25.03.202509:24
قال الإمام المجدد رحمه الله وهو يتحدث عن المتكلمين :
وهم معترفون أنهم لم يأخذوا أصولهم من الوحي، بل من عقولهم، ومعترفون أنهم مخالفون للسلف في ذلك، مثل ما ذكر في فتح الباري، في مسألة الإيمان، على قول البخاري: وهو قول وعمل، ويزيد وينقص; فذكر إجماع السلف على ذلك، وذكر عن الشافعي: أنه نقل الإجماع على ذلك، وكذلك ذكر أن البخاري نقله،
ثم بعد ذلك حكى كلام المتأخرين، ولم يرده.
-------------
📚 الدرر السنية
وهم معترفون أنهم لم يأخذوا أصولهم من الوحي، بل من عقولهم، ومعترفون أنهم مخالفون للسلف في ذلك، مثل ما ذكر في فتح الباري، في مسألة الإيمان، على قول البخاري: وهو قول وعمل، ويزيد وينقص; فذكر إجماع السلف على ذلك، وذكر عن الشافعي: أنه نقل الإجماع على ذلك، وكذلك ذكر أن البخاري نقله،
ثم بعد ذلك حكى كلام المتأخرين، ولم يرده.
-------------
📚 الدرر السنية
29.03.202510:13
قال الألباني :
فإن تكفير المسلم الموحد بعمل يصدر منه غير جائز حتى يتبين منه أنه جاحد ولو لبعض ما شرع الله...
📚 حكم تارك الصلاة
هذا إرجاء جهمية
فإن تكفير المسلم الموحد بعمل يصدر منه غير جائز حتى يتبين منه أنه جاحد ولو لبعض ما شرع الله...
📚 حكم تارك الصلاة
هذا إرجاء جهمية
28.03.202519:29
26.03.202523:49
إن الهلكة كل الهلكة أن تعمل السيئات في زمان البلاء...!!
٣٤٧٢٤ - يزيد بن هارون، قال: أخبرنا جرير، قال: حدثني من، سمع النعمان بن بشير، يقول:
«إن الهلكة كل الهلكة أن تعمل عمل السوء في زمان البلاء»
--------
📚 المصنف لابن أبي شيبة
٣٢٧ - حدثنا عبد الله قال: حدثنا عبد الرحمن بن واقد، قال: حدثنا فرج بن فضالة، عن الوليد بن أيمن الألهاني، عن النعمان بن بشير الأنصاري، أنه قال وهو يخطب الناس في حمص:
إن الهلكة كل الهلكة أن تعمل السيئات في زمان البلاء.
--------
📚 العقوبات لابن أبي الدنيا
٣٤٧٢٤ - يزيد بن هارون، قال: أخبرنا جرير، قال: حدثني من، سمع النعمان بن بشير، يقول:
«إن الهلكة كل الهلكة أن تعمل عمل السوء في زمان البلاء»
--------
📚 المصنف لابن أبي شيبة
٣٢٧ - حدثنا عبد الله قال: حدثنا عبد الرحمن بن واقد، قال: حدثنا فرج بن فضالة، عن الوليد بن أيمن الألهاني، عن النعمان بن بشير الأنصاري، أنه قال وهو يخطب الناس في حمص:
إن الهلكة كل الهلكة أن تعمل السيئات في زمان البلاء.
--------
📚 العقوبات لابن أبي الدنيا
26.03.202511:43
قال شيخ الإسلام رحمه الله :
فينبغي لمن أراد أن يعرف دين الإسلام أن يتأمل النصوص النبوية، ويعرف ما كان يفعله الصحابة والتابعون، وما قاله أئمة المسلمين، ليعرف المجمع عليه من المتنازع فيه.
---------
📚 الأخنائية
فينبغي لمن أراد أن يعرف دين الإسلام أن يتأمل النصوص النبوية، ويعرف ما كان يفعله الصحابة والتابعون، وما قاله أئمة المسلمين، ليعرف المجمع عليه من المتنازع فيه.
---------
📚 الأخنائية
26.03.202504:59
ضريبة تعظيم أهل البدع...!
قال الألباني في " حكم تارك الصلاة " :
فإن الأعمال الصالحة كلها شرط كمال عند أهل السنة خلافا للخوارج والمعتزلة القائلين بتخليد أهل الكبائر في النار مع تصريح الخوارج بتكفيرهم.
فلو قال قائل بأن الصلاة شرط لصحة الإيمان وأن تاركها مخلد في النار فقد التقى مع الخوارج في بعض قولهم هذا وأخطر من ذلك أنه خالف حديث الشفاعة.
-----------
مشاكل الألباني في الإيمان أغلبها أخذها من ابن حجر لشدة تعظيمه له كما ذكر ذلك أحد طلابه.
قال الألباني في " حكم تارك الصلاة " :
فإن الأعمال الصالحة كلها شرط كمال عند أهل السنة خلافا للخوارج والمعتزلة القائلين بتخليد أهل الكبائر في النار مع تصريح الخوارج بتكفيرهم.
فلو قال قائل بأن الصلاة شرط لصحة الإيمان وأن تاركها مخلد في النار فقد التقى مع الخوارج في بعض قولهم هذا وأخطر من ذلك أنه خالف حديث الشفاعة.
-----------
مشاكل الألباني في الإيمان أغلبها أخذها من ابن حجر لشدة تعظيمه له كما ذكر ذلك أحد طلابه.
24.03.202519:27
قال الشاطبي الأشعري :
كلام الباري تعالى إنما نفاه من نفاه وقوفا مع الكلام (المعتاد) الملازم للصوت والحرف، وهو في حق الباري محال.
📚 الاعتصام
كلام الباري تعالى إنما نفاه من نفاه وقوفا مع الكلام (المعتاد) الملازم للصوت والحرف، وهو في حق الباري محال.
📚 الاعتصام
24.03.202518:04
ويقولون: هو أعلم بالله ورسوله منا...!!
قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
السبب الثالث: أن يعزو المتأول تأويله وبدعته إلى جليل القدر نبيه الذكر من العقلاء، أو من آل البيت النبوي، أو من حل له في الأمة ثناء جميل ولسان صدق؛ ليحليه بذلك في قلوب الأغمار والجهال.
فإنه من شأن الناس تعظيم كلام من يعظم قدره في نفوسهم، وأن يتلقوه بالقبول والميل إليه، وكلما كان ذلك القائل أعظم في نفوسهم كان قبولهم لكلامه أتم، حتى إنهم ليقدمونه على كلام الله ورسوله،
ويقولون: هو أعلم بالله ورسوله منا.
--------
📚 الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة
قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
السبب الثالث: أن يعزو المتأول تأويله وبدعته إلى جليل القدر نبيه الذكر من العقلاء، أو من آل البيت النبوي، أو من حل له في الأمة ثناء جميل ولسان صدق؛ ليحليه بذلك في قلوب الأغمار والجهال.
فإنه من شأن الناس تعظيم كلام من يعظم قدره في نفوسهم، وأن يتلقوه بالقبول والميل إليه، وكلما كان ذلك القائل أعظم في نفوسهم كان قبولهم لكلامه أتم، حتى إنهم ليقدمونه على كلام الله ورسوله،
ويقولون: هو أعلم بالله ورسوله منا.
--------
📚 الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة
