Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
|| غيث الوحي || avatar
|| غيث الوحي ||
|| غيث الوحي || avatar
|| غيث الوحي ||
08.05.202522:52
أحب دائما أن أتخيل النبي ﷺ بيننا، يرى واقع أمته اليوم كما نراه، وأتفكر: ماذا كان ليفعل حينئذ؟ وكيف ستكون أولوياته؟ وكيف سيتعامل مع هذه الأمة التي تنتسب إليه؟

العجيب أني لا أجدُ هذه الفكرة إذا تخيلتها مجرد فكرةٍ عاطفيةٍ محفزةٍ للعمل فحسب، بل أجدها -مع ذلك- فكرةً هاديةً ومبصرة، فبمجرد النظر بعين النبي ﷺ لواقع الأمة اليوم، أجدُ أنَّ الطرق تزداد وضوحا، والصفوف تزداد تمايزا، والمقاصد الدعوية النبوية تبرز لتكون مناراتٍ هاديةً للطريق، فصلى عليه ربي، تجد الهداية حتى في مجرد ذكراه!
04.05.202519:29
.
لستَ مسؤولا عن إشباع المسلمين كلهم بمفردك، لكنك مسؤولٌ عن بذل وسعك، وإبراء ذمتك، وتصديق دعوى إيمانك، فأعد جوابك لربك فوالله لتُسألَنّ!

{ فَوَرَبِّكَ لَنَسألَنَّهُم أجمَعِینَ • عَمَّا كَانُوا یَعمَلُونَ }
30.04.202509:35
لا تُطبِّع مع المعصية وإن صغرت، أبغضها ولو كنت واقعا فيها، حافظ على تألمك من حالك، اجعل ولاءك دومًا لله!
22.04.202510:48
مجاهدة النفس "الصغيرة" عند اختيارك بين إكمال النوم أو القيام للصلاة= كبيرةٌ عند الله، وعظيمةٌ في ارتباطها بالمعاني الكبرى بتذكر أن لك إلها حقه أعظم من حق نفسك، ومراده أولى من مرادك..
وبتذكر أنك عبدٌ مطيعٌ لا تملك إلا خيار السمع والطاعة، وإلا فإنك معرضٌ للعقاب..
وبتذكر أن الله يراك من لحظتك، ويعلم مجاهدتك لمحبوبات نفسك، فيالها من قربةٍ تقربها إليه بإيثار حقه، وبقيامك يتجافى جنبك عن فراشك، وهو -في عليائه- ينظر إليك!
(الذي يراك حين تقوم • وتقلبك في الساجدين • إنه هو السميع العليم)
18.04.202505:50
لا نصلي على النبي ﷺ لمجرد كفاية همومنا، بل نتذكر -مع ذلك- شرفه وفضله ﷺ علينا، فنصلي عليه محبةً، وشوقا، وشكرا، وأداءً لشيءٍ من حقه العظيم علينا.

ونفعل ذلك شكرا لله على منته، وعملا بأمره، ورغبةً في أن يسمعنا نثني على أحب الخلق إليه.
04.04.202519:10
ما مظهرٌ من مظاهر جهل بني آدم أكبر -عندي- من مظهر غفلتهم عن عظمة الله وجلاله، فواعجبًا للمخلوق الصغير المنشغل بحياته عن الإله العظيم من فوقه، الملك ذي العرش، الذي له من صفات العظمة والجلال والألوهية ما يفتِّت الجبال فضلا عن هذه القلوب، ولكن أكثر الناس لا يعلمون، ولو علموا لتنفسوا تسبيح الله وتعظيمه، ولكانوا من الخاشعين.
08.05.202508:59
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير..

إذا أردتُ حمد الله بأحسن صيغةٍ تذكرتُ هذا الذِكر..
وإذا أردتُ تعظيم الله في قلبي تذكرت هذا الذِكر..
وإذا أردت أن أشهد بتفرد الله بالألوهية وكمال الصفات تذكرت هذا الذِكر..
خير ما قال النبيون!
04.05.202519:11
.
روى البخاري في الأدب المفرد، عن النبي ﷺ قال: ( ليسَ المؤمنُ الَّذي يشبَعُ وجارُهُ جائعٌ).
.
أتظن أنك إذا ادعيتَ الإيمان لا تُختبر؟!
(أحسب الناس أن يُتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يُفتنون . ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين)
29.04.202516:56
الصلاة التي اختار الله أن يأمر بها موسى في ليلةٍ من أعظم ليالي البشرية على الإطلاق، ليلةَ كلمه بنفسه وأمره بأن يقيم الصلاة لذكره..
واختار أن يأمر بها محمدا ﷺ في أعجب ليلةٍ حين عُرج به إلى السماء، وكلمه كذلك -آمرا بها- بنفسه..
هذه الصلاة يجب أن تأخذ حظها من التعظيم في النفوس! تعظيما بقدر استثنائية تلك الليلتين، وبقدر إجلال كلام الله فيهما مع الخلق بلا وسيط.
21.04.202519:30
يأمرنا الله في كتابه أن نذكر نعمته ولا ننساها.. ومن النِعم التي قد يغفل عنها العبد ولا يذكرها: تذكّر ما "كفّه" عنه وأبعده عنه، من الأمراض والفتن والجوع والزلازل والمصائب، وتسلط العدو، ومن الضلال والزيغ، وما لا يحصى مما قد يصيب الإنسان ويهلكه، من مصائب الدنيا والدين، فكم اقترب الإنسان من مهلكةٍ وهو لا يعلم، وكم أراد به غيره الضرر وهو مطمئنٌ لا يشعر به، والحقّ أنه لا ينفكّ لحظةً عن حفظ الله له، وتدبير أمره دون أن يدري، وهذه من أكبر النعم التي يجب ألا يغفل عنها العبد.

قال تعالى: ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱذكُرُوا۟ نِعمَتَ ٱللَّهِ عَلَیكُمۡ إِذۡ هَمَّ قَومٌ أَن یَبسُطُوۤا۟ إِلَیكُمۡ أَیدِیَهُمۡ فَكَفَّ أَیدِیَهُمۡ عَنكُمۡ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلیَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤمِنُون﴾

- ونتيجة استحضار هذه النعمة: اليقين بأن الحافظ الحق هو الله -سبحانه-، وهذه المعرفة تؤدي إلى عمل: وهو التوكل عليه وحده، ولذلك خُتمت الآية بالأمر به.
14.04.202508:16
لا يزال الصابر الشاكر يرى -في الدنيا- أنَّ قدر الله كان خيرا له.. فكيف لو رأى الآخرة؟!
29.03.202515:47
وأنت تقرأ أذكار المساء الآن في آخر لحظات من رمضان، ركز على هذه العبارة:
"وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت"
07.05.202523:30
.
يا له من سؤالٍ يجعلك تراجع كل شيء لديك!
02.05.202509:09
الفتح قادمٌ بإذن الله، و﴿ لَا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا ﴾

فأنفقوا يرحمكم الله...
29.04.202512:05
يزداد الولاء للمؤمن ويتأكد بحسب إيمانه وقربه من الهدى والحق، فصاحب الحق أولى الناس بمحبتك ونصرتك له إذا ظُلم، وهذا من القربة لله عز وجل، وليس ذلك لشخصه، بل للحق الذي معه، والإيمان الذي تحسبه عليه.
.
صمام الأمان -الذي لا أمان وراءه- هو التوجه بالعبودية لله وحده دون من سواه، تذللا حقيقيا وافتقارا خالصا إليه لا لغيره، وانقيادا تاما لأمره، لا لمرادات الخلق وأهواء النفوس، ومحبةً تدفعك لبذل أغلى ما لديك في سبيل أن يرضى عنك ويقربك إليه.

تلك عروةٌ وثقى لا انفصام لها، وصراطٌ مستقيمٌ لا اعوجاج فيه، "يضمن" للسائر عليه -بإذن الله ونعمته- الثبات وعدم الزيغ، والحياة الطيبة في الدنيا والآخرة.
10.04.202517:23
الحقيقة التي تقلب كل خططك وموازينك:
( وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور )
28.03.202501:35
مهما وقفت.. ومهما بذلت في عبادتك وعملك وسعيك، فإياك أن تشعر بالمنة أو التفضل بما قمت به، فلا تزال مقصرا في حق ربك، لا أقول لأنك لم توفي حتى حق نعمةٍ واحدةٍ سابقةٍ فحسب، بل أقول لأن كل هذا الذي تقوم به -إذا قبله الله- فإنه سيجزيك عليه نعمةً جديدةً منه، فعملك -مهما بلغ- محاطٌ بنعمتين، سابقةٍ ولاحقة، ولا تزال المنة لله المنان.
06.05.202504:01
نقولها من قلب لحظات اليأس والاستضعاف، رافعين بها صوتنا، مصدقين وعد ربنا، نقولها بكل ثقةٍ كما قالها محمد ﷺ وصحبه وهم يعذبون في مكة: "سيُهزم الجمع .. ويولون الدبر".
وليأتين يومٌ تُتلى فيه سورة القمر في محراب بيت المقدس وقد رأى الناس تأويلها رأيَ العين.
01.05.202517:35
وإن أولى الناس بالنبي ﷺ، من سار على هديه ثم نصر أمته.. أمته يا قوم أمته!
24.04.202513:02
هناك قدرٌ من الفقه في الدين لن تجده في كتابٍ من كتب العلم، ولا تتحصله إلا بالتعرض الطويل المتأني للوحي بنفسك.
18.04.202511:20
فرقٌ بين من يأتي يوم القيامة مقصرا، وبين من يأتي مقصرا لكنَّ معه استغفارا كثيرا.
08.04.202508:34
ما أثقل هذه الأيام على من كان لديه أدنى ولاءٍ لأمته!

الكرب شديدٌ شديد، ومن ينظر إلى الممكن يستصغر عمله، ومن ينظر إلى غير الممكن يصيبه اليأس والعجز.

ولا مخرج من ذلك اليأس -بعد بذل الممكن اليوم- إلا بالعمل الحقيقي الدؤوب في الصفوف الخلفية، وتكميل النقص للجولة القادمة، ثم اليقين بوعد الله..

ومن يوفقه الله لذلك فإنه سيشتعل همةً وعملا، ولن يجد اليأسُ -بإذن الله- طريقا إلى قلبه.
27.03.202520:43
سيتكئُ يوما أولئك المتعبون..
الساهرون الليالي الطوال قياما يصلون..
العاكفون زهرة عمرهم من العلم والهدى يزدادون..
المرابطون دون راحةٍ على ثغورهم يجاهدون..

سيتكئون يوما على أنعم الأسِرَّة، وفي أبذخ ترف، اتكاءً ذكره الله في عليائه، وخلَّد مشهده في كتابه، وامتدحه ثوابا لأوليائه العاملين..

( مُّتَّكِـِٔینَ فِیهَا عَلَى ٱلأَرَاۤىِٕكِ
نِعمَ ٱلثَّوَابُ
وَحَسُنَتۡ مُرتَفَقࣰا)
显示 1 - 24 163
登录以解锁更多功能。