فقه الإعداد
أيها الناس، لقد دارت رحى الحرب، ونادى منادي الجهاد، وتفتحت أبواب السماء، فإن لم تكونوا من فرسان الحرب، فأفسحوا الطريق للنساء؛ يدرن رحاها، واذهبوا، وخذوا المخامر والمكاحل، يا نساء بعمائم ولحى 🌱
• البوت:
@Islamicmilitarysciences535_bot
• البوت:
@Islamicmilitarysciences535_bot
TGlist reytingi
0
0
TuriOmmaviy
Tekshirish
TekshirilmaganIshonchnoma
ShubhaliJoylashuv
TilBoshqa
Kanal yaratilgan sanaЛют 04, 2024
TGlist-ga qo'shildi
Бер 20, 2025Rekordlar
09.04.202523:59
2.3KObunachilar20.03.202523:59
100Iqtiboslar indeksi22.03.202523:59
222Bitta post qamrovi30.04.202523:59
217Reklama posti qamrovi28.03.202523:59
2.34%ER28.02.202515:02
10.06%ERR
27.03.202519:02
🔻 تصحيح المفاهيم
ليس المطلوب منك في خدمة الإسلام أن تكون قائدًا.
يكفيك شرفًا أن تكون حارسًا أو مشاركًا بأي عمل.
فخدمة الإسلام أعظم وسام على جبين المسلم.
قال صلى الله عليه وسلم: (طوبى لعبدٍ أخذ بعنان فرسه في سبيل الله، أشعث رأسه، مُغبرة قدماه، إن كان في الحراسة كان في الحراسة، وإن كان في الساقة كان في الساقة).
ليس المطلوب منك في خدمة الإسلام أن تكون قائدًا.
يكفيك شرفًا أن تكون حارسًا أو مشاركًا بأي عمل.
فخدمة الإسلام أعظم وسام على جبين المسلم.
قال صلى الله عليه وسلم: (طوبى لعبدٍ أخذ بعنان فرسه في سبيل الله، أشعث رأسه، مُغبرة قدماه، إن كان في الحراسة كان في الحراسة، وإن كان في الساقة كان في الساقة).
09.04.202503:36
تطلب النفس كمال الحياة ونعيمها، وما في الدنيا كمال ولا نعيم..
ومهما قال العقل: لا مناص من أن تكون نهاية العظماء عظيمة، ولا يليق بسادة المجاهدين إلا الشهادة الكريمة.. تجادل النفس عن نفسها وتقول: لعل وعسى ولربما وليت ما..
ومع أن بقاء أمثال الضيف ورجاله أحياء، في هذه الظروف الصعبة الرهيبة ثلاثين سنة، لهو واحدة من الأساطير، ومن أعاجيب الانتصارات، إلا أن النفس تتمنى لو شهدوا بأنفسهم فتح بيت المقدس!!
ولقد رأى رسول الله في حياته استشهاد قادته وأحبابه: حمزة بن عبد المطلب ومصعب بن عمير وزيد بن حارثة وجعفر بن أبي طالب وغيرهم وغيرهم..
ثم رأى صحابته من بعده: وفاته -صلى الله عليه وسلم- وكفى بها مصيبة..
ثم ساحت دماء المسلمين في أركان المعمورة كلها، {فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا، والله يحب الصابرين}.
إنها وإن كانت مصيبة لنا، وطعنة في صميم قلوبنا، إلا أنها جائزة لهم، وتلك هي الميتة اللائقة بهم!!
اللهم ألحقنا بهم على خير، لا تحرمنا أجرهم ولا تفتنا بعدهم، واغفر لنا ولهم.
ومهما قال العقل: لا مناص من أن تكون نهاية العظماء عظيمة، ولا يليق بسادة المجاهدين إلا الشهادة الكريمة.. تجادل النفس عن نفسها وتقول: لعل وعسى ولربما وليت ما..
ومع أن بقاء أمثال الضيف ورجاله أحياء، في هذه الظروف الصعبة الرهيبة ثلاثين سنة، لهو واحدة من الأساطير، ومن أعاجيب الانتصارات، إلا أن النفس تتمنى لو شهدوا بأنفسهم فتح بيت المقدس!!
ولقد رأى رسول الله في حياته استشهاد قادته وأحبابه: حمزة بن عبد المطلب ومصعب بن عمير وزيد بن حارثة وجعفر بن أبي طالب وغيرهم وغيرهم..
ثم رأى صحابته من بعده: وفاته -صلى الله عليه وسلم- وكفى بها مصيبة..
ثم ساحت دماء المسلمين في أركان المعمورة كلها، {فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا، والله يحب الصابرين}.
إنها وإن كانت مصيبة لنا، وطعنة في صميم قلوبنا، إلا أنها جائزة لهم، وتلك هي الميتة اللائقة بهم!!
اللهم ألحقنا بهم على خير، لا تحرمنا أجرهم ولا تفتنا بعدهم، واغفر لنا ولهم.
🔻 محمد إلهامي
Ko'proq funksiyalarni ochish uchun tizimga kiring.
