Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
زهديات avatar

زهديات

قناةُ «زهديات» لنشر أمور الزهد والتزكية والرقائق وأعمال القلوب من القرآن العظيم والسنة المطهرة وآثار سلف الأمة وعلماء السنة.
https://t.me/Zohdeyat
Рэйтынг TGlist
0
0
ТыпПублічны
Вертыфікацыя
Не вертыфікаваны
Надзейнасць
Не надзейны
Размяшчэнне
МоваІншая
Дата стварэння каналаБер 22, 2025
Дадана ў TGlist
Бер 29, 2025

Рэкорды

19.04.202523:59
282Падпісчыкаў
24.03.202515:02
1000Індэкс цытавання
30.03.202515:02
1.3KАхоп 1 паста
30.03.202515:02
1.3KАхоп рэкламнага паста
01.04.202513:07
12.24%ER
28.02.202515:02
2254.76%ERR

Папулярныя публікацыі زهديات

01.04.202507:11
من أعظم ما يعينك في سيرك إلى الله: تصوُّرُ حالِكَ في الدارِ الآخرة

قال بعضُ الصالحين: "مَثَّلتُ نفسي في الجنةِ آكُـلُ من ثمرِها، وأشربُ من أنهارِها، وأعانقُ أبكارَها! ثم مثَّلتُ نفسي في النار؛ آكُـلُ من زقومِها، وأشربُ من صديدِها، وأعالج ُسلاسلَها وأغلالَها! فقلتُ لنفسي: "أَيْ نفسي، أيَّ شيءٍ تريدين؟" قالت: "أريدُ أن أُرَدَّ إلى الدنيا فأعملَ صالحا!" قال: قلتُ: "فأنتِ في الأمنيَّةِ فاعملي!"؛ ذكره ابن أبي الدنيا رحمه الله في كتاب محاسبة النفس.

فرحم اللهُ عبدًا حاسبَ نفسَهُ وتفكرَ في مصيره: هل إلى جِنانٍ وقصور؛ أم إلى نارٍ تفور؟!

- «زهديات»:
https://t.me/Zohdeyat
Пераслаў з:
أحكام وسنن avatar
أحكام وسنن
04.04.202502:50
ذِكر من أذكار الصباح يعتقك بإذن الله من النار

عن أنسِ بنِ مالكٍ رضي الله عنه، أن رسولَ الله صلىٰ الله عليه وسلم قال: "مَن قال حين يُصبِح: (اللهمَّ إنا أصبَحْنا نُشهِدُك، ونُشهدُ حَمَلَةَ عرشِك، وملائكتَك، وجميعَ خلقِك، أنك أنت اللهُ لا إله إلا أنت، وحدَك لا شريك لك، و أنَّ محمدًا عبدُك ورسولُك)، إلا أَعتقَ اللهُ رُبعَه في ذلك اليومِ، ومن قالها مرتينِ أعتق اللهُ نصفَه من النارِ، و من قالها أربعَ مراتٍ أعتقَه اللهُ من النَّارِ في ذلك اليومِ"؛ أخرجه أبو داوودَ والبخاريُّ في (الأدب المفرد)، رحمهما الله.

«أحكام وسنن»:
https://t.me/Ahkam_Sunan
Пераслаў з:
أحكام وسنن avatar
أحكام وسنن
17.04.202501:12
التذكير بصيام ستة أيام من شوال: عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه عن النبي ﷺ قال: "مَن صامَ رمضانَ ثم أتبعهُ ستًّا من شوال = كان كصيامِ الدهر!". [صحيح مسلم]

• تنبيه: ينبغي تبييت النية لصيام الست من قبل الصيام؛ من قبل أذان الفجر.

«أحكام وسنن»:
https://t.me/Ahkam_Sunan
29.03.202522:48
هل من وصيةٍ بانتهاء رمضانَ وإقبال العيد؟

نعم؛ وصيةُ الإمام الجليل وهبِ بنِ مُنبِّه؛ قال رحمه الله: "مَن يتعبَّد = يزدد قوة، ومَن يَكسَل = يزدد فُتورا!"؛ أخرجه أحمدُ رحمه الله في «كتاب الزهد».

فاستعن باللهِ في مواصلةِ التلاوات اليسيرة، والركعات الخفيفة؛ فإنَّ الحديدَ إذا بَرَدَ قَسَا!

- «زهديات»:
https://t.me/Zohdeyat
28.03.202520:24
بسم الله الرحمن الرحيم، وصلى الله وسلم على نبيِّنا الكريم؛ ربِّ يسر وأعن يا رحمـٰنُ يا رحيم؛ أما بعد:

هذه قناةُ «زهديات» لنشر أمور الزهد والتزكية والرقائق وأعمال القلوب من القرآن العظيم والسنة المطهرة وآثار سلف الأمة وعلماء السنة.
https://t.me/Zohdeyat
28.03.202520:55
اِسعَ يا عبد الله في فِكاك نفسك من النار في آخر ليلةٍ وتريةٍ في رمضان، ولعلها الأخيرة!

يخبرنا اللهُ عن الظالمينَ أنفُسَهم أنهم {أَسَرُّوا الندامةَ لمَّا رأوا العذاب}، وكَبَتَهُم بقوله: {ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون}؛ يعني ليس مُسَلِّيكِم ومخففًا عنكم اجتماعُكم في النار كما تتسلون في مصائب الدنيا بالاجتماع والمؤانسة؛ بل هو كما في الآيةِ قبلَها: {حتى إذا جاءَنا قال يا ليتَ بيني وبينكَ بُعدَ المشرقينِ فبئسَ القرين}!

وأنهم يقولون آملين نفحةَ رحمة: {هل إلى خروجٍ من سبيل}، ويقولون: {هل إلى مَرَدٍّ من سبيل}؛ فينتَهِرُهم خازنُ جهنم: {إنكم ماكثون}!

فيا أيها المؤمنون: تذكروا الذنوب، واعتبروا بحال أهل النار، وانتهزوا فسحةَ أنَّ اللهَ {يدعو إلى دار السلام}، ويقول: {فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا}، ويقول: {فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا}، فأُوبوا قاصدينَ سبيلَ اللهِ بالتوبةِ والصدق والإصلاح، ويقول الرحيمُ الودودُ سبحانه وتعالى بعدما قبَّح النارَ بقوله {إنها لإحدى الكُبَرِ}= العظائمِ الطامة: {لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر}؛ فهذا الباب مفتوحٌ لتتأخروا عن السيئات، وتتقدموا للصالحات.

يا أيها {الذين يَدْعونَ يبتغونَ إلى ربهم الوسيلةَ أيهم أقربُ ويرجون رحمتهُ ويخافون عذابه}: {استجيبوا لربكم من قبل أن يأتيَ يومٌ لا مردَّ لهُ من الله؛ ما لكم من مَلجَإٍ يؤمئذٍ وما لكم من نكير}؛ فلا ملجأَ من عذابه، ولا إمكانَ لإنكار الذنوب؛ بل هو يومٌ فيهِ {تَشْهَدُ عليهم ألسنتُهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون؛ يومئذٍ يوفيهم اللهُ دينَهم الحقُّ ويعلمون أن اللهَ هو الحقُّ المبين}؛ {فَفِرُّوا إلى الله}! {فَفِرُّوا إلى الله}! {فَفِرُّوا إلى الله}!

- «زهديات»:
https://t.me/Zohdeyat
Пераслаў з:
أحكام وسنن avatar
أحكام وسنن
04.04.202518:27
هل الأفضل تقديم صيام أيام الست من ثاني شوال أم تأخيرها؟

الحمد لله رب العالمين.

انتشر كلام الحافظ عبد الرزاق الصنعاني [تـ٢١١] وشيخه الإمام مَعمَرٍ [تـ١٥٢] رحمهما الله في كراهة مبادرة صيام الست من شوال، وذلك ثابتٌ عنهما؛ ذكره عبد الرزاق في «المصنَّف»، وفي هذا مسائل:

- منها: أن الإمامين ليسا من طبقة الصحابة والتابعين، وأقوال مَن تأخرَ يُحتَجُّ لها لا بها؛ «فائدةٌ جليلة»: قال ابن قدامةَ في «المُغني» عن أحد اختيارات الإمام الجليل مالك بن أنسٍ [تـ١٧٩] رحمه الله: "وكرهه مالك، وقال: «ما رأيتُ أحدًا من أهل الفقه [يفعلُ كذا، وذكر ابنُ قدامةَ المسألة]!»، [وقال ابنُ قدامةَ بعدها:] ولم يبلغني ذلك عن أحدٍ من السلف!"؛ فانظر رحمك الله كيف لم يُلزم الفقيهُ ابنُ قدامةَ بكلام مالك، ولم يجعله حجة، ولم يضيِّق به على الناس.

- ومنها: أنه بعد البحث في مدوناتٍ فقهيةٍ وحديثيةٍ وآثاريةٍ قديمةٍ ومتأخرة؛ منها: المصنَّفان، وكتاب الأم للشافعي، وجامع الترمذي، وكتب ابن المنذر، والتمهيد، والمغني، والمجموع، وغيرها؛ تحصَّلَ: أن جمعًا من الأئمةِ يستحبُّ المبادرةَ بالصيام من ثاني يوم؛ منهم: ابنُ المبارك [تـ١٨١]، والشافعي [تـ٢٠٤]، وإسحاقُ بنُ راهَوَيْهِ [تـ٢٣٨] رحمهم الله، وبه قال الشافعية، وأنت ترى الأئمةَ الذين سميتُهم قريبًا زمانُهم من زمان عبد الرزاق ومعمر، وليس بعضُهم حجةً على بعضٍ إلا بالدليل الفاصل عن النبيِّ صلى الله عليه وسلمَ وأصحابه رضي الله عنهم، ولم نجد ذلك؛ فالمسألةُ واسعةٌ إن شاء الله.

- ومنها: ألا ينشرَ المرءُ مسألةً قبل بحثها وتحقيقها؛ مما يوافقُ رغبتَه، أو يناسبُ شهوتَه؛ خاصةً المسائل التي يكثُر العملُ بها ويتشوفُ الناسُ لها؛ فلا يُضيَّقُ عليهم في سَعة، ولا يُوسَّعُ في ضيق! خاصةً في زماننا وأن كثيرين ينامون النهار، ويجتمعون لمعايداتهم وزياراتهم في الليل؛ أفلا يخاف المرءُ التثبيط عن الخير؟!

- ومنها: أن بعض المتأخرين بالغَ وغلا في المنع؛ فقال إن مَن بادر بصيامها ينبغي تأديبُه! والتشريدُ به! وأنه شابهَ رهبانيةَ النصارى! وهذا تنطعٌ وباطلٌ لا ريب! لِما سبق من كلام الأئمة؛ فعليك رحمك الله بالنظر في مذاهب السلف وتحقيقها؛ فالخيرُ كلُّه فيها.

وباللهِ المستعانُ والتوفيقُ لا شريكَ له.

«أحكام وسنن»:
https://t.me/Ahkam_Sunan
04.04.202518:27
Увайдзіце, каб разблакаваць больш функцый.