
Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

الجردية 📚🎙
قناةُ «الجردية» لجرد كتب الآثار وغيرها من كتب السلف وعلماء السنة؛ في بثوث مباشرة ومسجلة.
https://t.me/AlJardeyah
https://t.me/AlJardeyah
Рэйтынг TGlist
0
0
ТыпПублічны
Вертыфікацыя
Не вертыфікаваныНадзейнасць
Не надзейныРазмяшчэнне
МоваІншая
Дата стварэння каналаГруд 04, 2023
Дадана ў TGlist
Бер 06, 2025Рэкорды
20.04.202523:59
440Падпісчыкаў05.04.202523:59
400Індэкс цытавання17.04.202523:59
335Ахоп 1 паста17.04.202523:59
490Ахоп рэкламнага паста11.04.202500:39
26.67%ER17.04.202500:39
83.33%ERRРазвіццё
Падпісчыкаў
Індэкс цытавання
Ахоп 1 паста
Ахоп рэкламнага паста
ER
ERR
Пераслаў з:
أحكام وسنن

04.04.202518:26
هل الأفضل تقديم صيام أيام الست من ثاني شوال أم تأخيرها؟
الحمد لله رب العالمين.
انتشر كلام الحافظ عبد الرزاق الصنعاني [تـ٢١١] وشيخه الإمام مَعمَرٍ [تـ١٥٢] رحمهما الله في كراهة مبادرة صيام الست من شوال، وذلك ثابتٌ عنهما؛ ذكره عبد الرزاق في «المصنَّف»، وفي هذا مسائل:
- منها: أن الإمامين ليسا من طبقة الصحابة والتابعين، وأقوال مَن تأخرَ يُحتَجُّ لها لا بها؛ «فائدةٌ جليلة»: قال ابن قدامةَ في «المُغني» عن أحد اختيارات الإمام الجليل مالك بن أنسٍ [تـ١٧٩] رحمه الله: "وكرهه مالك، وقال: «ما رأيتُ أحدًا من أهل الفقه [يفعلُ كذا، وذكر ابنُ قدامةَ المسألة]!»، [وقال ابنُ قدامةَ بعدها:] ولم يبلغني ذلك عن أحدٍ من السلف!"؛ فانظر رحمك الله كيف لم يُلزم الفقيهُ ابنُ قدامةَ بكلام مالك، ولم يجعله حجة، ولم يضيِّق به على الناس.
- ومنها: أنه بعد البحث في مدوناتٍ فقهيةٍ وحديثيةٍ وآثاريةٍ قديمةٍ ومتأخرة؛ منها: المصنَّفان، وكتاب الأم للشافعي، وجامع الترمذي، وكتب ابن المنذر، والتمهيد، والمغني، والمجموع، وغيرها؛ تحصَّلَ: أن جمعًا من الأئمةِ يستحبُّ المبادرةَ بالصيام من ثاني يوم؛ منهم: ابنُ المبارك [تـ١٨١]، والشافعي [تـ٢٠٤]، وإسحاقُ بنُ راهَوَيْهِ [تـ٢٣٨] رحمهم الله، وبه قال الشافعية، وأنت ترى الأئمةَ الذين سميتُهم قريبًا زمانُهم من زمان عبد الرزاق ومعمر، وليس بعضُهم حجةً على بعضٍ إلا بالدليل الفاصل عن النبيِّ صلى الله عليه وسلمَ وأصحابه رضي الله عنهم، ولم نجد ذلك؛ فالمسألةُ واسعةٌ إن شاء الله.
- ومنها: ألا ينشرَ المرءُ مسألةً قبل بحثها وتحقيقها؛ مما يوافقُ رغبتَه، أو يناسبُ شهوتَه؛ خاصةً المسائل التي يكثُر العملُ بها ويتشوفُ الناسُ لها؛ فلا يُضيَّقُ عليهم في سَعة، ولا يُوسَّعُ في ضيق! خاصةً في زماننا وأن كثيرين ينامون النهار، ويجتمعون لمعايداتهم وزياراتهم في الليل؛ أفلا يخاف المرءُ التثبيط عن الخير؟!
- ومنها: أن بعض المتأخرين بالغَ وغلا في المنع؛ فقال إن مَن بادر بصيامها ينبغي تأديبُه! والتشريدُ به! وأنه شابهَ رهبانيةَ النصارى! وهذا تنطعٌ وباطلٌ لا ريب! لِما سبق من كلام الأئمة؛ فعليك رحمك الله بالنظر في مذاهب السلف وتحقيقها؛ فالخيرُ كلُّه فيها.
وباللهِ المستعانُ والتوفيقُ لا شريكَ له.
«أحكام وسنن»:
https://t.me/Ahkam_Sunan
الحمد لله رب العالمين.
انتشر كلام الحافظ عبد الرزاق الصنعاني [تـ٢١١] وشيخه الإمام مَعمَرٍ [تـ١٥٢] رحمهما الله في كراهة مبادرة صيام الست من شوال، وذلك ثابتٌ عنهما؛ ذكره عبد الرزاق في «المصنَّف»، وفي هذا مسائل:
- منها: أن الإمامين ليسا من طبقة الصحابة والتابعين، وأقوال مَن تأخرَ يُحتَجُّ لها لا بها؛ «فائدةٌ جليلة»: قال ابن قدامةَ في «المُغني» عن أحد اختيارات الإمام الجليل مالك بن أنسٍ [تـ١٧٩] رحمه الله: "وكرهه مالك، وقال: «ما رأيتُ أحدًا من أهل الفقه [يفعلُ كذا، وذكر ابنُ قدامةَ المسألة]!»، [وقال ابنُ قدامةَ بعدها:] ولم يبلغني ذلك عن أحدٍ من السلف!"؛ فانظر رحمك الله كيف لم يُلزم الفقيهُ ابنُ قدامةَ بكلام مالك، ولم يجعله حجة، ولم يضيِّق به على الناس.
- ومنها: أنه بعد البحث في مدوناتٍ فقهيةٍ وحديثيةٍ وآثاريةٍ قديمةٍ ومتأخرة؛ منها: المصنَّفان، وكتاب الأم للشافعي، وجامع الترمذي، وكتب ابن المنذر، والتمهيد، والمغني، والمجموع، وغيرها؛ تحصَّلَ: أن جمعًا من الأئمةِ يستحبُّ المبادرةَ بالصيام من ثاني يوم؛ منهم: ابنُ المبارك [تـ١٨١]، والشافعي [تـ٢٠٤]، وإسحاقُ بنُ راهَوَيْهِ [تـ٢٣٨] رحمهم الله، وبه قال الشافعية، وأنت ترى الأئمةَ الذين سميتُهم قريبًا زمانُهم من زمان عبد الرزاق ومعمر، وليس بعضُهم حجةً على بعضٍ إلا بالدليل الفاصل عن النبيِّ صلى الله عليه وسلمَ وأصحابه رضي الله عنهم، ولم نجد ذلك؛ فالمسألةُ واسعةٌ إن شاء الله.
- ومنها: ألا ينشرَ المرءُ مسألةً قبل بحثها وتحقيقها؛ مما يوافقُ رغبتَه، أو يناسبُ شهوتَه؛ خاصةً المسائل التي يكثُر العملُ بها ويتشوفُ الناسُ لها؛ فلا يُضيَّقُ عليهم في سَعة، ولا يُوسَّعُ في ضيق! خاصةً في زماننا وأن كثيرين ينامون النهار، ويجتمعون لمعايداتهم وزياراتهم في الليل؛ أفلا يخاف المرءُ التثبيط عن الخير؟!
- ومنها: أن بعض المتأخرين بالغَ وغلا في المنع؛ فقال إن مَن بادر بصيامها ينبغي تأديبُه! والتشريدُ به! وأنه شابهَ رهبانيةَ النصارى! وهذا تنطعٌ وباطلٌ لا ريب! لِما سبق من كلام الأئمة؛ فعليك رحمك الله بالنظر في مذاهب السلف وتحقيقها؛ فالخيرُ كلُّه فيها.
وباللهِ المستعانُ والتوفيقُ لا شريكَ له.
«أحكام وسنن»:
https://t.me/Ahkam_Sunan
Пераслаў з:
زهديات

29.03.202500:07
اِسعَ يا عبد الله في فِكاك نفسك من النار في آخر ليلةٍ وتريةٍ في رمضان، ولعلها الأخيرة!
يخبرنا اللهُ عن الظالمينَ أنفُسَهم أنهم {أَسَرُّوا الندامةَ لمَّا رأوا العذاب}، وكَبَتَهُم بقوله: {ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون}؛ يعني ليس مُسَلِّيكِم ومخففًا عنكم اجتماعُكم في النار كما تتسلون في مصائب الدنيا بالاجتماع والمؤانسة؛ بل هو كما في الآيةِ قبلَها: {حتى إذا جاءَنا قال يا ليتَ بيني وبينكَ بُعدَ المشرقينِ فبئسَ القرين}!
وأنهم يقولون آملين نفحةَ رحمة: {هل إلى خروجٍ من سبيل}، ويقولون: {هل إلى مَرَدٍّ من سبيل}؛ فينتَهِرُهم خازنُ جهنم: {إنكم ماكثون}!
فيا أيها المؤمنون: تذكروا الذنوب، واعتبروا بحال أهل النار، وانتهزوا فسحةَ أنَّ اللهَ {يدعو إلى دار السلام}، ويقول: {فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا}، ويقول: {فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا}، فأُوبوا قاصدينَ سبيلَ اللهِ بالتوبةِ والصدق والإصلاح، ويقول الرحيمُ الودودُ سبحانه وتعالى بعدما قبَّح النارَ بقوله {إنها لإحدى الكُبَرِ}= العظائمِ الطامة: {لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر}؛ فهذا الباب مفتوحٌ لتتأخروا عن السيئات، وتتقدموا للصالحات.
يا أيها {الذين يَدْعونَ يبتغونَ إلى ربهم الوسيلةَ أيهم أقربُ ويرجون رحمتهُ ويخافون عذابه}: {استجيبوا لربكم من قبل أن يأتيَ يومٌ لا مردَّ لهُ من الله؛ ما لكم من مَلجَإٍ يؤمئذٍ وما لكم من نكير}؛ فلا ملجأَ من عذابه، ولا إمكانَ لإنكار الذنوب؛ بل هو يومٌ فيهِ {تَشْهَدُ عليهم ألسنتُهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون؛ يومئذٍ يوفيهم اللهُ دينَهم الحقُّ ويعلمون أن اللهَ هو الحقُّ المبين}؛ {فَفِرُّوا إلى الله}! {فَفِرُّوا إلى الله}! {فَفِرُّوا إلى الله}!
- «زهديات»:
https://t.me/Zohdeyat
يخبرنا اللهُ عن الظالمينَ أنفُسَهم أنهم {أَسَرُّوا الندامةَ لمَّا رأوا العذاب}، وكَبَتَهُم بقوله: {ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون}؛ يعني ليس مُسَلِّيكِم ومخففًا عنكم اجتماعُكم في النار كما تتسلون في مصائب الدنيا بالاجتماع والمؤانسة؛ بل هو كما في الآيةِ قبلَها: {حتى إذا جاءَنا قال يا ليتَ بيني وبينكَ بُعدَ المشرقينِ فبئسَ القرين}!
وأنهم يقولون آملين نفحةَ رحمة: {هل إلى خروجٍ من سبيل}، ويقولون: {هل إلى مَرَدٍّ من سبيل}؛ فينتَهِرُهم خازنُ جهنم: {إنكم ماكثون}!
فيا أيها المؤمنون: تذكروا الذنوب، واعتبروا بحال أهل النار، وانتهزوا فسحةَ أنَّ اللهَ {يدعو إلى دار السلام}، ويقول: {فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا}، ويقول: {فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا}، فأُوبوا قاصدينَ سبيلَ اللهِ بالتوبةِ والصدق والإصلاح، ويقول الرحيمُ الودودُ سبحانه وتعالى بعدما قبَّح النارَ بقوله {إنها لإحدى الكُبَرِ}= العظائمِ الطامة: {لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر}؛ فهذا الباب مفتوحٌ لتتأخروا عن السيئات، وتتقدموا للصالحات.
يا أيها {الذين يَدْعونَ يبتغونَ إلى ربهم الوسيلةَ أيهم أقربُ ويرجون رحمتهُ ويخافون عذابه}: {استجيبوا لربكم من قبل أن يأتيَ يومٌ لا مردَّ لهُ من الله؛ ما لكم من مَلجَإٍ يؤمئذٍ وما لكم من نكير}؛ فلا ملجأَ من عذابه، ولا إمكانَ لإنكار الذنوب؛ بل هو يومٌ فيهِ {تَشْهَدُ عليهم ألسنتُهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون؛ يومئذٍ يوفيهم اللهُ دينَهم الحقُّ ويعلمون أن اللهَ هو الحقُّ المبين}؛ {فَفِرُّوا إلى الله}! {فَفِرُّوا إلى الله}! {فَفِرُّوا إلى الله}!
- «زهديات»:
https://t.me/Zohdeyat
16.04.202522:24
• عقائد الأئمة: سفيان بن سعيد الثوري، وأحمد بن محمد بن حنبل، ومحمد بن إسماعيل البخاري، وإسماعيل بن يحيى المزني؛ رحمهم الله.
• وهي عقائد مختصرة فيها إجماعات أهل السنة في الاعتقاد.
• على قناة (الجردية) تلقرام:
https://t.me/AlJardeyah
• وهي عقائد مختصرة فيها إجماعات أهل السنة في الاعتقاد.
• على قناة (الجردية) تلقرام:
https://t.me/AlJardeyah
16.04.202521:10
بعد دقائقَ إن شاء الله: قراءةُ العقائد المختصرة للأئمة: سفيان بن سعيد الثوري، وأحمد بن محمد بن حنبل، ومحمد بن إسماعيل البخاري، وإسماعيل بن يحيى المزني؛ رحمهم الله تعالى وجزاهم عن أمة محمدٍ صلى الله عليه وسلمَ خير الجزاء.
على قناة (الجردية) تلقرام:
https://t.me/AlJardeyah
على قناة (الجردية) تلقرام:
https://t.me/AlJardeyah
16.04.202521:35
العقائد موجودة في هذا الكتاب "المختار من جامع عقائد أهل السنة والآثار" للشيخ عادل آل حمدان الغامدي وفقه الله.
- عقيدة الإمام سفيان صـ: ١٩
- عقيدة الإمام أحمد صـ: ٤٣
- عقيدة الإمام البخاري صـ: ٦٥
- عقيدة الإمام المزني صـ: ٧٧
*القراءة للرسائل فقط دون الحواشي
- عقيدة الإمام سفيان صـ: ١٩
- عقيدة الإمام أحمد صـ: ٤٣
- عقيدة الإمام البخاري صـ: ٦٥
- عقيدة الإمام المزني صـ: ٧٧
*القراءة للرسائل فقط دون الحواشي
16.04.202521:40
بدأ البث
Пераслаў з:
أحكام وسنن

17.04.202501:12
التذكير بصيام ستة أيام من شوال: عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه عن النبي ﷺ قال: "مَن صامَ رمضانَ ثم أتبعهُ ستًّا من شوال = كان كصيامِ الدهر!". [صحيح مسلم]
• تنبيه: ينبغي تبييت النية لصيام الست من قبل الصيام؛ من قبل أذان الفجر.
«أحكام وسنن»:
https://t.me/Ahkam_Sunan
• تنبيه: ينبغي تبييت النية لصيام الست من قبل الصيام؛ من قبل أذان الفجر.
«أحكام وسنن»:
https://t.me/Ahkam_Sunan
Пераслаў з:
أحكام وسنن

29.03.202521:08
• إجمال مسائل #صلاة_العيدين باختصار:
قال ابنُ سِعديٍّ رحمه الله في «منهج السالكين وتوضيح الفقه في الدين: باب صلاة العيدين»:
~ أمرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلمَ الناس بالخروج إليهما؛ حتى العواتقُ والحُيَّض؛ يَشهدنَ الخيرَ ودعوةَ المسلمين، ويعتزلُ الحُيَّضُ المصلى؛ متفقٌ عليه.
~ ووقتُها: من ارتفاع الشمس قِيْدَ رُمحٍ إلى الزوال.
~ والسنةُ: فعلُها في الصحراء، وتعجيلُ [عيد] الأضحى، وتأخيرُ [عيد] الفِطر، و[يستحبُّ] الفِطرُ -في [عيد] الفِطرِ خاصةً- قبل الصلاةِ بتمراتٍ وِترا، وأن يتنظفَ ويتطيبَ لها، ويلبسَ أحسنَ ثيابِه، ويذهبَ من طريقٍ ويرجعَ من آخر.
~ فيصلي بهم ركعتين؛ بلا أذانٍ ولا إقامة؛ يكبرُ في الأولى: سبعًا بتكبيرة الإحرام، وفي الثانيةِ: خمسًا سوى تكبيرة القيام؛ يرفعُ يديه مع كل تكبيرة، ويحمَدُ الله، ويصلي على النبيِّ صلى الله عليه وسلمَ بين كل تكبيرتين، ثم يقرأ الفاتحةَ وسورة؛ يجهرُ بالقراءةِ فيها.
~ فإذا سلَّمَ: خطبَ خطبتينِ كخطبَتَي الجُمُعة؛ إلا أنه يذكرُ في كل خطبةٍ: الأحكامَ المناسبةَ للوقت.
~ ويستحبُّ: التكبيرُ المُطلَقُ: ليلتَي العيد، وفي كل عشرِ ذي الحجة، و[يستحبُّ] المقيدُ عَقِبَ المكتوباتِ: من صلاة فجر يوم عرفةَ إلى عصر آخر أيام التشريق، وصِفَتُه: اللهُ أكبر؛ اللهُ أكبر؛ لا إله إلا الله، واللهُ أكبر؛ الله أكبر، ولله الحمد.
«أحكام وسنن»:
https://t.me/Ahkam_Sunan
قال ابنُ سِعديٍّ رحمه الله في «منهج السالكين وتوضيح الفقه في الدين: باب صلاة العيدين»:
~ أمرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلمَ الناس بالخروج إليهما؛ حتى العواتقُ والحُيَّض؛ يَشهدنَ الخيرَ ودعوةَ المسلمين، ويعتزلُ الحُيَّضُ المصلى؛ متفقٌ عليه.
~ ووقتُها: من ارتفاع الشمس قِيْدَ رُمحٍ إلى الزوال.
~ والسنةُ: فعلُها في الصحراء، وتعجيلُ [عيد] الأضحى، وتأخيرُ [عيد] الفِطر، و[يستحبُّ] الفِطرُ -في [عيد] الفِطرِ خاصةً- قبل الصلاةِ بتمراتٍ وِترا، وأن يتنظفَ ويتطيبَ لها، ويلبسَ أحسنَ ثيابِه، ويذهبَ من طريقٍ ويرجعَ من آخر.
~ فيصلي بهم ركعتين؛ بلا أذانٍ ولا إقامة؛ يكبرُ في الأولى: سبعًا بتكبيرة الإحرام، وفي الثانيةِ: خمسًا سوى تكبيرة القيام؛ يرفعُ يديه مع كل تكبيرة، ويحمَدُ الله، ويصلي على النبيِّ صلى الله عليه وسلمَ بين كل تكبيرتين، ثم يقرأ الفاتحةَ وسورة؛ يجهرُ بالقراءةِ فيها.
~ فإذا سلَّمَ: خطبَ خطبتينِ كخطبَتَي الجُمُعة؛ إلا أنه يذكرُ في كل خطبةٍ: الأحكامَ المناسبةَ للوقت.
~ ويستحبُّ: التكبيرُ المُطلَقُ: ليلتَي العيد، وفي كل عشرِ ذي الحجة، و[يستحبُّ] المقيدُ عَقِبَ المكتوباتِ: من صلاة فجر يوم عرفةَ إلى عصر آخر أيام التشريق، وصِفَتُه: اللهُ أكبر؛ اللهُ أكبر؛ لا إله إلا الله، واللهُ أكبر؛ الله أكبر، ولله الحمد.
«أحكام وسنن»:
https://t.me/Ahkam_Sunan
Увайдзіце, каб разблакаваць больш функцый.