Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
قناة | أسامة بن محمد هاشم 📖 avatar
قناة | أسامة بن محمد هاشم 📖
قناة | أسامة بن محمد هاشم 📖 avatar
قناة | أسامة بن محمد هاشم 📖
时间范围
浏览量

引用

帖子
隐藏转发
30.04.202522:26
نور الهداية في قلب المؤمن

«عن ابن عباس - رضي الله عنه - في قوله تعالى: {الله نور السماوات والأرض} . يقول الله سبحانه هادي أهل السماء وأهل الأرض، فمثل هداه في قلب المؤمن كمثل الزيت الصافي يضيء قبل أن تمسه النار، فإذا مسته النار ازداد ضوءًا (على ضوء) ، كذلك يكون قلب المؤمن يعمل فيه الهدى قبل أن يأتيه العلم، فإذا جاءه العلم ازداد هدى على هدى، ونورا على نور، كما قال إبراهيم عليه السلام قبل أن تجيئه المعرفة: هذا ربي، حين رأى الكوكب من قبل أن يخبره أحد أن له ربا، فلما أخبره الله أنه ربه ازداد هدى على هدى»


📚الحجة في بيان المحجة
29.04.202512:13
«وإذا شئتَ زيادةَ تعريفٍ بهذا المثل الأعلى فقدِّر قُوى جميع المخلوقات اجتمعت لواحدٍ منهم، ثم كان جميعهم على قوة ذلك الواحد، فإذا نسبتَ قوته إلى قوة الربِّ -عز وجل- لم تجد لها نسبة وإيَّاها البتةَ، كما لا تجد نسبة بين قوة البعوضة وقوة الأسد.

فإذا قدرتَ علوم الخلائق اجتمعت لرجلٍ واحدٍ، ثم قدرتَ جميعهم بهذه المثابة كانت علومهم بالنسبة إلى عِلمه تعالى كنقرة عصفورٍ من بحرٍ. وإذا قدرتَ حِكمة جميع المخلوقين على هذا التقدير لم يكن لها نسبة إلى حِكمته. وكذلك إذا قدَّرتَ كل جمالٍ في الوجود اجتمع لشخصٍ واحدٍ، ثم كان الخَلْق كلهم بذلك الجمال كان نسبته إلى جمال الربِّ تعالى وجلاله دون نسبة السِّراج الضعيف إلى جرم الشمس».

~ ابن القيم (ت ٧٥١ هـ)، الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة - ط عطاءات العلم (١/‏٢٠٧)

تقدس ربنا.
27.04.202521:11
26.04.202521:28
25.04.202501:28
23.04.202518:43
30.04.202522:25
28.04.202523:08
النصوص الشرعية بين المصلحة الحقيقية وأهواء النفوس

النصوص الشرعية جاءت لتحقيق المصلحة الكاملة للإنسان في دنياه وآخرته، فهي مصدر هداية وتشريع يضمن الخير والعدل والاستقامة. إلا أن بعض الناس، عندما ينظرون إلى المصلحة من منظور يخالف معايير الشريعة، يرون هذه النصوص عبئًا ثقيلًا لا فائدة منه. فهم يتبعون مصالحهم الشخصية أينما قادتهم، فإذا اتفقت هذه المصالح مع النصوص، عملوا بها مدعين الالتزام، ولكنه التزام ظاهري يخدم هواهم، وإذا تعارضت المصالح الشخصية مع النصوص، تخلوا عنها لصالح أهوائهم، مما يجعل النصوص في نظرهم مصدر إرهاق وتشتيت وإشغال للناس دون تحقيق أي ثمرة حقيقية.

هذا التصور ينشأ من خطأ جوهري في فهم طبيعة النصوص وغايتها، إذ يفترض أصحابه أن النص شيء منفصل عن المصلحة أو معارض لها، في حين أن النصوص الشرعية في جوهرها لا تأتي إلا بما يحقق أعلى درجات المصلحة، سواء في الجانب الفردي أو الجماعي، المادي أو الروحي. لذا، فإن التعارض المزعوم ليس بين النص والمصلحة الحقيقية، بل بين المصالح العظيمة التي جاءت النصوص لتكرسها وتحافظ عليها، وبين المصالح الزائفة التي تنبع من أهواء النفوس وشهواتها المنحرفة. هذا التعارض الوهمي يؤدي إلى نتيجة طبيعية، وهي تحويل النصوص من مصدر هداية إلى مجرد أداة تُستخدم أو تُهمل حسب الأهواء، مما يُفقدها قيمتها ويُضعف تأثيرها في حياة الأفراد والمجتمعات.
27.04.202505:15
فإن المرأة لا يتأتى منها أن تبرز إلى المجالس، ولا تخالط الرجال، ولا تفاوضهم مفاوضة النظير للنظير، لأنها إن كانت فتاة حَرُم النظر إليها وكلامها، وإن كانت متجَالَّةً برْزَةً لم يجمعها والرجال مجلس تزدحم فيه معهم، وتكون مَنظَرَةً لهم، ولم يفلح قط من تصور هذا، ولا من اعتقده.

📚أحكام القرآن|ابن العربي المالكي
26.04.202515:57
أثر مغالبة الهوى

قال ابن القيم رحمه الله


مخالفة الهوى تقيم العبد في مقام من لو أقسم على الله؛ لأبره، فيقضي له من الحوائج أضعاف أضعاف ما فاته من هواه، فهو كمن رغب عن بعرة، فأعطي عوضها درة. ومتبع الهوى يفوته من مصالحه العاجلة والآجلة والعيش الهنيء مالا نسبة
لما ظفر به من هواه البتة.


📚روضة المحبين
23.04.202523:51
واعلم : أن فصل ما بيننا وبين المبتدعة هو مسألة العقل فإنهم أسسوا دينهم على المعقول، وجعلوا الاتباع والمأثور تبعا للمعقول.

وأما أهل السنة؛ قالوا: الأصل في الدين الاتباع والمعقول تبع، ولو كان أساس الدين على المعقول لا ستغنى الخلق عن الوحي، وعن الأنبياء، ولبطل معنى الأمر والنهي، ولقال من شاء ما شاء، ولو كان الدين بني على المعقول لجاز للمؤمنين أن لا يقبلوا شيئا حتى يعقلوا. ونحن إذا تدبرنا عامة ما جاء في أمر الدين من ذكر صفات الله، وما تعبد الناس به من اعتقاده، وكذلك ما ظهر بين المسلمين، وتداولوه بينهم، ونقلوه عن سلفهم، إلى أن أسندوه إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -‌‌ من ذكر عذاب القبر، وسؤال منكر ونكير، والحوض، والميزان، والصراط وصفات الجنة، وصفات النار وتخليد الفريقين فيهما، أمور لا ندرك حقائقها بعقولنا، وإنما ورد الأمر بقبولها والإيمان بها، فإذا سمعنا شيئا من أمور الدين، وعقلناه، وفهمناه، فلله الحمد في ذلك والشكر، ومنه التوفيق، وما لم يمكنا إدراكه (وفهمه) ولم تبلغه عقولنا آمنا به، وصدقناه، واعتقدنا أن هذا من قبل ربوبيته وقدرته، واكتفينا في ذلك بعلمه ومشيئته، وقال الله تعالى في مثل هذا: {ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا} .

وقال تعالى: {ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء} ثم نقول لهذا القائل الذي يقول: بني ديننا على العقل، وأمرنا باتباعه: أخبرنا إذا أتاك أمر من الله يخالف عقلك فبأيهما تأخذ؟ بالذي تعقل، أو بالذي تؤمر؟ فإن قال: بالذي أعقل، فقد أخطأ، وترك سبيل الإسلام وإن قال: (آخذ) بالذي جاء من عند الله، فقد ترك قوله: " وإنما علينا أن نقبل ما عقلناه إيمانا وتصديقا، وما لم نعقله قبلناه استسلاما وتسليما، وهذا معنى قول القائل من أهل السنة: " إن الإسلام قنطرة لا تعبر إلا بالتسليم "

📚الحجة في بيان المحجة
23.04.202501:46
حال الدنيا

ولو أن الدنيا كان شيء من سرّائها يعمّ عامة أهلها بغير ضرر على بعضهم وكانت نعماؤها بغير كدر وميسورها من غير معسور كانت الدنيا إذا هي الجنة التي لا يشوب مسرّتها مكروه ولا فرحها ترح والتي ليس فيها نصب ولا لغوب، فكلّ جسيم من أمر الدنيا يكون ضرّه خاصة فهو نعمة عامة وكل شيء منه يكون نفعه خاصا فهو بلاء عام.

📚عيون الأخبار
30.04.202504:30
قول عليُّ بن أبي طالب رضي الله عنه : «أتباعُ كلِّ ناعق، يميلون مع كلِّ صائح، لم يستضيئوا بنور العلم، ولم يلجؤوا إلى ركنٍ وثيق».

وهذا علامةُ عدم البصيرة؛ أنك تراه يستحسنُ الشيءَ وضدَّه، ويمدحُ الشيءَ ويذمُّه بعينه إذا جاء في قالبٍ لا يعرفُه، فيعظِّمُ طاعة الرسول ويرى عظيمًا مخالفتَه، ثمَّ هو من أشدِّ النَّاس مخالفةً له، ونفيًا لما أثبته، ومعاداةً للقائمين بسنَّته، وهذا من عدم البصيرة.

وما أوتي أحدٌ أفضل من بصيرةٍ في دين الله، ولو قصَّر في العمل؛ قال تعالى: {وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ} [ص: ٤٥]، قال ابنُ عبَّاس: «أولي القوَّة في طاعة الله، والأبصار في المعرفة في أمر الله». وقال قتادةُ ومجاهد: «أُعطُوا قوَّةً في العبادة وبصرًا في الدِّين»


📚مفتاح دار السعادة
28.04.202523:08
27.04.202505:15
26.04.202515:54
23.04.202523:50
23.04.202501:45
29.04.202517:26
كل العداوات قد ترجى مودتها
‏ إلا عداوة من عاداك في الدين


هؤلاء الرافضة والفرق الباطنية الأنجاس وكل من عادانا ؛ بسبب تمسكنا بديننا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم وبسبب دعوتنا للتوحيد والسنة والذب عنهما ،
‏كلهم سواء كانوا "رافضة أو يهود أو نصارى أو مشركين أو ملحدين أو حزبيين مناصرين لهم " كلهم لا ترجى منهم مودة وصلة وصلح أبدًا.
27.04.202521:12
قال الخطابي: عصمنا الله وإياك من الأهواء المضلة، والآراء المغوية، والفتن المحيرة، ورزقنا وإياك الثبات على السنة والتمسك بها، ولزوم الطريقة المستقيمة التي درج عليها السلف، وانتهجها بعدهم صالحوا الخلف، وجنبنا وإياك مداحض البدع، وبنيات طرقها العادلة عن نهج الحق وسواء الواضحة، وأعاذنا وإياك عن حيرة الجهل وتعاطي الباطل، والقول بما ليس لنا به علم، والدخول فيما لا يعنينا والتكلف لما قد كفينا الخوض فيه، ونهينا عنه، ونفعنا وإياك بما علمنا، وجعله سببا لنجاتنا، ولا جعله وبالا علينا برحمته.

ثم ذكر منهاج السلف مع المتكلمة :
واعلم أن الأئمة الماضين والسلف المتقدمين لم يتركوا هذا النمط من الكلام، وهذا النوع من النظر عجزا عنه ولا انقطاعا دونه، وقد كانوا ذوي عقول وافرة، وأفهام ثاقبة.
وكان في زمانهم هذه الشبه والآراء، وهذه النحل والأهواء، وإنما تركوا هذه الطريقة، وأضربوا عنها لما تخوفوه من فتنتها، وحذروه من سوء مغبتها، وقد كانوا على بينة من أمرهم، وعلى بصيرة من دينهم لما هداهم الله به من توفيقه، وشرح به صدورهم من نور معرفته، ورأوا أن فيما عندهم من علم الكتاب وحكمته، وتوقيف السنة وبيانها غنى ومندوحة عما سواهما، وأن الحجة قد وقعت بهما، والعلة أزيحت بمكانهما، فلما تأخر الزمان بأهلة وفترت عزائمهم في طلب حقائق علوم الكتاب والسنة، وقلت عنايتهم بها، واعترضهم الملحدون بشبههم، والمتحذلقون بجدلهم، حسبوا أنهم إن لم يردوهم عن أنفسهم بهذا النمط من الكلام، ولم يدافعوهم بهذا النوع من الجدل لم يقووا ولم يظهروا في الحجاج عليهم، فكان ذلك ضلة من الرأي، وغبنا فيه وخدعة من الشيطان والله المستعان.



فإن قال هؤلاء القوم، فإنكم قد أنكرتم الكلام، ومنعتم استعمال أدلة العقول، فما الذي تعتمدون في صحة أصول دينكم، ومن أي طريق تتوصلون إلى معرفة حقائقها، وقد علمتهم أن الكتاب لم يعلم حقه، والنبي لم يثبت صدقه إلا بأدلة العقول، وأنتم قد نفيتموها. قلنا: أنا لا ننكر أدلة العقول، والتوصل بها إلى المعارف، ولكنا لا نذهب في استعمالها إلى الطريقة التي سلكتموها في الاستدلال بالأعراض، وتعلقها بالجواهر وانقلابها فيها على حدوث العالم، وإثبات الصانع، ونرغب عنها إلى ما هو أوضح بيانا، وأصح برهانا، وإنما هو شيء أخذتموه عن الفلاسفة، وإنما سلكت الفلاسفة هذه الطريقة، لأنهم لا يسثبتون النبوات، ولا يرون لها حقيقة، فكان أقوى شيء عندهم في الدلالة على إثبات هذه الأمور ما تعلقوا به من الاستدلال بهذه الأشياء.
فأما مثبتوا النبوات فقد أغناهم الله عز وجل عن ذلك، وكفاهم كلفة المؤنة في ركوب هذه الطريقة المعوجة التي لا يؤمن العنت على راكبها، والإبداع والانقطاع على سالكها.



الحجة في بيان المحجة
26.04.202521:28
‏أخوك من صدقك وأتاك من جهة عقلك لا من جهة هواك.
25.04.202501:29
فقدان الروح لكمالها

«فهكذا الروحُ إذا عدمت كمالها وصلاحَها من معرفة فاطرها وبارئها، وكَوْنه أحبَّ شيءٍ إليها، ورضاه وابتغاء الوسيلة إليه آثرُ شيءٍ عندها، حتَّى يكونُ اهتمامُها بمحبته ومرضاته اهتمامَ المُحِبِّ التَّامِّ المحبة بمرضاة محبوبه الذي لا يجدُ منه عوضًا= كانت بمنزلة المَلك الذي ذهب منه مُلكه، وأصبحَ أسيرًا في أيدي أعاديه يسومونه سوءَ العذاب»


📚مفتاح دار السعادة
23.04.202518:43
‏قال العلامة ابن القيم -رحمه الله- ما نصه: "وقد يأذن الله سبحانه و تعالى للأرض في بعض الأحيان بالتنفس فتحدث فيها الزلازل العظام، فيحدث من ذلك لعباده الخوف والخشية، والإنابة والإقلاع عن المعاصي والتضرع إلى الله ، والندم كما قال بعض السلف، وقد زلزلت الأرض: إن ربكم يستعتبكم".
23.04.202500:34
إذا جاءت الفتن فلا تستخبر ولا تخبر ..!

‏تأمل جيدًا هذا الأثر العظيم فلو ترك الناس تداول الإشاعات والأخبار كاذبها وصادقها بتفاصيلها، لَما غرقوا في دوامة الاحباط والتثبيط، ولنشغل كل شخص بإصلاح نفسه وأقبل على ما فيه خير وصلاح للأمة.
显示 1 - 24 140
登录以解锁更多功能。