
Реальна Війна

Лёха в Short’ах Long’ует

Україна Сейчас | УС: новини, політика

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Анатолий Шарий

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Лёха в Short’ах Long’ует

Україна Сейчас | УС: новини, політика

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Анатолий Шарий

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Лёха в Short’ах Long’ует

Україна Сейчас | УС: новини, політика

سُهَيْلٌ 🏹 ❄️🖊📝📚
ولا تنتظر بالسير رفقة قاعد ... ودعه فإن الشوق يكفيك حاملا
TGlist рейтинг
0
0
ТипАчык
Текшерүү
ТекшерилбегенИшенимдүүлүк
ИшенимсизОрду
ТилиБашка
Канал түзүлгөн датаAug 11, 2024
TGlistке кошулган дата
Feb 06, 2025Рекорддор
06.02.202523:59
211Катталгандар31.12.202423:59
0Цитация индекси03.04.202521:49
2011 посттун көрүүлөрү04.04.202514:35
1671 жарнама посттун көрүүлөрү18.04.202518:05
33.33%ER03.04.202523:59
96.17%ERRӨнүгүү
Катталуучулар
Citation индекси
Бир посттун көрүүсү
Жарнамалык посттун көрүүсү
ER
ERR
Кайра бөлүшүлгөн:
قناة: خالد بهاء الدين

27.03.202513:57
الحمد لله وحده.
آخر ليالي الموسم.. آخر ساعات السوق.
فهل تحتاجُ شيئًا قبل أن ينفضّ سوق الكرم؟
تحتاج؟
أيُّها الفقير.. هل لك حاجة عند الغنيِّ سبحانه، فتدرك موسم عطائه وجوده، ومنِّه وإحسانه؟
هل سألتَه كلَّ الذي تريد؟
هل ألححتَ عليه، كما يلحُّ الفقيرُ المعدَم، الذي لا يملك شيئًا من دون المالك تعالى قط؟
ولا يقدر على شيء مما كسب قط؟
اهدني يا رب.. ارزقني يا رب.. عافني يا رب.
علِّمني يا رب.. فهِّمني يا رب.
انصرني على نفسي يا رب.. بصِّرني بعيوبي يا رب.. أعذني من نفسي يا رب.. احمني من الشيطان يا رب.
اكشف عني السوء يا رب.. واكشف عن عبادك السوء يا رب.
سلِّم قلبي يا رب.
لا تقبضني إلا وأنت راض عني يا رب.
ارحمني يا رب.. اغفر لي يا رب.
أدخلني الجنة يا رب، أدخلني الجنة يا رب، أدخلني الجنة يا رب.. أدخلني ..
أدرك السوق!
إياك أن ينفضَّ وأنت لم تلح، ولم تظهر مهانة نفسك وضعفك، أمام المتكبر القوي.. الذي يملكك كما يملك الحجر والشجر والدواب، والسماوات والأرض وما بينهما!
إياك أن تكون المتعبد المتبجِّح، الذي يسأل بعزة نفسه.. فأنت لا شيء..
وأعيذك بالله أن تكون الآخر: العبد الآبق: الذي تأتي المواسم وتنفض، وهو غافل، مستغنٍ..
خذ بأيدينا إليك يا رب!
اقبلنا يا رب.. اقبلنا مع المساكين.
عملنا حقير، وأنت الربُّ الرءوف الرحيم!
يا رب.
آخر ليالي الموسم.. آخر ساعات السوق.
فهل تحتاجُ شيئًا قبل أن ينفضّ سوق الكرم؟
تحتاج؟
أيُّها الفقير.. هل لك حاجة عند الغنيِّ سبحانه، فتدرك موسم عطائه وجوده، ومنِّه وإحسانه؟
هل سألتَه كلَّ الذي تريد؟
هل ألححتَ عليه، كما يلحُّ الفقيرُ المعدَم، الذي لا يملك شيئًا من دون المالك تعالى قط؟
ولا يقدر على شيء مما كسب قط؟
اهدني يا رب.. ارزقني يا رب.. عافني يا رب.
علِّمني يا رب.. فهِّمني يا رب.
انصرني على نفسي يا رب.. بصِّرني بعيوبي يا رب.. أعذني من نفسي يا رب.. احمني من الشيطان يا رب.
اكشف عني السوء يا رب.. واكشف عن عبادك السوء يا رب.
سلِّم قلبي يا رب.
لا تقبضني إلا وأنت راض عني يا رب.
ارحمني يا رب.. اغفر لي يا رب.
أدخلني الجنة يا رب، أدخلني الجنة يا رب، أدخلني الجنة يا رب.. أدخلني ..
أدرك السوق!
إياك أن ينفضَّ وأنت لم تلح، ولم تظهر مهانة نفسك وضعفك، أمام المتكبر القوي.. الذي يملكك كما يملك الحجر والشجر والدواب، والسماوات والأرض وما بينهما!
إياك أن تكون المتعبد المتبجِّح، الذي يسأل بعزة نفسه.. فأنت لا شيء..
وأعيذك بالله أن تكون الآخر: العبد الآبق: الذي تأتي المواسم وتنفض، وهو غافل، مستغنٍ..
خذ بأيدينا إليك يا رب!
اقبلنا يا رب.. اقبلنا مع المساكين.
عملنا حقير، وأنت الربُّ الرءوف الرحيم!
يا رب.
Кайра бөлүшүлгөн:
د. جمال الباشا - القناة الرسمية

04.04.202510:18
"الفتور بعد الهمَّة"
لقد جعل الله تعالى للباقيات الصالحات مواسمَ زمانيةً ومكانيةً ترتفع فيها الهمَّةُ والنشاط على العبادة والعمل الصالح، وعندما تنتهي تلك المواسم يعود المرء بطبيعة الحال إلى ما كان عليه من قبل، وربما يشعر الصادقون عندئذٍ بحالة من عدم الرضا، بل ربما يتهمون أنفسهم بالنفاق. ومما يزيد الأمرَ تشويشًا على الناس ما يسمعونه من التقريع والتوبيخ الذي يجلد به الخطباءُ والوعاظُ الناسَ بعدَ مواسم الطاعات، ويلومونهم على الفتور وتراجع الهمة بعباراتٍ قاسيةٍ وأسلوبٍ فجّ.
وهنا لا بد من تقديم الطرح العلمي المتوازن الذي يستند إلى أدلة الشرع الذي يُراعي طبائع النفس البشرية وانفعالاتها وتقلباتها، لا إلى إملاءات الظنِّ والهوى التي قد يظن أصحابها أنها سبيل الرشاد.
وخلاصة ما يمكن طرحُه عن وسطية النظرة الشرعية في هذا المقام؛ أنَّ النفس لها إقبال وإدبار، ونشاط وفتور، وأنَّ هذا التأرجُحَ بين الصعود والنزول أمر طبيعي مقبول في حدود معينة، وهو الذي عبَّر عنه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله لحنظلة: (ولكن ساعة وساعة).
فعندما يذهب المسلم لأداء الحج والعمرة ويشرُع في أداء المناسك يشعر بأنَّ روحه تحلِّق عاليا، مترفعة عن كثير من الجواذب الأرضية والملهيات التي كانت تحول بينه وبين هذا السمو الروحي.
قل مثلَ ذلك في شهر رمضان المبارك حينما يكون شغل القلب مع تحقيق الصيام التام، والقيام الحسن، واغتنام الأوقات بذكر الله تعالى وتلاوة كتابه الكريم.
وقُل مثلَ ذلك عند موت الأحبة، أو زيارة المقابر، أو عيادة المرضى، أو رؤية أهل البلاء، أو سماع موعظة مؤثرة، كل ذلك من عوامل رفع الهمة والنشاط في العمل الصالح، وهذا ما سماه النبي صلى الله عليه وسلم بال "شِرَّة" فقال: (إنَّ لكل عملٍ شرًّة) أي نشاط وهمة وحماسة.
وبعد هذا الارتفاع والصعود لا بد وأن يعود المرءُ إلى حالته الأولى قبل الارتفاع، وهذا الذي سماه النبي صلى الله عليه وسلم بال "فترة"، أي الفتور والضعف بعد النشاط، فقال: (وإنَّ لكل شِرَّةٍ فترة).
الآن يأتي دور القضية المفصلية الدقيقة التي تلتبس على كثير من الوعاظ، الذين يريدون من الناس أن تكون أحوالهم الإيمانية بعد المواسم كما كانت عليه عندها، مع أنهم يشعرون في قرارة أنفسهم تجاه هذا المطلب بأنه غير واقعي، وأنه غير متحقق فيهم أساسا.
متى يكون الفتور بعد الهمة محمودا، وقد سماه النبي صلى الله عليه وسلم "رشدا"، ومتى يكون مذموما وقد سماه الحبيب "هلاكا"؟!!
تتمَّة الحديث تبين ذلك بجلاء: (فمن كانت فترتُه إلى سنتي فقد رشد، ومن كانت فترتُه إلى غير ذلك فقد هلك).
أيها المبارك ..
أريدك الآن أن ترسم في ذهنك خطًا مستقيمًا له رأسُ سهمٍ في طرفه الأيمن يشير إلى اتجاه الحركة.
ثم ارسم خطًا بيانيًا منحنيا صعودًا ونزولا كالهضاب، يتجه من بداية المستقيم الأول يسارًا وينتهي مع رأس السهم في اليمين، شريطةَ أن لا ينزل المنحني عن الخط المستقيم. بهذا تكون قد أنهيت الصورة الأولى.
مرَّة أخرى، ارسم الخط المستقيم الأول كما وصفتُ لك، ثمَّ أتبِعه بالمنحني البياني الصاعد والنازل، ولكن هذه المرة عليك أن تستمرَّ بالمنحنى النازل سُفلًا إلى ما دون الخط المستقيم. وبهذا تكون قد أنهيت الصورة الثانية.
لعلك الآن قد أدركتَ المقصود، وبلغتَ الهدف المنشود.
إنَّ الصورة الأولى تمثل الحالة الأولى الواردة في الحديث، وهي صورة فتور العبد الصالح بعد الهمة العالية ليعود إلى حالة الاستقامة الأولى التي كان عليها قبل النشاط، وهي لزوم السنة الواجبة بفعل المأمورات وترك المحظورات، فمن فعل ذلك "فقد رشَد"، ولا يستحق اللوم ولا العتاب فضلاً عن الزجر والتوبيخ.
أما الصورة الثانية فهي التي تمثل الحالة الثانية المذمومة الواردة في الحديث الشريف، وهي ما يُمكننا أن نسميه بالانتكاسة، وهي فتور العبد بعد العمل الصالح في المواسم إلى ما دون مستوى الاستقامة، ولا يكون ذلك إلا بترك بعض الواجبات أو فعل بعض المحرمات، وهذا ما يستوجب الهلاك عند الإصرار عياذا بالله.
بعد هذا البيان المفصَّل، أعتقد أنَّ من الواجب على الخطباء والوعاظ أن يميزوا بين هذين المستويين من الفتور كما ورد في الحديث الشريف، وأن يترفقوا بالناس وأن يُقلُّوا عليهم من اللوم والتقريع ما لم يؤدِّ بهم الفتور إلى ارتكاب الحرام، وأنَّ يكفُّوا عن إطلاق العبارات القاسية المُنفِّرة في وصف العوام بأنهم عُبّاد رمضان ونحوها، فإنها تصيبهم باليأس والإحباط وزيادة الفتور.
(ومَن يؤتَ الحكمةَ فقد أوتيَ خيرًا كثيرا).
لقد جعل الله تعالى للباقيات الصالحات مواسمَ زمانيةً ومكانيةً ترتفع فيها الهمَّةُ والنشاط على العبادة والعمل الصالح، وعندما تنتهي تلك المواسم يعود المرء بطبيعة الحال إلى ما كان عليه من قبل، وربما يشعر الصادقون عندئذٍ بحالة من عدم الرضا، بل ربما يتهمون أنفسهم بالنفاق. ومما يزيد الأمرَ تشويشًا على الناس ما يسمعونه من التقريع والتوبيخ الذي يجلد به الخطباءُ والوعاظُ الناسَ بعدَ مواسم الطاعات، ويلومونهم على الفتور وتراجع الهمة بعباراتٍ قاسيةٍ وأسلوبٍ فجّ.
وهنا لا بد من تقديم الطرح العلمي المتوازن الذي يستند إلى أدلة الشرع الذي يُراعي طبائع النفس البشرية وانفعالاتها وتقلباتها، لا إلى إملاءات الظنِّ والهوى التي قد يظن أصحابها أنها سبيل الرشاد.
وخلاصة ما يمكن طرحُه عن وسطية النظرة الشرعية في هذا المقام؛ أنَّ النفس لها إقبال وإدبار، ونشاط وفتور، وأنَّ هذا التأرجُحَ بين الصعود والنزول أمر طبيعي مقبول في حدود معينة، وهو الذي عبَّر عنه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله لحنظلة: (ولكن ساعة وساعة).
فعندما يذهب المسلم لأداء الحج والعمرة ويشرُع في أداء المناسك يشعر بأنَّ روحه تحلِّق عاليا، مترفعة عن كثير من الجواذب الأرضية والملهيات التي كانت تحول بينه وبين هذا السمو الروحي.
قل مثلَ ذلك في شهر رمضان المبارك حينما يكون شغل القلب مع تحقيق الصيام التام، والقيام الحسن، واغتنام الأوقات بذكر الله تعالى وتلاوة كتابه الكريم.
وقُل مثلَ ذلك عند موت الأحبة، أو زيارة المقابر، أو عيادة المرضى، أو رؤية أهل البلاء، أو سماع موعظة مؤثرة، كل ذلك من عوامل رفع الهمة والنشاط في العمل الصالح، وهذا ما سماه النبي صلى الله عليه وسلم بال "شِرَّة" فقال: (إنَّ لكل عملٍ شرًّة) أي نشاط وهمة وحماسة.
وبعد هذا الارتفاع والصعود لا بد وأن يعود المرءُ إلى حالته الأولى قبل الارتفاع، وهذا الذي سماه النبي صلى الله عليه وسلم بال "فترة"، أي الفتور والضعف بعد النشاط، فقال: (وإنَّ لكل شِرَّةٍ فترة).
الآن يأتي دور القضية المفصلية الدقيقة التي تلتبس على كثير من الوعاظ، الذين يريدون من الناس أن تكون أحوالهم الإيمانية بعد المواسم كما كانت عليه عندها، مع أنهم يشعرون في قرارة أنفسهم تجاه هذا المطلب بأنه غير واقعي، وأنه غير متحقق فيهم أساسا.
متى يكون الفتور بعد الهمة محمودا، وقد سماه النبي صلى الله عليه وسلم "رشدا"، ومتى يكون مذموما وقد سماه الحبيب "هلاكا"؟!!
تتمَّة الحديث تبين ذلك بجلاء: (فمن كانت فترتُه إلى سنتي فقد رشد، ومن كانت فترتُه إلى غير ذلك فقد هلك).
أيها المبارك ..
أريدك الآن أن ترسم في ذهنك خطًا مستقيمًا له رأسُ سهمٍ في طرفه الأيمن يشير إلى اتجاه الحركة.
ثم ارسم خطًا بيانيًا منحنيا صعودًا ونزولا كالهضاب، يتجه من بداية المستقيم الأول يسارًا وينتهي مع رأس السهم في اليمين، شريطةَ أن لا ينزل المنحني عن الخط المستقيم. بهذا تكون قد أنهيت الصورة الأولى.
مرَّة أخرى، ارسم الخط المستقيم الأول كما وصفتُ لك، ثمَّ أتبِعه بالمنحني البياني الصاعد والنازل، ولكن هذه المرة عليك أن تستمرَّ بالمنحنى النازل سُفلًا إلى ما دون الخط المستقيم. وبهذا تكون قد أنهيت الصورة الثانية.
لعلك الآن قد أدركتَ المقصود، وبلغتَ الهدف المنشود.
إنَّ الصورة الأولى تمثل الحالة الأولى الواردة في الحديث، وهي صورة فتور العبد الصالح بعد الهمة العالية ليعود إلى حالة الاستقامة الأولى التي كان عليها قبل النشاط، وهي لزوم السنة الواجبة بفعل المأمورات وترك المحظورات، فمن فعل ذلك "فقد رشَد"، ولا يستحق اللوم ولا العتاب فضلاً عن الزجر والتوبيخ.
أما الصورة الثانية فهي التي تمثل الحالة الثانية المذمومة الواردة في الحديث الشريف، وهي ما يُمكننا أن نسميه بالانتكاسة، وهي فتور العبد بعد العمل الصالح في المواسم إلى ما دون مستوى الاستقامة، ولا يكون ذلك إلا بترك بعض الواجبات أو فعل بعض المحرمات، وهذا ما يستوجب الهلاك عند الإصرار عياذا بالله.
بعد هذا البيان المفصَّل، أعتقد أنَّ من الواجب على الخطباء والوعاظ أن يميزوا بين هذين المستويين من الفتور كما ورد في الحديث الشريف، وأن يترفقوا بالناس وأن يُقلُّوا عليهم من اللوم والتقريع ما لم يؤدِّ بهم الفتور إلى ارتكاب الحرام، وأنَّ يكفُّوا عن إطلاق العبارات القاسية المُنفِّرة في وصف العوام بأنهم عُبّاد رمضان ونحوها، فإنها تصيبهم باليأس والإحباط وزيادة الفتور.
(ومَن يؤتَ الحكمةَ فقد أوتيَ خيرًا كثيرا).


27.03.202520:32
اللهمَّ صلِّ وسلِّم و بارك على من دلَّنا على شرف عبادتك .
23.04.202517:36


11.04.202518:26
29.03.202516:04
{ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }.
كبر ربك لكي تتواضع و لا ترى ما قدمت من عمل شيئا ، فما عبدناه سبحانه وتعالى حق عبادته .
و اشكر اعترافا له وحده بالمنة و الفضل و التوفيق .
واللَّهِ لَوْلَا اللَّهُ ما اهْتَدَيْنَا، ولَا صُمْنَا ولَا صَلَّيْنَا.
تقبل الله منا ومنكم
كبر ربك لكي تتواضع و لا ترى ما قدمت من عمل شيئا ، فما عبدناه سبحانه وتعالى حق عبادته .
و اشكر اعترافا له وحده بالمنة و الفضل و التوفيق .
واللَّهِ لَوْلَا اللَّهُ ما اهْتَدَيْنَا، ولَا صُمْنَا ولَا صَلَّيْنَا.
تقبل الله منا ومنكم


29.03.202516:07
02.04.202513:52
بعد فك قيد مردة الشياطين ، و انفتاح ميدان الشهوات ، نجد النفس تصارع رغباتها و ما فطمت نفسها عنه طيلة شهر رمضان .
فما أحوجنا للإكثار من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ( يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ) و ( يا مصرف القلوب و الأبصار صرف قلوبنا على طاعتك ) دعاء الغريق المفتقر .
فما أحوجنا للإكثار من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ( يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ) و ( يا مصرف القلوب و الأبصار صرف قلوبنا على طاعتك ) دعاء الغريق المفتقر .
09.04.202520:30
https://x.com/aamshaya/status/1910019654132642298?t=CB1WhrOzBnrnoPDpWN0A3g&s=19
تغريدات 👆 الشيخ عبد العزيز الشايع رائعة جدا.
تغريدات 👆 الشيخ عبد العزيز الشايع رائعة جدا.
28.03.202516:52
قال الحبيب عليه الصلاة والسلام : (... وَلِلَّهِ عُتَقَاءُ مِنْ النَّارِ ، وَذَلكَ كُلُّ لَيْلَةٌ ) .
رواه الترمذي.
قد تكون آخر ليلة فاجتهد بسؤال الله تعالى عفوه و الفردوس الأعلى من الجنة بغير حساب ولا عقاب فهذا هو الفوز الحقيقي .
{ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنْ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ } .
رواه الترمذي.
قد تكون آخر ليلة فاجتهد بسؤال الله تعالى عفوه و الفردوس الأعلى من الجنة بغير حساب ولا عقاب فهذا هو الفوز الحقيقي .
{ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنْ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ } .
27.03.202521:10
" إذا لم يختم المسلم القرآن تلاوةً في رمضان شهر القرآن؛ فلن يختمه في سائر السَّنة إلَّا أن يشاء الله، وعدم الختم خذلان يستوجب إدامة الدُّعاء بكشف الغمَّة، ورفع الغفلة عن القلب ".
🖋 | ابن الجوزي | صفة الصفوة 473/2
من لم يختم القرآن فما زالت الفرصة متاحة فأدرك هذا الفضل في شهر نزوله .
🖋 | ابن الجوزي | صفة الصفوة 473/2
من لم يختم القرآن فما زالت الفرصة متاحة فأدرك هذا الفضل في شهر نزوله .
28.03.202514:11
{ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ } .
{ والآخِرَةُ عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُتَّقِينَ } .
الله المستعان .
العفو و القبول يا ربنا فأنت أكرم الأكرمين.
{ والآخِرَةُ عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُتَّقِينَ } .
الله المستعان .
العفو و القبول يا ربنا فأنت أكرم الأكرمين.


31.03.202507:50
يا كِرام الحزم الحزم في ورد القرآن ، يسر الله تعالى لنا تلاوة كتابه في رمضان فاشكروا هذه النعمة بالمداومة عليها في شوال .
Канал өзгөрүүлөр тарыхы
Көбүрөөк функцияларды ачуу үчүн кириңиз.