الباز الأشهب
25.04.202512:34
" من تمام التوبة: أن يُكثر العبد من الحسنات ليوفي غُرماءه، وتبقى له بقية يدخل بها الجنة ".
تفسير آيات أشكلت || ابن تيمية
20.04.202520:04
كثيرٌ مما نستنكره من النّاس من أفعال قد يطلق عليها أمراض نفسية، فضلًا عن بعض المعاصي يعود سببها لتسلط الجنّ عليهم، تأمّل كلام ابن القيم في الزاد:
ولو كشف الغطاء لرأيت أكثر النفوس البشرية صرعى هذه الأرواح الخبيثة (الشياطين)، وهي في أسرها وقبضتها، تسوقها حيث شاءت، ولا يمكنها الامتناع عنها، ولا مخالفتها.
ولو كشف الغطاء لرأيت أكثر النفوس البشرية صرعى هذه الأرواح الخبيثة (الشياطين)، وهي في أسرها وقبضتها، تسوقها حيث شاءت، ولا يمكنها الامتناع عنها، ولا مخالفتها.
زاد المعاد/ ابن القيم
19.04.202507:54
ما أكثر ما تفعل النّفوس ما تهواه، ظانة أنها تفعله طاعة لله!
مجموع الفتاوى | ابن تيمية
15.04.202506:09
رجلٌ متمادٍ في التفريط والخطايا يرجو رحمة الله بلا عمل! فهذا هو الغرور والتمني والرجاء الكاذب
مدارج السالكين/ ابن القيم
13.04.202502:35
إماتةُ النَّفس وإذلالها وكسرها يوجب حياة القلب وعزه وجبره.
مدارج السالكين / ابن القيم
10.04.202503:46
الزاهد لا يفرح من الدنيا بموجود، ولا يأسف منها على مفقود.
مدارج السالكين / ابن القيم
24.04.202521:47
ﷺ
转发自:
صَادٍ
20.04.202515:07
إنّ مما يحيي القلوب ملاحظة أنّ الله قدّم اسم “الرحمن” في قوله: {الرحمن على العرش استوى}، لما في بنائه من دلالة على الامتلاء والفيض، إذ هو على وزن “فَعْلان”، وهو بناء يدلّ على الامتلاء والسعة، ومجيئه في موضع ذكر العرش الذي هو أعظم المخلوقات تنبيه على سعة رحمة الرب جلّ وعلا.
فلو كان الكرسيّ الذي وسع السماوات والأرض موضع قدمي الرحمن، والعرش أعظم منه.. فكيف بعظمة وسعة رحمة الله!
فتأمّل كيف قرن اللهُ اسم “الرحمن” بذكر استوائه على العرش، وهو أعظم مخلوقاته، لتعلم أن علوّه مقرون برحمة واسعة. فإذا تبين لك ذلك، فارفع قلبك إليه، واسأله ما شئت، فلعلّ نفحة من رحمته تُدركك، أو سهمٌ من سهامها يصيب موضع رجائك.
فلو كان الكرسيّ الذي وسع السماوات والأرض موضع قدمي الرحمن، والعرش أعظم منه.. فكيف بعظمة وسعة رحمة الله!
فتأمّل كيف قرن اللهُ اسم “الرحمن” بذكر استوائه على العرش، وهو أعظم مخلوقاته، لتعلم أن علوّه مقرون برحمة واسعة. فإذا تبين لك ذلك، فارفع قلبك إليه، واسأله ما شئت، فلعلّ نفحة من رحمته تُدركك، أو سهمٌ من سهامها يصيب موضع رجائك.
18.04.202505:58
نصيحة للمرضى
كثير من المرضى يُشفَون بلا تداو؛ بدعوة مستجابة، أو رقية نافعة، أو قوة للقلب وحسن التوكل.
كثير من المرضى يُشفَون بلا تداو؛ بدعوة مستجابة، أو رقية نافعة، أو قوة للقلب وحسن التوكل.
مجموع الفتاوى | ابن تيمية
15.04.202503:15
برهامي!
استفتح البرهامي بودكاسته بالدعاء لغزة ، وقد تم تكتيم بعضه ، وحذف أحرفه ، وتقطيع موطن الدعاء واللعن على يهو د ، فما أدري هل كان ذلك لأجل أنه داخل في المعاهدة المبرمة معهم ، أم أنها خارجة عنه ؟ ، وألا يخشى أن يتم تهيجهم عليه ، فكان ينبغي أن يراعى فيه المصالح والمفاسد ، أم أنها قد روعيت بالفعل ، بحذف ألفاظ الدعاء عليهم ومواطن اللعن ؟ .
ولا تزال الدعوة تقصقص من قميصها حتى تظهر بالمظهر اللائق الذي ترضى عنه الثقافة الغالبة ، ولن ترضى ..
زمن الاستدلالات العجيبة الغريبة الفريدة استشهاد البرهامي بقصة موسى مع الإسرائيلي لما استنصر به لدفع العدوان عنه ، في قوله تعالى..﴿وَدَخَلَ ٱلۡمَدِینَةَ عَلَىٰ حِینِ غَفۡلَةࣲ مِّنۡ أَهۡلِهَا فَوَجَدَ فِیهَا رَجُلَیۡنِ یَقۡتَتِلَانِ هَـٰذَا مِن شِیعَتِهِۦ وَهَـٰذَا مِنۡ عَدُوِّهِۦۖ فَٱسۡتَغَـٰثَهُ ٱلَّذِی مِن شِیعَتِهِۦ عَلَى ٱلَّذِی مِنۡ عَدُوِّهِۦ فَوَكَزَهُۥ مُوسَىٰ فَقَضَىٰ عَلَیۡهِۖ قَالَ هَـٰذَا مِنۡ عَمَلِ ٱلشَّیۡطَـٰنِۖ إِنَّهُۥ عَدُوࣱّ مُّضِلࣱّ مُّبِینࣱ قَالَ رَبِّ إِنِّی ظَلَمۡتُ نَفۡسِی فَٱغۡفِرۡ لِی فَغَفَرَ لَهُۥۤۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِیمُ قَالَ رَبِّ بِمَاۤ أَنۡعَمۡتَ عَلَیَّ فَلَنۡ أَكُونَ ظَهِیرࣰا لِّلۡمُجۡرِمِینَ فَأَصۡبَحَ فِی ٱلۡمَدِینَةِ خَاۤىِٕفࣰا یَتَرَقَّبُ فَإِذَا ٱلَّذِی ٱسۡتَنصَرَهُۥ بِٱلۡأَمۡسِ یَسۡتَصۡرِخُهُۥۚ قَالَ لَهُۥ مُوسَىٰۤ إِنَّكَ لَغَوِیࣱّ مُّبِینࣱ﴾ [القصص ١٥ - ١٨] .
فيقول : " هذا موسى قال لمن استنصر به إنك لغوي مبين ..
إذن حد يقول إن موسى يخذل عن بني اسرائيل المقاومة بتاعتهم ، ويعطي المبرر للفراعنة في مزيد من استضعاف بني اسرائيل وقتلهم !؟ ".
وهل يعد هذا استشهاداً وقياساً صحيحاً ، ليقاس عليه مقاومة المسلمين المحتل الغاصب ؟
أما كان في الأحاديث الصحيحة والآيات الصريحة التي تنص على جهاد الدفع كفاية في الاستشهاد بها لدفع العدو الغاشم عن بلاد المسلمين ، حتى يعرض عنها ليستشهد بالشرائع المنسوخة ؟
ثم إن نه حتى في الاستشهاد لم يوفق ، إذ كان الاستنصار بالقوي القريب والنصير ومن هو على دينه وملته أعظم داع للإلتجاء إليه عند النجدة ، وإجابته إلى ذلك أوجب وأوثق لإزالة المضرة التي نزلت به ، حيث أجاب موسى - عليه السلام - الإسرائيلي مرتين ..
قال ابن العربي في أحكام القرآن : "وإنما أغاثه؛ لأن نصر المظلوم دين في الملل كلها، وفرض في جميع الشرائع ".
ثم إنها لم تكن حالة جهاد ومجاهدة ، وإنما كانت مشاجرة ، لم يقصد فيها إزهاق النفس التي استغفر منها موسى ، لكون الامر لا يحتمل معه هذا القتل ، لكون ما أقدم إلا على وكزه ! .. فهذا أشبه بكون لم يكن مأمورا بقتل وقتال ، ولم يكن هذا محارباً .
وقد قال الطبري في قوله تعالى : " ﴿رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي﴾ بقتل النفس التي لم تأمرني بقتلها، فاعف عن ذنبي ذلك، واستره عليّ، ولا تؤاخذني به فتعاقبني عليه " .
قال ابن العربي في أحكام القرآن : " لم يقصد قتله؛ وإنما دفعه فكانت فيه نفسه، وذلك قتل خطأ، ولكنه في وقت لا يؤمر فيه بقتل ولا قتال ".
ونقل القرطبي عن الحسن قوله : " لم يكن يحل قتل الكافر يومئذ في تلك الحال، لأنها كانت حال كف عن القتال " .
وقال ابن تيمية في المجموع (٥-٧١): " فاعترف بظلمه نفسه فيما كان من جناية على غيره لم يؤمر بها ".
فهل في دفع المحتل والقضاء عليه يعد من الضلال المبين الذي يصح أن يستغفر منه ويتاب من مقاومته ، ويقال فيه كما قال موسى " قَالَ هَـٰذَا مِنۡ عَمَلِ ٱلشَّیۡطَـٰنِۖ إِنَّهُۥ عَدُوࣱّ مُّضِلࣱّ مُّبِینࣱ " ؟! ، وهل يلحق المُستَنصر بالمجرمين في قوله ﴿قَالَ رَبِّ بِمَاۤ أَنۡعَمۡتَ عَلَیَّ فَلَنۡ أَكُونَ ظَهِیرࣰا لِّلۡمُجۡرِمِینَ﴾ ؟!
ففي دعاء موسى امتناعه عن معاونة المجرمين ، ونحن أمام فئة مسلمة مستضعة ، بإزاء قوم مغضوب عليهم محاربين محتلين ، فعلى من يصدق امتناع مظاهرة المجرمين ، أعلى المسلمين أم على اليهودي المحتل ؟
وهل يصدق قوله ﴿ قَالَ لَهُۥ مُوسَىٰۤ إِنَّكَ لَغَوِیࣱّ مُّبِینࣱ﴾ على المستنصرين في دفع العادية اليهودية التي تعيث بحر ب إبا دة على شعب مسلم ، بهدف التطهير العر قي ، واستئصال شأفتهم ، وتهويد المنطقة والمقدسات ..؟
فاللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه ..
استفتح البرهامي بودكاسته بالدعاء لغزة ، وقد تم تكتيم بعضه ، وحذف أحرفه ، وتقطيع موطن الدعاء واللعن على يهو د ، فما أدري هل كان ذلك لأجل أنه داخل في المعاهدة المبرمة معهم ، أم أنها خارجة عنه ؟ ، وألا يخشى أن يتم تهيجهم عليه ، فكان ينبغي أن يراعى فيه المصالح والمفاسد ، أم أنها قد روعيت بالفعل ، بحذف ألفاظ الدعاء عليهم ومواطن اللعن ؟ .
ولا تزال الدعوة تقصقص من قميصها حتى تظهر بالمظهر اللائق الذي ترضى عنه الثقافة الغالبة ، ولن ترضى ..
زمن الاستدلالات العجيبة الغريبة الفريدة استشهاد البرهامي بقصة موسى مع الإسرائيلي لما استنصر به لدفع العدوان عنه ، في قوله تعالى..﴿وَدَخَلَ ٱلۡمَدِینَةَ عَلَىٰ حِینِ غَفۡلَةࣲ مِّنۡ أَهۡلِهَا فَوَجَدَ فِیهَا رَجُلَیۡنِ یَقۡتَتِلَانِ هَـٰذَا مِن شِیعَتِهِۦ وَهَـٰذَا مِنۡ عَدُوِّهِۦۖ فَٱسۡتَغَـٰثَهُ ٱلَّذِی مِن شِیعَتِهِۦ عَلَى ٱلَّذِی مِنۡ عَدُوِّهِۦ فَوَكَزَهُۥ مُوسَىٰ فَقَضَىٰ عَلَیۡهِۖ قَالَ هَـٰذَا مِنۡ عَمَلِ ٱلشَّیۡطَـٰنِۖ إِنَّهُۥ عَدُوࣱّ مُّضِلࣱّ مُّبِینࣱ قَالَ رَبِّ إِنِّی ظَلَمۡتُ نَفۡسِی فَٱغۡفِرۡ لِی فَغَفَرَ لَهُۥۤۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِیمُ قَالَ رَبِّ بِمَاۤ أَنۡعَمۡتَ عَلَیَّ فَلَنۡ أَكُونَ ظَهِیرࣰا لِّلۡمُجۡرِمِینَ فَأَصۡبَحَ فِی ٱلۡمَدِینَةِ خَاۤىِٕفࣰا یَتَرَقَّبُ فَإِذَا ٱلَّذِی ٱسۡتَنصَرَهُۥ بِٱلۡأَمۡسِ یَسۡتَصۡرِخُهُۥۚ قَالَ لَهُۥ مُوسَىٰۤ إِنَّكَ لَغَوِیࣱّ مُّبِینࣱ﴾ [القصص ١٥ - ١٨] .
فيقول : " هذا موسى قال لمن استنصر به إنك لغوي مبين ..
إذن حد يقول إن موسى يخذل عن بني اسرائيل المقاومة بتاعتهم ، ويعطي المبرر للفراعنة في مزيد من استضعاف بني اسرائيل وقتلهم !؟ ".
وهل يعد هذا استشهاداً وقياساً صحيحاً ، ليقاس عليه مقاومة المسلمين المحتل الغاصب ؟
أما كان في الأحاديث الصحيحة والآيات الصريحة التي تنص على جهاد الدفع كفاية في الاستشهاد بها لدفع العدو الغاشم عن بلاد المسلمين ، حتى يعرض عنها ليستشهد بالشرائع المنسوخة ؟
ثم إن نه حتى في الاستشهاد لم يوفق ، إذ كان الاستنصار بالقوي القريب والنصير ومن هو على دينه وملته أعظم داع للإلتجاء إليه عند النجدة ، وإجابته إلى ذلك أوجب وأوثق لإزالة المضرة التي نزلت به ، حيث أجاب موسى - عليه السلام - الإسرائيلي مرتين ..
قال ابن العربي في أحكام القرآن : "وإنما أغاثه؛ لأن نصر المظلوم دين في الملل كلها، وفرض في جميع الشرائع ".
ثم إنها لم تكن حالة جهاد ومجاهدة ، وإنما كانت مشاجرة ، لم يقصد فيها إزهاق النفس التي استغفر منها موسى ، لكون الامر لا يحتمل معه هذا القتل ، لكون ما أقدم إلا على وكزه ! .. فهذا أشبه بكون لم يكن مأمورا بقتل وقتال ، ولم يكن هذا محارباً .
وقد قال الطبري في قوله تعالى : " ﴿رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي﴾ بقتل النفس التي لم تأمرني بقتلها، فاعف عن ذنبي ذلك، واستره عليّ، ولا تؤاخذني به فتعاقبني عليه " .
قال ابن العربي في أحكام القرآن : " لم يقصد قتله؛ وإنما دفعه فكانت فيه نفسه، وذلك قتل خطأ، ولكنه في وقت لا يؤمر فيه بقتل ولا قتال ".
ونقل القرطبي عن الحسن قوله : " لم يكن يحل قتل الكافر يومئذ في تلك الحال، لأنها كانت حال كف عن القتال " .
وقال ابن تيمية في المجموع (٥-٧١): " فاعترف بظلمه نفسه فيما كان من جناية على غيره لم يؤمر بها ".
فهل في دفع المحتل والقضاء عليه يعد من الضلال المبين الذي يصح أن يستغفر منه ويتاب من مقاومته ، ويقال فيه كما قال موسى " قَالَ هَـٰذَا مِنۡ عَمَلِ ٱلشَّیۡطَـٰنِۖ إِنَّهُۥ عَدُوࣱّ مُّضِلࣱّ مُّبِینࣱ " ؟! ، وهل يلحق المُستَنصر بالمجرمين في قوله ﴿قَالَ رَبِّ بِمَاۤ أَنۡعَمۡتَ عَلَیَّ فَلَنۡ أَكُونَ ظَهِیرࣰا لِّلۡمُجۡرِمِینَ﴾ ؟!
ففي دعاء موسى امتناعه عن معاونة المجرمين ، ونحن أمام فئة مسلمة مستضعة ، بإزاء قوم مغضوب عليهم محاربين محتلين ، فعلى من يصدق امتناع مظاهرة المجرمين ، أعلى المسلمين أم على اليهودي المحتل ؟
وهل يصدق قوله ﴿ قَالَ لَهُۥ مُوسَىٰۤ إِنَّكَ لَغَوِیࣱّ مُّبِینࣱ﴾ على المستنصرين في دفع العادية اليهودية التي تعيث بحر ب إبا دة على شعب مسلم ، بهدف التطهير العر قي ، واستئصال شأفتهم ، وتهويد المنطقة والمقدسات ..؟
فاللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه ..
الظاهري
12.04.202508:56
قال بعض السلف: لا يبلغ العبد حقيقة التقوى حتى يدع ما لا بأس به حذرًا مما به بأس.
مدارج السالكين / ابن القيم
09.04.202504:42
الحسنات تزيدُ نوّر القلب، والسيئات تطفئ نوّر القلب.
مدارج السالكين/ ابن القيم
22.04.202517:43
(وتحرم تعزية الكافر) سواء كان الميت مسلمًا أو كافرًا؛ لأن فيها تعظيمًا للكافر، كبُداءته بالسلام.
كشاف القناع / البهوتي/ ط.وزارة العدل/ (284/4)
20.04.202506:34
عن قتادة -رحمه الله- قال:
إياكم وأذى المؤمن فإنّ الله يحوطُه ويغضبُ له.
إياكم وأذى المؤمن فإنّ الله يحوطُه ويغضبُ له.
تفسير ابن جرير
16.04.202512:28
15.04.202503:14
إلى الله المشتكى يا غزة فإنّه لا ناصر لك سواه
12.04.202501:43
قيل لبعضهم: ما الذي زهدك في الدنيا؟ قال: قلة وفائها، وكثرة جفائها، وخسة شركائها.
مدارج السالكين / ابن القيم
09.04.202503:39
"الذِّكْر يُثمِر حياةَ القلب"
مدارج السالكين / ابن القيم
21.04.202516:23
من يريد من الله، ولا يريد الله، فهذا ناقص غاية النقص.
مدارج السالكين | ابن القيم
19.04.202519:11
لأن طلب الدعاء من أهل الصلاح سنّة كما جاء في حديث عمر عند الترمذي، أسألكم الدعاء لأخيكم الذي حال بينه وبين العلم، تحصيلاً وبثًّا، مشاغل الدنيا وهمومها، أن يردّه الله إلى العلم ومجالسه، وأن يُناوله مراده الذي أبعده عن العلم.
فلستُ أحبّ شيئا كحبّي للعلم، ولا يقرّ قلبي إلا في رحابه.
فلستُ أحبّ شيئا كحبّي للعلم، ولا يقرّ قلبي إلا في رحابه.
转发自:صَادٍ
15.04.202519:42
"صَادٍ”
عطشٌ لا تُطفئه إلا المدامع في جوف الليل، ولا يُروى إلا من كأس الذِّكر.
قناةٌ لمن مسّه وهج الغفلة، فابتغى ظلّ الإحسان، وسعى إلى موردٍ يُغسل فيه القلب من كدر الدنيا.
“صادٍ” ليست منبرًا للمواعظ، بل مَنبعًا خفيًّا، يسيل في خُشوع الصامتين، ويُعين سالكي الطريق على التعلّق بالله، والتلذّذ بمعاني الرجاء، والتنزّل في منازل من قال عنهم:
{إِذْ جَاء رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ}
نزرع في القلوب نقطة، لعلّ الله يسقيها من لدنه، فتنمو إلى شجرةٍ تُظلّ صاحبها يوم يُسقى العبد شرابًا طهورًا، أو يُذاد عن الحوض إلى ماءٍ صديد.
فبورك العطش، إن ساق إلى حوضه ﷺ.
عطشٌ لا تُطفئه إلا المدامع في جوف الليل، ولا يُروى إلا من كأس الذِّكر.
قناةٌ لمن مسّه وهج الغفلة، فابتغى ظلّ الإحسان، وسعى إلى موردٍ يُغسل فيه القلب من كدر الدنيا.
“صادٍ” ليست منبرًا للمواعظ، بل مَنبعًا خفيًّا، يسيل في خُشوع الصامتين، ويُعين سالكي الطريق على التعلّق بالله، والتلذّذ بمعاني الرجاء، والتنزّل في منازل من قال عنهم:
{إِذْ جَاء رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ}
نزرع في القلوب نقطة، لعلّ الله يسقيها من لدنه، فتنمو إلى شجرةٍ تُظلّ صاحبها يوم يُسقى العبد شرابًا طهورًا، أو يُذاد عن الحوض إلى ماءٍ صديد.
فبورك العطش، إن ساق إلى حوضه ﷺ.
13.04.202507:54
•|| إعلان عن إطلاق الدفعة الثانية عشرة من برنامج: (التأصيل العقدي).
نبذة عن البرنامج
-يتكون البرنامج من ثلاثة مستويات؛ الأول: تمهيدي؛ لمعرفة معتقد أهل السنة والجماعة، الثاني: تأصيلي؛ لمعرفة الشبهات العقدية للمخالفين، الثالث: تخصصي؛ لمعرفة أصول مقالات المخالفين في أصول الدين وتداخلاتهم العقدية والرد عليهم.
-يتناول البرنامج دراسة اعتقاد السلف بصورته القديمة الجامعة بين الطريقة النقلية والعقلية من خلال تقريرات تقي الدين ابن تيمية.
-يهتم بجانب التأصيل المعرفي، والوقوف على أصول المقالات ودلائلها.
-بلغ عدد طلابه أكثر من (30) ألف من أكثر من: (100) دولة، وأنهى الطلبة: (100) دورة دراسية.
ولهذا:
يسر إدارة برنامج (التأصيل العقدي/12) أن تعلن عن انطلاق المستوى الأول من الدفعة الثانية عشرة، والتي تبدأ من:
-«شرح العقيدة الواسطية» للشیخ أبي عبد الرحمن الموصلي.
-«شرح عقيدة أهل السنة والجماعة» للشیخ محمد بن صالح العثيمين.
موعد الدورة
-تبدأ يوم السبت، بتاريخ: ١٨/ ذو الحجة/ ١٤٤٦هـ، والموافق: ١٤/ ٦ / ٢٠٢٥م.
-تنتهي يوم الجمعة، بتاريخ: ٢/ جماد أول/ ١٤٤٧هـ، والموافق: ٢٤/ ١٠ / ٢٠٢٥م.
والدورتان مرتبطان معاً لتقاربهما بالمقرر الدراسي والمادة العلمية، ولأجل هذا قررت إدارة البرنامج إطلاقهما بالتوافق معاً، لما في ذلك من تأصيل علمي، وتقعيد للمسائل العقدية وعرضها بصورة تجمع بين القواعد والضوابط، وبين الاستدلال على ما يتخرج عنها.
محفزات الدراسة
-شهادة حضور.
-إجازة بالكتاب لمصنفه شيخ الإسلام ابن تيمية بالإسناد من طريق الشيخ أبي عبد الرحمن الموصلي.
-التأهل لاستكمال البرنامج العقدي، والذي يشتمل على مستويات: تمهيدية، وتأصيلية، وتخصصية.
لابد لمن رام الاشتراك:
-التسجيل في نموذج الاشتراك، وتعبئة المعلومات، عبر الرابط:
https://forms.gle/Qgfs533CErE39Cpe6
-الاشتراك في قناة (التأصيل العقدي/الدفعة الثانية عشرة) عبر الرابط:
https://t.me/altasel_alakde12
-سيتم إرسال روابط القنوات التفاعلية: (الرجال/النساء) عبر البريد الإلكترني المسجل به في البرنامج للانضمام لها قبل الدورة بأسبوع.
رابط تحميل ملف: (تعليمات الدفعة الثانية عشرة لـ: برنامج "التأصيل العقدي"):
https://2u.pw/Rj5r0
إدارة قناة الشيخ أبي عبد الرحمن الموصلي.
https://t.me/almosaly
نبذة عن البرنامج
-يتكون البرنامج من ثلاثة مستويات؛ الأول: تمهيدي؛ لمعرفة معتقد أهل السنة والجماعة، الثاني: تأصيلي؛ لمعرفة الشبهات العقدية للمخالفين، الثالث: تخصصي؛ لمعرفة أصول مقالات المخالفين في أصول الدين وتداخلاتهم العقدية والرد عليهم.
-يتناول البرنامج دراسة اعتقاد السلف بصورته القديمة الجامعة بين الطريقة النقلية والعقلية من خلال تقريرات تقي الدين ابن تيمية.
-يهتم بجانب التأصيل المعرفي، والوقوف على أصول المقالات ودلائلها.
-بلغ عدد طلابه أكثر من (30) ألف من أكثر من: (100) دولة، وأنهى الطلبة: (100) دورة دراسية.
ولهذا:
يسر إدارة برنامج (التأصيل العقدي/12) أن تعلن عن انطلاق المستوى الأول من الدفعة الثانية عشرة، والتي تبدأ من:
-«شرح العقيدة الواسطية» للشیخ أبي عبد الرحمن الموصلي.
-«شرح عقيدة أهل السنة والجماعة» للشیخ محمد بن صالح العثيمين.
موعد الدورة
-تبدأ يوم السبت، بتاريخ: ١٨/ ذو الحجة/ ١٤٤٦هـ، والموافق: ١٤/ ٦ / ٢٠٢٥م.
-تنتهي يوم الجمعة، بتاريخ: ٢/ جماد أول/ ١٤٤٧هـ، والموافق: ٢٤/ ١٠ / ٢٠٢٥م.
والدورتان مرتبطان معاً لتقاربهما بالمقرر الدراسي والمادة العلمية، ولأجل هذا قررت إدارة البرنامج إطلاقهما بالتوافق معاً، لما في ذلك من تأصيل علمي، وتقعيد للمسائل العقدية وعرضها بصورة تجمع بين القواعد والضوابط، وبين الاستدلال على ما يتخرج عنها.
محفزات الدراسة
-شهادة حضور.
-إجازة بالكتاب لمصنفه شيخ الإسلام ابن تيمية بالإسناد من طريق الشيخ أبي عبد الرحمن الموصلي.
-التأهل لاستكمال البرنامج العقدي، والذي يشتمل على مستويات: تمهيدية، وتأصيلية، وتخصصية.
لابد لمن رام الاشتراك:
-التسجيل في نموذج الاشتراك، وتعبئة المعلومات، عبر الرابط:
https://forms.gle/Qgfs533CErE39Cpe6
-الاشتراك في قناة (التأصيل العقدي/الدفعة الثانية عشرة) عبر الرابط:
https://t.me/altasel_alakde12
-سيتم إرسال روابط القنوات التفاعلية: (الرجال/النساء) عبر البريد الإلكترني المسجل به في البرنامج للانضمام لها قبل الدورة بأسبوع.
رابط تحميل ملف: (تعليمات الدفعة الثانية عشرة لـ: برنامج "التأصيل العقدي"):
https://2u.pw/Rj5r0
إدارة قناة الشيخ أبي عبد الرحمن الموصلي.
https://t.me/almosaly
10.04.202503:47
قال ابن الجلاء: الزهد هو النظر إلى الدنيا بعين الزوال لتصغر في عينك، فيسهل عليك الإعراض عنها.
مدارج السالكين / ابن القيم
08.04.202517:25
نجاسة معفو عنها في الماء:
1-ما لا يدركه الطرف.
2-ما لا نفس له سائلة.
3-منفذ الحيوان.
1-ما لا يدركه الطرف.
2-ما لا نفس له سائلة.
3-منفذ الحيوان.
显示 1 - 24 共 124
登录以解锁更多功能。