قناة أحمد عامر
مُوكّل بفضاء الله يَذرعُـه ..
@ahmed_e_h_BOT
@ahmed_e_h_BOT
TGlist reytingi
0
0
TuriOmmaviy
Tekshirish
TekshirilmaganIshonchnoma
ShubhaliJoylashuv
TilBoshqa
Kanal yaratilgan sanaJul 16, 2021
TGlist-ga qo'shildi
Aug 23, 2024Repost qilingan:
تلاوات الشيخ أحمد السيد
20.04.202520:09
دونكم ياكرام رابط الختمة كاملة:
https://youtube.com/playlist?list=PLZ367n_2aO0MCxRDbdFLmKsw7-lAhOcom&si=rlg5eH2icHrho0H9
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات 🍃
https://youtube.com/playlist?list=PLZ367n_2aO0MCxRDbdFLmKsw7-lAhOcom&si=rlg5eH2icHrho0H9
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات 🍃
03.04.202517:14
كان رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ عِنْدَ الكَرْبِ:
لا إله إلا الله العَظِيمُ الحَلِيم
لا إله إلا الله رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ
لا إله إلا الله رَبُّ السَّمَوَاتِ ورَبُّ الأرْضِ، ورَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ.
اللهم إنا نستودعك أهلنا في غزة،
ونسألك أن تجعلها عليهم برداً وسلاماً،
حسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير.
لا إله إلا الله العَظِيمُ الحَلِيم
لا إله إلا الله رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ
لا إله إلا الله رَبُّ السَّمَوَاتِ ورَبُّ الأرْضِ، ورَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ.
اللهم إنا نستودعك أهلنا في غزة،
ونسألك أن تجعلها عليهم برداً وسلاماً،
حسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير.
Repost qilingan:
أعماق | أمين ✨
15.04.202520:52
(مواد الشيخ أحمد السيد القديمة)
بسم الله هذه فاتحة المنشورات التي سأعلق فيها على مجموعة مواد الشيخ أحمد السيد القديمة، والتي ينبغي أن يُعتنى بها وأن لا يُغفل عنها .. وإني أخشى أن لا تُعطى حقها في ظل زحمة المواد والسلاسل الجديدة .
ذلك أن مواد الشيخ القديمة ذات طبيعة خاصة ومميزة، وتلمس فيها روحاََ عجيبة جدا ..
وقد تكلمت مع عدد من الأصدقاء عن جمال هذه المواد، وأني كلما فتحت سلسلة لأشاهدها وجدتني انقطعت عن عالمي ومحيطي، وكأني واحد من الشباب الذين يتحلقون حول الشيخ، وكأني جالس في تلك الحديقة، أو أتلحف السماء وهذا البدر يضيء المجلس ...
بل إن المُلاحظ يجد فرقاََ بين طبيعة الإلقاء في تلك الدروس وبين الدروس الجديدة .. كلاهما له وقع على النفس، إلا أن الأول كأنك تلمس فيه وقع المعاني على الشيخ نفسه .. تلمسها في سكتاته .. في أمثلته .. في تقاسيم وجهه ..وفي تفاعله مع الحضور ..
ثم إنك اليوم وقد شاهدت سلاسل الشيخ الجديدة وفهمت عنه معاني وقواعد في باب الإصلاح والدعوة والحركة والعمل للدين .. أنت عندما تتقلب بين هذه المواد تشهد ولادة مفردات المنهج الإصلاحي .. مفردات الجواب عن سؤال "أين الطريق" وتشهد كيف تكون العلاج الحقيقي لمشكلة "اليأس والإحباط" ... وكذلك تخرج من هذه المجالس بيقين أكبر أن "واجب الوقت صناعة المصلحين " لكثرة ما جاءت الطرق المختلفة والمسالك المتنوعة في البرهنة على نفس النتيجة ..
وهذا يقودنا لنقطة أخرى .. أن مما يميز هذه المواد أن المعنى الواحد يأتي بيانه عبر عدة مسالك ومن عدة وجوه ويُعالح من زوايا مختلفة .. فقد تكرر مثلا بيان أن من أبرز مواضيع القرآن "بيان سبيل المجرمين" في عدة مواطن ومن عدة وجوه وفي مناسبات مختلفة .. تجعل هذا المعنى أشد رسوخاََ من أن تتلقاه مجردا هكذا أو من وجه واحد ..
فكأنك تتربى في هده المدرسة .. وليس تتعلم فقط .. هناك تربية حقيقية للنفس على هذه المعاني بشكل عجيب، وتخرج وقد ترسخت في نفسك المضامين الكبرى رسوخاََ لا أظنه يتحقق بمجرد تلقيها في المواد الجديدة
وأخيراََ .. فإن مما يميز طبيعة المواد الأولى أنها متماسة أكثر مع طبيعة الطالب الذي يسير في طريق البناء ويبتغي أن يكون من المصلحين .. بينما المواد الجديدة للشيخ هي أشمل من حيث القصد وأوسع من حيث المسهدفين وطبيعة الخطاب، وربما أقل بالنسبة لتلك القديمة من جهة مخاطبة تلك النفس التي تجتهد وتبني نفسها وتسعى لتكون ممن ينصر هذا الدين في ظل هذا الواقع، مع وجود استثناءات طبعا .. مثل سلسلة أنوار السنة المحمدية ..
لماذا ؟ لأن أغلب هذه الدروس تمت مع مجموعة المصلحين، هذه المجموعة التي سعى الشيخ في تربيتها والسير بها في معارج الإيمان والعلم والإصلاح .. فالشيخ لا يغفل فيها هذا البعد التربوي، سواءََ في طبيعة المعاني التي يركز عليها أو أسلوب المعالجة أو الأمثلة التي تُطرح .. فهي تربيك كما تربيهم وترقيك كما ترقيهم ..
ولذلك تجد أن من أكثر المواد ملامسة لك ولواقعك هي هذه المواد .. خاصة التزكوية منها والتعبدية .. لأن الشيخ يستهدف فيها تلك النفس التي تسعى وتحاول وتكابد لتكون من الذين اختصهم الله برحمته وجعلهم من المصلحين ..
وهناك نقاط أخرى تفصيلية أكثر، يأتي ذكرها في سلسلة المنشورات القادمة إن شاء الله تعالى .. وكلها تحت الإنسان على أن لا يتأخر أكثر في البيان عن هذه السلاسل والمواد والسعي في إبرازها والحديث عنها ..
والله الموفق ..
بسم الله هذه فاتحة المنشورات التي سأعلق فيها على مجموعة مواد الشيخ أحمد السيد القديمة، والتي ينبغي أن يُعتنى بها وأن لا يُغفل عنها .. وإني أخشى أن لا تُعطى حقها في ظل زحمة المواد والسلاسل الجديدة .
ذلك أن مواد الشيخ القديمة ذات طبيعة خاصة ومميزة، وتلمس فيها روحاََ عجيبة جدا ..
وقد تكلمت مع عدد من الأصدقاء عن جمال هذه المواد، وأني كلما فتحت سلسلة لأشاهدها وجدتني انقطعت عن عالمي ومحيطي، وكأني واحد من الشباب الذين يتحلقون حول الشيخ، وكأني جالس في تلك الحديقة، أو أتلحف السماء وهذا البدر يضيء المجلس ...
بل إن المُلاحظ يجد فرقاََ بين طبيعة الإلقاء في تلك الدروس وبين الدروس الجديدة .. كلاهما له وقع على النفس، إلا أن الأول كأنك تلمس فيه وقع المعاني على الشيخ نفسه .. تلمسها في سكتاته .. في أمثلته .. في تقاسيم وجهه ..وفي تفاعله مع الحضور ..
ثم إنك اليوم وقد شاهدت سلاسل الشيخ الجديدة وفهمت عنه معاني وقواعد في باب الإصلاح والدعوة والحركة والعمل للدين .. أنت عندما تتقلب بين هذه المواد تشهد ولادة مفردات المنهج الإصلاحي .. مفردات الجواب عن سؤال "أين الطريق" وتشهد كيف تكون العلاج الحقيقي لمشكلة "اليأس والإحباط" ... وكذلك تخرج من هذه المجالس بيقين أكبر أن "واجب الوقت صناعة المصلحين " لكثرة ما جاءت الطرق المختلفة والمسالك المتنوعة في البرهنة على نفس النتيجة ..
وهذا يقودنا لنقطة أخرى .. أن مما يميز هذه المواد أن المعنى الواحد يأتي بيانه عبر عدة مسالك ومن عدة وجوه ويُعالح من زوايا مختلفة .. فقد تكرر مثلا بيان أن من أبرز مواضيع القرآن "بيان سبيل المجرمين" في عدة مواطن ومن عدة وجوه وفي مناسبات مختلفة .. تجعل هذا المعنى أشد رسوخاََ من أن تتلقاه مجردا هكذا أو من وجه واحد ..
فكأنك تتربى في هده المدرسة .. وليس تتعلم فقط .. هناك تربية حقيقية للنفس على هذه المعاني بشكل عجيب، وتخرج وقد ترسخت في نفسك المضامين الكبرى رسوخاََ لا أظنه يتحقق بمجرد تلقيها في المواد الجديدة
وأخيراََ .. فإن مما يميز طبيعة المواد الأولى أنها متماسة أكثر مع طبيعة الطالب الذي يسير في طريق البناء ويبتغي أن يكون من المصلحين .. بينما المواد الجديدة للشيخ هي أشمل من حيث القصد وأوسع من حيث المسهدفين وطبيعة الخطاب، وربما أقل بالنسبة لتلك القديمة من جهة مخاطبة تلك النفس التي تجتهد وتبني نفسها وتسعى لتكون ممن ينصر هذا الدين في ظل هذا الواقع، مع وجود استثناءات طبعا .. مثل سلسلة أنوار السنة المحمدية ..
لماذا ؟ لأن أغلب هذه الدروس تمت مع مجموعة المصلحين، هذه المجموعة التي سعى الشيخ في تربيتها والسير بها في معارج الإيمان والعلم والإصلاح .. فالشيخ لا يغفل فيها هذا البعد التربوي، سواءََ في طبيعة المعاني التي يركز عليها أو أسلوب المعالجة أو الأمثلة التي تُطرح .. فهي تربيك كما تربيهم وترقيك كما ترقيهم ..
ولذلك تجد أن من أكثر المواد ملامسة لك ولواقعك هي هذه المواد .. خاصة التزكوية منها والتعبدية .. لأن الشيخ يستهدف فيها تلك النفس التي تسعى وتحاول وتكابد لتكون من الذين اختصهم الله برحمته وجعلهم من المصلحين ..
وهناك نقاط أخرى تفصيلية أكثر، يأتي ذكرها في سلسلة المنشورات القادمة إن شاء الله تعالى .. وكلها تحت الإنسان على أن لا يتأخر أكثر في البيان عن هذه السلاسل والمواد والسعي في إبرازها والحديث عنها ..
والله الموفق ..
Ko'proq funksiyalarni ochish uchun tizimga kiring.
