العزم على الجهاد هو عهد بعدم الفرار أثناء القتال فمن خاض فيه ليس له أن يتراجع،
كذلك طريق الإصلاح ونصرة الإسلام ليس لك أن تتراجع عنه بعد الخوض فيه ومعرفة أهميته وتعلم طرقه وفهم معوقاته وأخذ أدواته المستمدة من نور الوحي وكل هذا -بحمد الله وكرمه- قد قدمه الشيخ أحمد تنظيراً وتطبيقاً، فما حجتك أمام الله بعد هذا؟