Notcoin Community
Notcoin Community
Proxy MTProto
Proxy MTProto
آهنگیفای
آهنگیفای
Notcoin Community
Notcoin Community
Proxy MTProto
Proxy MTProto
آهنگیفای
آهنگیفای
قناة عبدالرحمن السديس avatar

قناة عبدالرحمن السديس

قناة علمية.
عبدالرحمن بن صالح السديس
الرياض.
‏تويتر https://x.com/assdais?t=bamsawh__YRgDV1YxYVNdQ&s=35
TGlist 评分
0
0
类型公开
验证
未验证
可信度
不可靠
位置
语言其他
频道创建日期Лист 07, 2015
添加到 TGlist 的日期
Жовт 31, 2024

记录

12.05.202523:59
16.5K订阅者
15.04.202523:59
100引用指数
23.04.202513:05
2.4K每帖平均覆盖率
02.05.202514:28
1.4K广告帖子的平均覆盖率
14.03.202506:43
4.10%ER
23.04.202513:05
14.85%ERR
订阅者
引用指数
每篇帖子的浏览量
每个广告帖子的浏览量
ER
ERR
СІЧ '25КВІТ '25

قناة عبدالرحمن السديس 热门帖子

02.05.202510:31
قاعدة عقلية شرعية

قال ابن مفلح: «وقال ابن عقيل في «الفنون»: لا ينبغي الخروج من عادات الناس إلا في الحرام؛ فإن الرسول ﷺ ترك الكعبة، وقال: «لولا حدثان قومك بالجاهلية».
وقال عمر: «لولا أن يقال عمر زاد في القرآن لكتبت آية الرجم».
وترك أحمد الركعتين قبل المغرب لإنكار الناس لها.
وذكر في «الفصول» عن الركعتين قبل المغرب: وفعل ذلك إمامنا أحمد ثم تركه بأن قال: رأيت الناس لا يعرفونه.
وكره أحمد قضاء الفوائت في مصلى العيد، وقال: أخاف أن يقتدي به بعض من يراه».

«الآداب الشرعية» ٤٣/٢، ونحوه في «الفروع» ١٩٢/٣.

فهذه قاعدة نافعة في مرعاة الناس والمصلحة ودفع الشرور والفتن..
وتطبيقاتها كثيرة، وقد ذكر الفقهاء مفردات كثيرة تدخل فيها من أوجه متعددة ترجع لأصل واحد، وهو: جلب المصالح ودفع المفاسد.
ومن أمثلتها:
الجهر بالتأمين، والإسرار بالبسملة، وتحريك الأصبع في التشهد، ورفع الصوت بالذكر بعد الصلاة، والقراءة برواية غير التي يعرفون، وتشمير الثوب إلى نصف الساق.. وغيرها.
ففعل هذه السنن في المكان الذي لا يعرف أهله أن هذه سنن، واعتادوا خلافها قد يحدث شرا وخلافا وفتنة وإساءة ظن بمن فعلها..

أتترك السنن لأجل الجهال؟
لا، لأن هذا ترك عارض لمصلحة، ويعالج بتعليمهم إن أمكن، ممن يسمع منه ويقبل..

هذه إلماحة حول المسألة وهي جديرة بالتوسع في التقرير والأمثلة التي ذكرها أهل العلم، والتي تشبهها..
وشرح ذلك، وبيان التصرفات المناسبة فيها، وطرق العلاج.
تجربة مؤلمة في رد نصح وحمله على الحسد!
رحم الله من أعان على نشر الدين ولو بشطر كلمة.. قال الشيخ السعدي 👆
09.05.202509:16
فتنة الصور وخطرها على القلب

قال ابن القيم: «إفساد عشق الصُّور للقلب فوق كلِّ إفسادٍ، بل هو خمرُ الرُّوح الذي يُسكرها، ويصدُّها عن ذكرِ الله وحبِّه، والتَّلذُّذِ بمناجاته، والأنسِ به؛ ويوجب عبوديَّة القلب لغيره، فإنَّ قلب العاشق متعبد لمعشوقه».
وقال: «وعشق الصُّور إنَّما تبتلى به القلوب الفارغة من محبَّة الله».
«زاد المعاد»  ٣٩٨/٤و ٣٨٧.

وقال: «ومحبة الصور المحرمة وعشقها من موجِبات الشرك، وكلَّما كان العبد أقربَ إلى الشرك وأبعد من الإخلاص كانت محبَّتُه بعشق الصور أشدَّ، وكلَّما كان أكثر إخلاصًا وأشدَّ توحيدًا كان أبعدَ من عشق الصور».
«إغاثة اللهفان» ٨٦٦/٢.

وقال: «آفات الدنيا والآخرة أسرع إلى عشّاق الصور من النار في يابس الحطب.
وسبب ذلك أنّ القلب كلّما قَرُبَ من العشق وقويَ اتصالُه به بَعُدَ من الله، فأبعد القلوب من الله قلوب عشّاق الصور».
«الداء والدواء» ص٤٩٤.

وليس المراد بـ (الصور) المعنى المتعارف عليه الآن، بل المراد بالصور أي: وجوه النساء والمرد.

قال الأخطل:
حثوا المطيَّ فولتنا مناكبَها ... وفي الخدور إذا باغَمتها الصور
يبرقن للقوم حتى يختبلنهم .. ورأيهن ضعيف حين يختبر
19.04.202519:18
فائدة عطرية
أنفع الطرق للانتصار على الخصوم.
12.05.202518:04
ما يدعى به عند اللقاء

قال ابن مفلح: «قال أبو داود: «باب ما يدعى عند اللقاء» ثم روى بإسناد جيد عن أنس قال: كان رسول الله ﷺ إذا غزا قال: «اللهم أنت عضدي ونصيري، بك أحول، وبك أصول، وبك أقاتل».
ورواه النسائي والترمذي وقال: حسن غريب.

قال ابن الأنباري: الحول معناه في كلام العرب: الحيلة، يقال: ما للرجل حول، وما له محالة.
قال: ومنه: لا حول ولا قوة إلا بالله، أي: لا حيلة في دفع سوء، ولا قوة في درك خير إلا بالله.
وفيه وجه آخر، وهو: أن يكون معناه: المنع والدفع، من قولك: حال بين الشيئين إذا منع أحدهما من الآخر، يقول: لا أمنع ولا أدفع إلا بك.
وكان غير واحد منهم شيخنا [ابن تيمية] يقول هذا عند قصد مجلس علم».

«الفروع» ٢٤٦/١٠.
18.04.202517:37
فكرة

ضع لك قناة خاصة في تلجرام أو الواتس أو غيرها..
ثم ضع فيها ما تستحسن من فوائد وما يعرضك لك من أسئلة علمية..
فإذا اجتمعت بصحبك صارت هذه المواد العلمية حديثكم، وانتفع بعضكم ببعض، ونأت بكم عما لا ينفع.
.

أكثر حكايات الجن المخيفة مثل هذه 👆
24.04.202520:23
أنفع الردود على الشبهات وأكملها؛ ما كان مثل هذا: علم وهدوء.

قال ابن تيمية في الرد على طعن ابن المطهر في عمر بن الخطاب رضي الله عنه: «قال الرافضي: «وقال في خطبةٍ له: من غالى في مهر امرأة؛ جعلته في بيت المال!
فقالت له امرأة: كيف تمنعنا ما أعطانا الله في كتابه حين قال: ﴿وآتيتم إحداهن قنطارا﴾؟
فقال: كل أحد أفقه من عمر حتى المخدَّرات».

والجواب: أن هذه القصة دليل على كمال فضل عمر ودينه وتقواه، ورجوعه إلى الحق إذا تبين له، وأنه يقبل الحق حتى من امرأة، ويتواضع له، وأنه معترف بفضل الواحد عليه، ولو في أدنى مسألة.

وليس من شرط الأفضل ألا ينبهه المفضول لأمر من الأمور، فقد قال الهدهد لسليمان: ﴿أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبإ بنبإ يقين} ، وقد قال موسى للخضر: ﴿هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا﴾، والفرق بين موسى والخضر أعظم من الفرق بين عمر وبين أشباهه من الصحابة.
ولم يكن هذا بالذي أوجب أن يكون الخضر قريبا من موسى، فضلا عن أن يكون مثله، بل الأنبياء المتبِعون لموسى، كهارون ويوشع وداود وسليمان وغيرهم، أفضل من الخضر.

وما كان عمر قد رآه فهو مما يقع مثله للمجتهد الفاضل، فإن الصداق فيه حق لله تعالى، ليس من جنس الثمن والأجرة، فإن المال والمنفعة يستباح بالإباحة، ويجوز بذله بلا عوض، وأما البضع فلا يستباح بالإباحة، ولا يجوز النكاح بغير صداق، لغير النبي ﷺ باتفاق المسلمين، واستحلال البضع بنكاح لا صداق فيه من خصائص النبي ﷺ.
لكن يجوز عقده بدون التسمية، ويجب مهر المثل، فلو مات قبل أن يفرض لها، ففيها قولان للصحابة والفقهاء:
أحدهما: لا يجب شيء، وهو مذهب علي ومن اتبعه، كمالك والشافعي في أحد قوليه.
والثاني: يجب مهر المثل، وهو مذهب عبد الله بن مسعود، ومذهب أبي حنيفة وأحمد والشافعي في قوله الآخر.
والنبي ﷺ قضى في بروع بنت واشق بمثل ذلك، فكان هذا قضاء رسول الله ﷺ.

فعمر لم يستقر قوله على خلاف النص؛ فكان حاله أكمل من حال من استقر قوله على خلاف النص.
وإذا كان الصداق فيه حق لله أمكن أن يكون مقدرا بالشرع، كالزكاة وفدية الأذى وغير ذلك، ولهذا ذهب أبو حنيفة ومالك إلى أن أقله مقدر بنصاب السرقة.
وإذا جاز تقدير أقله جاز تقدير أكثره، وإذا كان مقدرا اعتبر بالسنة، فلم يتجاوز به ما فعله رسول الله ﷺ في نسائه وبناته.

وإذا قدر أن هذا لا يسوغ، كانت قد بُذلت لمن لا يستحقها، فلا يعطاها الباذل لحصول مقصوده، ولا الآخذ لكونه لا يستحقها، فتوضع في بيت المال.
كما تقوله طائفة من الفقهاء: إن المتجر بمال غيره يتصدق بالربح، وهو مذهب أبي حنيفة وأحمد في إحدى الروايات، وكما يقوله محققو الفقهاء فيمن باع سلاحا في الفتنة، أو عصيرا أو عنبا للخمر: إنه يتصدق بالثمن.

ففي الجملة عمر لو نفذ اجتهاده لم يكن أضعف من كثير من اجتهاد غيره الذي أنفذه، فكيف لم ينفذه؟!
وقوله تعالى: ﴿وآتيتم إحداهن قنطارا﴾ يتأول كثير من الناس ما هو أصرح منها، بأن يقولوا: هذا قيل للمبالغة، كما قالوا في قول رسول الله ﷺ: «التمس ولو خاتما من حديد»، أنه قاله على سبيل المبالغة، فإذا كان المقدرون لأدناه يتأولون مثل هذا، جاز أن يكون المقدر لأعلاه يتأول مثل هذا.
وإذا كان في هذا منع للمرأة المستحقة، فكذلك منع المفوِّضة(١)ِ، المهرَ الذي استحقته بسنة رسول الله ﷺ، لا سيما والمزوجة بلا تسمية لم تغال في الصداق!
وعمر مع هذا لم يصر على ذلك، بل رجع إلى الحق.
فعلم أن تأييد الله له وهدايته إياه أعظم من تأييده لغيره وهدايته إياه، وأن أقواله الضعيفة التي رجع عنها ولم يصر عليها؛ خير من أقوال غيره الضعيفة التي لم يرجع عنها.
والله تعالى قد غفر لهذه الأمة الخطأ وإن لم يرجعوا عنه، فكيف بمن رجع عنه؟».

«منهاج السنة» ٧٦/٦ -٨٠.

تأمل الرد: جعل ما عابه به مدحا ومنقبة، وشرح وجه ذلك نقلا وعقلا، وشرح وجه القول وكونه محتملا لو أمضاه كغيره من الأقوال، ومع ذلك تواضع ورجع عنه ومدح من خطّأه.

ثم التفت للرافضي المبطل بتنبيه لطيف أن عليا رضي الله عنه في توابع هذه المسألة قال قولا خالف فيه نصا -لم يعلم به- ولم يرجع عنه، فإن كنت ستعيب عمر باجتهاد محتمل رجع عنه؛ فيلزمك أشنع من ذلك في علي رضي الله عنه، وأنت تزعم أنه معصوم!

ــــــــــــــــــــــــ

(١) التي مات زوجها قبل الدخول بها ولم يسم لها صداقا.
07.05.202514:59
رب ضارة نافعة!
احتقار المرء يكون سببا لرفعته

ابن القيم: «معاداةُ الناس له، وتنقُّصهم إيَّاه، وازدراؤُهم به، فيحمله الانتخاء لنفسه، والغيرةُ لها، ومحبتُها على المنافسة في المعالي، واكتساب الحمد.
وهذا من شرف النَّفس وعزَّتها، كما قيل:
من كان يشكرُ للصَّديق فإنَّني ... أحبُو بصالحِ شُكْرِي الأعداءَ
هم صيَّروا طلب المعالي ديدني ... حتَّى وطئْتُ بنعلي الجوْزاءَ
ولربما انتفع الفتى بعدوِّه ... والسمُّ أحيانًا يكونُ شفاءَ

وقال الآخر:
عُداتي لهم فضلٌ عليَّ ومِنَّةٌ ... فلا أعدم الرحمنُ عنِّي الأعاديا
همُ بحثوا عن زَلَّتي فاجتنبتُها ... وهم نافسُوني فاكتسبتُ المعاليا».

«روضة المحبين» ص٣٩٨.
29.04.202513:27
ما معنى «في مصلاه الذي صلى فيه»؟

قال ابن عبدالبر: «وأما قوله: «في مصلاه الذي صلى فيه»؛ فإنه أراد الصلاة المعروفة، وموضعها الذي تفعل فيه، هو المصلى، وهو المسجد، مسجد الجماعة؛ لأن فيه يحصل في الأغلب انتظار الصلاة».
«التمهيد» ٦٤٢/١١.
ونحوه في «الاستذكار» ٣٦٥/٤.

وقال ابن رجب: «وليس في هذا الحديث، ولا في غيره من أحاديث الباب الاشتراط للجالس في مصلاه أن يكون مشتغلا بالذكر، ولكنه أفضل وأكمل.
ولهذا ورد في فضل من جلس في مصلاه بعد الصبح حتى تطلع الشمس، وبعد العصر حتى تغرب أحاديث متعددة.

وهل المراد بـ«مصلاه» نفس الموضع الذي صلى فيه أو المسجد الذي صلى فيه كله مصلى له؟
هذا فيه تردد.
وفي «صحيح مسلم» عن جابر بن سمرة، أن النبي ﷺ «كان إذا صلى الفجر جلس في مصلاه حتى تطلع الشمس حسناء».
وفي رواية له: «كان النبي ﷺ لا يقوم من مصلاه الذي يصلي فيه الصبح أو الغداة حتى تطلع الشمس، فإذا طلعت الشمس قام».
ومعلوم؛ أنه ﷺ لم يكن جلوسه في الموضع الذي صلى فيه؛ لأنه كان ينفتل إلى أصحابه عقب الصلاة ويقبل عليهم بوجهه..
وفي تمام حديث جابر بن سمرة الذي خرجه مسلم: «وكانوا يتحدثون فيأخذون في أمر الجاهلية، فيضحكون ويتبسم».

وهذا يدل على أنه لم ينكر على من تحدث وضحك في ذلك الوقت.

فهذا الحديث يدل على أن المراد بمصلاه الذي يجلس فيه المسجد كله.

وإلى هذا ذهب طائفة من العلماء، منهم: ابن بطة من أصحابنا وغيره..».

«فتح الباري» ٤٢/٦.

وفي «طرح التثريب» ٣٧٣/٢: «ما المراد بمصلاه؟ هل المراد البقعة التي صلى فيها من المسجد حتى لو انتقل إلى بقعة أخرى في المسجد لم يكن له هذا الثواب المترتب عليه أو المراد بمصلاه جميع المسجد الذي صلى فيه؟
يحتمل كلا من الأمرين، والاحتمال الثاني أظهر وأرجح بدليل رواية البخاري المذكورة في الأصل «ما دام في المسجد»، وكذا في رواية الترمذي.
فهذا يدل على أن المراد بـ«مصلاه» جميع المسجد، وهو واضح.
ويؤيد الاحتمال الأول: قوله في رواية مسلم وأبي داود وابن ماجه «ما دام في مجلسه الذي صلى فيه».


وقد أحسن البخاري رحمه الله إذ بوب في صحيحه:
باب من جلس في المسجد ينتظر الصلاة وفضل المساجد.
حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة : أن رسول الله ﷺ قال: «الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه ما لم يحدث: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه، لا يزال أحدكم في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه، لا يمنعه أن ينقلب إلى أهله إلا الصلاة».

وفي تبويبه بيان للمعنى، وخلاصة الكلام أن تحرك المصلي من مصلاه لأخذ مصحف أو كرسي أو جلوس في مكان يكون أرفق به، لا يخرجه عن شيء من مقاصد الشريعة في الحث على الجلوس في المسجد «أحب البلاد إلى الله»، وما يحصل للجالس فيها من خير،
ولا يظهر معنى معقول لقول من التزم بظاهره -مع ما فيه من مشقة- وزعم أن من تحرك من مكانه، فاته الأجر المرتب على ذلك، والشريعة تنزه عن ذلك.
والله أعلم.
28.04.202514:21
لا تأس على من انتكس

روى مسلم في صحيحه في قصة صلح الحديبية بين النبي ﷺ ومشركي قريش أنهم:
«اشترطوا على النبي ﷺ أن من جاء منكم لم نرده عليكم، ومن جاءكم منا رددتموه علينا، فقالوا: يا رسول الله، أنكتب هذا؟!
قال: «نعم، إنه من ذهب منا إليهم؛ فأبعده الله، ومن جاءنا منهم؛ سيجعل الله له فرجا ومخرجا».

وكذلك نقول كما قال النبي ﷺ، فمن ترك الهدى ودين الحق إلى ضده؛ فأبعده الله.

ونستحضر أيضا قول الله تعالى: ﴿فلا تأس على القوم الفاسقين﴾،
وقوله تعالى: ﴿أفمن زين له سوء عمله فرآه حسنا فإن الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء فلا تذهب نفسك عليهم حسرات إن الله عليم بما يصنعون﴾،
وقوله تعالى: ﴿ومن كفر فلا يحزنك كفره﴾،
وقوله تعالى: ﴿ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر إنهم لن يضروا الله شيئا يريد الله ألا يجعل لهم حظا في الآخرة ولهم عذاب عظيم﴾.

فهذه الآيات وغيرها؛ تنهى عن الحزن والأسى على من اشتروا الضلالة بالهدى.

نسأل الله أن يثبتنا على دينه وهداه، وأن يعيذنا من الفتن.
22.04.202519:52
فائدة عطرية أخرى
已删除01.05.202519:51
30.04.202519:37
نزلت قبل قليل إلى مكة من طريق الهدا -وكان فيه زحام- فسألت العسكري عن دخول المواطن محرما أمسموح؟
فقال: نعم.
ومركز الضبط الأمني بعدها ما فيها أحد.
وسألت العسكري في مركز الضبط الثالثة والرابعة؟ فقالا: مسموح.
登录以解锁更多功能。