إسماعيل عرفة
记录
28.03.202523:59
17K订阅者10.04.202500:48
200引用指数16.01.202510:32
5.5K每帖平均覆盖率22.01.202523:59
5.3K广告帖子的平均覆盖率22.03.202523:59
15.29%ER16.01.202510:33
39.12%ERR
17.04.202512:21
من ليس له محراب وأوراد وذلة وانكسار بين يدي الجبار في ظل هذه الفتن؛ كيف يثبت؟
ومن ليس له أصحاب صدق يؤازرونه ويتعاهدونه في ظل عجلة المعيشة الطاحنة؛ كيف يصبر؟
ومن ليس عنده مشروع للأمة يتقرب به إلى الله في ظل هذه الظروف الصعبة؛ كيف يعيش؟
ويا تُرى، من كان يعيش اليوم غافلاً لاهياً لا علاقة له بهموم أمته، في الوقت الذي يُحرَّق فيه إخوانه وهم أحياء، والمسجد الأقصى يُدنّسه أراذل الخلق؛ هل يُدرك حقيقة العقوبة التي أصاب الله بها قلبه؟ وهل سيثبت إن جاءته الفتن العظام وابتليت داره بما ابتليت به دور إخوانه؟
وأمّا من عرف الطريق فاستقام، واتقى الله ما استطاع، وصدق مع ربه، وأحسن ظنه به فلم يقنط من رحمته، وحسَّن نيته، ولزم رفقاء الخير، وأحسن إلى عباد الله، وتجنب مواطن الشر، ولم يركن إلى الذين ظلموا،
وحمل همّ الإسلام، وحمّل غيره هذا الهم، واجتهد في العمل، ولزم الصبر واليقين؛ فما ظنكم برب العالمين كيف يجازيه على صبره وثباته في هذا الزمن الصعب؟! فكيف بمن ابتلي فصبر؟ أم كيف بمن كان حاملاً للواء الإسلام وقد فداه بنفسه وعرضه وماله في قلّة وخوف وغربة؟
ألا فليدرك من فاته شرف الطريق ما فاته قبل أن يبزغ نور الفجر الذي يفوت ببزوغه شرف وسام "السابقين"
ومن ليس له أصحاب صدق يؤازرونه ويتعاهدونه في ظل عجلة المعيشة الطاحنة؛ كيف يصبر؟
ومن ليس عنده مشروع للأمة يتقرب به إلى الله في ظل هذه الظروف الصعبة؛ كيف يعيش؟
ويا تُرى، من كان يعيش اليوم غافلاً لاهياً لا علاقة له بهموم أمته، في الوقت الذي يُحرَّق فيه إخوانه وهم أحياء، والمسجد الأقصى يُدنّسه أراذل الخلق؛ هل يُدرك حقيقة العقوبة التي أصاب الله بها قلبه؟ وهل سيثبت إن جاءته الفتن العظام وابتليت داره بما ابتليت به دور إخوانه؟
وأمّا من عرف الطريق فاستقام، واتقى الله ما استطاع، وصدق مع ربه، وأحسن ظنه به فلم يقنط من رحمته، وحسَّن نيته، ولزم رفقاء الخير، وأحسن إلى عباد الله، وتجنب مواطن الشر، ولم يركن إلى الذين ظلموا،
وحمل همّ الإسلام، وحمّل غيره هذا الهم، واجتهد في العمل، ولزم الصبر واليقين؛ فما ظنكم برب العالمين كيف يجازيه على صبره وثباته في هذا الزمن الصعب؟! فكيف بمن ابتلي فصبر؟ أم كيف بمن كان حاملاً للواء الإسلام وقد فداه بنفسه وعرضه وماله في قلّة وخوف وغربة؟
ألا فليدرك من فاته شرف الطريق ما فاته قبل أن يبزغ نور الفجر الذي يفوت ببزوغه شرف وسام "السابقين"
转发自:
أحمد قنيطة
14.04.202516:37
قيادي بحماس للجزيرة:
- وفدنا المفاوض فوجئ بأن المقترح الذي نقلته #مصر يتضمن نصا صريحا بشأن نزع سلاح المقاومة
- مصر أبلغتنا أنه لا اتفاق لوقف الحرب دون التفاوض على نزع سلاح المقاومة
- الحركة أبلغت #مصر أن المدخل لأي اتفاق هو وقف الحرب والانسحاب وليس السلاح
- حماس أبلغت #مصر أن نقاش مسألة سلاح المقاومة مرفوض جملة وتفصيلا
- حماس أبلغت #مصر أن سلاح المقاومة حق أساسي من حقوق شعبنا الفلسطيني غير خاضع للنقاش
- وفدنا المفاوض فوجئ بأن المقترح الذي نقلته #مصر يتضمن نصا صريحا بشأن نزع سلاح المقاومة
- مصر أبلغتنا أنه لا اتفاق لوقف الحرب دون التفاوض على نزع سلاح المقاومة
- الحركة أبلغت #مصر أن المدخل لأي اتفاق هو وقف الحرب والانسحاب وليس السلاح
- حماس أبلغت #مصر أن نقاش مسألة سلاح المقاومة مرفوض جملة وتفصيلا
- حماس أبلغت #مصر أن سلاح المقاومة حق أساسي من حقوق شعبنا الفلسطيني غير خاضع للنقاش
10.04.202509:41
•
● أشاهد الآن الحوار مع ابتهال، سبحان من علمها الأدب ومن جعل لسانها يلهج بذكر الله بين الجملة والجملة.
تشرح ابتهال بفصاحة ولغة عالية الأدب ممزوجة بمعالم تأثرها بإيمانها ودينها كيف قررت أن تتحرك لأجل غزة.. وبينت كيف كانت تقضي الليالي تدعو الله تعالى في سجودها بحرقة.. إلى أن قررت أن تتخذ هذه الخطوة دون تراجع أو تردد.
● شرحت الخطوات التي سبقت قرارها بالمواجهة وكيف بدأت تفضح الشركة في مجموعات إسلامية.
وكانت تتلقى نصائح من البعض أن تخشى على عملها ونفسها لأنها تخرج هذه المعلومات.
لكن ذلك زادها يقينا بالخطوة الكبرى التي قررت أن تخطوها دون رجعة، تاركة كل شيء وراءها.
● تشرح ابتهال كذلك عن أثر كل الأدعية والرحلة الروحية الإيمانية التي كانت تعيشها حتى تخطو هذه الخطوة.. وكيف أن تشبعها بكلام الله ومفهوم التوكل عليه زادها يقينا بضرورة الخطوة.
وذكرت كيف أنها التزمت بصلاة الاستخارة يوميا بعد صلاة العشاء... حتى بلغها بعد 7 أيام رسالة قبولها لحضور حفلة Microsoft فتلقتها كرسالة من الله تعالى لتتخذ هذه الخطوة!
والأعجب من ذلك أن مقعدها كان في الخلف، لكن المنظمين طلبوا منها الجلوس في المقدمة فتيقنت أن هذا إلهام رباني ورسالة لها أن: امضِي إن الله معك!
● المحفز الرئيسي لابتهال -حسب ما شرحت- لفعل كل هذا كان خلال شهر رمضان.. فكما بينت أنها قضت كل تهجدها ودعائها فيه سؤال الله: اللهم سهل لي في هذه المظاهرة ويسر لي هذه الخطوة.
● كانت تردد دعاء واحدا قبل الخطوة: رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل العقدة من لساني يفقهوا قولي.
● تقول ابتهال أن كلماتها خرجت عفوية في لحظتها.. وكانت تعلم أن هناك حراسة مشددة في كل المكان، لكنها قررت أن تتقدم وتثق في الله بعد أن توكلت عليه وأنه سيعينها لتقول الكلمات المناسبة.
● تقول ابتهال أن الذي أعانها على نبذ الدنيا هو كثرة الاستغفار لأنها عاشت ذلك الصراع بين التمسك بوظيفتها المرموقة والاكتفاء ببعض الدعم، وبين ترك ذلك كله لله تعالى. فالتزمت بالاستغفار والتفكر في يوم القيامة، وجعلت ناظريها لا يغادران ما يجري في غزة حتى تستمد كل القوة لألّا تتراجع عن قرارها. فيسر الله لها ما بدى لها جبلا وهوّنه.
● تقول ابتهال أن أكثر حديث تعلقت به كان: من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه. كان الحديث يلازمها.. ورأت أثره على قلبها، وكيف أنه منحها دفعة عظيمة من التوكل، وتدبرت في معناه الذي أكد لها أن الفوز في الدنيا والآخرة لن يكون إلا بحسن التوكل وترك ما لا يرضي الله.
● تقول ابتهال أن ما ندين لغزة به عظيم ومهما بذلنا فهو لا يساوي شيئا أمام ما منحته غزة لنا.
● تقول ابتهال، هذه الآية استقرت في قلبي وآلمتني جدا
{وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَٰذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا} [النساء : 75] وكانت نصب عينها ترددها حتى تستمد كل القوة منها.
••
رابط الحلقة:
https://youtu.be/IcgkikevR8U?si=GDcwZjw1hhKSz7FC
•
● أشاهد الآن الحوار مع ابتهال، سبحان من علمها الأدب ومن جعل لسانها يلهج بذكر الله بين الجملة والجملة.
تشرح ابتهال بفصاحة ولغة عالية الأدب ممزوجة بمعالم تأثرها بإيمانها ودينها كيف قررت أن تتحرك لأجل غزة.. وبينت كيف كانت تقضي الليالي تدعو الله تعالى في سجودها بحرقة.. إلى أن قررت أن تتخذ هذه الخطوة دون تراجع أو تردد.
● شرحت الخطوات التي سبقت قرارها بالمواجهة وكيف بدأت تفضح الشركة في مجموعات إسلامية.
وكانت تتلقى نصائح من البعض أن تخشى على عملها ونفسها لأنها تخرج هذه المعلومات.
لكن ذلك زادها يقينا بالخطوة الكبرى التي قررت أن تخطوها دون رجعة، تاركة كل شيء وراءها.
● تشرح ابتهال كذلك عن أثر كل الأدعية والرحلة الروحية الإيمانية التي كانت تعيشها حتى تخطو هذه الخطوة.. وكيف أن تشبعها بكلام الله ومفهوم التوكل عليه زادها يقينا بضرورة الخطوة.
وذكرت كيف أنها التزمت بصلاة الاستخارة يوميا بعد صلاة العشاء... حتى بلغها بعد 7 أيام رسالة قبولها لحضور حفلة Microsoft فتلقتها كرسالة من الله تعالى لتتخذ هذه الخطوة!
والأعجب من ذلك أن مقعدها كان في الخلف، لكن المنظمين طلبوا منها الجلوس في المقدمة فتيقنت أن هذا إلهام رباني ورسالة لها أن: امضِي إن الله معك!
● المحفز الرئيسي لابتهال -حسب ما شرحت- لفعل كل هذا كان خلال شهر رمضان.. فكما بينت أنها قضت كل تهجدها ودعائها فيه سؤال الله: اللهم سهل لي في هذه المظاهرة ويسر لي هذه الخطوة.
● كانت تردد دعاء واحدا قبل الخطوة: رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل العقدة من لساني يفقهوا قولي.
● تقول ابتهال أن كلماتها خرجت عفوية في لحظتها.. وكانت تعلم أن هناك حراسة مشددة في كل المكان، لكنها قررت أن تتقدم وتثق في الله بعد أن توكلت عليه وأنه سيعينها لتقول الكلمات المناسبة.
● تقول ابتهال أن الذي أعانها على نبذ الدنيا هو كثرة الاستغفار لأنها عاشت ذلك الصراع بين التمسك بوظيفتها المرموقة والاكتفاء ببعض الدعم، وبين ترك ذلك كله لله تعالى. فالتزمت بالاستغفار والتفكر في يوم القيامة، وجعلت ناظريها لا يغادران ما يجري في غزة حتى تستمد كل القوة لألّا تتراجع عن قرارها. فيسر الله لها ما بدى لها جبلا وهوّنه.
● تقول ابتهال أن أكثر حديث تعلقت به كان: من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه. كان الحديث يلازمها.. ورأت أثره على قلبها، وكيف أنه منحها دفعة عظيمة من التوكل، وتدبرت في معناه الذي أكد لها أن الفوز في الدنيا والآخرة لن يكون إلا بحسن التوكل وترك ما لا يرضي الله.
● تقول ابتهال أن ما ندين لغزة به عظيم ومهما بذلنا فهو لا يساوي شيئا أمام ما منحته غزة لنا.
● تقول ابتهال، هذه الآية استقرت في قلبي وآلمتني جدا
{وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَٰذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا} [النساء : 75] وكانت نصب عينها ترددها حتى تستمد كل القوة منها.
••
رابط الحلقة:
https://youtu.be/IcgkikevR8U?si=GDcwZjw1hhKSz7FC
•
18.04.202510:05
أمريكا قبل العجل البرتقالي لن تكون أمريكا بعده
تصريح لم يكن أحد يتصوره ولا كان في الخيال
تصريح لم يكن أحد يتصوره ولا كان في الخيال
登录以解锁更多功能。
