
Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

وائل..
وَما نَيلُ المَطالِبِ بِالتَمَنّي ....... وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا
وَما اِستَعصى عَلى قَومٍ مَنالٌ ......... إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُم رِكابا
وَما اِستَعصى عَلى قَومٍ مَنالٌ ......... إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُم رِكابا
TGlist reytingi
0
0
TuriOmmaviy
Tekshirish
TekshirilmaganIshonchnoma
ShubhaliJoylashuv
TilBoshqa
Kanal yaratilgan sanaFeb 11, 2025
TGlist-ga qo'shildi
Dec 24, 2024Rekordlar
10.04.202523:59
450Obunachilar26.09.202423:59
0Iqtiboslar indeksi17.02.202521:06
2.4KBitta post qamrovi09.04.202504:58
113Reklama posti qamrovi28.09.202423:59
100.00%ER13.02.202523:59
591.55%ERRRepost qilingan:
قناة أحمد بن يوسف السيد

17.04.202507:28
من ليس له محراب وأوراد وذلة وانكسار بين يدي الجبار في ظل هذه الفتن؛ كيف يثبت؟
ومن ليس له أصحاب صدق يؤازرونه ويتعاهدونه في ظل عجلة المعيشة الطاحنة؛ كيف يصبر؟
ومن ليس عنده مشروع للأمة يتقرب به إلى الله في ظل هذه الظروف الصعبة؛ كيف يعيش؟
ويا تُرى، من كان يعيش اليوم غافلاً لاهياً لا علاقة له بهموم أمته، في الوقت الذي يُحرَّق فيه إخوانه وهم أحياء، والمسجد الأقصى يُدنّسه أراذل الخلق؛ هل يُدرك حقيقة العقوبة التي أصاب الله بها قلبه؟ وهل سيثبت إن جاءته الفتن العظام وابتليت داره بما ابتليت به دور إخوانه؟
وأمّا من عرف الطريق فاستقام، واتقى الله ما استطاع، وصدق مع ربه، وأحسن ظنه به فلم يقنط من رحمته، وحسَّن نيته، ولزم رفقاء الخير، وأحسن إلى عباد الله، وتجنب مواطن الشر، ولم يركن إلى الذين ظلموا،
وحمل همّ الإسلام، وحمّل غيره هذا الهم، واجتهد في العمل، ولزم الصبر واليقين؛ فما ظنكم برب العالمين كيف يجازيه على صبره وثباته في هذا الزمن الصعب؟! فكيف بمن ابتلي فصبر؟ أم كيف بمن كان حاملاً للواء الإسلام وقد فداه بنفسه وعرضه وماله في قلّة وخوف وغربة؟
ألا فليدرك من فاته شرف الطريق ما فاته قبل أن يبزغ نور الفجر الذي يفوت ببزوغه شرف وسام "السابقين"
ومن ليس له أصحاب صدق يؤازرونه ويتعاهدونه في ظل عجلة المعيشة الطاحنة؛ كيف يصبر؟
ومن ليس عنده مشروع للأمة يتقرب به إلى الله في ظل هذه الظروف الصعبة؛ كيف يعيش؟
ويا تُرى، من كان يعيش اليوم غافلاً لاهياً لا علاقة له بهموم أمته، في الوقت الذي يُحرَّق فيه إخوانه وهم أحياء، والمسجد الأقصى يُدنّسه أراذل الخلق؛ هل يُدرك حقيقة العقوبة التي أصاب الله بها قلبه؟ وهل سيثبت إن جاءته الفتن العظام وابتليت داره بما ابتليت به دور إخوانه؟
وأمّا من عرف الطريق فاستقام، واتقى الله ما استطاع، وصدق مع ربه، وأحسن ظنه به فلم يقنط من رحمته، وحسَّن نيته، ولزم رفقاء الخير، وأحسن إلى عباد الله، وتجنب مواطن الشر، ولم يركن إلى الذين ظلموا،
وحمل همّ الإسلام، وحمّل غيره هذا الهم، واجتهد في العمل، ولزم الصبر واليقين؛ فما ظنكم برب العالمين كيف يجازيه على صبره وثباته في هذا الزمن الصعب؟! فكيف بمن ابتلي فصبر؟ أم كيف بمن كان حاملاً للواء الإسلام وقد فداه بنفسه وعرضه وماله في قلّة وخوف وغربة؟
ألا فليدرك من فاته شرف الطريق ما فاته قبل أن يبزغ نور الفجر الذي يفوت ببزوغه شرف وسام "السابقين"
17.04.202517:06
يا رفاق، والله لن ينجي الإنسان زمن الفتن، وزمن ضبابيّة الحقائق إلّا العلم، ومن أهمه العلم بالسنن الإلهية، وهذه قصة قارون شاهدة على هذا:
"قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ عِندِي ۚ أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِن قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا ۚ وَلَا يُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ (78)" فذكر الله عز وجل هنا سنته في إهلاك الطغاة والمتجبرين، ثمّ ذكر حال الناس في مثل هذه الأزمنة التي تنقلب فيها الحقائق، وقسمهم إلى صنفين، صنفٌ يرى الحقّ باطلاً، والباطل حقا، وصنفٌ آخر وهم أهل العلم الذين علموا بعظمة خالقهم، وما عنده من النّعيم، وازدادوا فقها في سننه، فتأمل معي المشهد:
"فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ ۖ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (79)" ولفظة ذو حظّ عظيم ذكرت في القرآن على لسان أهل الباطل بهذا الشكل، فكان تصورهم للحظ العظيم هو مقدار ما يحصل عليه الإنسان من هذه الدنيا، ولكنّ الحظّ العظيم في ميزان الله سبحانه وتعالى غير ما ظنّه هؤلاء تماما، فيقول سبحانه: "وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35)" نعم هذا هو الحظّ العظيم، جنان الخلد التي وعدَ المتقون.
نعود إلى المشهد الأول ونكمل مع آيات ربنا: "وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ (80)" وفي هذه الآية عدّة نقاط مهمة يجب على الإنسان التركيز عليها:
١-أن اللله عزّ وجل هو من يؤتي العلم من يشاء، فأحد أهم الأمور في طلب العلم التقرب من الله عز وجل وسؤاله هذا العلم بصدق.
٢-أنّ العلم باعث للعمل، ولا فائدة لعلم دون عمل، كما يقول سبحانه وتعالى: "ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (4) مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5)" فإمّا أن يكون هذا العلم حجة لك وإمّا أن يكون حجة عليك..
٣- أهم مافي سنّة النصر والتمكين، هو العلم والعمل والصبر، العلم زمن الجهل، والعمل زمن اليأس، والصبر زمن الضعف والذّل؛ فبهذا والله يبدل حال المؤمنين، فيصبحون في مقدمة الأمم، أعزّة بدينهم، ملوكاً في أرض ربهم..
نكمل مع مشهدنا وتتابع الآيات، فنرى الأصناف التي افتتنت على تعددها قد تشاركت في نفس المشهد الختامي: "وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ ۖ لَوْلَا أَن مَّنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا ۖ وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (82)" مشهد الحسرة والندامة، ولكن متى بعد أن ذهب ألو الثغور بالأجور، الذين نصروا الحقّ يوم ضعفه، وثبتوا على دينهم يوم عن عصفت بهم الفتن من كلّ جانب فكانوا ممن قبض على دينه كالقابض على الجمر..
"تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا ۚ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (83)" هي أرض الله وملكه، يؤتى فيه الإنسان الملك على عين الله وعلمه، لا بجهده وذكائه وحنكته " قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ ۖ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (26)" ولكنّها للجميع، أمّا الدّار الآخر، دار الخلد والبقاء، فهي للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا (والعلو للمتقين في الأرض يكون مشروطا بعدم الفساد*) والعاقبة للمتقين..
والعاقبة للمتّقين!
والعاقبة للمتّقين!
والعاقبة للمتّقين!
#غزة
"قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ عِندِي ۚ أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِن قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا ۚ وَلَا يُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ (78)" فذكر الله عز وجل هنا سنته في إهلاك الطغاة والمتجبرين، ثمّ ذكر حال الناس في مثل هذه الأزمنة التي تنقلب فيها الحقائق، وقسمهم إلى صنفين، صنفٌ يرى الحقّ باطلاً، والباطل حقا، وصنفٌ آخر وهم أهل العلم الذين علموا بعظمة خالقهم، وما عنده من النّعيم، وازدادوا فقها في سننه، فتأمل معي المشهد:
"فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ ۖ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (79)" ولفظة ذو حظّ عظيم ذكرت في القرآن على لسان أهل الباطل بهذا الشكل، فكان تصورهم للحظ العظيم هو مقدار ما يحصل عليه الإنسان من هذه الدنيا، ولكنّ الحظّ العظيم في ميزان الله سبحانه وتعالى غير ما ظنّه هؤلاء تماما، فيقول سبحانه: "وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35)" نعم هذا هو الحظّ العظيم، جنان الخلد التي وعدَ المتقون.
نعود إلى المشهد الأول ونكمل مع آيات ربنا: "وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ (80)" وفي هذه الآية عدّة نقاط مهمة يجب على الإنسان التركيز عليها:
١-أن اللله عزّ وجل هو من يؤتي العلم من يشاء، فأحد أهم الأمور في طلب العلم التقرب من الله عز وجل وسؤاله هذا العلم بصدق.
٢-أنّ العلم باعث للعمل، ولا فائدة لعلم دون عمل، كما يقول سبحانه وتعالى: "ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (4) مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5)" فإمّا أن يكون هذا العلم حجة لك وإمّا أن يكون حجة عليك..
٣- أهم مافي سنّة النصر والتمكين، هو العلم والعمل والصبر، العلم زمن الجهل، والعمل زمن اليأس، والصبر زمن الضعف والذّل؛ فبهذا والله يبدل حال المؤمنين، فيصبحون في مقدمة الأمم، أعزّة بدينهم، ملوكاً في أرض ربهم..
نكمل مع مشهدنا وتتابع الآيات، فنرى الأصناف التي افتتنت على تعددها قد تشاركت في نفس المشهد الختامي: "وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ ۖ لَوْلَا أَن مَّنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا ۖ وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (82)" مشهد الحسرة والندامة، ولكن متى بعد أن ذهب ألو الثغور بالأجور، الذين نصروا الحقّ يوم ضعفه، وثبتوا على دينهم يوم عن عصفت بهم الفتن من كلّ جانب فكانوا ممن قبض على دينه كالقابض على الجمر..
"تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا ۚ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (83)" هي أرض الله وملكه، يؤتى فيه الإنسان الملك على عين الله وعلمه، لا بجهده وذكائه وحنكته " قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ ۖ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (26)" ولكنّها للجميع، أمّا الدّار الآخر، دار الخلد والبقاء، فهي للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا (والعلو للمتقين في الأرض يكون مشروطا بعدم الفساد*) والعاقبة للمتقين..
والعاقبة للمتّقين!
والعاقبة للمتّقين!
والعاقبة للمتّقين!
#غزة


21.03.202517:20
ثمّ كيف نلقى الله بعد كلّ هذا!!
حسبنا الله ونعم الوكيل!!
حسبنا الله ونعم الوكيل!!
26.03.202514:42
ومن سوداننا هلت البشائر، اللهم لك الحمد يارب.
اللهم تمام النصر يا ربنا
اللهم تمام النصر يا ربنا
29.03.202507:11
قالها أحد الحبايب الذين دخلوا حمص:
"تدري ما وجه الشبه بين حمص ومثلث برمودا؟ اثنينهم إذا دخلتهم ما تطلع 🤍".
"تدري ما وجه الشبه بين حمص ومثلث برمودا؟ اثنينهم إذا دخلتهم ما تطلع 🤍".
18.04.202507:56
ذكرى البدايات، ذكرى اعتصام الساعة، إحدى أولى مجازر العائلة المخلوعة، منها كانت شرارة السلاح، ومعها دخلت سوريا عامّة وحمص خاصّة في طريق لا عودة منه، طريق التحرير والنصر..
الحمد لله اليوم نحيي ذكرى شهدائنا بعد أن أخذ بثأرهم، وبعد دحر عدوّ الله من أرض الشام.
الحمد لله المعزّ المذل، والعقبى لغزتنا وسائر بلاد المسلمين!
استبشروا خيرا، ألا إنّ نصر الله قريب!
ألا إنّ نصر الله قريب!
ألا إنّ نصر الله قريب!
الحمد لله اليوم نحيي ذكرى شهدائنا بعد أن أخذ بثأرهم، وبعد دحر عدوّ الله من أرض الشام.
الحمد لله المعزّ المذل، والعقبى لغزتنا وسائر بلاد المسلمين!
استبشروا خيرا، ألا إنّ نصر الله قريب!
ألا إنّ نصر الله قريب!
ألا إنّ نصر الله قريب!
29.03.202521:58
لقد صمنا عن الأفراح دهراً
وأفطرنا على طبق الكرامة
فسجل يا زمان النصر سجل
دمشق لنا إلى يوم القيامة (بإذن الله عز وجل)
- محمد الصالح
الحمد لله المعزّ المذل..
وأفطرنا على طبق الكرامة
فسجل يا زمان النصر سجل
دمشق لنا إلى يوم القيامة (بإذن الله عز وجل)
- محمد الصالح
الحمد لله المعزّ المذل..
Repost qilingan:
قناة علي أبو الحسن

23.03.202502:36
مع شباب #الجيل_الصاعد في مدينة حلب والحديث عن ضرورة الالتزام الديني وأهميته في حياة الشاب المسلم
23.03.202520:09
كلّ المناهج مفلسة وناقصة إلّا الوحي!
Repost qilingan:
قناة يحيى مقيدش

22.03.202516:38
جرب ما شئت من الطرق والآليات والمناهج
في النهاية لن يسد الحال ولن يصلح الخلل إلا الرجوع لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم..
في النهاية لن يسد الحال ولن يصلح الخلل إلا الرجوع لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم..
29.03.202518:42
تقبل الله طاعتكم وكلّ عامٍ ونحن لتحقيق منهاج النبوّة أقرب
27.03.202515:53
عباد الله إنّما إدراك ليلة القدر والتّعبّد فيها ما هو إلّا وسيلةٌ لتحقيق الغاية المرجوّة، وهي إرضاء الله عز وجل وبلوغ محبّته، والفوز بجنّته والعتق من ناره..
وليس الشأن أن تبلغ الليلة وأن تعمل وتتعبّد فيها إنّما الشأن أن يُقبل منك هذا العمل، ومعيار القَبول الثبات.
إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى (13)
وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى ۗ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَّرَدًّا (76)
وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ (17)
وليس الشأن أن تبلغ الليلة وأن تعمل وتتعبّد فيها إنّما الشأن أن يُقبل منك هذا العمل، ومعيار القَبول الثبات.
إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى (13)
وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى ۗ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَّرَدًّا (76)
وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ (17)
08.04.202517:51
"يا من فقد قلبَه، لا تيأس من عَودِه".
ابن القيّم -رحمه الله-
ابن القيّم -رحمه الله-
22.03.202511:30
بسم الله الرحمن الرحيم، نعود إلى ميادين التويتر فيبدو أنه وفي الآونة الأخيرة أصبحت فارغة لبعض الرويبضات..
والله المستعان وعليه التكلان.
https://x.com/wael52983834?t=pNL40_C4Kip1aQ4wOVtdUw&s=09
والله المستعان وعليه التكلان.
https://x.com/wael52983834?t=pNL40_C4Kip1aQ4wOVtdUw&s=09
Repost qilingan:
مدرسة التزكية

25.03.202510:57
عباد الله إن شهر رمضان قد عزم على الرحيل ولم يبق منه إلا القليل فمن منكم أحسن فيه فعليه التمام ومن كان فرط فليختمه بالحسنى فالعمل بالختام فاستمتعوا منه بما بقي من الليالي اليسيرة والأيام واستودعوه عملا صالحا يشهد لكم به عند الملك العلام وودعوه عند فراقه بأزكى تحية وسلام
Ko'proq funksiyalarni ochish uchun tizimga kiring.