ماذا لو أدرك علماء السلف اليوتيوب؟
لو أن علماء السلف أدركوا اليوتيوب فأتوقع أنهم سيفعلون الآتي:
* لن يتجرأ كثير منهم على فتح قناة يوتيوب خشية أن يفتنوا حينما يجدون كثرة المشاهدين والمتابعين لهم.
* لن يتجرأ كثير منهم على فتح قناة يوتيوب على مبدأ مقولة النخعي:
((إن الزمان الذي صرت فيه فقيها زمان سوء))
*لن يتجرأ كثير منهم على فتح قناة يوتيوب بسبب ظهور بعض الإعلانات التي لا ترضي الله تعالى رغم عدم رضا صاحب القناة عنها.
*لن يتجرأ كثير منهم على فتح قناة يوتيوب لأن التصوير الالكتروني في إباحته خلاف
*حتى حينما سيفتتحون قناة يوتيوب فإنهم سيخشون عند زيادة المشاهدين أن يكون هذا ابتلاء من الله تعالى:
قال المروذي: قلت لأبي عبد الله: ما أكثر الداعي لك، قال أخاف أن يكون هذا استدراجًا
*حينما سيفتتحون قنوات فإن عدد الفيديوهات فيها سيكون قليلا بسبب أن المعروف عنهم هو قلة الكلام خلافا للمتأخرين إذ أن من كثر كلامه كثرت أخطاؤه
*ستكون التعليقات غير مفعلة في الغالب لأنهم حريصون على عدم وقوع الناس في الجدال وفي إضاعة الأوقات.
*مذهب بعض السلف كراهة التدوين، فعليه سيمنعون حفظ المقاطع أو تفريغها
#فوائد