

16.04.202515:04
الزهد لابن المبارك
14.04.202513:50
في " صحيحي البخاري ومسلم " عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: " إذَا سَمِعْتُمْ نُهَاقَ الحَمِيرِ فَتَعَوَّذُوا بالله مِنَ الشَّيْطانِ، فإنَّهَا رأتْ شَيْطاناً، وَإذا سَمِعْتُمْ صِياحَ الدّيَكَةِ فاسْأَلُوا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فإنَّها رأتْ مَلَكاً ".انتهى.
12.04.202514:05
https://t.me/abdalrhman282002
أخي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، إن كنت ترى الصلاح فيما دونهُ أحد الإخوة، فانشرها عندك لعل الله يرفعني وإياك بذلك الدرجات العلا في الدارين، إن كنت ترى محتواها أهلاً طبعاً ، وجزاك الله خيرا ...
أخي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، إن كنت ترى الصلاح فيما دونهُ أحد الإخوة، فانشرها عندك لعل الله يرفعني وإياك بذلك الدرجات العلا في الدارين، إن كنت ترى محتواها أهلاً طبعاً ، وجزاك الله خيرا ...


03.04.202513:54
الزهد لابن المبارك
转发自:
محمد السلمي



27.03.202522:14
إلى عشاق مخالفة المعاصرين.
هذا الأثر رواه ما شاء الله من العلماء بنفس الإسناد أو بإسناد مخالف كالمروزي والبخاري وابن المنذر والفاكهي وسعيد بن منصور ونقله عنهم ما شاء الله من العلماء، كلهم لم يذكروا كلمة «تكبيرًا واحدًا»، بل كلهم أوقفوه عند كلمة «تكبيرًا» دون ذكر لفظ «واحدًا». وحتى البيهقي الذي تنقلون عنه الأثر اختلفت مخطوطات الكتاب وطبعاته فبعضهم أسقطها وبعضهم أثبتها والراجح عندي أنها زيادة من النساخ لأنه لم يشر لها أحد من علماء الحديث، فيقول وقد زاد البيهقي في الرواية كذا.
وأما نقلكم لكون الذكر الجماعي سنة فلا أحد يقول هو بدعة، وإنما يقصد العلماء المعاصرون صفة معينة في الذكر الجماعي هي البدعة وليس كل ذكر جماعي، وهي الصورة التي يوافق فيها الصوت الصوت عمدًا، قال ابن باز: «التكبير الجماعي المبتدع هو أن يرفع جماعة - اثنان فأكثر - الصوت بالتكبير جميعا يبدءونه جميعا وينهونه جميعا بصوت واحد وبصفة خاصة».
هذا الأثر رواه ما شاء الله من العلماء بنفس الإسناد أو بإسناد مخالف كالمروزي والبخاري وابن المنذر والفاكهي وسعيد بن منصور ونقله عنهم ما شاء الله من العلماء، كلهم لم يذكروا كلمة «تكبيرًا واحدًا»، بل كلهم أوقفوه عند كلمة «تكبيرًا» دون ذكر لفظ «واحدًا». وحتى البيهقي الذي تنقلون عنه الأثر اختلفت مخطوطات الكتاب وطبعاته فبعضهم أسقطها وبعضهم أثبتها والراجح عندي أنها زيادة من النساخ لأنه لم يشر لها أحد من علماء الحديث، فيقول وقد زاد البيهقي في الرواية كذا.
وأما نقلكم لكون الذكر الجماعي سنة فلا أحد يقول هو بدعة، وإنما يقصد العلماء المعاصرون صفة معينة في الذكر الجماعي هي البدعة وليس كل ذكر جماعي، وهي الصورة التي يوافق فيها الصوت الصوت عمدًا، قال ابن باز: «التكبير الجماعي المبتدع هو أن يرفع جماعة - اثنان فأكثر - الصوت بالتكبير جميعا يبدءونه جميعا وينهونه جميعا بصوت واحد وبصفة خاصة».


20.04.202502:49
﴿ أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ ۗ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ۗ ﴾


15.04.202517:35
مواعظ ابن أبي الدنيا


14.04.202513:47
فتنة النووي


11.04.202514:17
صحيح مسلم


31.03.202519:53
التوبة لابن أبي الدنيا
25.03.202521:39
هل تبطل الصلاة بسجدة سورة {ص}؟
أرسل لي بعض الأخوة كلاماً لبعض مشيخة الحنابلة المعاصرين يتكلم عن أن المأموم إذا سجد إمامه في {ص} لا يسجد (والمقصود قوله تعالى: {وظن داود أنما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب}).
وأنه إذا فعل تبطل صلاته.
وهذا يقال أنه (معتمد المذهب) عند المتأخرين من الحنابلة، وهذا مثال جيد لنقد الوثوق الشديد الذي نراه عند البعض بموضوع (معتمد المذهب).
فإبطال الصلاة بسجدة {ص} ليس رواية عن أحمد البتة، وليس الأمر كذلك فحسب، وإنما ثبت عنه أنه سجد في {ص} خلف الإمام في التراويح.
قال أبو داود: "رأيت أحمد يسجد في {ص} خلف إمامه في التراويح وفي {إذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ} عند {يسَجُدُونَ} وفي {اقرأ} وختم به ليلة سبع وعشرين، فلما فرغ من قراءة {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ} رفع الإمام يديه في الصلاة ورفع الناس وأحمد معنا فقام ساعة يدعو ثم ركع، وكان ذلك عن رأي أبي عبد اللَّه، فيما أخبرت أنه أمره بذلك، وشهدته يأمره بذلك ويخاوضه فيه". "مسائل أبي داود" (450)
وهذه الرواية لا تُذكر في عموم كتب المتأخرين التي بحثت المسألة، وهذا يدلك على ضرورة الرجوع للمصادر المتقدمة وعدم الاعتماد على المتأخرين فقط.
وعن أحمد روايتان في سجدة {ص}، والقول بأنها سجدة رواه عنه ابن هانيء وابنه عبد الله وصالح والأثرم والفضل بن زياد (هي رواية الأكثر)، وأما رواية أنها ليست سجدة فنسبها أبو يعلى لحرب والمروذي، ولاختيار الخرقي لها غلبت المشهور عن الإمام في الزمن القديم!
وقال الترمذي في جامعه: "فرأى بعض أهل العلم أن يسجد فيها، وهو قول سفيان، وابن المبارك، والشافعي، وأحمد، وإسحاق، وقال بعضهم: إنها توبة نبي، ولم يروا السجود فيها".
وقال ابن المنذر في الأوسط: "2818 - حدثنا إسماعيل، ثنا أبو بكر، قال: ثنا معتمر بن سليمان، عن أبي معن، عن أبي العالية، قال: «كان بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يسجد في ص، وبعضهم لا يسجد، فأي ذلك شئت، فافعل» وفعل ذلك طاوس، وهو قول سعيد بن جبير، والحسن البصري، ومسروق، وأبي عبد الرحمن السلمي، وبه قال سفيان الثوري، وأحمد، وإسحاق، وأبو ثور، وأصحاب الرأي. وفيه قول ثان: وهو أن لا يسجد في ص وممن كان لا يسجد فيها: عبد الله بن مسعود، وعلقمة، وأصحاب عبد الله، وكان الشافعي لا يرى السجود فيها. وبالقول الأول أقول".
فلاحظ أن كلا من الترمذي وابن المنذر نسبا لأحمد القول بسجدة {ص}.
وحتى على القول بأنها ليست سجدة فإن القول ببطلان الصلاة بها شديد، ولا توجد فيها رواية عن أحمد، وقد كان الإمام لا يرى القنوت في الفجر وفي النصف الأول من رمضان، وإذا قنت الإمام يقنت معه.
وهذا أبو يعلى مع قوله بأنها سجدة شكر وليست سجدة تلاوة، قال بأنه لا يعرف رواية عن أحد بإبطال الصلاة بها.
قال أبو يعلى في التعليق الكبير (1/301) : "واحتج: بأنه لو كان للشكر، لبطلت الصلاة به.
والجواب: أنا لا نعرف الرواية في ذلك، ولو قلنا: إنها تبطل كسائر سجود الشكر، لم يمتنع، وإن قلنا: لا تبطل، فوجهه: أن سبب العلم بهذه النعمة هو القرآن وإذ سبب، وجعل العلم بالسبب من جهة التلاوة لم تبطل الصلاة، وتخالف سائر سجود الشكر".
واختار هذا ابن مفلح في المبدع فقال: "فعلى هذا يسجد خارج الصلاة، فإن سجد فيها عالما بطلت، ذكره الجماعة، وقيل: لا تبطل؛ وهو أظهر؛ لأن سببها من الصلاة".
وعليه لا ينبغي الهجوم على الحكم ببطلان صلوات الناس بقول فيه كل هذا التردد، وليس فيه رواية محققة عن الإمام، والطرف الآخر معه أدلة، حتى أن البخاري يختار السجود في {ص} ويروي فيه حديثاً، وكذا تلميذه الترمذي، وهذا مثال على عيوب المذهبية بصورتها المتأخرة.
أرسل لي بعض الأخوة كلاماً لبعض مشيخة الحنابلة المعاصرين يتكلم عن أن المأموم إذا سجد إمامه في {ص} لا يسجد (والمقصود قوله تعالى: {وظن داود أنما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب}).
وأنه إذا فعل تبطل صلاته.
وهذا يقال أنه (معتمد المذهب) عند المتأخرين من الحنابلة، وهذا مثال جيد لنقد الوثوق الشديد الذي نراه عند البعض بموضوع (معتمد المذهب).
فإبطال الصلاة بسجدة {ص} ليس رواية عن أحمد البتة، وليس الأمر كذلك فحسب، وإنما ثبت عنه أنه سجد في {ص} خلف الإمام في التراويح.
قال أبو داود: "رأيت أحمد يسجد في {ص} خلف إمامه في التراويح وفي {إذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ} عند {يسَجُدُونَ} وفي {اقرأ} وختم به ليلة سبع وعشرين، فلما فرغ من قراءة {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ} رفع الإمام يديه في الصلاة ورفع الناس وأحمد معنا فقام ساعة يدعو ثم ركع، وكان ذلك عن رأي أبي عبد اللَّه، فيما أخبرت أنه أمره بذلك، وشهدته يأمره بذلك ويخاوضه فيه". "مسائل أبي داود" (450)
وهذه الرواية لا تُذكر في عموم كتب المتأخرين التي بحثت المسألة، وهذا يدلك على ضرورة الرجوع للمصادر المتقدمة وعدم الاعتماد على المتأخرين فقط.
وعن أحمد روايتان في سجدة {ص}، والقول بأنها سجدة رواه عنه ابن هانيء وابنه عبد الله وصالح والأثرم والفضل بن زياد (هي رواية الأكثر)، وأما رواية أنها ليست سجدة فنسبها أبو يعلى لحرب والمروذي، ولاختيار الخرقي لها غلبت المشهور عن الإمام في الزمن القديم!
وقال الترمذي في جامعه: "فرأى بعض أهل العلم أن يسجد فيها، وهو قول سفيان، وابن المبارك، والشافعي، وأحمد، وإسحاق، وقال بعضهم: إنها توبة نبي، ولم يروا السجود فيها".
وقال ابن المنذر في الأوسط: "2818 - حدثنا إسماعيل، ثنا أبو بكر، قال: ثنا معتمر بن سليمان، عن أبي معن، عن أبي العالية، قال: «كان بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يسجد في ص، وبعضهم لا يسجد، فأي ذلك شئت، فافعل» وفعل ذلك طاوس، وهو قول سعيد بن جبير، والحسن البصري، ومسروق، وأبي عبد الرحمن السلمي، وبه قال سفيان الثوري، وأحمد، وإسحاق، وأبو ثور، وأصحاب الرأي. وفيه قول ثان: وهو أن لا يسجد في ص وممن كان لا يسجد فيها: عبد الله بن مسعود، وعلقمة، وأصحاب عبد الله، وكان الشافعي لا يرى السجود فيها. وبالقول الأول أقول".
فلاحظ أن كلا من الترمذي وابن المنذر نسبا لأحمد القول بسجدة {ص}.
وحتى على القول بأنها ليست سجدة فإن القول ببطلان الصلاة بها شديد، ولا توجد فيها رواية عن أحمد، وقد كان الإمام لا يرى القنوت في الفجر وفي النصف الأول من رمضان، وإذا قنت الإمام يقنت معه.
وهذا أبو يعلى مع قوله بأنها سجدة شكر وليست سجدة تلاوة، قال بأنه لا يعرف رواية عن أحد بإبطال الصلاة بها.
قال أبو يعلى في التعليق الكبير (1/301) : "واحتج: بأنه لو كان للشكر، لبطلت الصلاة به.
والجواب: أنا لا نعرف الرواية في ذلك، ولو قلنا: إنها تبطل كسائر سجود الشكر، لم يمتنع، وإن قلنا: لا تبطل، فوجهه: أن سبب العلم بهذه النعمة هو القرآن وإذ سبب، وجعل العلم بالسبب من جهة التلاوة لم تبطل الصلاة، وتخالف سائر سجود الشكر".
واختار هذا ابن مفلح في المبدع فقال: "فعلى هذا يسجد خارج الصلاة، فإن سجد فيها عالما بطلت، ذكره الجماعة، وقيل: لا تبطل؛ وهو أظهر؛ لأن سببها من الصلاة".
وعليه لا ينبغي الهجوم على الحكم ببطلان صلوات الناس بقول فيه كل هذا التردد، وليس فيه رواية محققة عن الإمام، والطرف الآخر معه أدلة، حتى أن البخاري يختار السجود في {ص} ويروي فيه حديثاً، وكذا تلميذه الترمذي، وهذا مثال على عيوب المذهبية بصورتها المتأخرة.


19.04.202514:32
رواه الهروي في ذم الكلام ٧٦/٥ ونقله القاضي في ترتيب المدارك ٤٩/٢ وذكره الشاطبي في الإعتصام ٢٤٨/٢
14.04.202513:57
الدرس (١١٨)
١٢٩ - وَعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتِ: «اعْتَكَفَتْ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم امْرَأَةٌ مِنْ أَزْوَاجِهِ وَهِيَ مُسْتَحَاضَةٌ، فَكَانَتْ تَرَى الدَّمَ وَالصُّفْرَةَ، وَالطَّسْتُ تَحْتَهَا وَهِيَ تُصَلِّي» رَوَاهُ البُخَارِيُّ.
١٢٩ - وَعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتِ: «اعْتَكَفَتْ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم امْرَأَةٌ مِنْ أَزْوَاجِهِ وَهِيَ مُسْتَحَاضَةٌ، فَكَانَتْ تَرَى الدَّمَ وَالصُّفْرَةَ، وَالطَّسْتُ تَحْتَهَا وَهِيَ تُصَلِّي» رَوَاهُ البُخَارِيُّ.
13.04.202515:27
قال ابن القيم رحمه الله تعالى :
ولما كان جهاد أعداء الله في الخارج فرعا على جهاد العبد نفسه في ذات الله، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( «المجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه» ) كان جهاد النفس مقدما على جهاد العدو في الخارج، وأصلا له، فإنه ما لم يجاهد نفسه أولا لتفعل ما أمرت به وتترك ما نهيت عنه ويحاربها في الله لم يمكنه جهاد عدوه في
الخارج.
زاد المعاد📕
ولما كان جهاد أعداء الله في الخارج فرعا على جهاد العبد نفسه في ذات الله، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( «المجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه» ) كان جهاد النفس مقدما على جهاد العدو في الخارج، وأصلا له، فإنه ما لم يجاهد نفسه أولا لتفعل ما أمرت به وتترك ما نهيت عنه ويحاربها في الله لم يمكنه جهاد عدوه في
الخارج.
زاد المعاد📕


10.04.202508:05
فائدة
29.03.202518:39
الرد على تخبيص بعض المسلمين وعبارة "حنبلياً غداً عيد لجميع المسلمين"
في حديث كريب أن أم الفضل بنت الحارث بعثته إلى معاوية بالشام، قال: فقدمت الشام فقضيت حاجتها، واستهل علي رمضان وأنا بالشام، فرأيت الهلال ليلة الجمعة، ثم قدمت المدينة في آخر الشهر، فسألني عبد الله بن عباس ثم ذكر الهلال، فقال: متى رأيته؟ فقلت: رأيته ليلة الجمعة، فقال: أنت رأيته؟ فقلت: نعم، ورآه الناس وصاموا وصام معاوية فقال: لكنا رأيناه ليلة السبت، فلا نزال نصوم حتى نكمل ثلاثين أو نراه، فقلت: ألا تكتفي برؤية معاوية ؟ فقال: لا، هكذا أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم. رواه مسلم
في حديث كريب أن أم الفضل بنت الحارث بعثته إلى معاوية بالشام، قال: فقدمت الشام فقضيت حاجتها، واستهل علي رمضان وأنا بالشام، فرأيت الهلال ليلة الجمعة، ثم قدمت المدينة في آخر الشهر، فسألني عبد الله بن عباس ثم ذكر الهلال، فقال: متى رأيته؟ فقلت: رأيته ليلة الجمعة، فقال: أنت رأيته؟ فقلت: نعم، ورآه الناس وصاموا وصام معاوية فقال: لكنا رأيناه ليلة السبت، فلا نزال نصوم حتى نكمل ثلاثين أو نراه، فقلت: ألا تكتفي برؤية معاوية ؟ فقال: لا، هكذا أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم. رواه مسلم
25.03.202502:53
أعدت الإستفسار من الشيخ ابو جعفر بالمسألة وهذا آخر ما قاله في هذه المسألة


17.04.202505:16
الشيخ ابو جعفر الخليفي حفظه الله
14.04.202513:52
مَا العَيْبُ إلَّا فِي خِلَافِ النَّصِّ لَا ... رَأيِ الرِّجَالِ وَفِكْرَةِ الأذْهَانِ
أَنْتُمْ تَعِيبُونَا بِهَذَا وَهْوَ مِنْ ... تَوْفِيقِنَا وَالفَضْلُ لِلْمنَّانِ
فَلْيهْنِكُمْ خُلْفُ النُّصُوصِ وَيهْنِنَا ... خُلْفُ الشُّيُوخِ أَيَسْتوِي الخُلْفَانِ؟
وَاللهِ مَا تسْوَى عُقُولُ جَميعِ أهْـ ... ـلِ الأَرْضِ نَصًّا صَحَّ ذَا تِبْيَانِ
{نونية ابن القيم}
أَنْتُمْ تَعِيبُونَا بِهَذَا وَهْوَ مِنْ ... تَوْفِيقِنَا وَالفَضْلُ لِلْمنَّانِ
فَلْيهْنِكُمْ خُلْفُ النُّصُوصِ وَيهْنِنَا ... خُلْفُ الشُّيُوخِ أَيَسْتوِي الخُلْفَانِ؟
وَاللهِ مَا تسْوَى عُقُولُ جَميعِ أهْـ ... ـلِ الأَرْضِ نَصًّا صَحَّ ذَا تِبْيَانِ
{نونية ابن القيم}
13.04.202515:24
قال الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله:
"منْ لُطف الله بعباده، أنه يُقدِّر أرزاقهم بِحَسبِ عِلْمهِ بمصلحتهم لا بحسب مراداتهم، فقد يريدون شيئًا وغيره أصلح، فيُقدِّر لهم الأصلح وإن كرهوه، لطفًا بهم وبرًا وإحسانًا."
المواهب الربانية(ص ١٤٨)
"منْ لُطف الله بعباده، أنه يُقدِّر أرزاقهم بِحَسبِ عِلْمهِ بمصلحتهم لا بحسب مراداتهم، فقد يريدون شيئًا وغيره أصلح، فيُقدِّر لهم الأصلح وإن كرهوه، لطفًا بهم وبرًا وإحسانًا."
المواهب الربانية(ص ١٤٨)
03.04.202513:55
وعن علي رضي الله عنه قال: [بلغني أن نساءكم ليزاحمن العلوج في الأسواق، أما تغارون؟! إنه لا خير فيمن لا يغار].
رواه أحمد في المسند
رواه أحمد في المسند


28.03.202503:08
الزهد لابن المبارك
转发自:
الداء والدواء 📚.



20.03.202500:34
عن أبي نوفل قال عبيد بن عمير:
الزهد للإمام أحمد 📒
«إن بخلتم بالمال أن تنفقوه، وجبنتم عن العدو أن تقاتلوه وأعظمكم الليل أن تساهروه فاستكثروا من قول سبحان الله وبحمده؛ فوالذي نفسي بيده هذا أوجه عند الله من جبلي ذهب وفضة».
الزهد للإمام أحمد 📒
显示 1 - 24 共 45
登录以解锁更多功能。