Repost qilingan:
قناة أحمد بن يوسف السيد

22.04.202523:10
في ظل هذه الفتن العظيمة، وفي ظل قلة الأعمال الإصلاحية الملامسة لواقع الناس وحاجاتهم، وفي ظل الحرب الشرسة الموجهة ضدها من الجهات المعادية الدعوة والإصلاح في الأمة، وفي ظل الأثر العظيم الذي تحققه هذه البرامج في إصلاح دين الناس وتزكيتهم ووعيهم: هناك من يكون دوره تجاه كل ذلك: الصدّ عن هذه البرامج الإصلاحية والتحذير الشديد منها تحت شعار قول الحق والنهي عن المنكر، بلا مستند من علم أو برهان يعود إلى أساس هذه البرامج الإصلاحية بالإبطال، بل بالاصطياد في الماء العكر -كما يقال- عبر النظر في بعض النماذج الطلابية التي قد يكون لها عبارات فيها نظر أو إشكال حصل بحسن نية وبعفوية ، و هذه النماذج لا تُشكّل نسبة 1% من مجموع الطلاب من ذوي الخلفيات المتنوعة والبيئات المختلفة والتكوينات المتعددة والأحوال المتفاوتة.
و لو أراد إنسان أن يقوم بالقسط حقا ويتقي الله حقا لتوقف عن الصدّ والإسقاط والتحذير وسلك مسالك أهل الرشد في الأمر والنهي والنصح.
وإلى هؤلاء: اربعوا على أنفسكم أيها القوم أصلحنا الله وإياكم، فإنكم -والله- تسيؤون لأنفسكم بهذا الاندفاع النفسي العاطفي الذي قد يكون مصحوبا بنية حسنة ولكن بغير رُشد، وإن بيننا وبينكم في المستقبل موعداً -بإذن الله- ستأتون فيه معتذرين عن استعجالكم في هذا الصد والهدم والإسقاط -فلا تنسوه-.
وفقنا الله وإياكم لكل خير وأبعد عنا وعنكم الشر والفتن.
و لو أراد إنسان أن يقوم بالقسط حقا ويتقي الله حقا لتوقف عن الصدّ والإسقاط والتحذير وسلك مسالك أهل الرشد في الأمر والنهي والنصح.
وإلى هؤلاء: اربعوا على أنفسكم أيها القوم أصلحنا الله وإياكم، فإنكم -والله- تسيؤون لأنفسكم بهذا الاندفاع النفسي العاطفي الذي قد يكون مصحوبا بنية حسنة ولكن بغير رُشد، وإن بيننا وبينكم في المستقبل موعداً -بإذن الله- ستأتون فيه معتذرين عن استعجالكم في هذا الصد والهدم والإسقاط -فلا تنسوه-.
وفقنا الله وإياكم لكل خير وأبعد عنا وعنكم الشر والفتن.
Repost qilingan:
سَلمَان | نَسَمات

20.04.202518:41
وبقدر الدعوة يعظُم المطلوب من جهة العمل والأداء.. فكل من يدّعي دعوة ثم لا يكون واقعه العملي مصدقا لها فإنه يوصف بأنه كاذب في دعواه
- الشيخ #أحمد_السيد
كلمات الشيخ أحمد السيد ترسم بوضوح معالم الصدق في طريق الدعوة إلى الله، فالدعوة ليست مجرد أقوال تُزيّن المجالس، بل هي مسؤولية ثقيلة، لا ينهض بها إلا من صدق الله سرّه وعلانيته، فكلما عظمت الدعوة، تعاظم معها حجم الأمانة، وارتفع سقف التكاليف. ومن لم يجعل دعوته واقعًا يُجسّدها سلوكه وعمله، كان كمن يُحدّث عن نورٍ لم يُشرق في قلبه، ويصف طريقًا لم يسلكه بعد. الدعوة الصادقة تُرى قبل أن تُسمع، وتُلمس في الأفعال قبل الأقوال.
- الشيخ #أحمد_السيد
كلمات الشيخ أحمد السيد ترسم بوضوح معالم الصدق في طريق الدعوة إلى الله، فالدعوة ليست مجرد أقوال تُزيّن المجالس، بل هي مسؤولية ثقيلة، لا ينهض بها إلا من صدق الله سرّه وعلانيته، فكلما عظمت الدعوة، تعاظم معها حجم الأمانة، وارتفع سقف التكاليف. ومن لم يجعل دعوته واقعًا يُجسّدها سلوكه وعمله، كان كمن يُحدّث عن نورٍ لم يُشرق في قلبه، ويصف طريقًا لم يسلكه بعد. الدعوة الصادقة تُرى قبل أن تُسمع، وتُلمس في الأفعال قبل الأقوال.
18.04.202507:17
لا يجرنّ أحدكم محق البركة على إخوانه بذنوبه
-الشيخ أحمد السيّد
-الشيخ أحمد السيّد
16.04.202517:34
فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۖ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ (79)
Repost qilingan:
عَبْدُالرَحْمَن بنُ الحُسَيْن

09.04.202513:27
فقلت أيا أم كيف الهناء -- و إخواننا في خضم العناء فتباً حياتي حياة الشقاء -- إذا لم أكن من أباة الجنود
25.04.202505:26
رضي الله عن شيخنا الحبيب
تذكير فهذا دربنا وعلى هذا نشأنا
تذكير فهذا دربنا وعلى هذا نشأنا
22.04.202521:20
"القرآن لا يعطيك بعضه إلّا إذا أعطيته كلّك"
-الشيخ محمد جبر
-الشيخ محمد جبر
20.04.202512:23
في نهاية كل يوم، وبينما تضع خدك على الوسادة، لابد أن تسأل نفسك:
هل طريقك الذي تسير فيه كل يوم: يؤدي بك إلى الله؟ أو يقطعك عن الله؟
فإن كانت الأولى فاحمد الله وسله الثبات، وإلا فاحذر أن تنصَب في الدنيا وتتعب، ثم تحرّق في الآخرة وتعذَّب.
-منقول عن أحد الأحبة
هل طريقك الذي تسير فيه كل يوم: يؤدي بك إلى الله؟ أو يقطعك عن الله؟
فإن كانت الأولى فاحمد الله وسله الثبات، وإلا فاحذر أن تنصَب في الدنيا وتتعب، ثم تحرّق في الآخرة وتعذَّب.
-منقول عن أحد الأحبة
17.04.202517:06
يا رفاق، والله لن ينجي الإنسان زمن الفتن، وزمن ضبابيّة الحقائق إلّا العلم، ومن أهمه العلم بالسنن الإلهية، وهذه قصة قارون شاهدة على هذا:
"قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ عِندِي ۚ أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِن قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا ۚ وَلَا يُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ (78)" فذكر الله عز وجل هنا سنته في إهلاك الطغاة والمتجبرين، ثمّ ذكر حال الناس في مثل هذه الأزمنة التي تنقلب فيها الحقائق، وقسمهم إلى صنفين، صنفٌ يرى الحقّ باطلاً، والباطل حقا، وصنفٌ آخر وهم أهل العلم الذين علموا بعظمة خالقهم، وما عنده من النّعيم، وازدادوا فقها في سننه، فتأمل معي المشهد:
"فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ ۖ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (79)" ولفظة ذو حظّ عظيم ذكرت في القرآن على لسان أهل الباطل بهذا الشكل، فكان تصورهم للحظ العظيم هو مقدار ما يحصل عليه الإنسان من هذه الدنيا، ولكنّ الحظّ العظيم في ميزان الله سبحانه وتعالى غير ما ظنّه هؤلاء تماما، فيقول سبحانه: "وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35)" نعم هذا هو الحظّ العظيم، جنان الخلد التي وعدَ المتقون.
نعود إلى المشهد الأول ونكمل مع آيات ربنا: "وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ (80)" وفي هذه الآية عدّة نقاط مهمة يجب على الإنسان التركيز عليها:
١-أن اللله عزّ وجل هو من يؤتي العلم من يشاء، فأحد أهم الأمور في طلب العلم التقرب من الله عز وجل وسؤاله هذا العلم بصدق.
٢-أنّ العلم باعث للعمل، ولا فائدة لعلم دون عمل، كما يقول سبحانه وتعالى: "ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (4) مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5)" فإمّا أن يكون هذا العلم حجة لك وإمّا أن يكون حجة عليك..
٣- أهم مافي سنّة النصر والتمكين، هو العلم والعمل والصبر، العلم زمن الجهل، والعمل زمن اليأس، والصبر زمن الضعف والذّل؛ فبهذا والله يبدل حال المؤمنين، فيصبحون في مقدمة الأمم، أعزّة بدينهم، ملوكاً في أرض ربهم..
نكمل مع مشهدنا وتتابع الآيات، فنرى الأصناف التي افتتنت على تعددها قد تشاركت في نفس المشهد الختامي: "وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ ۖ لَوْلَا أَن مَّنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا ۖ وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (82)" مشهد الحسرة والندامة، ولكن متى بعد أن ذهب ألو الثغور بالأجور، الذين نصروا الحقّ يوم ضعفه، وثبتوا على دينهم يوم عن عصفت بهم الفتن من كلّ جانب فكانوا ممن قبض على دينه كالقابض على الجمر..
"تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا ۚ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (83)" هي أرض الله وملكه، يؤتى فيه الإنسان الملك على عين الله وعلمه، لا بجهده وذكائه وحنكته " قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ ۖ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (26)" ولكنّها للجميع، أمّا الدّار الآخر، دار الخلد والبقاء، فهي للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا (والعلو للمتقين في الأرض يكون مشروطا بعدم الفساد*) والعاقبة للمتقين..
والعاقبة للمتّقين!
والعاقبة للمتّقين!
والعاقبة للمتّقين!
#غزة
"قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ عِندِي ۚ أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِن قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا ۚ وَلَا يُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ (78)" فذكر الله عز وجل هنا سنته في إهلاك الطغاة والمتجبرين، ثمّ ذكر حال الناس في مثل هذه الأزمنة التي تنقلب فيها الحقائق، وقسمهم إلى صنفين، صنفٌ يرى الحقّ باطلاً، والباطل حقا، وصنفٌ آخر وهم أهل العلم الذين علموا بعظمة خالقهم، وما عنده من النّعيم، وازدادوا فقها في سننه، فتأمل معي المشهد:
"فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ ۖ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (79)" ولفظة ذو حظّ عظيم ذكرت في القرآن على لسان أهل الباطل بهذا الشكل، فكان تصورهم للحظ العظيم هو مقدار ما يحصل عليه الإنسان من هذه الدنيا، ولكنّ الحظّ العظيم في ميزان الله سبحانه وتعالى غير ما ظنّه هؤلاء تماما، فيقول سبحانه: "وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35)" نعم هذا هو الحظّ العظيم، جنان الخلد التي وعدَ المتقون.
نعود إلى المشهد الأول ونكمل مع آيات ربنا: "وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ (80)" وفي هذه الآية عدّة نقاط مهمة يجب على الإنسان التركيز عليها:
١-أن اللله عزّ وجل هو من يؤتي العلم من يشاء، فأحد أهم الأمور في طلب العلم التقرب من الله عز وجل وسؤاله هذا العلم بصدق.
٢-أنّ العلم باعث للعمل، ولا فائدة لعلم دون عمل، كما يقول سبحانه وتعالى: "ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (4) مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5)" فإمّا أن يكون هذا العلم حجة لك وإمّا أن يكون حجة عليك..
٣- أهم مافي سنّة النصر والتمكين، هو العلم والعمل والصبر، العلم زمن الجهل، والعمل زمن اليأس، والصبر زمن الضعف والذّل؛ فبهذا والله يبدل حال المؤمنين، فيصبحون في مقدمة الأمم، أعزّة بدينهم، ملوكاً في أرض ربهم..
نكمل مع مشهدنا وتتابع الآيات، فنرى الأصناف التي افتتنت على تعددها قد تشاركت في نفس المشهد الختامي: "وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ ۖ لَوْلَا أَن مَّنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا ۖ وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (82)" مشهد الحسرة والندامة، ولكن متى بعد أن ذهب ألو الثغور بالأجور، الذين نصروا الحقّ يوم ضعفه، وثبتوا على دينهم يوم عن عصفت بهم الفتن من كلّ جانب فكانوا ممن قبض على دينه كالقابض على الجمر..
"تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا ۚ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (83)" هي أرض الله وملكه، يؤتى فيه الإنسان الملك على عين الله وعلمه، لا بجهده وذكائه وحنكته " قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ ۖ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (26)" ولكنّها للجميع، أمّا الدّار الآخر، دار الخلد والبقاء، فهي للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا (والعلو للمتقين في الأرض يكون مشروطا بعدم الفساد*) والعاقبة للمتقين..
والعاقبة للمتّقين!
والعاقبة للمتّقين!
والعاقبة للمتّقين!
#غزة
11.04.202518:35
عن مسؤولية المصلح تجاه ثغره!
رضي الله عن عمرو وتقبل منه..
رضي الله عن عمرو وتقبل منه..
08.04.202517:51
"يا من فقد قلبَه، لا تيأس من عَودِه".
ابن القيّم -رحمه الله-
ابن القيّم -رحمه الله-
24.04.202510:04
ما أجمل ميادين العمل، فهي تزيد من وعي الإنسان في واقعه، وتثبت له علمه، بل وتزيد منه، وترفع معنوياته وآماله، وهذه الآمال لا تكون مبنيّة على الأحلام الوردية، إنّما تكون نابعة عن فهم لسنن الله في خلقه، ولتقلبات ومتطلبات الواقع الذي يعيشه الإنسان.
ميادين العمل هي صمامات الأمان في زمن الفتن، وخزائن عظيمة من الأجر في زمن الضعف، لا يثبت فيها إلّا الرجال، ولا يرفع رايتها إلّا أهل الحق، ولا يفتح الله عز وجل فيها إلّا على المخلصين.
الله في العمل!
الله الله في الإخلاص!!!
ميادين العمل هي صمامات الأمان في زمن الفتن، وخزائن عظيمة من الأجر في زمن الضعف، لا يثبت فيها إلّا الرجال، ولا يرفع رايتها إلّا أهل الحق، ولا يفتح الله عز وجل فيها إلّا على المخلصين.
الله في العمل!
الله الله في الإخلاص!!!
20.04.202507:07
وَإِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52)
Repost qilingan:
قناة أحمد بن يوسف السيد

17.04.202507:28
من ليس له محراب وأوراد وذلة وانكسار بين يدي الجبار في ظل هذه الفتن؛ كيف يثبت؟
ومن ليس له أصحاب صدق يؤازرونه ويتعاهدونه في ظل عجلة المعيشة الطاحنة؛ كيف يصبر؟
ومن ليس عنده مشروع للأمة يتقرب به إلى الله في ظل هذه الظروف الصعبة؛ كيف يعيش؟
ويا تُرى، من كان يعيش اليوم غافلاً لاهياً لا علاقة له بهموم أمته، في الوقت الذي يُحرَّق فيه إخوانه وهم أحياء، والمسجد الأقصى يُدنّسه أراذل الخلق؛ هل يُدرك حقيقة العقوبة التي أصاب الله بها قلبه؟ وهل سيثبت إن جاءته الفتن العظام وابتليت داره بما ابتليت به دور إخوانه؟
وأمّا من عرف الطريق فاستقام، واتقى الله ما استطاع، وصدق مع ربه، وأحسن ظنه به فلم يقنط من رحمته، وحسَّن نيته، ولزم رفقاء الخير، وأحسن إلى عباد الله، وتجنب مواطن الشر، ولم يركن إلى الذين ظلموا،
وحمل همّ الإسلام، وحمّل غيره هذا الهم، واجتهد في العمل، ولزم الصبر واليقين؛ فما ظنكم برب العالمين كيف يجازيه على صبره وثباته في هذا الزمن الصعب؟! فكيف بمن ابتلي فصبر؟ أم كيف بمن كان حاملاً للواء الإسلام وقد فداه بنفسه وعرضه وماله في قلّة وخوف وغربة؟
ألا فليدرك من فاته شرف الطريق ما فاته قبل أن يبزغ نور الفجر الذي يفوت ببزوغه شرف وسام "السابقين"
ومن ليس له أصحاب صدق يؤازرونه ويتعاهدونه في ظل عجلة المعيشة الطاحنة؛ كيف يصبر؟
ومن ليس عنده مشروع للأمة يتقرب به إلى الله في ظل هذه الظروف الصعبة؛ كيف يعيش؟
ويا تُرى، من كان يعيش اليوم غافلاً لاهياً لا علاقة له بهموم أمته، في الوقت الذي يُحرَّق فيه إخوانه وهم أحياء، والمسجد الأقصى يُدنّسه أراذل الخلق؛ هل يُدرك حقيقة العقوبة التي أصاب الله بها قلبه؟ وهل سيثبت إن جاءته الفتن العظام وابتليت داره بما ابتليت به دور إخوانه؟
وأمّا من عرف الطريق فاستقام، واتقى الله ما استطاع، وصدق مع ربه، وأحسن ظنه به فلم يقنط من رحمته، وحسَّن نيته، ولزم رفقاء الخير، وأحسن إلى عباد الله، وتجنب مواطن الشر، ولم يركن إلى الذين ظلموا،
وحمل همّ الإسلام، وحمّل غيره هذا الهم، واجتهد في العمل، ولزم الصبر واليقين؛ فما ظنكم برب العالمين كيف يجازيه على صبره وثباته في هذا الزمن الصعب؟! فكيف بمن ابتلي فصبر؟ أم كيف بمن كان حاملاً للواء الإسلام وقد فداه بنفسه وعرضه وماله في قلّة وخوف وغربة؟
ألا فليدرك من فاته شرف الطريق ما فاته قبل أن يبزغ نور الفجر الذي يفوت ببزوغه شرف وسام "السابقين"
10.04.202514:00
"وجدت أنّه لا نور للمرء إلّا بإشعال فتيل قلبه بمواجيد القرآن نبضاً نبضاً.."
مجالس القرآن__الشيخ فريد الأنصاري
مجالس القرآن__الشيخ فريد الأنصاري
Repost qilingan:
قناة أحمد بن يوسف السيد



23.04.202506:31
الأرض المقدّسة أسيرة، وأهلها في كرب شديد، وعلى الأمة كلها أن تلتفت إلى هناك.
21.04.202510:03
ولكن!!
سنّة الاستبدال حاضرة!!
"إِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم (38)"
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (54)"
فاللهم استعملنا ولا تستبدلنا
سنّة الاستبدال حاضرة!!
"إِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم (38)"
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (54)"
فاللهم استعملنا ولا تستبدلنا
18.04.202507:56
ذكرى البدايات، ذكرى اعتصام الساعة، إحدى أولى مجازر العائلة المخلوعة، منها كانت شرارة السلاح، ومعها دخلت سوريا عامّة وحمص خاصّة في طريق لا عودة منه، طريق التحرير والنصر..
الحمد لله اليوم نحيي ذكرى شهدائنا بعد أن أخذ بثأرهم، وبعد دحر عدوّ الله من أرض الشام.
الحمد لله المعزّ المذل، والعقبى لغزتنا وسائر بلاد المسلمين!
استبشروا خيرا، ألا إنّ نصر الله قريب!
ألا إنّ نصر الله قريب!
ألا إنّ نصر الله قريب!
الحمد لله اليوم نحيي ذكرى شهدائنا بعد أن أخذ بثأرهم، وبعد دحر عدوّ الله من أرض الشام.
الحمد لله المعزّ المذل، والعقبى لغزتنا وسائر بلاد المسلمين!
استبشروا خيرا، ألا إنّ نصر الله قريب!
ألا إنّ نصر الله قريب!
ألا إنّ نصر الله قريب!
17.04.202505:21
العيش مع القرآن مع فهمه يأخذك إلى عالم آخر، موازينه لا تشابه موازين الدنيا..
09.04.202520:30
عن أبي الأحوص قال: كان عبد الله (يقصد ابن مسعود) يقول: إنّ هذا القرآن مأدبة الله، فمن دخل فيه فهو آمن.
وكيف لا يأمن من كان القرآن جليسه وأنيسه، فإنّ قاري القرآن تنزل عليه السكينة وتحفّه الملائكة، فالأمن الذي يدخل القلب بتلاوته القرآن لا يعادله أمن فهو أمن من الشيطان وأمن من الوحشة في الدنيا، وأمن في القبر ويوم العرض..
-الحال المرتحل ص٥٠
وكيف لا يأمن من كان القرآن جليسه وأنيسه، فإنّ قاري القرآن تنزل عليه السكينة وتحفّه الملائكة، فالأمن الذي يدخل القلب بتلاوته القرآن لا يعادله أمن فهو أمن من الشيطان وأمن من الوحشة في الدنيا، وأمن في القبر ويوم العرض..
-الحال المرتحل ص٥٠
Ko'rsatilgan 1 - 24 dan 108
Ko'proq funksiyalarni ochish uchun tizimga kiring.