөз индексі04.04.202518:37
6791 жазбаның қамтуы06.04.202512:28
514Жарнамалық жазбаның қамтуы16.02.202504:38
12.31%ER04.04.202523:59
9.92%ERR21.04.202507:49
لو لم يكن في عبودية أيوب عليه السلام وصبره الطويل إلا أن رب العز والجلال قال فيه ﴿وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (٤٤)﴾ لكفى بذلك ثمرة
فلم يرض الله له أن يحنث بيمينه فشرع له تشريعا مخففا، وأثنى عليه باسم العبودية وصفة الصبر وكثرة الأوبة.. ولا يخفى للمتأمل أن وراء هذا الحديث الرباني عن عبده الصالح حب إلهي عظيم
وطريقة حديث القرآن عن من يحبهم الله جميلة جليلة، تأمل في قوله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم : ﴿ لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴾ فأقسم بعمره!
وفيما لا يخص الأنبياء وحدهم تأمل جمال الوصف : ﴿ وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا ﴾ إلى قوله: ﴿ أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا ﴾
#رسائل_العبودية
#رسائل_الحب
فلم يرض الله له أن يحنث بيمينه فشرع له تشريعا مخففا، وأثنى عليه باسم العبودية وصفة الصبر وكثرة الأوبة.. ولا يخفى للمتأمل أن وراء هذا الحديث الرباني عن عبده الصالح حب إلهي عظيم
وطريقة حديث القرآن عن من يحبهم الله جميلة جليلة، تأمل في قوله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم : ﴿ لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴾ فأقسم بعمره!
وفيما لا يخص الأنبياء وحدهم تأمل جمال الوصف : ﴿ وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا ﴾ إلى قوله: ﴿ أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا ﴾
#رسائل_العبودية
#رسائل_الحب
03.05.202510:35
تعقيب بعد مشاهدة منتدى (الأحكام الشرعية للتبرع بالأعضاء وزراعتها) في ٣/١١/١٤٤٦
هذه بعض النقاط التي لاحظتها أثناء المشاهدة:
١/ يجب على المتحدث في موضوع نقل الأعضاء قبل أن يتحدث عن الجواز ويفيض في بيان الأجر والثواب أن يبين موقفه من الوفاة الدماغية، فهي مدار الاستفادة من أهم الأعضاء ولا يتكلم الطب عن نقل الأعضاء في الغالب ألا بناء عليها
ما يحدث في بعض الندوات هو حديث في العمومات وحيدة عن موضع النزاع، وانتقال من التأصيل الشرعي إلى ما يشبه التبرير النفعي المستخدم عند فلاسفة الأخلاقيات، وهو أول ما استخدم في تبرير الحكم بموت ميت الدماغ كما جاء في نص موثق لهنري بيتشر رئيس لجنة هارفرد التي ابتكرت هذا المفهوم وبررته بأنه اختيار اعتباطي للحظة معينة تعلن فيها الوفاة لأجل المنافع!
٢/ من الإشكالات المستمرة في تلك الندوات عند الشرعيين : الخلط بين الحكم الطبي المحض (المجرد) وبين الحكم الفلسفي الطبي، والأخير هو ما يستند عليه الطب في تقرير الوفاة الدماغية، فالفقيه حين يحيل على الطب في أنه جهة خبرة قررت أن موت الدماغ موت حقيقي، هو في الحقيقة يحيل على الفلسفة لا الطب المحض
وقد بين كبار المؤيدين مثل بيرنات فضلا عن المعارضين من الأطباء أن الكلام في موت الدماغ في مستواه الأول مبني على الجانب الفلسفي، ثم يأتي مستوى خليط من الطب والفلسفة، ثم مستوى الفحوص ويتجه في غالبه للجانب الطبي الفني، مع كونه أيضا مرتبطا بأصول الموضوع الفلسفية من جهة غايات الفحص ومفهوم الوفاة الدماغية المختار
٣/ كتبت وتكلمت أنا وغيري بهذا الكلام وغيره كثيرا، والأدبيات الطبية مليئة ببحث هذه الجوانب بما يبين حقيقة موت الدماغ، ولكن تلك الندوات تحيد دوما وتحاول تصوير الأمر بطريقة مختزلة مبسطة دعائية أكثر من كونها علمية، وإذا دخل فيها الطب دخل بادعاءات كبيرة تنافي الحقائق المنشورة في الأبحاث الطبية وتبالغ في التأكيد والقطع
٤/ أحب أن أذكر بأننا في عصر الذكاء الاصطناعي والمصادر المفتوحة، وإذا كان من الصعب سابقا انتشار ما تحتويه الأبحاث الضخمة مثل رسالتي في أحكام قرارات العلاجات المساندة للحياة، أو الأبحاث الطبية المحكمة المتخصصة ، فإن هذا الواقع يتغير، وسيواجه من يصر على التبسيط والاختزال التحدي تلو التحدي، من الآلات إن لم يكن من البشر!
٥/ في شأن الوصية بالتبرع بعد الموت وأنها ملزمة ولو كانت بضغط زر في تطبيق، أقول ابتداء أن من يوافق على التبرع لا يتضح له أن المقصود هو الوفاة الدماغية، ويظن أن المراد هو الموت، وقسم منهم لو علم لما وافق، فالموافقة المؤكدة على التبرع بعد الوفاة الدماغية مفقودة بهدا الاعتبار
ثم إن الوصية لما بعد الموت لا تتحقق في ميت الدماغ، لأنه ليس بميت! وقد فصلت أسباب ذلك الطبية والعقلية والشرعية في كتابي وموادي، وحقيقة ما يسمى وصية في هذا الباب هو رغبة أبداها شخص صار فاقد الأهلية وانتقل قراره الطبي لوليه حسب المصلحة لا الرغبة، هذا هو ما يتمشى مع المقاصد والأحكام الشرعية، أما اعتبار رغبة الشخص مطلقا ولو فقد أهليته، فهو اتجاه أقرب ما يكون لاعتماد فلسفة السيادة الذاتية على النفس Autonomy، وهو مبدأ مستمد من فلسفات الأنوار انتشر في الأخلاقيات الحيوية Bioethics بالغرب على أنقاض الأخلاقيات الطبية المتقدمة التي ترجع إلى بعض الأديان وأبوقراط، والتي يدرج فلاسفة الأخلاق المتأخرين الليبراليين نظرتها لعلاقة الطبيب والمريض ضمن النزعة الأبوية الكنسية التي يجب التمرد عليها
وفيما يلي صور تتعلق بالمسألة من بحثي :
https://t.me/shariamed/300?single
وأيضا يمكن الرجوع لما يلي :
حقيقة موت الدماغ وحكم الحد من علاجه
ملف مستخلص من رسالة أحكام قرارات العلاجات المساندة للحياة
https://t.me/shariamed/286
عرض ونقاش لورقة سابقة :
https://youtu.be/7fw9OwmHxkY
ومن هنا تحميل كتاب أحكام قرارات العلاجات المساندة للحياة كاملا:
https://t.me/shariamed/225
#موت_الدماغ
هذه بعض النقاط التي لاحظتها أثناء المشاهدة:
١/ يجب على المتحدث في موضوع نقل الأعضاء قبل أن يتحدث عن الجواز ويفيض في بيان الأجر والثواب أن يبين موقفه من الوفاة الدماغية، فهي مدار الاستفادة من أهم الأعضاء ولا يتكلم الطب عن نقل الأعضاء في الغالب ألا بناء عليها
ما يحدث في بعض الندوات هو حديث في العمومات وحيدة عن موضع النزاع، وانتقال من التأصيل الشرعي إلى ما يشبه التبرير النفعي المستخدم عند فلاسفة الأخلاقيات، وهو أول ما استخدم في تبرير الحكم بموت ميت الدماغ كما جاء في نص موثق لهنري بيتشر رئيس لجنة هارفرد التي ابتكرت هذا المفهوم وبررته بأنه اختيار اعتباطي للحظة معينة تعلن فيها الوفاة لأجل المنافع!
٢/ من الإشكالات المستمرة في تلك الندوات عند الشرعيين : الخلط بين الحكم الطبي المحض (المجرد) وبين الحكم الفلسفي الطبي، والأخير هو ما يستند عليه الطب في تقرير الوفاة الدماغية، فالفقيه حين يحيل على الطب في أنه جهة خبرة قررت أن موت الدماغ موت حقيقي، هو في الحقيقة يحيل على الفلسفة لا الطب المحض
وقد بين كبار المؤيدين مثل بيرنات فضلا عن المعارضين من الأطباء أن الكلام في موت الدماغ في مستواه الأول مبني على الجانب الفلسفي، ثم يأتي مستوى خليط من الطب والفلسفة، ثم مستوى الفحوص ويتجه في غالبه للجانب الطبي الفني، مع كونه أيضا مرتبطا بأصول الموضوع الفلسفية من جهة غايات الفحص ومفهوم الوفاة الدماغية المختار
٣/ كتبت وتكلمت أنا وغيري بهذا الكلام وغيره كثيرا، والأدبيات الطبية مليئة ببحث هذه الجوانب بما يبين حقيقة موت الدماغ، ولكن تلك الندوات تحيد دوما وتحاول تصوير الأمر بطريقة مختزلة مبسطة دعائية أكثر من كونها علمية، وإذا دخل فيها الطب دخل بادعاءات كبيرة تنافي الحقائق المنشورة في الأبحاث الطبية وتبالغ في التأكيد والقطع
٤/ أحب أن أذكر بأننا في عصر الذكاء الاصطناعي والمصادر المفتوحة، وإذا كان من الصعب سابقا انتشار ما تحتويه الأبحاث الضخمة مثل رسالتي في أحكام قرارات العلاجات المساندة للحياة، أو الأبحاث الطبية المحكمة المتخصصة ، فإن هذا الواقع يتغير، وسيواجه من يصر على التبسيط والاختزال التحدي تلو التحدي، من الآلات إن لم يكن من البشر!
٥/ في شأن الوصية بالتبرع بعد الموت وأنها ملزمة ولو كانت بضغط زر في تطبيق، أقول ابتداء أن من يوافق على التبرع لا يتضح له أن المقصود هو الوفاة الدماغية، ويظن أن المراد هو الموت، وقسم منهم لو علم لما وافق، فالموافقة المؤكدة على التبرع بعد الوفاة الدماغية مفقودة بهدا الاعتبار
ثم إن الوصية لما بعد الموت لا تتحقق في ميت الدماغ، لأنه ليس بميت! وقد فصلت أسباب ذلك الطبية والعقلية والشرعية في كتابي وموادي، وحقيقة ما يسمى وصية في هذا الباب هو رغبة أبداها شخص صار فاقد الأهلية وانتقل قراره الطبي لوليه حسب المصلحة لا الرغبة، هذا هو ما يتمشى مع المقاصد والأحكام الشرعية، أما اعتبار رغبة الشخص مطلقا ولو فقد أهليته، فهو اتجاه أقرب ما يكون لاعتماد فلسفة السيادة الذاتية على النفس Autonomy، وهو مبدأ مستمد من فلسفات الأنوار انتشر في الأخلاقيات الحيوية Bioethics بالغرب على أنقاض الأخلاقيات الطبية المتقدمة التي ترجع إلى بعض الأديان وأبوقراط، والتي يدرج فلاسفة الأخلاق المتأخرين الليبراليين نظرتها لعلاقة الطبيب والمريض ضمن النزعة الأبوية الكنسية التي يجب التمرد عليها
وفيما يلي صور تتعلق بالمسألة من بحثي :
https://t.me/shariamed/300?single
وأيضا يمكن الرجوع لما يلي :
حقيقة موت الدماغ وحكم الحد من علاجه
ملف مستخلص من رسالة أحكام قرارات العلاجات المساندة للحياة
https://t.me/shariamed/286
عرض ونقاش لورقة سابقة :
https://youtu.be/7fw9OwmHxkY
ومن هنا تحميل كتاب أحكام قرارات العلاجات المساندة للحياة كاملا:
https://t.me/shariamed/225
#موت_الدماغ
19.04.202508:41
نصيحة للمبتلين بالمعاصي خاصة من طال عليه الطريق..
#رسائل_التوبة
#مقتطف
https://youtu.be/rm4V_wp3y-Q
#رسائل_التوبة
#مقتطف
https://youtu.be/rm4V_wp3y-Q
Көбірек мүмкіндіктерді ашу үшін кіріңіз.