هذا المنشور كتبه أخ على صلة بمحمد تقبله الله
الرجل قُتىل بعد مشادة حادة مع بعض الجهمية على اثر المناظرة الأخيرة لمحمد بن شمس الدين, فما لبث إلا أن وجدوه غارقاً في دمه
قُتىل منافحاً عن صفات ربه فنعنم الميتة هي والله.
لكن أين مطايا الأشاعرة الذين كانوا يتهمون أمثاله بالإرهىاب ؟
أين الإعلامي الفتان مصطفى الشرقاوي الذي اتهمني آنفاً بعقلية ما قبل تفىجىير المساجد وقىتىل الأبرياء على اثر منشور نقلت فيه أثراً للبخاري رحمه الله؟
وهو الذي اتهم أحد الاخوة بالإرهىاب أيضاً على اثر تكىفيىره أبويه لأنهم يسبون الله تبارك وتعالى ولا يصلّون!
أين أبو عمر الباحث وزين خيرالله وأبو الفضل المصري وحسين عبد الرازق واخوانهم؟ أين أنتم شلة المهاطيل الذين سخروا أنفسهم للجهاد في سبيل الأشاعرة؟
أين فايز الكندري وأحمد السيد؟