Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
إبراهيم المنوفي avatar

إبراهيم المنوفي

فُلان
TGlist рейтинг
0
0
ТипАчык
Текшерүү
Текшерилбеген
Ишенимдүүлүк
Ишенимсиз
Орду
ТилиБашка
Канал түзүлгөн датаТрав 25, 2021
TGlistке кошулган дата
Жовт 24, 2024
Тиркелген топ

Рекорддор

22.04.202523:59
8.9KКатталгандар
29.03.202523:59
50Цитация индекси
04.04.202514:37
1.1K1 посттун көрүүлөрү
23.04.202519:57
01 жарнама посттун көрүүлөрү
02.03.202503:27
18.49%ER
04.04.202514:37
12.65%ERR
Катталуучулар
Citation индекси
Бир посттун көрүүсү
Жарнамалык посттун көрүүсү
ER
ERR
ЛИСТ '24ГРУД '24СІЧ '25ЛЮТ '25БЕР '25КВІТ '25

إبراهيم المنوفي популярдуу жазуулары

19.04.202521:12
ذكر الإمام الآجري فيما ينبغي أن يتخلق به حامل القرآن: «إن كسب الناس من الدنيا الكثير بلا فقه ولا بصيرة، كسب هو القليل بفقه وعلم، إن لبس الناس اللَّين الفاخر، لبس هو من الحلال ما يستر عورته، إن وُسِّع عليه وَسَّع، وإن أُمسك عليه أَمسك، يقنع بالقليل فيكفيه، ويحذر على نفسه من الدنيا ما يطغيه».

وهذا من أحسن ما يكون منهجًا في الحياة للعاقل.
24.03.202521:07
قال أبو سليمان الداراني: قرأت في بعض الكتب: «يقول الله عز وجل: بعيني ما يتحمَّل المتحملون من أجلي، ويكابد المكابدون في طلب مرضاتي، فكيف بهم وقد صاروا في جواري وتبحبحوا في رياض خلدي، فهنالك فليبشر المصغون إلى أعمالهم بالنظر العجيب من الحبيب القريب، ترون أن أضيِّع لهم عملا وأنا أَجُود على الموَلِّين عني فكيف بالمقبلين عليَّ!، ما غضبت على أحد كغضبي على من أذنب ذنبا فاستعظمه في جنب عفوي، فلو كنت معجلا أحدا وكانت العجلة من شأني لعاجلت القانطين من رحمتي، فأنا الديان الذي لا تحل معصيتي ولا أُطاع إلا بفضل رحمتي، ولو لم أشكر عبادي إلا على خوفهم من المقام بين يديَّ لشكرتهم على ذلك وجعلت ثوابهم الأمن مما خافوا، فكيف بعبادي لو قد رفعت قصورًا تحار لرؤيتها الأبصار، فيقولون: ربنا لمن هذه القصور؟ فأقول: لمن أذنب ذنبا ولم يستعظمه في جنب عفوي، ألا وإني مكافئ على المدح فامدحوني».
15.04.202516:15
هناك مرحلة في طريق طالب العلم تضعه على المحك، إما يرتقي أو يهوي، وهي مرحلة "نِصف العلم"، فيها ينطق بألفاظ العلم وحدوده، ويتمثل شيئا من آدابه ورسومه، لكن ليس له ملَكة ولا دربة فيه وطول مصاحبة، وخطورة هذه المرحلة في أنها تُشعر صاحبها بنقلة علمية، مِن جهلٍ مُعمٍ إلى إشراف على أشعة العلم، فيظن أنه بلغ الكُدية وليس وراء ما عَلِمه عِلمٌ آخر، وهلكته في الكِبر والعجب، ونجاته في الحلم والتواضع.
14.04.202520:58
هذا كلام كنت قد آثرت الإغضاء عنه، لكن لا بأس من إلماحة..

عند الكلام عن الورع وترك فضول الدنيا ومظاهر الترف المباح يتسارع إلى ذهن فصيل من الناس أن هذه دعوة إلى البطالة والخمول، وتبرير للظلم، وهذا سدٌّ لباب من أكبر أبواب الوعظ الذي سلكه أئمة الدين في كل الأزمان -على اختلاف الضيق والسعة-.

وأرى أن منشأ الوهم والخطأ هو من الجهل بمفهوم الدنيا؛ فالدنيا عند هؤلاء هي القصور والحدائق والثمين الرفيع من كل مطعوم ومشروب ومأكول، وليس هذا هو مفهوم الدنيا في لغة القرآن والسنة وأئمة السلف، وإنما الدُنيا هي كُل ما يُمكن أن يتعلق به قلب المرء وينشغل به عن الآخرة، ولو كانت شَربَة ماء، ولذلك قال المفسرون أن النعيم في قوله تعالى: ﴿ثم لتُسألُنَّ يومئذٍ عن النعيم﴾ أنه: الماء البارد.

فإذا استبان هذا، عُلم أن الكلام عن الزُّهد لا يُكره في أي موطن ولا أي زمان -مع مراعاة حال الفرد المتلقي-؛ لأنه ما من امرئ يعيش تحت أي ظرف إلا وقلبه عُرضة للتعلق بالدُّنيا، ولو من باب التمني.
ومن ذلك مَنع الاعتداء في الدُعاء، الذي هو أشرف العبادات، وذكر العلماء أن من صور الاعتداء: التفصيل في طلب الأمور المباحة؛ ولذلك كان أفضل الدعاء -كما ورد في بعض الآثار-: "اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" .. آتنا في الدنيا "حسنة" لا تعيين لها ولا تفصيل فيها.

والله المستعان.
04.04.202521:30
كتابان أراهما عصب فهم بيئة السلف بشتى جوانبها:
- طبقات ابن سعد.
- حلية الأولياء.

طبقات ابن سعد فيه بيان للحالة العلمية وتطوراتها، والحلية فيه بيان الأحوال العملية.

على أن في الكتابين جمع بين الأمرين، لكن الكلام من حيث الغالب.
25.03.202510:06
الدعاء من أكثر العبادات التي تعكس معرفة العبد بربِّه، وحضور صفاته في قلبه، فتختلف أدعية العباد باختلاف معرفتهم بالله وحضور صفاته في قلوبهم، كالطفل مع أبويه؛ يطلب منهما ما يظن أنهما يقدران عليه وما يتصوَّره عنهما .. لذلك أظن أن من أهم أبواب معرفة الله سبحانه: النظر في دعاء الأنبياء والصالحين، ومطالبهم، وكيفية افتقارهم لربهم وثقتهم به، وألفاظ دعواتهم، فإنهم من أعرف الناس بربهم، ومنهم يعرف الإنسان ربَّه.
Кайра бөлүшүлгөн:
عبد الرحمن الشُّرْبَجي
16.04.202511:39
من وسائل تحصيل الحصيلة اللغوية: البحث عما تشكُّ فيه في قراءتك وكتابتك، فلا تكتب إلا ما تتيقَّن صوابَه.

وقد بدأ عملي في التدقيق اللغوي من هنا؛ فقد كنتُ أتحرَّى الصوابَ فيما أكتب لنفسي، وأبذل جهدًا في تدقيقه وتصويبه، وأحذَر ما يَبلُغُني من الأخطاء الشائعة وأجتنبه في كتابتي، وأضبِط بعض ما أرتاب فيه مما أقرأ.

ثم ساقني تحريَّ الصوابَ إلى أن بدا عليَّ اعتناءٌ باللغة، وطُلِب مني العملُ في التدقيق.

وأسأل الله أن يبارك لي فيما رزقني، وأن ينفعَني بما علَّمني، وأن يزيدَني من فضله.
27.03.202500:51
اللهم أصلح لي نفسي، ولا تُشقِني بها، ونقِّها من كل عائق بينها وبينك، وكل كدر بينها وبين عبادك.
07.04.202511:05
كلام المنافق يُفسد بعضه بعضا، وكلام الصادق يُصلح بعضه بعضا.

في قوله سبحانه وتعالى عن المنافقين: ﴿ولتعرفنهم في لحن القول﴾ دليل على أن المنافق قد يكون ظاهر كلامه في بعض المواطن حسن صواب، ولا يشترط أن يظهر على كل كلامه الفساد، لكنه يأتي في مواطن فيظهر النفاق على كلامه، فيُفسد هذا النفاق ما ظهر من الصحة في كلامه السابق، فيكون كل كلامه مطروحًا لا قيمة له.

بينما الصادق في كلامه قد يُخطئ ويزِل، لكن عنده سوابق كلام صالح تجبر هذا الزلل وتقيل عثرته، لذلك يقولون: اجمع كلام العالم بعضه إلى بعض يظهر لك مذهبه، ولا تقتصر على جزء قد يكون لم يُحسن الإبانة فيه.

فكلام الصادق إذا جمعته أصلح بعضه بعضا، وكلام المنافق إذا جمعته أفسد بعضه بعضا.
15.04.202517:21
يقول عبدالعزيز البِشري عن نعمة العافية:

«ما عَزَبت عن الإنسان نعمة من نعم الدنيا إلا اقتصر حسُّه على ألم فقدانها والحرمان منها، أما فقد الصحة فإنه يُشعر الحرمان من كل شيء .. وأنا في مرضي ما عرضت لى مُنية من المنى التى طالما هفت نفسي إليها وسألت الله فيها جاهدًا، إلا دقت فى عينى وهانت على نفسي، حتى لأراني في تشهِّيها والاحتفال لها إنما كنت سخيفاً كلَّ سخيف!».
05.04.202523:21
﴿لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا﴾

«والنفس البشرية قد تستغرقها اللحظة الحاضرة، وما فيها من أوضاع وملابسات، وقد تغلق عليها منافذ المستقبل، فتعيش في سجن اللحظة الحاضرة، وتشعر أنها سرمد، وأنها باقية وأن ما فيها من أوضاع وأحوال سيرافقها ويطاردها .. وهذا سجن نفسي مغلق مفسد للأعصاب في كثير من الأحيان.
وليست هذه هي الحقيقة؛ فقدر الله دائما يعمل، ودائما يغير، ودائما يبدل، ودائما ينشئ ما لا يجول في حسبان البشر من الأحوال والأوضاع .. فرج بعد ضيق، ويسر بعد عسر، وبسط بعد قبض، والله كل يوم هو في شأن، يبديه للخلق بعد أن كان عنهم في حجاب، ويريد الله أن تستقر هذه الحقيقة في نفوس البشر، ليظل تطلعهم إلى ما يحدثه الله من الأمر متجددا ودائما، ولتظل أبواب الأمل في تغيير الأوضاع مفتوحة دائمة، ولتظل نفوسهم متحركة بالأمل، ندية بالرجاء، لا تغلق المنافذ ولا تعيش في سجن الحاضر، واللحظة التالية قد تحمل ما ليس في الحسبان .. لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا».

- الظلال.
25.03.202509:48
روى أبو نعيم: أن معاوية بن قرة رحمه الله تعالى كان يقول: «اللهم إن الصالحين أنت أصلحتهم، ورزقتهم، يعملون بطاعتك، فرضيت عنهم، اللهم كما أصلحتهم ورزقتهم فرضيت عنهم، فارزقنا أن نعمل بطاعتك، وارض عنا».

#دعاء_الربانيين
03.04.202500:51
هنا أمر مهم ألمح إليه الأستاذ الشاهد البوشيخي في محاضرته "المسلمون وشروط العودة": وهو أن عودة المسلمين القادمة لا تكون نقية صافية، بل يشوبها كدر ودخَن، وهذا أمر تفاصيله في كتب شروح الحديث وأشراط الساعة.
لكن الذي ينبغي أن يتوقف عنده تبعا لما يحدث الآن، أن الذي يريدون عودة نقية صافية من أي دخن، وجماعة تحوطها الطهورية والنقاء من كل جانب -هؤلاء حالمون متوهمون، ولا ينتج عن خطابهم إلا تشتيت الصف وإفشال العزم.
10.04.202520:12
الجهة الوحيدة التي إن استقيت راحتك ورضاك منها لم تنضب، ووجدت مرادك وبغيتك على أكمل ما يكون: هي جهة الله سبحانه وتعالى .. وأي جهة غيره منقوصة مدخولة، إلى زوال وإقفار ولو طال أمدها.
Кайра бөлүшүлгөн:
إبراهيم المنوفي avatar
إبراهيم المنوفي
03.04.202502:23
[فإن كلَّ ما يحبّه الإنسان يفارقه بالموت، كما في الحديث: «أحبِبْ من شئتَ فإنك مُفارِقُه». فهو يُفارِقُه بغير اختياره، فإذا فارقه باختياره لله كان أنفعَ له في الدنيا والآخرة. والمكاره التي تحصُلُ لأهل الإيمان والجهاد يحصُل مثلُها وأعظمُ منها لغيرهم، فإنه لا تتم مصلحةُ أحدٍ إن لم يَنُبْ عن نفسِه وأرضِه، فلابدَّ لكلٍّ إمّا أن يقاتل وإما أن يَذِلَّ لمن يقاتل، فمن لم يقاتل في سبيل الرحمن قاتلَ في سبيل الشيطان، أو كان متهوّرًا مع هؤلاء أو هؤلاء، ومعلومٌ أن كونه عزيزًا خيرٌ من كونِه ذليلًا، ولابدَّ من موتِ الخلق كلِّهم، وخيرُ الموتِ القتلُ في سبيل الله.
ولهذا كان الجهاد سَنَامَ العمل]
.

ابن تيمية.
Көбүрөөк функцияларды ачуу үчүн кириңиз.