Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
مِحَكُّ النظر avatar
مِحَكُّ النظر
مِحَكُّ النظر avatar
مِحَكُّ النظر
17.04.202517:43
و المُلتَزِمُ هي كلمة محدثة مولَّدة، و هي ترجع إلى العثمانين أو قبلهم قليلا، و الملتزم كان هو الرجل الذي يتعهد أن يؤدي قدرا معلوما من المال للوالي في مقابل استغلال شيئا من الأرض و كذلك هو الرجل الذي يتعهد أن يؤدي الضرائب للوالي حالَّةً و يجمعها من الناس مؤجَّلةً مع زيادة عليها و تساعده الشرطة في ذلك، و في القرن الماضي أعيد استعمال تلك الكلمة و سُمِّيَ بها الإخوان و أنصار السنة و غيرهم من المسلمين و المصلِّين، و لم أستطع بعد أن أصل إلى أول من سماهم بها أو أقترب منه، و كل كلمة محدثة فإنما يتكلم بها رجل له منزلة فيتبعه الناس عليها، و لكني أظن أنه كان رجلا لئيما خبيثا أراد أن يذمهم بتلك الكلمة و هو كأنه يقول إن ظاهرهم الدين و باطنهم الظلم و أكل أموال الناس بالباطل أو هو على أحسن تقدير يقول إنهم يلزمون أنفسهم بما لا يجب عليهم أو يلزمون أنفسهم بطاعة رجل معين أو جماعة و يؤدون أموالهم إليها في مقابل فائدة يحصلون عليها أو قريب من ذلك، و تلك الكلمة هي كلمة ذمٍّ، و من سمَّى بها أحدا من الناس و هو يعلم تفسيرها فهو يسبُّه بها و يؤذيه و لا يمدحه.*

د. صالح محمد على
17.04.202512:44
النقطة الرابعة: كلامك يوهم بأنه ما لم يثبت بطريق قطعي حرمة شيء فلا نحرمها على الناس! وهذا تأصيل منك على أن الأصل في الأشياء الإباحة طبعا، ولا يُنتقل عن هذا الأصل إلا بشيء قطعي..، ولكن من نظر لكثير من المحرمات لم يجد أنها قطعية، وبعضها يكون مرويا فيه الإجماعات كالمعازف، وتحريمها ليس قطعيا طبعا، ولم يقل أحد إنه لا بد أن يستأني المفتون حتى يجدوا القاطع على التحريم!
بل يكفي غلبة الظن في ذلك، ورجحان الحرمة على الإباحة بشرط أن يكون المفتي محصلا للأدوات، مستأهلا لهذا الحكم، ثم إن أخطأ بعد ذلك في حكمه فلا شيء عليه، ولا استنكار وتشنيع كهذا الذي أراه منك كأن من فعل ذلك فعل منكرا عظيما!

متى تستنكر؟ إن قطع المحرم بهذا الحكم دون دليل قطعي وحمل الناس عليه حملا عاما وجوبا، بحيث الوقوع في دين المخالف، والإنكار على مقلد المخالف ونحو ذلك.

وأيضا إن كان المفتي غير مؤهل للحكم في هذا الأمر.

وهذان الاعتراضان جزئيان، يتنافيان مع اعتراضك العام الشامل للظاهرة، وليس لمجرد وقوع بعض العوارض الباطلة في هذا الأمر، كعدم أهلية المحرم، أو غلوه في التحريم وبغيه على مخالفه...

الخلاصة هذه ظاهرة صحية جدا، وهي من الأمور الواجبة حرصا على الدين، كل ما في الأمر أنها تحتاج إلى شيء من الضبط والإحكام، وكثيرا ما يأخذ الناس حكم الشيء بعينه فيعممه على النوع فيقع في الخطأ كما كان من صاحب المنشور.
14.04.202514:29
بهذه المناسبة لفترة (قرابة السنتين تقريبا) تركت المذهب بسبب سفاهة محمد عبد الواحد، وحصل لي نفور منه.. وتشفعت!

ثم عدت له بعد أن هدأت نفسي، فلا ينبغي مؤاخذة المذاهب بسفاهات بعض أصحابها..
07.04.202500:37
«حدثنا عبد الله، حدثني أبي، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا صفوان بن عمرو، عبد الرحمن بن جبير بن نفير، عن أبيه قال الوليد: وحدثني ثور، عن خالد بن معدان، عن جبير بن نفير قال: لما فتحت قبرس وفرق بين أهلها فبكى بعضهم إلى بعض رأيت أبا الدرداء جالسا وحده يبكي فقلت: يا أبا الدرداء ما يبكيك في يوم أعز الله فيه الإسلام وأهله؟ قال: ويحك ياجبير، ما أهون الخلق على الله إذا هم تركوا أمره! بينا هي أمة قاهرة ظاهرة لهم الملك، تركوا أمر الله عز وجل فصاروا إلى ما ترى

الزهد للإمام أحمد
04.04.202523:22
👆🏼• وقد يُعلل الحكم بتعظيم الصور المضاهي لتعظيم المشركين لأوثانهم، ولذلك قال الفقهاء لا بأس بالصور التي تُمتهن، كالتي تُداس وتُفتَرش ونحو ذلك، لانتفاء هذه العلة، وقد روى الإمام في المسند أن النبي صلى الله عليه وسلم اتكأ على مخدة فيها صورة، ولذلك سأل عبدُ الله الإمامَ أحمد عمّا يُكره من التماثيل (أي الصور ولو غير مجسّمة)، فقال: "ما نُصب نصبًا"، ومن الفقهاء من علل استثناء عرائس البنات بالامتهان أيضًا، وجعلوا منه الاستعمال في الحياة اليومية، كالمنقوش على الأطباق والعملات النقدية المبتذلة في معاملات الناس، خاصة على القول بأن الرأس والصدر صورة كما هو ظاهر رواية المروذي في الورع، وهذه العلة أشد انتفاء في الرسوم الإليكترونية، فالصور الخيالية على الشاشات ليست محلًا للتعظيم، وإن قيل هذه علة منع استعمال لا تصوير كما أومأ إليه مرعي في الغاية في زكاة الحلي فقد يُجاب بأن هذا ليس فيما ينتفي فيه كل وجه من أوجه التعظيم بالاستعمال، والله أعلم.

• وقد يُعلل الحكم بأنه مخافة الفتنة وعودة الناس لعبادة الأوثان لقرب عهدهم بها، وهذا انتفاؤه ظاهر فيما نحن فيه.

وهذا لا يُقال إنه المذهب، وليس قطعيًا بلا شك، بل هو رأيٌ أراه، والمسألة محتملة، ويظهر مما ذُكر اختلاف الحال من بعض الوجوه في شاشات الحبر الإليكتروني فضلًا عن الروبوتات ونحوها، فهذا بحثٌ آخر ونظر آخر، والله أعلم.
26.03.202502:06
"ليس المقصود من المرأة مُجرَّد قضاء الشهوة؛ بل أن تَصِير شريكةً للرجل في ترتيب المنزل وإعداد مهماته من المطعوم والمشروب والملبوس، وأن تكون ربةَ البيت وحافظةً للباب، وأن تكون قائمةً بأمور الأولاد والعبيد، وهذه المهمات لا تتم إلا إذا كانت مقصورة الهمة على هذا الرجل الواحد منقطعة الطمع عن سائر الرجال".

#شذرات_من_مفاتيح_الغيب


هذا النقلُ يهدم زعم الذكوريين المتخلفين الذين يقولون إن إطلاق" الشريكة" على الزوجة هو تأثُّر بالاتجاه النسوي، فها هو الرازي يستخدمه منذ ثمانية قرون ماضية قبل أن يَخلق الله النسويين والنسويات، بل القرآن يستعمل لفظ" الصاحبة " وهو قريب في المعنى من " الشريكة"، وفي الحديث " النساء شقائق الرجال" أي مثيلات لهم ونظائر وأشباه، طبعا لا ندّعي أن جميع الأمور والمسائل المتعلقة بالمرأة الآن مطابقة تماما لِما كان في السابق، بل للبيئة والظروف الاجتماعية مَدخل كبير في التصورات الشرعية المتعلقة بأحكام النساء، وإنما المقصود أن هذا المعنى وهو أن المرأة شريكة للرجل لا علاقة له بالنسوية ولا يحزنون، بل هو معنى شرعي ومستعمل في ألسنة العلماء.
17.04.202515:40
لو استبدلنا وصف ملتزم/ ملتزمين بوصف عدل/ عدول مع اعتبار ضابط العدالة المذكور في الفقه لكان أقرب من هذا الوصف المائع الظاهري الشكلي الذي به يقع البغي بحق وبغير حق على المسلمين.

ومن اللطيف أننا لو طبقناه لوجدنا كثيرا من الموصوفين بالالتزام غير عدول، وكثيرا من الموصوفين بعدم الالتزام عدولا!
النقطة الثالثة: أن الإباحة إن لم تكن قطعية، وكان هناك اشتباه في هذه المحدثة بشيء من الحرام، واجتهد مستأهل لذلك في الحكم، وأداه بحثه واجتهاده بإلحاق هذه المحدثة بأصل محرم..فهذا ما لا إشكال فيه، بل إنكار ذلك يفتح الباب للناس على استباحة المحرمات، لا سيما مع النقطة القادمة التي كانت بالنسبة لي عجيبة العجائب!
...
06.04.202516:03
«وسمعت شيخ الإسلام يقول: كما أن خير الناس الأنبياء، فشرُّ الناس من تشبَّه بهم من الكذابين، وادّعى أنه منهم، وليس منهم.

فخير الناس بعدهم العلماء والشهداء والمتصدقون المخلصون، فشرُّ الناس من تشبَّه بهم، يوهم أنه منهم وليس منهم».

ابن القيم تـ751 هـ
04.04.202523:22
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد ..
فقد اتفق جماهير الفقهاء على وجود قدر مُحرَّم من تصوير ذوات الأرواح (أي صناعة صور على مثالها بالنحت أو الرسم أو النقش أو التطريز أو غير ذلك)، ثم اختلفوا في هذا القدر المحرَّم وعلة تحريمه، وقد ذهبت طائفة منهم إلى اختصاص التحريم بالمنحوتات المجسمة ذات الطول والعرض والارتفاع (التي يسميها الناس الآن التماثيل)، وذهب جمهور الفقهاء من الحنفية والشافعية والحنابلة إلى عدم اختصاص التحريم بذلك، بل يدخل في ذلك طرق التصوير الأخرى، وهذا قولٌ قوي، تدل عليه نصوص كثيرة صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين، لكن هذا الحكم مقيّدٌ عندهم بقيود معروفة.

هذا الكلام كله معلوم مشهور، لكن ما أردت بيانه هو أني أذهب إلى أن الرسم (أو النمذجة) الإلكتروني (الديجيتال) خارجٌ عن هذا الباب، وبيان هذا يحتاج إلى تحرير وتفصيل طويل، واستقصاء للإيرادات والجواب عنها، مما لا يسمح به تكدُّر البال وضيق الوقت واعتلال البدن، لكن سألخّص بعض ما ذكرته عفو الخاطر منذ مدة في بعض المدارسات مع الطلبة في مجموعات معهد البهوتي ..

علة التحريم في هذه المسألة مشكلة، وتحتاج إلى بسط وتحرير، على المذهب وغيره، وهي إما مركبة أو متعددة أو مركبة متعددة، احتمالات تحتها احتمالات، وبغض النظر عن ذلك نبحث في أفراد أو أجزاء هذه العلل:

• فالتحريم قد يُعلل بالتصوير بقصد العبادة، أو قصد أن يكون المرء - وهمًا وكذبا - ندًا لله في الخلق والتصوير، كالذي قال - وهمًا وكذبًا - لإبراهيم عليه السلام: [أنا أُحيي وأميت]، وقد ذهب بعض الفقهاء إلى أن هذا هو ظاهر الحديث القدسي: "ذَهَبَ يَخْلُقُ خَلْقًا كَخَلْقِي"، فالتحريم ههنا متعلق بهذا القصد أو الفعل الذي يظهر فيه ذلك القصد، ولا يختص الحكم من هذه الحيثية بذوات الأرواح، بل يدخل في ذلك كل خلق الله سبحانه، ولذلك جاء في تتمة الحديث: "فَلْيَخْلُقُوا ذَرَّةً ، أوْ لِيَخْلُقُوا حَبَّةً، أوْ لِيَخْلُقُوا شَعِيرَةً"، وتحقق هذه العلة أبعد في التصوير الإليكتروني على أي حال كما هو ظاهر.

• وقد يُعلل الحكم بمضاهاة خلق الله سبحانه، وشرط حصول المضاهاة عند الفقهاء أن تكون الصورة محلًا للروح والحياة في العادة والحس العام الإجمالي (بخلاف حياة النبات مثلًا أو بعض الخصائص الروحية الغيبية للجمادات)، مما يتعلق به الأمر بالإحياء ونفخ الروح، ولذلك قال جماهير الفقهاء إن الصورة إذا أزيل منها ما لا تبقى معه الحياة فلا بأس بها، وليس هذا متعلقًا بالهيئة، بل بالهيئة والمادة كليهما، والصور الإليكترونية ليست محلًا للحياة والروح بالمعنى المذكور، بل هي صور افتراضية خيالية (Virtual)، أشبه بصورة الذهن، أو الظل، أو انعكاس الصورة في المرآة وصفحة الماء، أو جهاز العرض (Projector)، أو الهولوجرام، ونحو ذلك، والخيال وآشعة الضوء ليس مما تحله الحياة والروح بالمعنى المذكور، وهو أبعد عن ذلك من نصف الجسد، فالرسم الحقيقي يُلمَس ويُنصَب ويُحمَل ونحو ذلك، ويرى كما يُرى الحيوان، وهيئته متعلقة بما له وجود حقيقي (بمعنى من المعاني مفهوم)، كصبغ على ورق وغيره أو حفر في صخر أو خيوط منسوجة، أما الصورة الإليكترونية فلا وجود لها حقيقي ولا ثبات، والشاشة - تبسيطًا واختزالًا - أشبه بمجموعة من اللمبات المتراصة التي تشع أضواء ملونة (بشكل متجدد لعدة مرات في الثانية بحسب معدل تحديث الشاشة بالهرتز وهذا لا علاقة له بمسألة عدم بقاء الأعراض!)، والمرئي في هذه الحالة ليس نفس جسم الشاشة بل آشعة الضوء المبثوثة منها، وهذا (من) أسباب أن شاشات الهاتف لا تُرى مع سطوع الشمس القوي، ولذلك كلما كانت شدة إضاءة الشاشة أكبر (أي درجة السطوع بالـ nits) شوهدت صورها أفضل تحت الشمس، فضلا عن أن الصورة تروح وتجيء وتختفي وتنطفئ، وقد ذهب بعض الفقهاء إلى استثناء الصورة التي لا تدوم، كرجل الثلج الذي يذوب مع الوقت مثلا، مع أن له وجودًا حقيقيًا، فالفرق بين البابين كبير أيضًا.
ويحسن ههنا التنبه إلى التصوير الرقمي الحديث ما هو إلا رسم إليكتروني عند التحقيق، فهو من هذا الباب، واستحضار علة إباحة التصوير الفوتوغرافي القديمة في هذا السياق خطأ، أي أن ذلك مجرد حبسٍ للظل، لأن هذا كان صادقًا على المُصوَّر على الأفلام الضوئية، أما التصوير الرقمي فمستشعر الكاميرا فيه - تبسيطًا واختزالًا - يحلل الضوء الداخل إلى مجموعة من النقاط / البكسلات، ويحدد شدة الضوء في كل منها ويحدد لونها من خلال المرشّحات، ثم تحوّل ذلك إلى بيانات، ثم المعالج يعيد رسم الصورة على الشاشة وفقًا لهذه البيانات الناتجة عن التحليل، كمن يرسم بيده صورة طبق الأصل من شخص يراه. 👇🏼
25.03.202500:25
● والذي يضيع عمود الأمر، لا يقيم ذروة سنامه، والشيء من معدنه لا يستنكر، ورب كاسية في الدنيا، عارية يوم القيامة، ودعاء الضعيف العاجز أنفع من قوة القوي، والحزن ليس قربة إلى الله، واليأس أخو الكفر، والله يحب الصابرين، والله ولي المؤمنين، والعاقبة للمتقين، والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

دكتور صالح محمد علي
17.04.202514:55
صدق، وقد جربت ذلك لمدة تقارب السنتين، فوجدت هذا الأثر الذي ذكره!
هذا اعتراض غريب عجيب يصادم أصلا من أصول الشريعة مصادمة واضحة من عدة نقاط..

النقطة الأولى: مسألة الأصل في الأشياء مفيهاش شبه اتفاق ولا حاجة، وفيه علماء تقال من كل المذاهب قائلون به، والقول بالحظر موجود أيضا بين العلماء..

النقطة الثانية: الطبيعي جدا عند وجود أي حادثة البحث عن حكمها الشرعي، بل الإقدام على الفعل قبل معرفة حكمه حرام، وتحريم ذلك روي فيه الإجماع! وهذا لا علاقة له بالخلاف في أصل الأشياء؛ لأن الأشياء وإن كان الأصل فيها الإباحة، فلا تأمن أن تكون هذه المحدثة داخلة في جنس من أجناس المحرمات! لا سيما إذا وقع التردد والشك في حرمتها، لصلتها والقرب بينها وبين محرم معروف مثل التصوير..، فالبحث والسؤال واجتهاد المفتين في ذلك من التقوى، والفاعل خلاف ذلك واقع في حرام..
转发自:
طل avatar
طل
07.04.202522:02
بعيدا عن الكلام السابق:
بعض السلفيين ممكن يلفته إظهارك لتبني موقف مخالف لمقالة سلفي معاصر حتى لو قول سلفي في ذاته ولكن غير مشهور بالنسبة له أكثر من أنك تتبع رجل معاصر يعظمه في مسالة خالف فيها مقالات السلف.
06.04.202503:16
«يكفي من الدعاء مع البِر، ما يكفي الطعام من الملح».

أبو ذر الغفاري رضي الله عنه
30.03.202517:05
كل عام وأنتم بخير..

تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.

نسأل الله عز وجل ألا يأتي العيد القادم إلا وأهلنا وإخواننا في غزة منصورون ظافرون على عدوهم..
23.03.202523:48
شعور العجز قاتل..، لا نملك إلا الكلام، حتى الكلام فقد رونقه وأثره لاعتياد المشهد، وعدم الجدوى!!

اللهم اغفر لنا تقصيرنا، وارحمنا وارحمهم، والطف بهم ونجهم يا أرحم الراحمين..، وأهلك عدوك وعدوهم، وكل متخاذل عن نصرتهم..
转发自:
سعد avatar
سعد
17.04.202514:55
الخلاف المحض ومجادلة الكلام ومعرفة التفريعات الغريبة، لا يزيد التجرد لها مع الإعراض عن غيرها إلا قسوة في القلب، وغفلة عن الله، وتماديا في الضلال، وطلباً للجاه، إلا من تداركه الله تعالى برحمته، أو مزج به غيره من العلوم الدينية، ولا برهان على هذا كالتجربة والمشاهدة.


الغزالي
15.04.202518:48
إنا لله وإنا إليه راجعون..

خالي سمير أبو الخير في ذمة الله،
إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى..

أسأل الله أن يرحمه ويغفر له ويسكنه الجنة ويجعل مرضه كفارة له.
07.04.202521:49
«ومنها: أن المعاصي توهن القلب والبدن. أما وهنها للقلب، فأمر ظاهر بل لا تزال توهنه حتى تزيل حياته بالكلية.
وأما وهنها للبدن، فإن المؤمن قوته من قلبه، وكلما قوي قلبه قوي بدنه. وأما الفاجر، فإنه وإن كان قويَّ البدن، فهو أضعف شيء عند الحاجة، فتخونه قوته أحوجَ ما يكون إلى نفسه.
وتأمَّل قوة أبدان فارس والروم، كيف خانتهم أحوج ما كانوا إليها، وقهرهم أهل الإيمان بقوة أبدانهم قلوبهم؟».

ابن القيم تـ751 هـ
05.04.202519:30
"وقد أخبر سبحانه عن القرآن أنه شفاء، فقال تعالى: {ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا
فصلت آياته أأعجمي وعربي قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء} [فصلت: 44].

وقال: {وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين} [الإسراء: 82]، و"من" ها هنا لبيان الجنس لا للتبعيض، فإن‌‌ القرآن كله شفاء، كما قال في الآية الأخرى. فهو شفاء للقلوب من داء الجهل والشك والريب، فلم ينزل الله سبحانه من السماء شفاء قط أعم ولا أنفع ولا أعظم ولا أنجع في إزالة الداء من القرآن".

ابن القيم تـ 751 هـ
26.03.202502:07
الجميل أن النص دا صدر من الرازي صاحب النص المشهور بتاع الذكورية 🌷
20.03.202500:49
" وعلم المنطق من العلوم التي لا يظهر أثرها عند دراسةِ كل مسألة؛ بل من العلوم التمرينية التي تظهر نتائجها بعد طُولِ عَمل".

- الطاهر ابن عاشور-

وبسبب هذا تعظُم رغبةُ الدارس في العلم الذي يرى أثرَه في نفسه في الوقت القريب، وتقلُّ رغبتُه في العلم الذي ليس بهذه المَثابة، بل أحيانا يُصيبه الضجرُ منه والتذمُّر به، ودواء هذا الداء هو أن بعض العلوم الآلية تحتاج إلى وقت ومثابرة في رؤية ثمرتها كما تحتاج إلى وقتٍ أيضا في تحصيلها، الأمر فيها ربما يكون أشبَه بالغذاء الذي يدخُل إلى معدة الإنسان على مَرّ الأيام، لا يُشاهد فائدته ولا يُحسّ بضرورته في تقوية بدنه وبناء قُواه في الوقت العاجل، وإنما على توالي تناول الغذاء يُبنى البدن ويكمُل، فكذلك هذه العلوم التمرينية تعمل في بناء القوة العقلية للإنسان شيئا فشيئا شعُر أو لم يشعر، حتى تأتي لحظة مُعينة يُدرك فيها وظائف هذه الفنون على نحوٍ حقيقي لا نظري. والله أعلم.
显示 1 - 24 64
登录以解锁更多功能。