
Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

قناة طاهر حسين
﴿ وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾
Рэйтынг TGlist
0
0
ТыпПублічны
Вертыфікацыя
Не вертыфікаваныНадзейнасць
Не надзейныРазмяшчэнне
МоваІншая
Дата стварэння каналаЖовт 05, 2024
Дадана ў TGlist
Лют 11, 2025Прыкрепленая група

تعليقات قناة طاهر حسين
14
Рэкорды
21.04.202523:59
617Падпісчыкаў17.02.202500:48
100Індэкс цытавання21.02.202508:18
1.7KАхоп 1 паста22.02.202502:02
1.7KАхоп рэкламнага паста24.02.202523:59
40.28%ER20.02.202510:22
342.02%ERRРазвіццё
Падпісчыкаў
Індэкс цытавання
Ахоп 1 паста
Ахоп рэкламнага паста
ER
ERR
Пераслаў з:
السم الترفيهي



04.04.202503:41
قال أبو محمد الدارمي في بَابُ: فِي فَضْلِ حم الدُّخَانِ وَالْحَوَامِيمِ وَالْمُسَبِّحَاتِ
[3463] - حَدَّثَنَا يَعْلَى، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِيسَى، قَالَ: «أُخْبِرْتُ أَنَّهُ مَنْ قَرَأَ حم الدُّخَانَ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ إِيمَانًا وَتَصْدِيقًا بِهَا، أَصْبَحَ مَغْفُورًا لَهُ».
[3464] - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُبَارَكِ، حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ، قَالَ: «مَنْ قَرَأَ حم فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ، أَصْبَحَ مَغْفُورًا لَهُ، وَزُوِّجَ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ».
مسند الدارمي [ج4/ص2151 إلى 2152] ت-حسين أسد
[3463] - حَدَّثَنَا يَعْلَى، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِيسَى، قَالَ: «أُخْبِرْتُ أَنَّهُ مَنْ قَرَأَ حم الدُّخَانَ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ إِيمَانًا وَتَصْدِيقًا بِهَا، أَصْبَحَ مَغْفُورًا لَهُ».
[3464] - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُبَارَكِ، حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ، قَالَ: «مَنْ قَرَأَ حم فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ، أَصْبَحَ مَغْفُورًا لَهُ، وَزُوِّجَ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ».
مسند الدارمي [ج4/ص2151 إلى 2152] ت-حسين أسد
Пераслаў з:
قناة | أبي حمزة عادل بن عزوز

16.04.202518:34
بينما أنت تلهو وتلعب هنالك من أهل البدع من يقرأ مجلدا في اليوم.
Пераслаў з:
قناة | أبي جعفر عبدالله الخليفي



27.03.202520:29
هذا الشاب محمد صلاح توفي بالأمس، وهو شاب مصري عمره ١٦ عاماً، يتيم الأب وأمه كذلك متوفية، وعاش مع زوجة أبيه.
قبل مدة خرج له مجموعة من قطاع الطرق وأبرحوه ضرباً، حتى ظن الناس أنه توفي، ونجاه الله وبقيت فيه بقية لعلها سبب وفاته، مع كونه عنده مرض في قلبه أصالة.
وأُجبر على التنازل تحت ظروف فيها قهر وظلم.
المدينة التي قال عنها إنها أحب المدن إلى قلبه هي الرياض أو المدينة النبوية، إذ كان يتردد بينهما في أيامه الأخيرة.
لعل الله عز وجل فسح في مدته ببركة دعاء (اللهم بلغنا رمضان)، فبلَّغه الشهر حتى إذا أخذ ما كُتب له منه توفاه الله في هذه الأيام المباركة.
كتبت هذا ليترحم عليه الناس، فقد ذهب إلى أرحم الراحمين، وعسى أن يجد الراحة عند ربه بعيداً عن هذه الدنيا التي شقي بها على قصر وجوده فيها.
وقد قيل إنه مات ساجداً في المسجد النبوي، فإن كان حقاً فهنيئاً له.
قبل مدة خرج له مجموعة من قطاع الطرق وأبرحوه ضرباً، حتى ظن الناس أنه توفي، ونجاه الله وبقيت فيه بقية لعلها سبب وفاته، مع كونه عنده مرض في قلبه أصالة.
وأُجبر على التنازل تحت ظروف فيها قهر وظلم.
المدينة التي قال عنها إنها أحب المدن إلى قلبه هي الرياض أو المدينة النبوية، إذ كان يتردد بينهما في أيامه الأخيرة.
لعل الله عز وجل فسح في مدته ببركة دعاء (اللهم بلغنا رمضان)، فبلَّغه الشهر حتى إذا أخذ ما كُتب له منه توفاه الله في هذه الأيام المباركة.
كتبت هذا ليترحم عليه الناس، فقد ذهب إلى أرحم الراحمين، وعسى أن يجد الراحة عند ربه بعيداً عن هذه الدنيا التي شقي بها على قصر وجوده فيها.
وقد قيل إنه مات ساجداً في المسجد النبوي، فإن كان حقاً فهنيئاً له.
Пераслаў з:
قناة || أبي عائشة سامي هوايري



31.03.202518:28
أو كلما جاء ترند، ركبته؟
أطلقت منصات الذكاء الاصطناعي خاصية تحويل صور الأشخاص إلى صور رسوم متحركة وتسارع الناس نحو الأمر!
وليت الأمر توقف عند هذا الحد، بل سارع معهم أهل الخير والاستقامة بل وطلبة العلم، فبدل الاشتغال بالإنكار على العوام هذا الأمر، وتبيين حكم هذا الصنيع راحوا يشاركون في مثل هذا الفعل!
وإلى زمن قريب كان ينكر دعاة تحريم التصوير على الناس ثم غلب قول المجيزين فصار ينكر المجيز على المانع، ويُعيَّر المانع، ثم لما أتت هذه الحالة التي لا خلاف في إنكارها سكت الجميع، بل وشارك ودخل فيها من دخل!
والإنسان يتحرَّز من مثل هذا الأمر ومن عواقبه!
أطلقت منصات الذكاء الاصطناعي خاصية تحويل صور الأشخاص إلى صور رسوم متحركة وتسارع الناس نحو الأمر!
وليت الأمر توقف عند هذا الحد، بل سارع معهم أهل الخير والاستقامة بل وطلبة العلم، فبدل الاشتغال بالإنكار على العوام هذا الأمر، وتبيين حكم هذا الصنيع راحوا يشاركون في مثل هذا الفعل!
وإلى زمن قريب كان ينكر دعاة تحريم التصوير على الناس ثم غلب قول المجيزين فصار ينكر المجيز على المانع، ويُعيَّر المانع، ثم لما أتت هذه الحالة التي لا خلاف في إنكارها سكت الجميع، بل وشارك ودخل فيها من دخل!
والإنسان يتحرَّز من مثل هذا الأمر ومن عواقبه!


06.04.202505:01
تعليقًا على رد الشيخ أبي جعفر الأخير على عدنان ابراهيم
وهذا مثال واحد فقط من مئات الأشخاص الذين ارتدوا بسبب داعية الإلحاد هذا
وهذا مثال واحد فقط من مئات الأشخاص الذين ارتدوا بسبب داعية الإلحاد هذا
25.03.202520:08
قال ابن القيم رحمه الله:
"وههنا أمر يجب التنبيه عليه، والتنبه له، وبمعرفته تزول إشكالات كثيرة تعرض لمن لم يُحط به علمًا؛ وهو أن الله سبحانه له الخلق والأمر، وأمره سبحانه نوعان:
أمرٌ كوني قدري
وأمر ديني شرعي.
فمشيئته سبحانه متعلقة بخلقه وأمره الكوني، ولذلك تتعلق بما يحبه وبما يكرهه، كله داخل تحت مشيئته، كما خلق إبليس وهو يبغضه، وخلق الشياطين والكفار والأعيان والأفعال المسخوطة له وهو يبغضها، فمشيئته سبحانه شاملة لذلك كله.
وأما محبته ورضاه فمتعلقة بأمره الديني، وشرعه الذي شرعه على ألسنة رسله، فما وُجِد منه تعلقت به المحبة والمشيئة جميعًا، فهو محبوب للربّ واقعٌ بمشيئته، كطاعات الملائكة والأنبياء والمؤمنين. وما لم يوجد منه تعلقت به محبته وأمره الديني، ولم تتعلق به مشيئته.
وما وُجِد من الكفر والفسوق والمعاصي تعلقت به مشيئته، ولم تتعلق به محبته ولا رضاه ولا أمره الديني. وما لم يوجد منها لم تتعلق به مشيئته ولا محبته.
فلفظ المشيئة كوني، ولفظ المحبة ديني شرعي، ولفظ الإرادة ينقسم إلى:
إرادة كونية فتكون هي المشيئة
وإرادة دينية فتكون هي المحبة.
إذا عُرِف هذا؛ فقوله تعالى: ﴿وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ﴾ [الزمر: ٧]، وقوله: ﴿وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ﴾ [البقرة: ٢٠٥]، وقوله: ﴿الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ﴾ [البقرة: ١٨٥]، لا يناقض نصوص القدر، والمشيئة العامة الدالة على وقوع ذلك بمشيئته وقضائه وقدره؛ فإن المحبة غير المشيئة، والأمر غير الخلق."
"وههنا أمر يجب التنبيه عليه، والتنبه له، وبمعرفته تزول إشكالات كثيرة تعرض لمن لم يُحط به علمًا؛ وهو أن الله سبحانه له الخلق والأمر، وأمره سبحانه نوعان:
أمرٌ كوني قدري
وأمر ديني شرعي.
فمشيئته سبحانه متعلقة بخلقه وأمره الكوني، ولذلك تتعلق بما يحبه وبما يكرهه، كله داخل تحت مشيئته، كما خلق إبليس وهو يبغضه، وخلق الشياطين والكفار والأعيان والأفعال المسخوطة له وهو يبغضها، فمشيئته سبحانه شاملة لذلك كله.
وأما محبته ورضاه فمتعلقة بأمره الديني، وشرعه الذي شرعه على ألسنة رسله، فما وُجِد منه تعلقت به المحبة والمشيئة جميعًا، فهو محبوب للربّ واقعٌ بمشيئته، كطاعات الملائكة والأنبياء والمؤمنين. وما لم يوجد منه تعلقت به محبته وأمره الديني، ولم تتعلق به مشيئته.
وما وُجِد من الكفر والفسوق والمعاصي تعلقت به مشيئته، ولم تتعلق به محبته ولا رضاه ولا أمره الديني. وما لم يوجد منها لم تتعلق به مشيئته ولا محبته.
فلفظ المشيئة كوني، ولفظ المحبة ديني شرعي، ولفظ الإرادة ينقسم إلى:
إرادة كونية فتكون هي المشيئة
وإرادة دينية فتكون هي المحبة.
إذا عُرِف هذا؛ فقوله تعالى: ﴿وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ﴾ [الزمر: ٧]، وقوله: ﴿وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ﴾ [البقرة: ٢٠٥]، وقوله: ﴿الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ﴾ [البقرة: ١٨٥]، لا يناقض نصوص القدر، والمشيئة العامة الدالة على وقوع ذلك بمشيئته وقضائه وقدره؛ فإن المحبة غير المشيئة، والأمر غير الخلق."
[شفاء العليل (١٦٥/١)]
11.04.202520:37
زين: العلم لا يؤخد فقط عن السلف بل نأخذه أيضا عن ابن تيمية -وإن خالفهم-.
ابن تيمية: أَمَّا الِاعْتِقَادُ: فَلَا يُؤْخَذُ عَنِّي وَلَا عَمَّنْ هُوَ أَكْبَرُ مِنِّي؛ بَلْ يُؤْخَذُ عَنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَا أَجْمَعَ عَلَيْهِ سَلَفُ الْأُمَّةِ.
(مجموع الفتاوى: ١٦١/٣)
ابن تيمية: أَمَّا الِاعْتِقَادُ: فَلَا يُؤْخَذُ عَنِّي وَلَا عَمَّنْ هُوَ أَكْبَرُ مِنِّي؛ بَلْ يُؤْخَذُ عَنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَا أَجْمَعَ عَلَيْهِ سَلَفُ الْأُمَّةِ.
(مجموع الفتاوى: ١٦١/٣)


07.04.202523:54
يشتد على "الحدادية"
ينشر حلقة ساعتين للرد والطعن بالشيخ أبي جعفر والشيخ محمد على أنهم رؤوس للفتنة
ثم يتعاون ويتناصح مع (الشيخ) العاسمي الجهمي
إنها السلفية الداجنية يا سادة
ينشر حلقة ساعتين للرد والطعن بالشيخ أبي جعفر والشيخ محمد على أنهم رؤوس للفتنة
ثم يتعاون ويتناصح مع (الشيخ) العاسمي الجهمي
إنها السلفية الداجنية يا سادة
03.04.202504:39
قال حذيفة لأبي مسعود رضي الله عنهما: «إن الضلالة حق الضلالة أن تعرف ما كنت تنكر، وتنكر ما كنت تعرف، وإياك والتلون في الدين فإن دين الله واحد».
وعن محمد بن سيرين، قال: قال عدي بن حاتم: «إنكم لن تزالوا بخير ما لم تعرفوا ما كنتم تنكرون، وتنكروا ما كنتم تعرفون، وما دام عالمكم يتكلم بينكم غير خائف».
وعن أبي الأحوص قال: قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: «ليوطنن المرء نفسه على أنه إن كفر من في الأرض جميعا لم يكفر، ولا يكونن أحدكم إمَّعة»
قيل: وما الإمعة؟
قال: «الذي يقول: أنا مع الناس، إنه لا إسوة في الشر»
-وقال القاسم بن سلام في (غريب الحديث): "الإمَّعة: هو الرجل الذي لا رأي له ولا عزم، فهو يتابع كل أحد على رأيه ولا يثبت على شيء"-
وعن محمد بن سيرين، قال: قال عدي بن حاتم: «إنكم لن تزالوا بخير ما لم تعرفوا ما كنتم تنكرون، وتنكروا ما كنتم تعرفون، وما دام عالمكم يتكلم بينكم غير خائف».
وعن أبي الأحوص قال: قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: «ليوطنن المرء نفسه على أنه إن كفر من في الأرض جميعا لم يكفر، ولا يكونن أحدكم إمَّعة»
قيل: وما الإمعة؟
قال: «الذي يقول: أنا مع الناس، إنه لا إسوة في الشر»
-وقال القاسم بن سلام في (غريب الحديث): "الإمَّعة: هو الرجل الذي لا رأي له ولا عزم، فهو يتابع كل أحد على رأيه ولا يثبت على شيء"-
[الإبانة الكبرى]
05.04.202519:11
لا ترتكب نفس الخطأ
من الأخطاء التي وقعت فيها في بداية مشوار طلب العلم وقراءة الكتب:
١. القراءة بهدف إنهاء الكتاب والبدء بغيره
٢. الاعتماد على الذاكرة وعدم تدوين الفوائد
وهذا جعل الاستفادة مما قرأت في البداية قليلة جدًا، بل قد تكون معدومة.
فكنت إذا قرأت الكتاب، علق بعض الأمور في ذهني، ثم إذا قرأت بعده كتابين أو ثلاثة أكون قد نسيت ما جاء في الكتاب الأول.
وهذا أدركته عندما كنت أعود لقراءة الكتاب مرة أخرى فأجد نفسي قد نسيت كل شيء وكأنني أقرأه لأول مرة.
نصيحة لمن سيبدأ بطلب العلم:
خذ وقتك بقراءة الكتاب أو بالاستماع للشرح ولا تستعجل لإنهائه؛ لكي تخرج منه بأكبر قدر ممكن من الفوائد.
ثم إياك أن تترك تدوين الفوائد.
إن استطعت كتابتها باليد فهذا عظيم ويساعدك على الحفظ، وإن لم تستطع فعلى الأقل إنسخها وضعها في ملف ترجع إليه بسهولة لتقرأه وتراجع ما مررت عليه.
من لديه نصائح أخرى فاليذكرها👇🏻
من الأخطاء التي وقعت فيها في بداية مشوار طلب العلم وقراءة الكتب:
١. القراءة بهدف إنهاء الكتاب والبدء بغيره
٢. الاعتماد على الذاكرة وعدم تدوين الفوائد
وهذا جعل الاستفادة مما قرأت في البداية قليلة جدًا، بل قد تكون معدومة.
فكنت إذا قرأت الكتاب، علق بعض الأمور في ذهني، ثم إذا قرأت بعده كتابين أو ثلاثة أكون قد نسيت ما جاء في الكتاب الأول.
وهذا أدركته عندما كنت أعود لقراءة الكتاب مرة أخرى فأجد نفسي قد نسيت كل شيء وكأنني أقرأه لأول مرة.
نصيحة لمن سيبدأ بطلب العلم:
خذ وقتك بقراءة الكتاب أو بالاستماع للشرح ولا تستعجل لإنهائه؛ لكي تخرج منه بأكبر قدر ممكن من الفوائد.
ثم إياك أن تترك تدوين الفوائد.
إن استطعت كتابتها باليد فهذا عظيم ويساعدك على الحفظ، وإن لم تستطع فعلى الأقل إنسخها وضعها في ملف ترجع إليه بسهولة لتقرأه وتراجع ما مررت عليه.
من لديه نصائح أخرى فاليذكرها👇🏻
27.03.202522:54
لو كان الأمر بيدي اليوم لمنعت النساء من المساجد
01.04.202506:52
قال ابن القيم رحمه الله:
"ويقولون -أي الأشاعرة-: نحن نُنزِّهه عن الأعراض والأغراض والأبعاض والحدود والجهات وحلول الحوادث. فيسمع الغِرُّ المخدوع هذه الألفاظ فيتوهَّم منها أنهم يُنزِّهون الله عمَّا يُفهم من معانيها عند الإطلاق من العيوب والنقائص والحاجة، فلا يشك أنهم يمجدونه ويعظمونه. ويكشف النَّاقد البصير ما تحت هذه الألفاظ فيرى تحتها الإلحاد، وتكذيب الرُّسل، وتعطيل الربِّ تعالى عمَّا يستحقه من كماله.
فتنزيهه عن الأعراض: هو جحد صفاته، كسمعه وبصره وحياته وعلمه وكلامه وإرادته، فإن هذه أعراض لا تقوم إلَّا بجسمٍ، فلو كان متصفًا بها لكان جسمًا، وكانت أعراضًا له، وهو منزَّهٌ عن الأعراض.
وأمَّا الأغراض: فهي الغاية والحكمة التي لأجلها يفعل ويخلق ويأمر وينهى ويُثيب ويعاقب، وهي الغايات المحمودة المطلوبة له من أمره ونهيه وفعله، فيسمونها عللًا وأغراضًا، ثم ينزهونه عنها.
وأما الأبعاض: فمرادهم بتنزيهه عنها أنه ليس له وجه ولا يدان ولا يمسك السماوات على إصبع والأرض على إصبع والشجر على إصبع والماء على إصبع، فإن ذلك كله أبعاض، والله منزه عن الأبعاض.
وأما الحدود والجهات: فمرادهم بتنزيهه عنها أنه ليس فوق السماوات رب، ولا على العرش إله، ولا يشار إليه بالأصابع إلى فوق، كما أشار إليه أعلم الخلق به، ولا ينزل منه شيء، ولا يصعد إليه شيء، ولا تعرج الملائكة والروح إليه، ولا رفع المسيح إليه، ولا عرج برسوله محمد ﷺ إليه؛ إذ لو كان ذلك لزم إثبات الحدود والجهات له، وهو منزه عن ذلك.
وأما حلول الحوادث: فيريدون به أنه لا يتكلم بقدرته ومشيئته، ولا ينزل كل ليلة إلى سماء الدنيا، ولا يأتي يوم القيامة ولا يجيء، ولا يغضب بعد أن كان راضيا، ولا يرضى بعد أن كان غضبان، ولا يقوم به فعل البتة، ولا أمر مجدد بعد أن لم يكن، ولا يريد شيئا بعد أن لم يكن مريدا له، ولا يقول له: كن حقيقة، ولا استوى على عرشه بعد أن لم يكن مستويا عليه، ولا يغضب يوم القيامة غضبا لم يغضب قبله مثله، ولن يغضب بعده مثله، ولا ينادي عباده يوم القيامة بعد أن لم يكن مناديا لهم، ولا يقول للمصلي «إذا قال: ﴿الحمد لله رب العالمين﴾: حمدني عبدي
فإذا قال: ﴿الرحمن الرحيم﴾
قال: أثنى علي عبدي.
وإذا قال: ﴿ملك يوم الدين﴾
قال: مجدني عبدي».
فإن هذه كلها حوادث، وهو منزه عن حلول الحوادث."
"ويقولون -أي الأشاعرة-: نحن نُنزِّهه عن الأعراض والأغراض والأبعاض والحدود والجهات وحلول الحوادث. فيسمع الغِرُّ المخدوع هذه الألفاظ فيتوهَّم منها أنهم يُنزِّهون الله عمَّا يُفهم من معانيها عند الإطلاق من العيوب والنقائص والحاجة، فلا يشك أنهم يمجدونه ويعظمونه. ويكشف النَّاقد البصير ما تحت هذه الألفاظ فيرى تحتها الإلحاد، وتكذيب الرُّسل، وتعطيل الربِّ تعالى عمَّا يستحقه من كماله.
فتنزيهه عن الأعراض: هو جحد صفاته، كسمعه وبصره وحياته وعلمه وكلامه وإرادته، فإن هذه أعراض لا تقوم إلَّا بجسمٍ، فلو كان متصفًا بها لكان جسمًا، وكانت أعراضًا له، وهو منزَّهٌ عن الأعراض.
وأمَّا الأغراض: فهي الغاية والحكمة التي لأجلها يفعل ويخلق ويأمر وينهى ويُثيب ويعاقب، وهي الغايات المحمودة المطلوبة له من أمره ونهيه وفعله، فيسمونها عللًا وأغراضًا، ثم ينزهونه عنها.
وأما الأبعاض: فمرادهم بتنزيهه عنها أنه ليس له وجه ولا يدان ولا يمسك السماوات على إصبع والأرض على إصبع والشجر على إصبع والماء على إصبع، فإن ذلك كله أبعاض، والله منزه عن الأبعاض.
وأما الحدود والجهات: فمرادهم بتنزيهه عنها أنه ليس فوق السماوات رب، ولا على العرش إله، ولا يشار إليه بالأصابع إلى فوق، كما أشار إليه أعلم الخلق به، ولا ينزل منه شيء، ولا يصعد إليه شيء، ولا تعرج الملائكة والروح إليه، ولا رفع المسيح إليه، ولا عرج برسوله محمد ﷺ إليه؛ إذ لو كان ذلك لزم إثبات الحدود والجهات له، وهو منزه عن ذلك.
وأما حلول الحوادث: فيريدون به أنه لا يتكلم بقدرته ومشيئته، ولا ينزل كل ليلة إلى سماء الدنيا، ولا يأتي يوم القيامة ولا يجيء، ولا يغضب بعد أن كان راضيا، ولا يرضى بعد أن كان غضبان، ولا يقوم به فعل البتة، ولا أمر مجدد بعد أن لم يكن، ولا يريد شيئا بعد أن لم يكن مريدا له، ولا يقول له: كن حقيقة، ولا استوى على عرشه بعد أن لم يكن مستويا عليه، ولا يغضب يوم القيامة غضبا لم يغضب قبله مثله، ولن يغضب بعده مثله، ولا ينادي عباده يوم القيامة بعد أن لم يكن مناديا لهم، ولا يقول للمصلي «إذا قال: ﴿الحمد لله رب العالمين﴾: حمدني عبدي
فإذا قال: ﴿الرحمن الرحيم﴾
قال: أثنى علي عبدي.
وإذا قال: ﴿ملك يوم الدين﴾
قال: مجدني عبدي».
فإن هذه كلها حوادث، وهو منزه عن حلول الحوادث."
[الصواعق المرسلة (٥٧٩/١)]
07.04.202519:24
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: «أيها الناس إنه لا عذر لأحد بعد السنة في ضلالة ركبها حسبها هدى، ولا في هدى تركه حسبه ضلالة، فقد بينت الأمور، وثبتت الحجة، وانقطع العذر»
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: «ستجدون أقواما يزعمون أنهم يدعون إلى كتاب الله، وقد نبذوه وراء ظهورهم، وعليكم بالعلم، وإياكم والتبدع، والتعمق، والتنطع، وعليكم بالعتيق»
وقال ابن عباس رضي الله عنه: «عليك بالاستقامة، واتبع الأمر الأول، ولا تبتدع»
وكتب عمر بن عبد العزيز لأحد عماله:
«إعلم أنه لم تكن بدعة قط، إلا وقد مضى قبلها ما هو دليل عليها، وعبرة فيها، فعليك بلزوم السنة، فإنها بإذن الله لك عصمة، فإن السنة إنما سنها من قد علم ما في خلافها من الخطأ والزلل، والحمق، والتعمق، فارض لنفسك بما رضي به القوم لأنفسهم»
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: «ستجدون أقواما يزعمون أنهم يدعون إلى كتاب الله، وقد نبذوه وراء ظهورهم، وعليكم بالعلم، وإياكم والتبدع، والتعمق، والتنطع، وعليكم بالعتيق»
وقال ابن عباس رضي الله عنه: «عليك بالاستقامة، واتبع الأمر الأول، ولا تبتدع»
وكتب عمر بن عبد العزيز لأحد عماله:
«إعلم أنه لم تكن بدعة قط، إلا وقد مضى قبلها ما هو دليل عليها، وعبرة فيها، فعليك بلزوم السنة، فإنها بإذن الله لك عصمة، فإن السنة إنما سنها من قد علم ما في خلافها من الخطأ والزلل، والحمق، والتعمق، فارض لنفسك بما رضي به القوم لأنفسهم»
[الإبانة الكبرى لابن بطة]
Увайдзіце, каб разблакаваць больш функцый.