بَصِيرَةُ علم؛
28.04.202518:14
﷽، نبدأ متوكلين على الله.🤺🌱
#جلسة_إنجاز سَدّ ثَغر مِن 9 مَساءً حتّى 5 فَجرًا بتَوقيت أم القرى🤍
(النية الصادقة)
اكتبها بين عينيك، ولا تغفل عنها لحظة. تفقدها في سيرة الأنبياء، في دموع المجتهدين، في عزائم المصلحين، في ليالي العابدين الطويلة. النية الصادقة هي التي تجعل القليل كثيرًا، والخطوة البسيطة جسراً إلى المجد ليست العبرة بمن يركض أسرع، بل بمن يحمل في قلبه مقصدًا عظيمًا لا يلتفت عنه مهما تكسرت به الطرق. تذكّر الله يرى النوايا قبل الأعمال ويبارك السعي قبل الثمار. فاجعل نيتك نقية كقطرة مطر، قوية كأمل لا يموت. لا تبدأ عملا إلا وأنت تعلم لم بدأت، ولم تصبر، ولمن تهدي تعبك في النهاية.
الشُّروط:
- عَقد النَّوايَا
- تَرك المُشتتات
- كِتابة المَهام
- ذِكر الله
- الصّلاة عَلى الحَبيب-ﷺ-
«واعلَم بأنَّكَ لن تَسُودَ ولن تَرىٰ
طُرُق الرَشادِ إذا اتَّبَعـتَ هواكَ»
••
#جلسة_إنجاز سَدّ ثَغر مِن 9 مَساءً حتّى 5 فَجرًا بتَوقيت أم القرى🤍
(النية الصادقة)
اكتبها بين عينيك، ولا تغفل عنها لحظة. تفقدها في سيرة الأنبياء، في دموع المجتهدين، في عزائم المصلحين، في ليالي العابدين الطويلة. النية الصادقة هي التي تجعل القليل كثيرًا، والخطوة البسيطة جسراً إلى المجد ليست العبرة بمن يركض أسرع، بل بمن يحمل في قلبه مقصدًا عظيمًا لا يلتفت عنه مهما تكسرت به الطرق. تذكّر الله يرى النوايا قبل الأعمال ويبارك السعي قبل الثمار. فاجعل نيتك نقية كقطرة مطر، قوية كأمل لا يموت. لا تبدأ عملا إلا وأنت تعلم لم بدأت، ولم تصبر، ولمن تهدي تعبك في النهاية.
الشُّروط:
- عَقد النَّوايَا
- تَرك المُشتتات
- كِتابة المَهام
- ذِكر الله
- الصّلاة عَلى الحَبيب-ﷺ-
«واعلَم بأنَّكَ لن تَسُودَ ولن تَرىٰ
طُرُق الرَشادِ إذا اتَّبَعـتَ هواكَ»
••
25.04.202522:30
إن الذي يصرف معظم وقته في صناعة ذاته سيكون أكثر إفادة لأمة الإسلام من الذي يقضي معظم وقته في متابعة أخبار أمة الإسلام؛ لأن الأول يفعل والآخر ينفعل، والفعل أدوم أثرا من الانفعال وأنفع.
转发自:
بَصِيرَةُ علم؛
25.04.202515:11
°°
أيُّهَا النَّاس ، آوَاكُم اللَّه ،حَفِظكُم اللَّه ،نَصَرَكُم اللَّه ،ثَبَّتَكُم اللَّه ، أيدَكم اللَّه ،أيُّهَا النَّاس اقْرِأو مِنِي السَّلَامَ كُلَّ مَن تَبِعَنِي مِن أمَّتِي إلَى يَومِ القِيَامة ﷺ.
- سيدنا محمد ﷺ •|
أيُّهَا النَّاس ، آوَاكُم اللَّه ،حَفِظكُم اللَّه ،نَصَرَكُم اللَّه ،ثَبَّتَكُم اللَّه ، أيدَكم اللَّه ،أيُّهَا النَّاس اقْرِأو مِنِي السَّلَامَ كُلَّ مَن تَبِعَنِي مِن أمَّتِي إلَى يَومِ القِيَامة ﷺ.
- سيدنا محمد ﷺ •|
24.04.202516:29
خُذ هذهِ منِّي..
إِن استعملكَ الله فِي ثغرٍ فخُذه بقوَّة، مهمَا صَغر، انظُر لهُ كأنَّه عالمُك، كأنَّه الثَّغرة الأخِيرة، وأنتَ أمَلنا الوحِيد، لا تضعُف لحظةً ولَا تترُك دورَك، تناسَ كلامَ الناسِ كأنَّك وحدكَ، ثبِّت قلبكَ فيهِ، واثبُت عليهِ كأنهُ كلُّ أنفاسِك.
أمَّا ميوعَة السيرِ وتفاهَة القَصد وَرياءُ العمَل وَفراغ الوَقت فليسَت لَك».
الجد والأجتهاد - بَصِيرَةُ علم؛ - كُنّاشَة العلم؛
إِن استعملكَ الله فِي ثغرٍ فخُذه بقوَّة، مهمَا صَغر، انظُر لهُ كأنَّه عالمُك، كأنَّه الثَّغرة الأخِيرة، وأنتَ أمَلنا الوحِيد، لا تضعُف لحظةً ولَا تترُك دورَك، تناسَ كلامَ الناسِ كأنَّك وحدكَ، ثبِّت قلبكَ فيهِ، واثبُت عليهِ كأنهُ كلُّ أنفاسِك.
أمَّا ميوعَة السيرِ وتفاهَة القَصد وَرياءُ العمَل وَفراغ الوَقت فليسَت لَك».
الجد والأجتهاد - بَصِيرَةُ علم؛ - كُنّاشَة العلم؛
15.04.202515:59
°°
لا يوجد أعظم مِن فرحِ المرء بشهادةٍ أو إجازة تخصُّ هذا القرآن العزيز، فذلك والله الفوز العظيم الذي لا يُضاهيه أيُّ فوزٍ أو شهادة أخرى مهما علت في نفوس العالمين.
وإنه لشرفٌ وفضل أن يصطفِي الربُّ المرءَ لأنْ يحمل إجازةً في منظومة مُباركة كانت محل اهتمام مِن العلماء أجمع، وإنما كان ذلك كذلك لارتباطها بالقرآن المجيد، فكل ما ارتبط به حازَ ونالَ ذلك الشرف ورُفِع في الأولى والآخرة.
بفضل الله جلَّ وعلَا، ثمَّ كثرة السماع نستطيع أن نحفظ عن ظهر قلب؛ فالحمد لله.
ووالله أصبحت هناك لذة كبيرة في النفس حين تُذكر قاعدة أو يُذكر حكم ويجد المرء أن الأبيات تنساب من فِيه كالماء دون شعور منه، والله لذّة وإنجاز عظيم فنسأل الله ألا يحرمنا منها.
وعندما نتأمل في القرآن نجد أن حتى الأئمة المفسّرين كالطبري وغيره، بل وحتَّى مَن عاصروا النبي ﷺ كانوا يحفظون أشعار أعرب ويستدلون بها على معاني القرآن، فأيُّهما أولى؟
فلا تعارض ولا تناقض بإذن الله.
💭 قـاعـدة
"القلب والعقل الذي حفظ آية أو سورة أو حوى القرآن كله أو بعضه؛ قادرٌ بإذن الله أن يُذاكر أو يحفظ أي شيءٍ آخر مهما كان صعبًا أو طويلًا أو بدا -ظاهرًا- مُستحيلًا"
الفرح بالإجازة
لا يوجد أعظم مِن فرحِ المرء بشهادةٍ أو إجازة تخصُّ هذا القرآن العزيز، فذلك والله الفوز العظيم الذي لا يُضاهيه أيُّ فوزٍ أو شهادة أخرى مهما علت في نفوس العالمين.
وإنه لشرفٌ وفضل أن يصطفِي الربُّ المرءَ لأنْ يحمل إجازةً في منظومة مُباركة كانت محل اهتمام مِن العلماء أجمع، وإنما كان ذلك كذلك لارتباطها بالقرآن المجيد، فكل ما ارتبط به حازَ ونالَ ذلك الشرف ورُفِع في الأولى والآخرة.
بفضل الله جلَّ وعلَا، ثمَّ كثرة السماع نستطيع أن نحفظ عن ظهر قلب؛ فالحمد لله.
ووالله أصبحت هناك لذة كبيرة في النفس حين تُذكر قاعدة أو يُذكر حكم ويجد المرء أن الأبيات تنساب من فِيه كالماء دون شعور منه، والله لذّة وإنجاز عظيم فنسأل الله ألا يحرمنا منها.
وعندما نتأمل في القرآن نجد أن حتى الأئمة المفسّرين كالطبري وغيره، بل وحتَّى مَن عاصروا النبي ﷺ كانوا يحفظون أشعار أعرب ويستدلون بها على معاني القرآن، فأيُّهما أولى؟
فلا تعارض ولا تناقض بإذن الله.
💭 قـاعـدة
"القلب والعقل الذي حفظ آية أو سورة أو حوى القرآن كله أو بعضه؛ قادرٌ بإذن الله أن يُذاكر أو يحفظ أي شيءٍ آخر مهما كان صعبًا أو طويلًا أو بدا -ظاهرًا- مُستحيلًا"
الفرح بالإجازة
- ثَغْرٌ مّن ثُغُورِ الأُمَّةِ •|
15.04.202500:09
قيام الليلِ مفتاحُ البداية.
د/ أحمد عبدالمنعم.
د/ أحمد عبدالمنعم.
26.04.202512:38
«سنمضي والعزائم لا تلينُ
لندرك ما طمحنا وارتضينا»
لندرك ما طمحنا وارتضينا»
25.04.202515:13
25.04.202511:13
"كالغيثِ ذكرُكَ يا حبيبي لمْ يزل
يَسْقي القلوب محبةً ونعيمًا" ﷺ
يَسْقي القلوب محبةً ونعيمًا" ﷺ
17.04.202523:21
اللهُمَّ وجّهنا لما خلقتنا له ، واصرفنا عمّا نهيتنا عنــه .. ولا تشغلنا بما تكفلت لنا به ، اللهُمَّ اجعلنا من جند الخير ، دُلنا عليـك ، أرشِدنا إليـك ، علّمنا منك ، فهّمنا عنك .. وأعِذنا من مُضلات الفتن ما أحييتنا '
15.04.202513:03
°°
كونُوا يَنابيعَ العِلمِ، مَصابيحَ الحِكمَةِ، أحلاسَ البيُوتِ، سُرُجَ اللَّيلِ، جُددَ القُلوبِ، أخلَاقَ الثِّياب، تُعرفُونَ فِي السَّماءِ، وتَخفَونَ عَلىٰ أهلِ الأرض".
كونُوا يَنابيعَ العِلمِ، مَصابيحَ الحِكمَةِ، أحلاسَ البيُوتِ، سُرُجَ اللَّيلِ، جُددَ القُلوبِ، أخلَاقَ الثِّياب، تُعرفُونَ فِي السَّماءِ، وتَخفَونَ عَلىٰ أهلِ الأرض".
- ابنُ مسعود •|
14.04.202511:13
°°
«هِممُ الرَّجالِ تدكّ الجِبال،وقد جرّبنا هذِه الصُعوباتِ فوجدناها دروسًا نافعةً لنا وشَاحذةً لعزائِمنا فلا ترمينا اللَّيالي
بحادثةٍ إلا إذا أخذت من نفُوسنا مأخذها ثُم تركت فِينا عزماََ وصَلابةً وتمرّسا بمكارهِ الحَياة»!.
«هِممُ الرَّجالِ تدكّ الجِبال،وقد جرّبنا هذِه الصُعوباتِ فوجدناها دروسًا نافعةً لنا وشَاحذةً لعزائِمنا فلا ترمينا اللَّيالي
بحادثةٍ إلا إذا أخذت من نفُوسنا مأخذها ثُم تركت فِينا عزماََ وصَلابةً وتمرّسا بمكارهِ الحَياة»!.
• البشِّير الإبراهِيمي-رَحِمهُ الله-.
26.04.202502:03
°°
اعلم – رحمك الله – أنَّ عملك أمانة، وواجبٌ لا يؤدِّيه أحدٌ سواك، وأنَّ ما كُلِّفتَ به من مهامٍّ لا يَصلح أن تُؤجِّله أو تُهمِله، لأنّك مسؤولٌ عنه أمام الله، ثم أمام نفسك والناس، فاجتهد أن يكون أداؤك فيه خالصاً، جادّاً، مُتقَناً، فإن الله يُحبّ إذا عمل أحدكم عملاً أن يُتقنه.
ولا تغترّ ببدايات الرضى عن النفس، فإنها كثيراً ما تكون سُحُباً خادعة، تُضلُّك عن حقيقة التقصير، وتكسوك زيفَ الإنجاز قبل أن تبلغه، واذكر أنّ النفس ميّالةٌ للهوى، تحبُّ المدح وتكره اللوم، وقد تُزيِّن لك الكسلَ على أنه استراحة، وتُلبِس التهاونَ ثوبَ القناعة، فكن على حذر، وكن نداً لها لا تابعاً.
واعلم أنَّ المؤمن في سعيٍ دائم، وعملٍ لا ينقطع، لا تُقيّده النتائجُ الظاهرة ولا تُوقفه قِلّة الثمر، لأنّه يعلم أن الزرعَ لله، وأنّه مأمورٌ بالحرث لا بالحَصاد، هو يمضي وإن بدا الطريق موحشاً، ويعمل وإن بدا الجهدُ ضائعاً، لأنه يثق أن ما شاء الله كان، ولو في لمح البصر، وما لم يشأ لن يكون، ولو اجتمعت عليه الأرض ومن فيها.
فليكن قلبُك معلّقاً بقدرة الله، مستسلماً لحكمه، مطمئناً لمشيئته، فإنَّ من سلّم الأمر لله، وعلم أن التقدير بيده، عاش مرتاحاً لا تضربه عواصفُ القلق، ولا يُطيل الوقوفَ على أبوابٍ أوصدها القدر، ولا يُرهق نفسَه في محاولة فتحها بالقوة.
ولا تضيّع عُمرك في محاربة معارك ليست لك، فإنك إن فعلت، لن تحصُل إلا على الأسى وخيبة المسعى، اتّقِ الله في وقتك، وازهد في ما فاتك، فلن تُرجعه الحسرة، واعرف قيمة ما تبقّى لك من أيامٍ، فإنها رأسُ مالك، بها تكتب تاريخك، وتلقى ربَّك بها.
وتعلّم، فإنّ العلم نورٌ، يرفع الله به من يشاء درجات، ويجعل لصاحبه قيمةً بين الناس، وهيبةً في القلوب، ومكانةً عند الله، لا تأنَف من طلبه، ولا تملَّ من السعي إليه، فكل لحظة تقضيها في تعلُّم شيءٍ نافع هي استثمار في ذاتك، وإضافةٌ لعقلك، ورفعةٌ لك في الدنيا والآخرة.
اعلم – رحمك الله – أنَّ عملك أمانة، وواجبٌ لا يؤدِّيه أحدٌ سواك، وأنَّ ما كُلِّفتَ به من مهامٍّ لا يَصلح أن تُؤجِّله أو تُهمِله، لأنّك مسؤولٌ عنه أمام الله، ثم أمام نفسك والناس، فاجتهد أن يكون أداؤك فيه خالصاً، جادّاً، مُتقَناً، فإن الله يُحبّ إذا عمل أحدكم عملاً أن يُتقنه.
ولا تغترّ ببدايات الرضى عن النفس، فإنها كثيراً ما تكون سُحُباً خادعة، تُضلُّك عن حقيقة التقصير، وتكسوك زيفَ الإنجاز قبل أن تبلغه، واذكر أنّ النفس ميّالةٌ للهوى، تحبُّ المدح وتكره اللوم، وقد تُزيِّن لك الكسلَ على أنه استراحة، وتُلبِس التهاونَ ثوبَ القناعة، فكن على حذر، وكن نداً لها لا تابعاً.
واعلم أنَّ المؤمن في سعيٍ دائم، وعملٍ لا ينقطع، لا تُقيّده النتائجُ الظاهرة ولا تُوقفه قِلّة الثمر، لأنّه يعلم أن الزرعَ لله، وأنّه مأمورٌ بالحرث لا بالحَصاد، هو يمضي وإن بدا الطريق موحشاً، ويعمل وإن بدا الجهدُ ضائعاً، لأنه يثق أن ما شاء الله كان، ولو في لمح البصر، وما لم يشأ لن يكون، ولو اجتمعت عليه الأرض ومن فيها.
فليكن قلبُك معلّقاً بقدرة الله، مستسلماً لحكمه، مطمئناً لمشيئته، فإنَّ من سلّم الأمر لله، وعلم أن التقدير بيده، عاش مرتاحاً لا تضربه عواصفُ القلق، ولا يُطيل الوقوفَ على أبوابٍ أوصدها القدر، ولا يُرهق نفسَه في محاولة فتحها بالقوة.
ولا تضيّع عُمرك في محاربة معارك ليست لك، فإنك إن فعلت، لن تحصُل إلا على الأسى وخيبة المسعى، اتّقِ الله في وقتك، وازهد في ما فاتك، فلن تُرجعه الحسرة، واعرف قيمة ما تبقّى لك من أيامٍ، فإنها رأسُ مالك، بها تكتب تاريخك، وتلقى ربَّك بها.
وتعلّم، فإنّ العلم نورٌ، يرفع الله به من يشاء درجات، ويجعل لصاحبه قيمةً بين الناس، وهيبةً في القلوب، ومكانةً عند الله، لا تأنَف من طلبه، ولا تملَّ من السعي إليه، فكل لحظة تقضيها في تعلُّم شيءٍ نافع هي استثمار في ذاتك، وإضافةٌ لعقلك، ورفعةٌ لك في الدنيا والآخرة.
- ثَغْرٌ مّن ثُغُورِ الأُمَّةِ || آ. ح •|
转发自:
كُنّاشَة العلم؛
25.04.202515:11
••
ادعُ اللَّهَ أن تُستَخدَم ،ألّا تُلقَى علَى هَامِشِ الأمَّـة مَعجُونَاً بالدَّنيَة وقَد سَبَقَـكَ النّاسُ بالإصطِفَاء ، ادعُ أن تُستَخدَم ،ألّا تُنافس أهلَ الدُّنيا عَليهَا، أن تَكُونَ الآخرَة همَّكَ،فَتأتِيكَ الدُّنيَا رَاغمةً عِندَ قَدمِيكَ.
ـ سَلِ اللَّه الإخلاصَ ➥ دائماً•
ـ اللَّهمّ استعملنا لمرضاتك ➥•
••
ادعُ اللَّهَ أن تُستَخدَم ،ألّا تُلقَى علَى هَامِشِ الأمَّـة مَعجُونَاً بالدَّنيَة وقَد سَبَقَـكَ النّاسُ بالإصطِفَاء ، ادعُ أن تُستَخدَم ،ألّا تُنافس أهلَ الدُّنيا عَليهَا، أن تَكُونَ الآخرَة همَّكَ،فَتأتِيكَ الدُّنيَا رَاغمةً عِندَ قَدمِيكَ.
ـ سَلِ اللَّه الإخلاصَ ➥ دائماً•
ـ اللَّهمّ استعملنا لمرضاتك ➥•
- ساعة استجابة •|
••
24.04.202518:53
معلش لازم تدرس أنت وتترك نفسك. 🔻
16.04.202508:48
«واعلَموا أنَّ الأُمَّةَ تحتاجُنا وثُغورها كَثيرة؛
الزَموا ثغوركم، ولا تَجعل الإسلام يُؤتَى من الثّغر الذي أنتَ علَيه!
رُبّ هِمّةٍ أحيَت أُمّة».
الزَموا ثغوركم، ولا تَجعل الإسلام يُؤتَى من الثّغر الذي أنتَ علَيه!
رُبّ هِمّةٍ أحيَت أُمّة».
15.04.202511:27
وَالطَّامِحُوْنَ نُفُوْسُهُمْ وَثَّابَةٌ
كَالصَّافِنَاتِ إِذَا رَأَتْ مِضْمَارَهَا
كَالصَّافِنَاتِ إِذَا رَأَتْ مِضْمَارَهَا
转发自:
الجد والاجتهاد
14.04.202504:37
°°
ـ مَن عاشَ لنفسِهِ⇦ بَكَتْهُ أمُّه، ومَن عاشَ لدينِهِ⇦ بَكَتْهُ أُمَّتُه.
ـ اللَّهمَّ اصنعنَا علَى عَينك وهَيئنا لإمَّةِ نَبيك ﷺ •|
ـ مَن عاشَ لنفسِهِ⇦ بَكَتْهُ أمُّه، ومَن عاشَ لدينِهِ⇦ بَكَتْهُ أُمَّتُه.
ـ اللَّهمَّ اصنعنَا علَى عَينك وهَيئنا لإمَّةِ نَبيك ﷺ •|
26.04.202500:29
اللهم اشغلنا بما ينفعنا واصرف عنا ما يضرنا وبارك لنا في وقتنا وجهدنا.
转发自:الجد والاجتهاد
25.04.202515:11
°°
ـ اللَّهمَّ جَبّراً لِقلبِ أمَّتِي ، اللَّهمَّ عِزَّاً وقُوَّة وتَمكِينَاً ، اللَّهمَّ نَصرَاً مُكلَلاً بالمَسَراتِ يَعلُو الإسلَام ومُسلِمِيهِ ، فَتحَاً مبينَاً يَا اللَّه .
ـ اللَّهمَّ جِيلاً مُؤزراً شَديد الإيمان يَنتهج نهجك ويُقيمُ الشرائع والحدود •|
ـ اللَّهمَّ جَبّراً لِقلبِ أمَّتِي ، اللَّهمَّ عِزَّاً وقُوَّة وتَمكِينَاً ، اللَّهمَّ نَصرَاً مُكلَلاً بالمَسَراتِ يَعلُو الإسلَام ومُسلِمِيهِ ، فَتحَاً مبينَاً يَا اللَّه .
ـ اللَّهمَّ جِيلاً مُؤزراً شَديد الإيمان يَنتهج نهجك ويُقيمُ الشرائع والحدود •|
24.04.202518:38
﷽، نبدأ متوكلين على الله.🤺🌱
#جلسة_إنجاز سَدّ ثَغر مِن 9:30 مَساءً حتّى 5 فَجرًا يتَوقيت أم القرى🤍..
يا فَتىٰ..
ميادين الجِدِّ أقبَلَت، ولحظات الجُهد قد أتَت، فاخلَع عَنكَ تقصيرًا، وانزع عنك تبريرًا، وعُدَّ للسَّير تحضيرًا، ثمّ ابتَعِد قليلًا عن رأي فُلان، ولا تبحث عن خُطّة آخَر، هذه لياليك أنت، وحاجتك أنت، وفراغٌ في قلبك لا يملؤه إلّا الصَّدق، ولن يُسقىٰ دون إخلاص!
الشُّروط:
- عَقد النَّوايَا
- تَرك المُشتتات
- كِتابة المَهام
- ذِكر الله
- الصّلاة عَلى الحَبيب-ﷺ-
«سنسـعى في دروبِ العـزمِ حتّىٰ
ننـال بغـايـــةِ المسعىٰ مُــنـانا»
••
#جلسة_إنجاز سَدّ ثَغر مِن 9:30 مَساءً حتّى 5 فَجرًا يتَوقيت أم القرى🤍..
يا فَتىٰ..
ميادين الجِدِّ أقبَلَت، ولحظات الجُهد قد أتَت، فاخلَع عَنكَ تقصيرًا، وانزع عنك تبريرًا، وعُدَّ للسَّير تحضيرًا، ثمّ ابتَعِد قليلًا عن رأي فُلان، ولا تبحث عن خُطّة آخَر، هذه لياليك أنت، وحاجتك أنت، وفراغٌ في قلبك لا يملؤه إلّا الصَّدق، ولن يُسقىٰ دون إخلاص!
الشُّروط:
- عَقد النَّوايَا
- تَرك المُشتتات
- كِتابة المَهام
- ذِكر الله
- الصّلاة عَلى الحَبيب-ﷺ-
«سنسـعى في دروبِ العـزمِ حتّىٰ
ننـال بغـايـــةِ المسعىٰ مُــنـانا»
••
16.04.202500:57
°°
مع كل شهادة وكل إجازة يستشعر المرء فضل الرب عليه ونعمة الانشغال بالقرآن وكل ما يتعلق به.
لو جمع المرء ما جمع من الشهادات فلا تعدل مثقال ذرة من شهادة أو إجازة تخصُّ الكتاب الكريم؛ فـ ﴿هو خيرٌ ممّا يجمعون﴾.
وحقًا المرء يدين حبًا وشكرًا لربّه ولنعمه التي لا يحصيها أن علّمه ما ينفعه، والله نسأل أن يزيدنا علمًا نافعًا وعملًا رافعًا، وأن يفقهنا في ديننا ويعلمنا تأويل كتابه العزيز.
يقول الله تعالى: { وَمَا كُنْتَ تَرْجُو أَنْ يُلْقَى إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ } [سُورَةُ القَصَصِ: ٨٦]
ويقول أيضًا: { وَلَئِنْ شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا * إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيرًا } [سُورَةُ الإِسْرَاءِ: ٨٦-٨٧]
إي وربِّي هي رحمة وفضل كبيييييير من ربٍّ ودوود رؤوف رحيم أن يُلقي -هو سبحانه- القرآنَ بكل علومه بما فيها علم التجويد في قلبك وعقلك وينطق به لسانك، بل ويُبقيه معك ولا يُذهبه أو يُنسيك إيّاه.
لأنه كيف أُلقي القرآن على النبي ﷺ؟
مرتّلًا بلسانٍ عربي مبين.
فكون أن يتعلّم المرء القرآن وكيفية تلاوته وتجويده وضبط معانيه هي رحمة كبييييرة من الله وفضل عظييييم، ما كان المرء يأمّلها إطلاقًا إلَّا أنها رحمة وتفضّل مِن الربِّ، لا بحول وقوة الإنسان.
سبحان الله عندما نتأمَّل ماذا لو لم يكن هناك تجويد أو حلقات تجويد ومتون تحفظ ذلك العلم، ونحن الآن ابتعدنا كل البعد عن اللّسان العربي المبين؟ ماذا لو كان المرء لا يتحدّث بالعربية أصلًا ويجد صعوبة في تهجي الحروف فضلًا عن معرفة الأحكام؟!
ماذا لو لم نهتم بالتجويد أصلًا؟ ماذا لو لم يصلنا التجويد من الأساس؟ ماذا لو لم يكن هناك معلمي تجويد؟!
هل حقًا كنا سنستمع بقراءة القرآن؟ هل كنا سنستمتع بتلاوات القرَّاء الذين نسمعهم الآن؟ هل كنا سنتدبره؟ هل كان القلب سيخشع؟ هل كانت العين ستفيض دمعًا؟ «وعينٌ بكتْ من خَشيةِ الله»
أبسط شيء ماذا لو لم يكن يعلم المرء أحكام النون والميم الساكنة؟ كيف سيرتِّل ويتغنى بالقرآن؟ كيف سيتلذذ بقراءته؟ كيف ستقع معانيه في قلبه ويتأثر بها؟
وكما قال النبي ﷺ: «زَيِّنوا القرآنَ بأصواتِكُم؛ فإنَّ الصَّوتَ الحسَنَ يَزيدُ القرآنَ حُسنًا»
وقال أيضًا «ليسَ مِنَّا مَن لَمْ يَتَغَنَّ بالقُرْآنِ» على قول تحسين الصوت. ولا سبيلَ لذلك إلا بتجويده وترتيله.
وثمرات التجويد وترتيل القرآن كثيييرة جدًا؛ لذا هي فعلًا رحمة من ربي أن علمنا ذلك العلم ووفقنا وسهّل لنا تعلمه.
{ وَمَا كُنْتَ تَرْجُو أَنْ يُلْقَى إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ }
أعلم أن سياق وتفسير الآيات عن القرآن ونزوله على الرسول ﷺ، وعن ذهابه من الصدور والسطور، ولكن سبحان الله وقع في قلبي هذا المعنى وهو ذهاب التغني به ومعرفة قراءته القراءة الصحيحة بالأحكام؛ لأنه ما أُنزِل على النبي ﷺ إلَّا هكذا!
فيتعجب المرء ممَّن يتعلم كل العلوم ولا يتعلم كيف يقرأ القرآن مُرتّلًا! ولم يُفكِّر من الأساس أن يصل لمرحلة أبو موسى الأشعري «لَحَبَّرْتُهُ تَحْبيرًا» ولم يكلف نفسه أن يدعو ربه بذلك! فإنّا لله وإنّا إليه راجعون.
ولكن تغمر قلبه فرحةٌ لا توصف عندنا يرى مَن يسعى جاهدًا لتعلم كيف يقرأ كتاب الله كما أُنزل وعُمُره قد تجاوز السبعين والثمانين!
فالشاهد ألَّا يستقل المرء بتعلم التجويد ومراجعته من حين لآخر، وأنه بدون التجويد سيشعر أنَّ هناك شيئًا ناقصًا شيئًا مهمًا لا بد منه.
فتأمل حالك عندما تقرؤه بدون تجويده وتأمل حالك عندما تقرؤه مرتلًا كما أنزل فأيُّهما أفضل؟ لا شكّ ما كان من عند الله.
ولذا يجب للمرء أن يقوم بحقه؛ من كثرة التغني والترتيل وتعلمه وتعليمه وإلَّا ...! { وَلَئِنْ شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ } بكل ما تعلمته من علومٍ عن القرآن بما فيها التجويد إن لم تقم بحقه.
فالحمد لله الذي أذهب عنا الحَزن بتعلمنا كيف نُرتِّل القرآن إنَّ ربنا لغفورٌ شكور؛ حتى ولو لم نصل لمرحلة التحبير، ولكنّا نطمع في كرمه، فهو الوهّاب سبحانه وتعالى.
فكما تعلم المرء كيف يضبط المبنى لا بدَّ له أن يتعلم كيف يضبط المعنى حتى يُحلّق مع آي القرآن على علمٍ وبصيرة.
ربِّ أوزعنا أن نشكر نعمتك التي أنعمت علينا وأن نعملَ صالحًا ترضاه وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين واجعلنا يا رب من الماهرين بالقرآن ومع السفرة الكرام البررة، جزاكم الرحمن خيرًا كثيرًا عظيمًا.
القرآن الكريم
مع كل شهادة وكل إجازة يستشعر المرء فضل الرب عليه ونعمة الانشغال بالقرآن وكل ما يتعلق به.
لو جمع المرء ما جمع من الشهادات فلا تعدل مثقال ذرة من شهادة أو إجازة تخصُّ الكتاب الكريم؛ فـ ﴿هو خيرٌ ممّا يجمعون﴾.
وحقًا المرء يدين حبًا وشكرًا لربّه ولنعمه التي لا يحصيها أن علّمه ما ينفعه، والله نسأل أن يزيدنا علمًا نافعًا وعملًا رافعًا، وأن يفقهنا في ديننا ويعلمنا تأويل كتابه العزيز.
يقول الله تعالى: { وَمَا كُنْتَ تَرْجُو أَنْ يُلْقَى إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ } [سُورَةُ القَصَصِ: ٨٦]
ويقول أيضًا: { وَلَئِنْ شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا * إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيرًا } [سُورَةُ الإِسْرَاءِ: ٨٦-٨٧]
إي وربِّي هي رحمة وفضل كبيييييير من ربٍّ ودوود رؤوف رحيم أن يُلقي -هو سبحانه- القرآنَ بكل علومه بما فيها علم التجويد في قلبك وعقلك وينطق به لسانك، بل ويُبقيه معك ولا يُذهبه أو يُنسيك إيّاه.
لأنه كيف أُلقي القرآن على النبي ﷺ؟
مرتّلًا بلسانٍ عربي مبين.
فكون أن يتعلّم المرء القرآن وكيفية تلاوته وتجويده وضبط معانيه هي رحمة كبييييرة من الله وفضل عظييييم، ما كان المرء يأمّلها إطلاقًا إلَّا أنها رحمة وتفضّل مِن الربِّ، لا بحول وقوة الإنسان.
سبحان الله عندما نتأمَّل ماذا لو لم يكن هناك تجويد أو حلقات تجويد ومتون تحفظ ذلك العلم، ونحن الآن ابتعدنا كل البعد عن اللّسان العربي المبين؟ ماذا لو كان المرء لا يتحدّث بالعربية أصلًا ويجد صعوبة في تهجي الحروف فضلًا عن معرفة الأحكام؟!
ماذا لو لم نهتم بالتجويد أصلًا؟ ماذا لو لم يصلنا التجويد من الأساس؟ ماذا لو لم يكن هناك معلمي تجويد؟!
هل حقًا كنا سنستمع بقراءة القرآن؟ هل كنا سنستمتع بتلاوات القرَّاء الذين نسمعهم الآن؟ هل كنا سنتدبره؟ هل كان القلب سيخشع؟ هل كانت العين ستفيض دمعًا؟ «وعينٌ بكتْ من خَشيةِ الله»
أبسط شيء ماذا لو لم يكن يعلم المرء أحكام النون والميم الساكنة؟ كيف سيرتِّل ويتغنى بالقرآن؟ كيف سيتلذذ بقراءته؟ كيف ستقع معانيه في قلبه ويتأثر بها؟
وكما قال النبي ﷺ: «زَيِّنوا القرآنَ بأصواتِكُم؛ فإنَّ الصَّوتَ الحسَنَ يَزيدُ القرآنَ حُسنًا»
وقال أيضًا «ليسَ مِنَّا مَن لَمْ يَتَغَنَّ بالقُرْآنِ» على قول تحسين الصوت. ولا سبيلَ لذلك إلا بتجويده وترتيله.
وثمرات التجويد وترتيل القرآن كثيييرة جدًا؛ لذا هي فعلًا رحمة من ربي أن علمنا ذلك العلم ووفقنا وسهّل لنا تعلمه.
{ وَمَا كُنْتَ تَرْجُو أَنْ يُلْقَى إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ }
أعلم أن سياق وتفسير الآيات عن القرآن ونزوله على الرسول ﷺ، وعن ذهابه من الصدور والسطور، ولكن سبحان الله وقع في قلبي هذا المعنى وهو ذهاب التغني به ومعرفة قراءته القراءة الصحيحة بالأحكام؛ لأنه ما أُنزِل على النبي ﷺ إلَّا هكذا!
فيتعجب المرء ممَّن يتعلم كل العلوم ولا يتعلم كيف يقرأ القرآن مُرتّلًا! ولم يُفكِّر من الأساس أن يصل لمرحلة أبو موسى الأشعري «لَحَبَّرْتُهُ تَحْبيرًا» ولم يكلف نفسه أن يدعو ربه بذلك! فإنّا لله وإنّا إليه راجعون.
ولكن تغمر قلبه فرحةٌ لا توصف عندنا يرى مَن يسعى جاهدًا لتعلم كيف يقرأ كتاب الله كما أُنزل وعُمُره قد تجاوز السبعين والثمانين!
فالشاهد ألَّا يستقل المرء بتعلم التجويد ومراجعته من حين لآخر، وأنه بدون التجويد سيشعر أنَّ هناك شيئًا ناقصًا شيئًا مهمًا لا بد منه.
فتأمل حالك عندما تقرؤه بدون تجويده وتأمل حالك عندما تقرؤه مرتلًا كما أنزل فأيُّهما أفضل؟ لا شكّ ما كان من عند الله.
ولذا يجب للمرء أن يقوم بحقه؛ من كثرة التغني والترتيل وتعلمه وتعليمه وإلَّا ...! { وَلَئِنْ شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ } بكل ما تعلمته من علومٍ عن القرآن بما فيها التجويد إن لم تقم بحقه.
فالحمد لله الذي أذهب عنا الحَزن بتعلمنا كيف نُرتِّل القرآن إنَّ ربنا لغفورٌ شكور؛ حتى ولو لم نصل لمرحلة التحبير، ولكنّا نطمع في كرمه، فهو الوهّاب سبحانه وتعالى.
فكما تعلم المرء كيف يضبط المبنى لا بدَّ له أن يتعلم كيف يضبط المعنى حتى يُحلّق مع آي القرآن على علمٍ وبصيرة.
ربِّ أوزعنا أن نشكر نعمتك التي أنعمت علينا وأن نعملَ صالحًا ترضاه وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين واجعلنا يا رب من الماهرين بالقرآن ومع السفرة الكرام البررة، جزاكم الرحمن خيرًا كثيرًا عظيمًا.
القرآن الكريم
- ثَغْرٌ مّن ثُغُورِ الأُمَّةِ •|
15.04.202510:10
مهم!
14.04.202502:53
°°
إذا اعتراك حزن، أو أصابتك مصيبة، أو أذاك بشر، أو كابدك يأس، فهجرت قرآنك، وتكاسلت في عباداتك، وتخليت عن طلبك للعلم، وخاصمت كتبك، فأين دلائل صدقك فيما تفعله ؟ أين النوايا التي تتغنى بها ؟ أين الأمة التي تريد رفعتها ؟ وأين الناس الذين تريد نفعهم ؟ أين تحقيقك لغاية خلقك ؟ أين أهدافك التي تترنم بها ؟ وأين أحلامك التي سعيت لأجلها ؟
عند كل ما يداهمك تذكر: مرارة هذه الابتلاءات ستتحول إلى حلاوة إن قاومت وأكملت طريقك، وصعوبة هذه المشاعر ستهون إن واصلت نهجك، فما هي إلا اختبار أتواصل أم تتقهقر ؟ ما هي إلا تمحيص لصدق ما تحمله في قلبك، ما هي إلا وقود بيدك أن تحرقه لتتقدم أو تتركه يحرقك فتندم.
الحزن ومشتقاته من خصائص الدنيا، والدنيا جسرك للآخرة، أفتترك ساعاتك في البناء تذهب سدى لأجل حزن عابر ؟ متى ستتجلد بالصبر ؟ وفيما ينفعك السكون عند أي طارئ ؟
ستنجح في مقاومة ما يعتريك من خطوب الحياة وستواصل مسيرك تحت أي ظرف كان لما تدرك أن أحزان الأمة أولى بالاعتناء من أحزانك، وأن مشاكلها أهم من مشاكلك، فتؤثرها بالوقت والجهد والصبر، وهذا سيجلو ما بك فتظفر بالفوزين، ونقيضه من الاستسلام سيخسرك المعركتين معًا !
فتعقل... وقم سبّق الأمة على نفسك !
{وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} الشرط ثقيل لكن الإعلاء يستحق البذل !
إذا اعتراك حزن، أو أصابتك مصيبة، أو أذاك بشر، أو كابدك يأس، فهجرت قرآنك، وتكاسلت في عباداتك، وتخليت عن طلبك للعلم، وخاصمت كتبك، فأين دلائل صدقك فيما تفعله ؟ أين النوايا التي تتغنى بها ؟ أين الأمة التي تريد رفعتها ؟ وأين الناس الذين تريد نفعهم ؟ أين تحقيقك لغاية خلقك ؟ أين أهدافك التي تترنم بها ؟ وأين أحلامك التي سعيت لأجلها ؟
عند كل ما يداهمك تذكر: مرارة هذه الابتلاءات ستتحول إلى حلاوة إن قاومت وأكملت طريقك، وصعوبة هذه المشاعر ستهون إن واصلت نهجك، فما هي إلا اختبار أتواصل أم تتقهقر ؟ ما هي إلا تمحيص لصدق ما تحمله في قلبك، ما هي إلا وقود بيدك أن تحرقه لتتقدم أو تتركه يحرقك فتندم.
الحزن ومشتقاته من خصائص الدنيا، والدنيا جسرك للآخرة، أفتترك ساعاتك في البناء تذهب سدى لأجل حزن عابر ؟ متى ستتجلد بالصبر ؟ وفيما ينفعك السكون عند أي طارئ ؟
ستنجح في مقاومة ما يعتريك من خطوب الحياة وستواصل مسيرك تحت أي ظرف كان لما تدرك أن أحزان الأمة أولى بالاعتناء من أحزانك، وأن مشاكلها أهم من مشاكلك، فتؤثرها بالوقت والجهد والصبر، وهذا سيجلو ما بك فتظفر بالفوزين، ونقيضه من الاستسلام سيخسرك المعركتين معًا !
فتعقل... وقم سبّق الأمة على نفسك !
{وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} الشرط ثقيل لكن الإعلاء يستحق البذل !
显示 1 - 24 共 171
登录以解锁更多功能。