Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Инсайдер UA
Инсайдер UA
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Инсайдер UA
Инсайдер UA
قناة مشاري بن سعد الشثري avatar

قناة مشاري بن سعد الشثري

"لنا في الدهرِ آمالٌ طوالٌ *** نُرَجّيها، وأعمارٌ قصارُ"
البحتري
TGlist rating
0
0
TypePublic
Verification
Not verified
Trust
Not trusted
Location
LanguageOther
Channel creation dateNov 27, 2015
Added to TGlist
Feb 26, 2025

Records

12.05.202523:59
15.1KSubscribers
09.01.202523:59
0Citation index
25.03.202523:59
12.4KAverage views per post
03.05.202523:59
2.8KAverage views per ad post
10.03.202523:59
4.03%ER
25.03.202523:59
85.18%ERR
Subscribers
Citation index
Avg views per post
Avg views per ad post
ER
ERR
FEB '25MAR '25APR '25MAY '25

Popular posts قناة مشاري بن سعد الشثري

01.05.202518:01
"دعوات الشافعي .. وتخريج المعلّمي"

الناظر في كتب الشافعي يجد أن له -رحمه الله- سَننًا عاليًا في الثناء على الله تعالى ودعائه وذكره والصلاة على نبيه عليه الصلاة والسلام.
وكان لأدعيته شيوعٌ لدى أهل العلم، فضمَّنوها كتبهم وتناقلوها جيلًا بعد جيل، وعُنِي بها بعضهم كخادم علومه البيهقي رحمه الله، فقد قال في موضعٍ بعد نقله كلامًا للشافعي: (وله دعواتٌ حسانٌ قد نَقلْتُ أكثرَها إلى كتاب الصلاة والحج من كتاب «المعرفة») مناقب الشافعي (1: 402).

ومما يلاحظه المطالع أن للشافعي في مواضعَ من العبادات أدعيةً لم يرد فيها شيءٌ، بل كان هو الواضعَ لها، وكان مع ذلك يستحب للمرء أن يقولها، ومن تتبَّع كلام الشافعي أدرك أن له في هذا الباب -أعني باب الأدعية والأذكار- اتساعًا، على خلاف غيره من الأئمة ممن كانوا يغلبون جانب التوقيف في ذلك، وهذا من مواضع البحث الجديرة بالتحرير والعناية.

وممن وقفت على تحريرٍ له لبعض مرادات الشافعي في ذلك: العلامة المعلمي رحمه الله، فقد تعرض لما يضعه الشافعي من ذلك مصرِّحًا فيه بالاستحباب، وخرَّجه تخريجًا حسنًا على خلاف طريقة بعض الفقهاء من أهل مذهب الشافعي والمذاهب الأخرى ممن تلقَّى أدعية الشافعي تلك مستحبًّا لها على سبيل التعيين والتخصيص.

قال المعلمي رحمه الله:
(ذكر الشافعي في الحج أدعيةً بعضها عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم بسندٍ لا يثبت، وبعضها حكاها عن بعض التابعين، وبعضها لم يَحْكِها عن أحد، ويعبر عنها بقوله: «أستحب» ونحوه.
وقد يُتَوهَّمُ أن تلك الأدعية مستحبة على التعيين، وليس هذا مرادَ الشافعي إن شاء الله، وإنما مراده -إن شاء الله- أن الدعاء المناسب للمقام مستحب، وذلك الدعاء الذي ذكره مناسب، وروايته عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو عن بعض السلف يُكسِبُ النفس طمأنينة بسلامة الدعاء مما يكره، ولو عَدَل الحاج عنه إلى دعاء آخر مناسب كان قد أتى بالمستحب، ولهذا قال الشافعي في باب القول عن رؤية البيت بعد أن ساق بعض الأدعية: «فأستحب للرجل إذا رأى البيت أن يقول ما حكيت، وما قال من حَسَنٍ أجزأه إن شاء الله تعالى».
وهذا كثيرٌ في كلام الشافعي، يقول: «أستحب كذا»، ويذكر مثالًا خاصًّا، يريد -والله أعلم- أنه فردٌ من أفراد المستحب المطلق، لا أنه مستحب بعينه) مجموع الرسائل الحديثية «أحكام الحديث الضعيف» (ص194).

ثم أورد المعلمي بعد ذلك -على سبيل التمثيل- استحباب الشافعي للصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام عند الذبح، مع عدم ورود ذلك.
يقول الشافعي: (ولا أكره مع تسميته على الذبيحة أن يقول: صلى الله على رسول الله، بل أحبه له) الأم (3: 621).

قال المعلمي بعد نقله كلام الشافعي في هذه المسألة:
(قوله: "بل أحبه له" مراده أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم محبوبة مطلقا، وهذا الموضع من أفراد ذلك المطلق، وهذا ظاهر في سياق عبارته، وإن غلط في هذا بعض الفقهاء فزعم أنها مستحبة في هذا الموضع بعينه على الخصوص).

قلت:
هذا المثال أحسب أنه كاشفٌ لبعض منهج الشافعي في هذا الباب إذا ما قارنتَ قولَه فيه بقول غيره من الأئمة.
ففي مقابل استحباب الشافعي تجد من أهل العلم من ينكر ذلك، وقد ألمح إليهم الشافعي في تتمة كلامه واشتد في الرد عليهم.
ويُنقَل عن الإمام مالك كراهة ذلك، وقيل بأنه المراد في رد الشافعي.
وأما الإمام أحمد فيقول ابنه عبد الله: (سألت أبي: ما يقال عند الذبيحة؟ قال: يقال: «بسم اللَّه، واللَّه أكبر». قلت لأبي: هل يصلي على النبي ﷺ عند الذبيحة؟ قال: ما سمعت فيه بشيء) مسائل عبد اللَّه (969).

فتلحظ هنا قدرًا من الافتراق بين مسالك الأئمة في هذا الباب من الفقه، بين مستحب ومانع ومتوقف.
فهذا بابٌ من الفقه دقيقٌ، وهو كما أسلفتُ جديرٌ بالتتبع والتحرير، ليصل المرء فيه إلى قولٍ قاصدٍ من خلال النظر في تصرفات الأئمة المتقدمين.
07.05.202503:18
وفي الباب هذا المسمع النفيس للشيخ أ.د. إبراهيم اللاحم حفظه
الله :

https://youtu.be/YYU8CCc81PM?si=861rNTphVOmj9U9_
07.05.202503:18


مما كثر في وسائل التواصل في السنوات الأخيرة .. ظهور بعض أصحاب الحسابات المشهورة وغير المشهورة بمقاطع مصورة، مضمونها :
- سنة مهجورة .
- الفعل الفلاني خطأ ❌
- الطريقة الصحيحة للعبادة الفلانية .

وهذه الطريقة في التنبيه لا تخلو من خلل، والغالب أنها إما مسائل خلافية ورأي رآه بعض أهل العلم لا يلغي اجتهاد غيره.. وربما كان مخالفًا لما عليه الكافة من العلماء .
وإما أشياء مبنية على حديث ظاهره الصحة تنكبه الحفاظ لعلة خفية فيه، أو في موضع الشاهد منه ! فاستشهد به المتحدث مغترًا بظاهره .

نعم .. نشر العلم وإحياء السنن عمل جليل جميل، ما أحسنه !
ولكنه فرع عن العلم البيّن ، السالم عن المعارضة .

أما النشر للعامة دون روّية بأسلوب القطع والجزم بأن الحكم كذا وخطأ كذا وكذا في مسائل يدخلها الاجتهاد فلا يليق بذي فقه وفهم .

فليت من يخوض في هذه المسائل أن يتأنى فلا يتكلم إلا بعلم، أو يراجع فيه العلماء وأهل الاختصاص ، وكذلك من وصلته هذه المقاطع، عليه أن يتحرى قبل النشر في العالمين، فربما أحدث شكًّا أو أوقع ريبة في نفوس العامة، وربما ظنوا أنهم على هدى في هذه المسائل فأتوا ما هو إلى البدعة والحدث أقرب منه للسنّة .


أسأل الله أن يوفقنا أجمعين للعلم النافع والعمل الصالح .


https://t.me/AhmadNalSwailem
21.04.202523:45
ردَّ أحدهم على الإمام مالك رحمه الله في مسألةٍ وأغلظ عليه، فرد عليه ابن أبي زيد القيرواني رحمه الله ردًّا أشار فيه إلى سبب تردِّيه في هذا الطعن، فابتدأ رحمه الله ذلك بقوله:
(إنَّ هذا الرجلَ في ادعائِه وحَرَجِ صدره وتقحُّمِه فيما لا علمَ له به واسترسالِ لسانه بالمنكر من القول = قد سلك مسلكًا لم يسلكه إلا مُجَّانُ أهل الكلام وسفاهة الأحلام، ممَّن يغمص على متقدمي السلف من الفقهاء والمحدثين).

يريد رحمه الله أن هذا الإغلاظ في الرد ليس من شأن المتحققين بالعلم، ثم أشار -وهو محل الشاهد من هذا المنشور- إلى معنًى عظيم الأهمية يتضمّن سببَ وقوع بعض المفتونين في طعن الأئمة وذمهم، وذلك بقوله:
كأن هذا الرجل لم يلقَ إمامًا له هديُ العلماء، فيهتدي بهديه، ويتأدب بأدبه، فيمسك عنانه، ويملك لسانه عن أن يطلقه بالباطل في أمور الدين وفي أئمته، أعوذ بالله من سوء القربى، والركون إلى الهوى، وكيد الله بالإملاء).

يشير بذلك إلى أن المرء لو كان ملازمًا لأهل العلم والديانة، مقتديًا بهم، متأسيًّا بهديهم وأخلاقهم، فإن ذلك يعصمه من غواية الوقيعة في الأئمة وإطلاق لسانه فيهم بالباطل، وما أُتِيَ كثيرٌ من الطاعنين إلا من مثل ذلك، حيث استقلوا بأنفسهم عن ملازمة العلماء والتأدُّب بهم فتتايعوا في أودية الوقيعة في الأكابر.
قال الشوكاني عن كتاب "العواصم والقواصم" لابن الوزير اليماني:
(كتابٌ يُكتَبُ بماء الأحداق في صفحات الخدود الرقاق)
30.04.202506:41
شرح (المناسك) من "الروض المربع"
لفضيلة الشيخ د. يونس السلامة

https://youtube.com/playlist?list=PL1zDM6uRjPWqkkp4UdvPLnX0RtG6XoGw-&si=kUrf0kctgfYIslPs
Log in to unlock more functionality.