Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
أبو حفص الخالدي avatar

أبو حفص الخالدي

TGlist 评分
0
0
类型公开
验证
未验证
可信度
不可靠
位置
语言其他
频道创建日期Mar 29, 2025
添加到 TGlist 的日期
Apr 05, 2025

"أبو حفص الخالدي" 群组最新帖子

لا تغفل عن الدعاء لإخوانك المنكوبين في غزة، وإياك إياك أن يثبطك الشيطان أو تظن أنه لا جدوى من دعائك، فهذه حيلة شيطانية وسوء ظن بالله، فاستكثر من الدعاء لإخوانك قدر المستطاع، وجاهد به جهادًا كبيرًا.

ولو كُشف الحجاب عن أثر دعوات المسلمين وابتهالاتهم لإخوانهم المستضعفين لرأوا عجبًا، ولكن من حكمة الله إخفاء أثر الدعاء، ليظهر يقين الصادق من شك المرتاب.
نعم، لعل هذا الثبات وهذا الصمود وهذه العزة وهذا الرعب الذي في قلوب الأعداء سببه الدعاء.

ومن جميل ما سمعت هذه القصة، يقول أحد الصالحين : (تذكرتُ إخواننا في غزة، وما يعانونه من قتل وحصار وظلم وتهجير، فقمت في الثلث الأخير من الليل أدعو لهم وأستنصر لهم، وكثّفت لهم الدعاء جهدي، ثم نمت بعد ذلك، فرأيت في المنام أني معهم في ساحات القتال، أقاتل عدوّهم وأجاهده وأدفعه عنهم).
قال ابن تيمية: " والجهاد بالنفس قد يكون بالقتال بالبدن، وقد يكون بتدبير الحرب والرأي … وقد يكون بالدعاء لله والتوجُّه إليه، كما قال النبي ﷺ: "وهل تُنْصَرون وتُرْزَقون إلا بضعفائكم؟ بدعائهم، وصلاتهم، وإخلاصهم".
جامع المسائل (٤٣٠/٩).
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ :
"إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ لَسَاعَةً لَا يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللَّهَ فِيهَا خَيْرًا إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ".

قَالَ : "وَهِيَ سَاعَةٌ خَفِيفَةٌ".

متفق عليه
الانتقال بالنفس من الثورة إلى الدولة

لقد كانت الثورة السورية زلزالاً مدوياً في تاريخ الأمة، قُدِّمَت فيه التضحيات الجسام، وسُطِّرت فيه ملاحم البطولة والفداء، وعصفت بمركب الثائرين موجات من الفتن والتقلبات، حتى استقر على قمة قاسيون يحمل جنوداً أضناهم الطريق وآخرون مضوا إلى مقام أعلى وأشرف.

ليطل اليوم رجال الثورة على واقع جديد يناديهم، غير متروكين ليأخذوا قسطهم من الراحة ويستنشقوا عبق الياسمين، وهكذا أهل المقامات العالية.

أطلوا على نصرهم بابتسامة الشاكر لربه، فلم يطل وقوفهم حتى شمروا عن ساعد البناء، بعد أن هدَّموا منظومة الفساد

وللواقع الجديد حالٌ لم يألفها رجال الثورة، فبدأتَ تسمع زفرات التعب والغم، تشتكي الوحشة وتطلب الأنس في دفاتر الماضي وصور الراحلين.
- - - -

يا رجال الدولة كلٌ في موقعه، للقاعدين منكم والقائمين :
إن التاريخ لا يتوقف عند لحظة الانتصار أو الانكسار، بل يمضي غير آبهٍ بمن تباطأ أو ضلَّ الطريق.
واليوم، إذ نعبر من مرحلة الثورة إلى مرحلة بناء الدولة، فإن المراجعة الجادة للذات أصبحت فريضة لا رفاهية، ومسؤولية لا خيارًا.

فماذا بعد؟
وأين نقف نحن من هذه التحولات؟
وأي موقع نختار في هذا المستقبل الذي تُخطُّ معالمه الآن؟

مراجعة النفس بوابة الانتقال:
إن أعظم ما يواجه الإنسان بعد معركة ضارية هو معركة النفس؛ فالنصر لا يكون في ميدان السلاح وحده، بل في ميدان الوعي والبصيرة.
وإن أخطر ما قد يواجهه الثائر هو أن يبقى سجين الدور الذي اعتاده، غير قادر على إعادة تعريف نفسه وفق معطيات المرحلة الجديدة.

فهل نملك الشجاعة لمساءلة ذواتنا؟
هل نقوى على الاعتراف بأن الأدوات التي كانت نافعة بالأمس قد لا تكون مجدية اليوم؟
هل نعي معنى الانتقال من مرحلة الهدم إلى مرحلة البناء؟

المراجعة تعني: أن نقف مع أنفسنا وقفة جادة، بلا مكابرة ولا إنكار، نزن فيها اختياراتنا، ونحدد فيها مواطن قوتنا وضعفنا... ونتساءل:

هل ما نقدمه اليوم يخدم مشروع الدولة التي نطمح إليها؟ أم أننا ما زلنا ندور في فلك الفوضى وردود الأفعال؟

لم يعد المقياس اليوم هو عدد المعارك التي خضناها، بل عدد المؤسسات التي سننشئها، والمبادرات التي سنطلقها، والرؤى التي سنبلورها ونطرحها.
الدولة لا تُبنى بالعواطف وحدها، بل بالعقول النيرة، والتخطيط الحكيم، والالتزام العميق بمقتضيات المرحلة.

إن تحديد الاختيار المستقبلي لكل فرد منا هو الخطوة الأولى نحو البناء.
فكما كان لكل ثائر موقعه في الميدان، يجب أن يكون لكل فرد موقعه في معركة النهضة.
البعض سيجد دوره في العمل السياسي، والآخر في الاقتصاد، وغيرهم في التعليم والقضاء والإدارة والتنمية، (وكذلك العسكرة وأنتم رجالها)

والدولة الناجحة هي التي تستوعب طاقات أبنائها وتوظفها في مواضعها الصحيحة.


إن أخطر ما قد نواجهه في هذه المرحلة هو الجمود الذهني والبقاء أسرى الماضي.
عقلية الثورة مختلفة عن عقلية الدولة، فالأولى تحشد الطاقات لهدم الاستبداد، والثانية تتطلب مهارة إعادة البناء وترميم ما تهدّم.
يجب أن نعي أن الصراعات التي خضناها لا ينبغي أن تتحول إلى عوائق تمنعنا من العمل معًا، وأن الانتماء الحقيقي للإسلام يفرض علينا تجاوز المصالح الضيقة، وتوحيد الجهود في سبيل غاية أسمى.

الدولة تحتاج إلى رجال دولة لا إلى مقاتلين فقط، إلى قادة لا إلى زعماء، إلى بناة لا إلى هدامين.
فإذا لم نستطع تطوير أدواتنا، وتوسيع مداركنا، واستيعاب مقتضيات المرحلة، فسنجد أنفسنا خارج سياق التاريخ، بينما يمضي من وعَى دوره ورسالته ليكون في صلب الميدان الجديد.


نحن اليوم أمام مفترق طرق:
إما أن نكون جزءًا من الحل، وإما أن نبقى عالقين في إشكالات الماضي.
إما أن نصنع التاريخ بوعي وحكمة، وإما أن نصبح ضحايا للشوق والحنين.

كل فرد منا يحمل في يده مفتاح دوره في هذه المرحلة، والقرار يحتاج لشجاعة وتضحية.

والسؤال الجوهري الذي يجب أن يطرحه كل واحد على نفسه:
- أين أنا من هذا المشروع؟
- هل أمتلك الجرأة لإعادة تعريف دوري؟
- وهل أملك الرؤية التي تؤهلني لأن أكون جزءًا من المستقبل؟

نحن أمام الاختيار، والاختيارات الفاصلة متعبة، لكنها ضرورية
بسم الله الرحمن الرحيم، وبه نستعين

"نداء البدايات"
لأن كل ثورة، كل فكرة، كل نهضة، تبدأ من نداء داخلي يستدعي النهوض.

للشباب الذين عاشوا التحولات الكبرى، هنا مساحة للاشتباك مع الواقع بالحرف والفكرة، بالسؤال الذي يكشف، والكلمة التي تضيء، نبتغي إدراك الواقع وقيادة المستقبل.

وبين زحام الفكرة ووهج المواجهة، هناك نبض أدبي، وحديث عن الكتاب حيث تهدأ الخطى قليلًا....

وعلى الله قصد السبيل، ومنه العون والتسديد.
«قَدْ يَقْتَرِنُ بِالْحَسَنَاتِ سَيِّئَاتٌ إمَّا مَغْفُورَةٌ أَوْ غَيْرُ مَغْفُورَةٍ،
وَقَدْ يَتَعَذَّرُ أَوْ يَتَعَسَّرُ عَلَى السَّالِكِ سُلُوكُ الطَّرِيقِ الْمَشْرُوعَةِ الْمَحْضَةِ؛ إلَّا بِنَوْعِ مِنْ الْمُحْدَثِ؛ لِعَدَمِ الْقَائِمِ بِالطَّرِيقِ الْمَشْرُوعَةِ عِلْمًا وَعَمَلًا.

فَإِذَا لَمْ يَحْصُلْ النُّورُ الصَّافِي؛ بِأَنْ لَمْ يُوجَدْ إلَّا النُّورُ الَّذِي لَيْسَ بِصَافٍ.
وَإِلَّا بَقِيَ الْإِنْسَانُ فِي الظُّلْمَةِ،
فَلَا يَنْبَغِي أَنْ يَعِيبَ الرَّجُلُ وَيَنْهَى عَنْ نُورٍ فِيهِ ظُلْمَةٌ. إلَّا إذَا حَصَلَ نُورٌ لَا ظُلْمَةَ فِيهِ،

وَإِلَّا فَكَمْ مِمَّنْ عَدَلَ عَنْ ذَلِكَ يَخْرُجُ عَنْ النُّورِ بِالْكُلِّيَّةِ إذَا خَرَجَ غَيْرُهُ عَنْ ذَلِكَ؛ لِمَا رَآهُ فِي طُرُقِ النَّاسِ مِنْ الظُّلْمَةِ».

ابن تيمية
«وَأَهْلُ السُّنَّةِ وَالْعِلْمِ وَالْإِيمَانِ يَعْلَمُونَ الْحَقَّ وَيَرْحَمُونَ الْخَلْقَ»

ابن تيمية
جحافلَ الفاتحين…

معاشرَ الصابرين الثابتين…

جموعَ المصلين الصائمين القانتين…

تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال، وأعاد العيد علينا وعليكم وأمة الإسلام تنعم بفتوحات تترى، ونعم تتوالى 🌺
كلمات في فقه المرحلة -٢-

تعيين الشيخ أسامة الرفاعي مفتياً للجمهورية.

الحمد لله وصلاة وسلاما على عبده ومصطفاه، وعلى آله وصحبه ومن ولاه… أما بعد:
فما إن وقع الإعلان عن تشكيل مجلس الإفتاء، وتعيين الشيخ الرفاعي رئيسا له، حتى تكلم كثيرون عن اعتقاد الشيخ، وأنكروا أن يكون مثله مفتيا، بل بلغ الأمر أن يوصف بأنه: "خبث وضلال مبين"، و "خذلان". ونحو ذلك، ولي مع هذا الموقف وقفات:

الأولى: النظر والتقييم للإنسان إنما يكون بحسب ما غلب عليه، وكان أكثر أمره، لا بتتبع زلاته، وتصيد أخطائه وتطلب عثراته، «"والماء إِذا بلغ قُلَّتَيْنِ لم يحمل الْخبث" وَالْمُؤمن إِذا رجحت حَسَنَاته وَقلت سيآته فَهُوَ من المفلحين»، «وَلَيْسَ مِنْ شَرْطِ الثِّقَة أَنْ لاَ يُخْطِئ وَلاَ يَغْلَطَ وَلاَ يَسْهُوَ». كما قال الإمام الذهبي، ومن أعلى ما جاء في هذا الباب قول الإمام ابن القاسم رحمه الله: «قد يكونُ من غَيرِ أهلِ الأهواءِ، من هُو شرٌّ من أهلِ الأهواءِ».

الثانية: إن الناظر -المنصف- في حال الشيخ أسامة -وفقه الله- يجده عالما من أفاضل علماء الشام، وقد شهد له بذلك الجم الغفير منهم، وهو كذلك من أوائل المجاهدين للنظام بلسانه، ودعمه للثوار أشهر من أن يذكر.

الثالثة: "أهل السنة" عَلَمٌ على من اتبع السلف وكان على ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وهذا الاتباع لا يتحقق في الأفراد إلا منقوصا، فإن «كل بني آدم خطاء»، وكل يؤخذ من قوله ويرد، ولذا فالرجل يكون فيه من السنة بقدر موافقته لها، ويكون فيه من البدعة بقدر مواقعته لها.

الرابعة: إن إطلاق أهل السنة يضيق ويتسع، بحسب الحال والمقابل، ومن نظر في كلام ابن تيمية مثلا، وجد أنه سمى جيش المماليك "الطائفة المنصورة" لأنهم كانوا في مواجهة التتار، على ما كان بينه وبين المماليك من الخلاف، بل هم من سجنه مرارا وامتحنوه بسبب عقيدته!

الخامسة: ليس للشيخ أسامة -فيما أعلم- امتياز عن غيره من أهل العلم الذين نشأوا على المذهب الأشعري، ومثله في ذلك مثل العز بن عبد السلام، وابن دقيق العيد، والسبكي، والنووي، والقرافي، وغيرهم من أهل العلم، فما يقال في هؤلاء يقال فيه، والعكس كذلك.

السادسة: أن العاقل من انشغل بجمع كلمة المسلمين وتوحيد صفهم -خاصة في أوقات تكالب الأعداء عليهم، لا من انشغل بتفريقهم، ونبش الخلافات بينهم-، ولذا كان من فضائل شيخ الإسلام ابن تيمية التي يدل بها قوله: «والناس يعلمون أنه كان بين الحنبلية والأشعرية وحشة ومنافرة، وأنا كنت من أعظم الناس تأليفا لقلوب المسلمين، وطلبا لاتفاق كلمتهم اتباعا لما أمرنا به من الاعتصام بحبل الله، وأزلت عامة ما كان في النفوس من الوحشة، وبينت لهم أن الأشعري كان من أجل المتكلمين المنتسبين إلى الإمام أحمد ونحوه، المنتصرين لطريقه».
فإذا كان هذا في زمانه، فماذا يقال في زماننا، ونحن نواجه عدوا كافرا من شتى الملل، ولما نمكن بعد! لا شك أن الانشغال بالمحكمات الواضحات المتفق عليها التي تجمع كلمة المسلمين أولى وأحرى.

السابعة: أن هذه سيرة أهل العلم في القديم والحديث، وأضرب لذلك مثلين:
أولهما من حال ابن تيمية رحمه الله؛ فإنه حصل بينه وبين جماعة من مشايخ عصره خلاف في أمر المعتقد، ومن أبرزهم اثنان: نصر المنبجي، وابن مخلوف المالكي؛ فأما المنبجي فإنه "بلغ ابْن تَيْمِية أَنه يتعصب لِابْنِ الْعَرَبِيّ فَكتب إِلَيْهِ كتابا يعاتبه على ذَلِك فَمَا أعجبه لكَونه بَالغ فِي الْحَط على ابْن الْعَرَبِيّ وتكفيره فَصَارَ هُوَ يحط على ابْن تَيْمِية ويغري بِهِ" كما قال الحافظ ابن حجر، وأما ابن مخلوف فهو الذي حبس ابن تيمية في مصر لما حمل إليها بسبب الفتوى الحموية، وقال له ابن تيمية في مجلس الحكم: "أنت خصمي فكيف تحكم فيَّ؟!"، ومع ذلك فعندما استشار السلطان الناصر ابن تيمية في قتلهم قال: "استفتاني في قتل بعضهم.
قال:… فشرعت في مدحهم والثناء عليهم وشكرهم، وأن هؤلاء لو ذهبوا لم تجد مثلهم في دولتك، وأنا فهم في حل من حقي ومن جهتي، وسكنت ما عنده عليهم."
فلم يكتف ابن تيمية بإقرارهم على ما هم فيه من عمل، بل لم يوافق السلطان على عزلهم؛ بله قتلهم، وبذل وسعه في الذب عنهم وإقرارهم على أماكنهم -رغم خلافه معهم-

وأما المثال الثاني فهو: الملا محمد عمر -رحمه الله- وعموم الطالبان، فهم في العقيدة ماتريدية ديوبندية، والماتريدية أشد بعدا عن السنة من الأشاعرة، والديوبندية طريقة صوفية غير مرضية، ومع ذلك فهم أمراء الإسلام في أفغانستان، وعلى أيديهم كتب الله من البطولات مالا يخفى، وبهم حفظ الله الإسلام وأهله، وما من حرف يقال في الشيخ أسامة إلا ويقال مثله وأكثر في الطالبان -وفقهم الله-.
اللهم اجمع كلمة المسلمين على ما يرضيك، وجنبنا أسباب سخطك ومعاصيك، والحمد لله رب العالمين.

记录

08.04.202516:32
1.7K订阅者
30.03.202523:59
0引用指数
03.04.202523:59
1.3K每帖平均覆盖率
24.04.202504:14
0广告帖子的平均覆盖率
31.03.202523:59
1.75%ER
04.04.202513:46
51.69%ERR
订阅者
引用指数
每篇帖子的浏览量
每个广告帖子的浏览量
ER
ERR
06 APR '2513 APR '2520 APR '25
登录以解锁更多功能。