
Анатолий Шарий

Реальний Київ | Украина

Лёха в Short’ах Long’ует

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Инсайдер UA

Реальна Війна | Україна | Новини

Лачен пише

Nairaland Pulse | News

Анатолий Шарий

Реальний Київ | Украина

Лёха в Short’ах Long’ует

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Инсайдер UA

Реальна Війна | Україна | Новини

Лачен пише

Nairaland Pulse | News

Анатолий Шарий

Реальний Київ | Украина

Лёха в Short’ах Long’ует

يَحْيَى بنُ المُبَارَك | طالِبُ عِلْمٍ
۞ والفقرُ لي وَصفٌ ذاتٍ لازمٌ أبدًا
۞ كما الغِنَى أبدًا وَصفٌ له ذاتي ۞
لَيْسَ لِلْبُرْهَانِ بُرْهَانٌ
۞ كما الغِنَى أبدًا وَصفٌ له ذاتي ۞
لَيْسَ لِلْبُرْهَانِ بُرْهَانٌ
关联群组

قناة ✺ يحيى ابن المبارك ✺ ( طالب علم ) تعليقات
76
记录
19.05.202523:59
446订阅者31.12.202423:59
0引用指数15.04.202501:33
240每帖平均覆盖率15.05.202505:05
794广告帖子的平均覆盖率05.04.202523:59
22.22%ER15.04.202501:33
57.42%ERR12.05.202514:08
مقالة النصارى القدرية في الشر، مع شبهة وجوابها:
● الإله لا يخلق الشر > لكن بنفس الوقت يخلق خالقين آخرين ليخلقوا الشر (خالقين أشرار) وهو عالم أنهم سيفعلون شرّا لا يريد البتة وقوعه في ملكه لا من جهة الإرادة الكونية ولا الشرعية، ومع ذلك يخلقهم.
■ والحق: أنه لو أراد ألا يقع الشر في ملكه ولم تقتضِ حكمته ذلك لما خلق كل أسباب الشر وهو عالم أنها سبب تام للشر.
● الإله قد يضطر للنقص للوصول للخير، فالإله لو أراد أن يغفر للخلق خطاياهم (التي وقعت بلا مشيئة ولا خلق منه) فسينزل ويصلب ويقع الضرر والأذى عليه ويقوم بذاته العلية ليغفر لهم خطاياهم.
■ والحق أنه قادر على أن يغفر لهم دون هذا لو شاء، والضرورة في حقه بحد ذاتها نقص فكيف لو أضطر لإيقاع النقائص على ذاته.
> فإن ما فررتم منه وهو لزوم النقص من عدم إثبات المحبة والمغفرة لله وقعتم فيما هو شر منه في إثباتها على هذه الصورة.
○ ولو قال النصارى: أنتم أيها المسلمين تقولون بمثل ما نقول به، تقولون الإله يخلق الشر لغاية هي خير.
> فنقول:
نحن لدينا قواعد راسخة يكون التفصيل بعدها تبرّعا:
● الإله كامل لا يقوم بذاته النقص البتة، وأفعاله كلها كمال وذلك راجع لنفس القاعدة، لأن أفعاله قائمة بذاته.
● لكن من مخلوقاته ما هو شر، ولا خالق إلا هو، فهو خالق كل الفاعلين وأفعالهم ضرورة تربتها سببيا كلها على أفعاله وبعلمه وإرادته.
ويكفينا التقرير لهذا الحد
____
أما التفصيل:
= فلزم أن كل شر في الكون ناتج عن أفعال هي خير في ذات الله، فلزم أن يكون كل شر نراه هو خير بالنسبة لله وإن كان شرّا بالنسبة لأحدنا.
ومثال ذلك إنزال العقاب على من استحق العقوبة، فهو شر بالنسبة للمعاقَب، وهو عدل بالنسبة لفعل الله القائم بنفسه والعدل خير.
وهذا ممكن في الشاهد وهو في الغائب أولى وأحرى.
وأما وجه الفارق الجوهري بيننا وبينكم، هو أننا نقول إن الله يظهر كماله بكماله، فيكون حال مفعولاته ناتج عم حال أفعاله وأفعاله من ذاته لا يجوز فيها النقص.
فإن علم سبحانه أن الحكمة والخير وكل المعاني الحسنة لا تتحقق في هذا العالم مع اعتبار الحكمة التي خلق لأجلها هذا العالم إلا بترتب الخير فيه على الشر، كان حصول الخير المعين دون ترتبه على الشر المعين خلف.
ومثال ذلك، لو أراد الله نصر المؤمنين العدول على الكفار المجرمين الأشرار، فهذا لا يكون إلا بوجود كفار مجرمين أشرار، وإلا كان لا معنى له.
والقدرة لا تتعلق بما لا معنى له إذ هو ليس بشيء.
وإلا لو كان يريد مجرد لوازم النصر من حصول السلطان والحكم والملك للمؤمنين لكان ذلك ممكنا بلا وجود المجرمين، وحينها لقيل،
يمكن للإله أن يعطي الملك للمؤمنين على كل الأرض دون خلق الشر وليس هذا داخلا في الحكمة التي يفعل لأجلها في هذا الفرض وهو مجرد كون الملك للمؤمنين فيكون خلق الشر الزائد بلا غرض يتعلق بالغاية التي لأجلها يخلق ما يخلق وهي إعطاء المؤمنين الحكم والملك شر يقع الذم فيه عليه، فهذا ممتنع لا نقول به.
والصورة الثانية، أن يكون الرب لا يقدر أصلا أن يعطي الملك والسلطان للمؤمنين إلا بأن يخلق المجرمين، أي هنا يكون له تعلق بنقص القدرة والضرورة لا لنقص الحكمة ولا العلم، ولا العبث، فيكون هذا أيضا فرض ممتنع لأن الرب قادر على كل شيء.
وهذا نظير ما يقولونه هم، أن الرب لم يجد ما به يغفر للمؤمنين إلا بأن ينزل ويهين نفسه تقدس وتعالى عن ذلك علوا كبيرا.
■ إذا ملخص الصور الثلاثة:
الرب لا يقدر أن يغفر للمؤمنين وينعم عليهم إلا بأن ينزل النقائص على ذاته (عقيدة نصرانية) = ممتنع
مثال ذلك الصلب والفداء
● الرب لا يستطيع أن يحقق غايته في الخير المحض إلا بوقوع ما لا يريده (كونًا) وليس داخلا في غايته البتة من الشر (عقيدة نصرانية) = ممتنع
> مثل أن يخلق إبليس لكي يعبده لكنه لا يقدر أن يخلقه بصورة بحيث لا يعطيه مع أنه لا يريد منه المعصية كونًا.
● فسيقول المسلم: طالما أنه لا يريد منه المعصية كونا لحكمة تتضمن وجود معصية إبليس ويمتنع بشكل ذاتي أن تتحقق إلا بذلك (كوقوع الوسوسة منه وصبر المؤمنين على ذلك احتسابا لله)
فلماذا خلقه إذا على هيئة يصح بها وقوع الشر منه؟!
مع قدرته على ذلك وإرادته لذلك = اجتماع القدرة مع الإرادة = يوجب وقوع المراد.
● الرب يريد أن يقع الخير بصورة تتضمن وجود شر يغلب عليه الخير لحكمة تحقق معاني حسنة لا معنى أن تتحقق إلا بوجود الشر وإلا كان خلاف الفرض المراد (عقيدة إسلامية) = ممكن لا نقص فيه.
فالمسلمون يثبتون أن من حكمة الله ما يتضمن ترتيب وقوع الخير على الشر ليحقق معنى حسن يمتنع "ذاتيا" أن يتحقق بخلاف ذلك ويلزم من حصوله من غير ذلك التناقض.
ومع ذلك فهذا لا يقتضي عندهم نقصا في العلم أو القدرة أو وقوع ما لا يريده الله كونا في العالم ولا وقوع النقص على ذاته سبحانه.
الخلاصة إن الله يظهر كماله بكماله وبعض كماله يظهر بإظهاره الخير من الشر الذي لا يناقض كماله.
● الإله لا يخلق الشر > لكن بنفس الوقت يخلق خالقين آخرين ليخلقوا الشر (خالقين أشرار) وهو عالم أنهم سيفعلون شرّا لا يريد البتة وقوعه في ملكه لا من جهة الإرادة الكونية ولا الشرعية، ومع ذلك يخلقهم.
■ والحق: أنه لو أراد ألا يقع الشر في ملكه ولم تقتضِ حكمته ذلك لما خلق كل أسباب الشر وهو عالم أنها سبب تام للشر.
● الإله قد يضطر للنقص للوصول للخير، فالإله لو أراد أن يغفر للخلق خطاياهم (التي وقعت بلا مشيئة ولا خلق منه) فسينزل ويصلب ويقع الضرر والأذى عليه ويقوم بذاته العلية ليغفر لهم خطاياهم.
■ والحق أنه قادر على أن يغفر لهم دون هذا لو شاء، والضرورة في حقه بحد ذاتها نقص فكيف لو أضطر لإيقاع النقائص على ذاته.
> فإن ما فررتم منه وهو لزوم النقص من عدم إثبات المحبة والمغفرة لله وقعتم فيما هو شر منه في إثباتها على هذه الصورة.
○ ولو قال النصارى: أنتم أيها المسلمين تقولون بمثل ما نقول به، تقولون الإله يخلق الشر لغاية هي خير.
> فنقول:
نحن لدينا قواعد راسخة يكون التفصيل بعدها تبرّعا:
● الإله كامل لا يقوم بذاته النقص البتة، وأفعاله كلها كمال وذلك راجع لنفس القاعدة، لأن أفعاله قائمة بذاته.
● لكن من مخلوقاته ما هو شر، ولا خالق إلا هو، فهو خالق كل الفاعلين وأفعالهم ضرورة تربتها سببيا كلها على أفعاله وبعلمه وإرادته.
ويكفينا التقرير لهذا الحد
____
أما التفصيل:
= فلزم أن كل شر في الكون ناتج عن أفعال هي خير في ذات الله، فلزم أن يكون كل شر نراه هو خير بالنسبة لله وإن كان شرّا بالنسبة لأحدنا.
ومثال ذلك إنزال العقاب على من استحق العقوبة، فهو شر بالنسبة للمعاقَب، وهو عدل بالنسبة لفعل الله القائم بنفسه والعدل خير.
وهذا ممكن في الشاهد وهو في الغائب أولى وأحرى.
وأما وجه الفارق الجوهري بيننا وبينكم، هو أننا نقول إن الله يظهر كماله بكماله، فيكون حال مفعولاته ناتج عم حال أفعاله وأفعاله من ذاته لا يجوز فيها النقص.
فإن علم سبحانه أن الحكمة والخير وكل المعاني الحسنة لا تتحقق في هذا العالم مع اعتبار الحكمة التي خلق لأجلها هذا العالم إلا بترتب الخير فيه على الشر، كان حصول الخير المعين دون ترتبه على الشر المعين خلف.
ومثال ذلك، لو أراد الله نصر المؤمنين العدول على الكفار المجرمين الأشرار، فهذا لا يكون إلا بوجود كفار مجرمين أشرار، وإلا كان لا معنى له.
والقدرة لا تتعلق بما لا معنى له إذ هو ليس بشيء.
وإلا لو كان يريد مجرد لوازم النصر من حصول السلطان والحكم والملك للمؤمنين لكان ذلك ممكنا بلا وجود المجرمين، وحينها لقيل،
يمكن للإله أن يعطي الملك للمؤمنين على كل الأرض دون خلق الشر وليس هذا داخلا في الحكمة التي يفعل لأجلها في هذا الفرض وهو مجرد كون الملك للمؤمنين فيكون خلق الشر الزائد بلا غرض يتعلق بالغاية التي لأجلها يخلق ما يخلق وهي إعطاء المؤمنين الحكم والملك شر يقع الذم فيه عليه، فهذا ممتنع لا نقول به.
والصورة الثانية، أن يكون الرب لا يقدر أصلا أن يعطي الملك والسلطان للمؤمنين إلا بأن يخلق المجرمين، أي هنا يكون له تعلق بنقص القدرة والضرورة لا لنقص الحكمة ولا العلم، ولا العبث، فيكون هذا أيضا فرض ممتنع لأن الرب قادر على كل شيء.
وهذا نظير ما يقولونه هم، أن الرب لم يجد ما به يغفر للمؤمنين إلا بأن ينزل ويهين نفسه تقدس وتعالى عن ذلك علوا كبيرا.
■ إذا ملخص الصور الثلاثة:
الرب لا يقدر أن يغفر للمؤمنين وينعم عليهم إلا بأن ينزل النقائص على ذاته (عقيدة نصرانية) = ممتنع
مثال ذلك الصلب والفداء
● الرب لا يستطيع أن يحقق غايته في الخير المحض إلا بوقوع ما لا يريده (كونًا) وليس داخلا في غايته البتة من الشر (عقيدة نصرانية) = ممتنع
> مثل أن يخلق إبليس لكي يعبده لكنه لا يقدر أن يخلقه بصورة بحيث لا يعطيه مع أنه لا يريد منه المعصية كونًا.
● فسيقول المسلم: طالما أنه لا يريد منه المعصية كونا لحكمة تتضمن وجود معصية إبليس ويمتنع بشكل ذاتي أن تتحقق إلا بذلك (كوقوع الوسوسة منه وصبر المؤمنين على ذلك احتسابا لله)
فلماذا خلقه إذا على هيئة يصح بها وقوع الشر منه؟!
مع قدرته على ذلك وإرادته لذلك = اجتماع القدرة مع الإرادة = يوجب وقوع المراد.
● الرب يريد أن يقع الخير بصورة تتضمن وجود شر يغلب عليه الخير لحكمة تحقق معاني حسنة لا معنى أن تتحقق إلا بوجود الشر وإلا كان خلاف الفرض المراد (عقيدة إسلامية) = ممكن لا نقص فيه.
فالمسلمون يثبتون أن من حكمة الله ما يتضمن ترتيب وقوع الخير على الشر ليحقق معنى حسن يمتنع "ذاتيا" أن يتحقق بخلاف ذلك ويلزم من حصوله من غير ذلك التناقض.
ومع ذلك فهذا لا يقتضي عندهم نقصا في العلم أو القدرة أو وقوع ما لا يريده الله كونا في العالم ولا وقوع النقص على ذاته سبحانه.
الخلاصة إن الله يظهر كماله بكماله وبعض كماله يظهر بإظهاره الخير من الشر الذي لا يناقض كماله.
13.05.202522:35
صورة جميلة


11.05.202514:23
سؤال واحد 🤓


21.04.202506:01
أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
20.04.202523:46
رحمه الله و أسكنه فسيح جناته
11.05.202514:57
واني رأيت بوستات قد اينعت وحان وقت قطافها
11.05.202514:53
أصحاب البرميوم ادفعوا الجزية فإنكم بلغتم نصابها
https://t.me/boost/ph0oio
https://t.me/boost/ph0oio
بلغتَ النِّصابَ فهاتِ الجزي مُعْتَرِفًا
لا يُعْفى الغنيَّ إذا ما أَنعَمت السُّبل
08.05.202506:20
بينما أتجول في التيك توك إذ بي أسمع أحد الرعاع من المخالفين يثبت وجوب الممكنات، قال هذا الجاهل: "الوجود جنس الأجناس وما كان مركبًا من جنس وفصل لزم أن ينتهي للمتقدم (أي جنس الأجناس) وعليه يثبت المطلب فيكون الوجود داخلاً في مهايا الممكنات فتجب." 😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂 بالله عليكم، هؤلاء درسوا نفس المنطق الذي درسناه؟ هههههههههههه، فضيحة يا رجل! هل هذا يعي ما يقوله؟!
#نكتة
#نكتة
07.05.202511:40
😂😂
07.05.202514:21
من نفائس ابن تيمية: الأمور العامة الكلية في الدنيا لا تكون إلا خيرا ومصلحة للعباد
ابن تيمية (ت ٧٢٨ هـ)، الحسنة والسيئة - ط دار الكتب العلمية (ص٤٧-٤٨)
#القدر
#النبوة
ابن تيمية (ت ٧٢٨ هـ)، الحسنة والسيئة - ط دار الكتب العلمية (ص٤٧-٤٨)
«وليس إذا خلق ما يتأذى به بعض الحيوان لا يكون فيه حكمة، بل فيه من الحكمة والرحمة ما يخفى على بعضهم، مما لا يقدر قدره إلا الله.
وليس إذا وقع في المخلوقات ما هو شر جزئي بالإضافة يكون شرًا كليًا عاما، بل الأمور العامة الكلية لا تكون إلا خيرًا ومصلحة للعباد، كالمطر العام، وكإرسال رسول عام.
وهذا مما يقتضى أنه لا يجوز أن يؤيد الله كذابًا عليه بالمعجزات التي أيد بها أنبياءه الصادقين؛ فإن هذا شر عام للناس، يضلهم ويفسد عليهم دينهم ودنياهم وآخرتهم.
وليس هذا كالملك الظالم، والعدو؛ فإن الملك الظالم لابد أن يدفع الله به من الشر أكثر من ظلمه. وقد قيل: ستون سنة بإمام ظالم، خير من ليلة واحدة بلا إمام. وإذا قدر كثرة ظلمه، فذاك ضرر في الدين، كالمصائب تكون كفارة لذنوبهم ويثابون عليها، ويرجعون فيها إلى الله، ويستغفرونه ويتوبون إليه، وكذلك ما يسلط عليهم من العدو.
وأما من يكذب على الله، ويقول أي يدعى: إنه نبي، فلو أيده الله تأييد الصادق، للزم أن يسوى بينه وبين الصادق. فيستوي الهدى والضلال، والخير والشر، وطريق الجنة وطريق النار، ويرتفع التمييز بين هذا وهذا، وهذا مما يوجب الفساد العام للناس في دينهم ودنياهم وآخرتهم.
ولهذا أمر النبي ﷺ بقتال من يقاتل على الدين الفاسد من أهل البدع، كالخوارج، وأمر بالصبر على جور الأئمة، ونهى عن قتالهم والخروج عليهم؛ ولهذا قد يمكن الله كثيرًا من الملوك الظالمين مدة.
وأما المتنبئون الكذابون، فلا يطيل تمكينهم، بل لابد أن يهلكهم؛ لأن فسادهم عام في الدين والدنيا والآخرة، قال تعالى: ﴿وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ﴾ [الحاقة: ٤٤ ٤٦]، وقال تعالى: ﴿أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا فَإِن يَشَأِ اللَّهُ يَخْتِمْ عَلَى قَلْبِكَ﴾ [الشورى: ٢٤]، فأخبر أنه بتقدير الافتراء لابد أن يعاقب من افترى عليه».
#القدر
#النبوة
20.04.202516:40
14.05.202509:23
يقول ابن القيم رحمه الله تعالى :
القلب يَمرضُ كما يمرض البدنُ، وشفاؤهُ في التوبة والحِمْية، ويَصْدَأ كما تَصْدأ المرآةُ، وجلاؤهُ بالذكر، ويَعْرَى كما يَعْرَى الجسمُ، وزينتُهُ التَّقوى، ويجوعُ ويظمأ كما يجوع البدن، وطعامه وشرابه المعرفةُ والمحبة والتوكل والإنابة والخدمةُ.
كتاب الفوائد لابن القيم - ط عطاءات العلم
登录以解锁更多功能。