
أعماق | أمين ✨
" تغيير الواقع يبدأ بضبط المعايير "
إنستا : ame.gho
تويتر : ame_gho
إنستا : ame.gho
تويتر : ame_gho
TGlist reytingi
0
0
TuriOmmaviy
Tekshirish
TekshirilmaganIshonchnoma
ShubhaliJoylashuv
TilBoshqa
Kanal yaratilgan sanaOct 21, 2021
TGlist-ga qo'shildi
Dec 24, 2024Muxrlangan guruh
"أعماق | أمين ✨" guruhidagi so'nggi postlar
26.04.202517:12
بووووووومم 🔥
26.04.202500:20
﴿إِنَّ نَاشِئَةَ ٱلَّیۡلِ هِیَ أَشَدُّ وَطۡـࣰٔا وَأَقۡوَمُ قِیلًا﴾
[المزمل ٦]
[المزمل ٦]
26.04.202500:15
يالا هذه كانت فقرة تأملية على الخفيف .. نشوفكم على خير :)
26.04.202500:14
ومن هنا يبرز جمال كتاب بوصلة المصلح ، في أن جعل الشيخ أحمد السيد من فضائل الإصلاح : موافقة الصلاح الكوني للصلاح الشرعي


26.04.202500:13
﴿فَمَا بَكَتۡ عَلَیۡهِمُ ٱلسَّمَاۤءُ وَٱلۡأَرۡضُ وَمَا كَانُوا۟ مُنظَرِینَ﴾ [الدخان ٢٩]
يقول ابن كثير : أَيْ: لَمْ تَكُنْ لَهُمْ أَعْمَالٌ صَالِحَةٌ تَصْعَدُ فِي أَبْوَابِ السَّمَاءِ فَتَبْكِي عَلَى فَقْدِهِمْ، وَلَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ بِقَاعٌ عَبَدُوا اللَّهَ فِيهَا فَقَدَتْهُمْ؛ فَلِهَذَا اسْتَحَقُّوا أَلَّا يُنْظَرُوا وَلَا يُؤَخَّرُوا لِكُفْرِهِمْ وَإِجْرَامِهِمْ، وَعُتُوِّهِمْ وَعِنَادِهِمْ
يقول ابن كثير : أَيْ: لَمْ تَكُنْ لَهُمْ أَعْمَالٌ صَالِحَةٌ تَصْعَدُ فِي أَبْوَابِ السَّمَاءِ فَتَبْكِي عَلَى فَقْدِهِمْ، وَلَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ بِقَاعٌ عَبَدُوا اللَّهَ فِيهَا فَقَدَتْهُمْ؛ فَلِهَذَا اسْتَحَقُّوا أَلَّا يُنْظَرُوا وَلَا يُؤَخَّرُوا لِكُفْرِهِمْ وَإِجْرَامِهِمْ، وَعُتُوِّهِمْ وَعِنَادِهِمْ
26.04.202500:05
ولذلك أيضاً كلنا نشعر أن الدنيا تتغير في رمضان .. كلنا نحس بشعور غريب لا يتكرر إلا في هذا الشهر، ليس مجرد شعور داخلي، بل هو انعكاس لعدة عوامل :
- أبواب الجنة تفتح
- ابواب النار تغلق
- الملائكة تعمر الأرض أكثر
- الشياطين تصفد
- موافقة الصلاح الكوني للصلاح الشرعي أكبر من ذي قبل
- نفحات الرحمة الإلهية والمغفرة التي تتنزل
- ذكر الله الذي يعلوا ويصدح ..
وهذا تجده مثلا بشكل أدق: في تلك اللحظات التي تصدح فيها المآذن بالأذان .. والله إنها لحظات عجيبة
- أبواب الجنة تفتح
- ابواب النار تغلق
- الملائكة تعمر الأرض أكثر
- الشياطين تصفد
- موافقة الصلاح الكوني للصلاح الشرعي أكبر من ذي قبل
- نفحات الرحمة الإلهية والمغفرة التي تتنزل
- ذكر الله الذي يعلوا ويصدح ..
وهذا تجده مثلا بشكل أدق: في تلك اللحظات التي تصدح فيها المآذن بالأذان .. والله إنها لحظات عجيبة
26.04.202500:01
ونظير هذا المعنى : من أفسد صلاح الكون بمعصيته وخروجه عن ثوب العبودية، فالكون كله يسبح بحمد ربه، وأنت جزء من هذا الكون، وشذوذك عن هذا الركب مضرة لنفسك وستتغير السماء والأرض عنك بظلمك هذا ..
وهذا معنى دقيق، أعني أن تعرف نفسك تعريفا لا يخرجك عن الكون الذي تنتمي له ..
ولذلك القرآن تحدث كثيرا عن تفاصيل هذا الكون من سماء وأرض وجبال ونبات، وأن الإنسان خُلق ليوافق طبيعة هذا الكون العجيب في اتساقه .. فأي شذوذ عن هذا النسق مهما كان نوعه = يؤثر عليه سلبا شاء أم كره ..
وهذا معنى دقيق، أعني أن تعرف نفسك تعريفا لا يخرجك عن الكون الذي تنتمي له ..
ولذلك القرآن تحدث كثيرا عن تفاصيل هذا الكون من سماء وأرض وجبال ونبات، وأن الإنسان خُلق ليوافق طبيعة هذا الكون العجيب في اتساقه .. فأي شذوذ عن هذا النسق مهما كان نوعه = يؤثر عليه سلبا شاء أم كره ..
25.04.202523:58
ولذلك فإن من يسهر الليل كله لا يخفى عليه هذا السكون الذي يغشى الكون بكل ما فيه، ولا يخفى عليه أيضا أن شذوذه عن هذا السكون مضرة له
لأن الصباح فيه حركة ومعاش و نفسه محتاجة لأن تسكن لأنها شاءت أو أبت فهي تنتمي لهذا الكون ...
والآيات التي تتحدث عن معنى السكون وحاجة النفس له كثيرة ..
وهذه فرصة للتأكيد على أن الأصل هو النوم بالليل والعمل بالنهار .. ويحاول الإنسان أن يجعل السهر مجرد استثناء
لأن الصباح فيه حركة ومعاش و نفسه محتاجة لأن تسكن لأنها شاءت أو أبت فهي تنتمي لهذا الكون ...
والآيات التي تتحدث عن معنى السكون وحاجة النفس له كثيرة ..
وهذه فرصة للتأكيد على أن الأصل هو النوم بالليل والعمل بالنهار .. ويحاول الإنسان أن يجعل السهر مجرد استثناء
25.04.202523:56
وكأن الإنسان قد تم تركيبه وبرمجته وفق إعدادات متصلة بحركة الكون، ومنها الليل وسكون النفس ...
ولذلك تقرأ في قوله تعالى : ﴿ هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ أَلَّيْلَ لِتَسَكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَايِّتِ لُقَوْمٍ يَسْمَعُونَ)
فالليل عندما يحل: الدنيا كلها تتغير عليك وتشعى بسكون عجيب جدا، والنعاس تلقائيا يأتيك دون أن تطلبه ..
ولذلك تقرأ في قوله تعالى : ﴿ هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ أَلَّيْلَ لِتَسَكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَايِّتِ لُقَوْمٍ يَسْمَعُونَ)
فالليل عندما يحل: الدنيا كلها تتغير عليك وتشعى بسكون عجيب جدا، والنعاس تلقائيا يأتيك دون أن تطلبه ..
25.04.202523:54
سبحان الله سكون الليل شيء عجيب ..
يعني فكرة أنه حركة الشمس الكونية لها تأثير على الروح والنفس وأنها ليست فقط شيء ظاهري ظلام ونور) .. فكرة تدعوا للتأمل والتفكر ..
يعني فكرة أنه حركة الشمس الكونية لها تأثير على الروح والنفس وأنها ليست فقط شيء ظاهري ظلام ونور) .. فكرة تدعوا للتأمل والتفكر ..
25.04.202523:54
في حد صاحي 👀
24.04.202502:25
{ منشور عملي تابع لمنشور هم العمل }
أشارك هنا تجربة عملية، يسرها الله منذ حوالي ثلاث سنوات، وقد رأيت نفعها الكبير، وكيف تختصر على الإنسان طريق العمل بالعلم ..
أن ما يتلقاه الإنسان من معلومات في مختلف المستويات لا يخرج عن القسمة التالية من حيث العمل :
1) إما أن يحوي توجيها عمليا مباشراً (فعل أو ترك) أو أن يكون معنى نظريا، يستطيع الإنسان أن يستخرج منه الصورة العملية التي تنزل على واقعه
2) وإما أن يكون معنى من المعاني المصاحبة للعمل، التي تفتح للعبد آفاقاً من الاستحضار، سواء كان هذا المعنى فضلاً، أو محركاً، أو معنى من المعاني الإيمانية بشكل عام
ففي الحالة الأولى، لا يخرج حال الإنسان الذي يبتغي العمل بالعلم عن دائرتين :
-الأولى : إما أن يبادر للعمل بهذا التوجيه العملي، ولو لمرة واحدة، سواء كانت صورته عبادة يقوم بها، أو نقصا يتركه، أو إضافة عملية لعبادة يديم عليها تحسنها وتجودها .. وهذا لا يدخل فيه بطبيعة الحال الفرائض والمحرمات
- الثانية : وإما أن يجعل هذا التوجيه العملي أيا كانت صورته شيئا مستمراً يديم عليه طيلة حياته ولو بالحد الأدنى
وفي الحالة الثانية، يسعى الإنسان لطرد داء الغفلة بمجموع هذه المعاني التي تؤنس طريقه وتوسع من دائرة استحضاره حتى يبلغ مرتبة الإحسان، وعليه فليس له إلا أن يتعاهد هذه المعاني ولا ينقطع عنها، ويكون مورده الأساسي منها ذكر الله وقراءة القرآن والتفقه في الدين، وأنصح بهذا المقطع المفصل العظيم الذي يشفي الصدر في هذه الناحية : (رابط المقطع )
وبناء على ذلك يقوم بالانسان بتصفية ما يتلقاه من المعاني ويحاول أن يكون كذلك الذي يلج منجماً عظيما من الذهب، همه كيف يخرج بأكبر ثروة ممكنة ..
وقد كنت بالإضافة للتلخيص أكتب عندي الأعمال التي خرجت بها من هذه المجالس والتي أرتب لها مخططا للمبادرة بها أو للثبات على بعضها .. وقد انتفعت بذلك جدا وهو مما يساهم في زيادة الهموم وتربية النفوس .. بل يجعلك أحرص الناس على الوقت والفراغ، ويفتح لك أبوابا من الفقه والفهم .. فلعلها تكون نافعة للبعض ملهمة له إن شاء الله ..
والله الموفق
أشارك هنا تجربة عملية، يسرها الله منذ حوالي ثلاث سنوات، وقد رأيت نفعها الكبير، وكيف تختصر على الإنسان طريق العمل بالعلم ..
وخلاصة الفكرة كالتالي:
أن ما يتلقاه الإنسان من معلومات في مختلف المستويات لا يخرج عن القسمة التالية من حيث العمل :
1) إما أن يحوي توجيها عمليا مباشراً (فعل أو ترك) أو أن يكون معنى نظريا، يستطيع الإنسان أن يستخرج منه الصورة العملية التي تنزل على واقعه
2) وإما أن يكون معنى من المعاني المصاحبة للعمل، التي تفتح للعبد آفاقاً من الاستحضار، سواء كان هذا المعنى فضلاً، أو محركاً، أو معنى من المعاني الإيمانية بشكل عام
ففي الحالة الأولى، لا يخرج حال الإنسان الذي يبتغي العمل بالعلم عن دائرتين :
-الأولى : إما أن يبادر للعمل بهذا التوجيه العملي، ولو لمرة واحدة، سواء كانت صورته عبادة يقوم بها، أو نقصا يتركه، أو إضافة عملية لعبادة يديم عليها تحسنها وتجودها .. وهذا لا يدخل فيه بطبيعة الحال الفرائض والمحرمات
- الثانية : وإما أن يجعل هذا التوجيه العملي أيا كانت صورته شيئا مستمراً يديم عليه طيلة حياته ولو بالحد الأدنى
وفي الحالة الثانية، يسعى الإنسان لطرد داء الغفلة بمجموع هذه المعاني التي تؤنس طريقه وتوسع من دائرة استحضاره حتى يبلغ مرتبة الإحسان، وعليه فليس له إلا أن يتعاهد هذه المعاني ولا ينقطع عنها، ويكون مورده الأساسي منها ذكر الله وقراءة القرآن والتفقه في الدين، وأنصح بهذا المقطع المفصل العظيم الذي يشفي الصدر في هذه الناحية : (رابط المقطع )
وبناء على ذلك يقوم بالانسان بتصفية ما يتلقاه من المعاني ويحاول أن يكون كذلك الذي يلج منجماً عظيما من الذهب، همه كيف يخرج بأكبر ثروة ممكنة ..
وقد كنت بالإضافة للتلخيص أكتب عندي الأعمال التي خرجت بها من هذه المجالس والتي أرتب لها مخططا للمبادرة بها أو للثبات على بعضها .. وقد انتفعت بذلك جدا وهو مما يساهم في زيادة الهموم وتربية النفوس .. بل يجعلك أحرص الناس على الوقت والفراغ، ويفتح لك أبوابا من الفقه والفهم .. فلعلها تكون نافعة للبعض ملهمة له إن شاء الله ..
والله الموفق
23.04.202521:50
الرسالة والحركة ..
Repost qilingan:
رسالات القرآن | مُدارسات وتأملات

23.04.202502:02
﴿ وَلَا تَكُن فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ ﴾
[النمل : 70]
[النمل : 70]
Rekordlar
22.04.202515:27
4.9KObunachilar28.02.202523:59
200Iqtiboslar indeksi16.04.202517:53
3KBitta post qamrovi19.02.202519:07
2.7KReklama posti qamrovi18.03.202520:22
24.05%ER15.04.202518:55
67.81%ERRKanaldagi o'zgarishlar tarixi
Ko'proq funksiyalarni ochish uchun tizimga kiring.