أبو عمر || مع الجيل الصاعد
TGlist reytingi
0
0
TuriOmmaviy
Tekshirish
TekshirilmaganIshonchnoma
ShubhaliJoylashuv
TilBoshqa
Kanal yaratilgan sanaЛют 06, 2025
TGlist-ga qo'shildi
Груд 03, 2024Rekordlar
08.02.202508:50
54.5KObunachilar01.02.202502:58
200Iqtiboslar indeksi02.02.202513:35
37.2KBitta post qamrovi18.01.202523:59
5.7KReklama posti qamrovi29.01.202508:53
88.89%ER30.01.202523:59
68.51%ERRRepost qilingan:
شؤون الشباب -حلب
22.03.202522:22
الالتزام الديني ليس مجرّد مظهر، بل سلوك وروح تعكس القيم الحقيقية. في لقاء مميز نظّمه فريق شؤون الشباب - حلب، تفاعل الشباب مع مفاهيم الالتزام بوعي وانفتاح
#شؤون_الشباب #حلب #Aleppo_syria #سوريا #syria
#شؤون_الشباب #حلب #Aleppo_syria #سوريا #syria
Repost qilingan:
منار المصلحين - سوريا
17.04.202519:08
📜 “المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المكلف عن داعية هواه؛ حتى يكون عبداً لله اختياراً، كما هو عبد لله اضطراراً” الإمام الشاطبي
🕌 يدعوكم مركز منار المصلحين لحضور محاضرة عامة بعنوان: “عبودية التسليم للنص الشرعي”
👤 يقدمها: الأستاذ أنس دركل
📍 في مسجد مصعب بن عمير - دمشق -
البرامكة
🗓️ يوم السبت 19/4/2025
⏰ الساعة 2:00 ظهراً
🤝 كما يسرنا أن نستقبل الطلاب الذكور بعد المحاضرة في مجلس ودي مفتوح للتعارف والإجابة عن الأسئلة التربوية والدعوية.
🕌 يدعوكم مركز منار المصلحين لحضور محاضرة عامة بعنوان: “عبودية التسليم للنص الشرعي”
👤 يقدمها: الأستاذ أنس دركل
📍 في مسجد مصعب بن عمير - دمشق -
البرامكة
🗓️ يوم السبت 19/4/2025
⏰ الساعة 2:00 ظهراً
🤝 كما يسرنا أن نستقبل الطلاب الذكور بعد المحاضرة في مجلس ودي مفتوح للتعارف والإجابة عن الأسئلة التربوية والدعوية.
Repost qilingan:
أعماق | أمين ✨
23.03.202503:48
( عن العشر الأواخر وليلة القدر )
المنطلق الأساسي لحسن العمل في ليلة القدر هو في أن يكون لها عظمة في القلب وهيبة ، وأن يتعامل معها الإنسان و ينظر إليها بقلبه نظرا مختلفا عن بقية الليالي ..
فهنا ليلة ليست كالليالي وهنا ليلة مختلفة عن جميع ليالي العام ، وهنا ليلة معظمة في الدين معظمة هي عظيمة عند رب العالمين = فهي ليلة يجب أن ينظر إليها القلب نظرا استثنائيا .. ثم بعد ذلك الجوارح تنطلق بالعمل بناء على هذه العظمة الموجودة في القلب .
كيف نعظم هذه الليلة في القلب ، وندرك أنها معظمة في الدين ؟
1) أن ننظر في كتاب الله سبحانه وتعالى فنرى أن الله سبحانه وتعالى أنزل سورة كاملة في هذه الليلة ، وهي سورة القدر ..
2) نرى أن الله سبحانه وتعالى في هذه السورة قد ذكر أسلوبا للتعظيم عظيم ، فإذا قرأت هذه السورة -وليست القضية مجرد أن نزلت فيها السورة كاملة - وإنما انظر إلى الأسلوب في السورة : ستجد هذا التعظيم (إنا أنزلناه في ليلة القدر وما أدراك ما ليلة القدر) = الله يريد منك أن تتنبه إلى أن ليلة القدر ليلة عظيمة جدا فلذلك قال فيها وما أدراك ما ليلة القدر ... هذا الأسلوب يذكر بالأسلوب الذي ذكره الله سبحانه وتعالى في شأن يوم القيامة شأن الساعة قال الحاقة ما الحاقة ، هذا التكرار الآن يدل على عظمة ذلك اليوم الذي هو يوم القيامة ..
3) الأمر الثالث الذي يبين عظمتها ويجعل لها هيبة في النفوس هو وصفها ، أو اسمها ليلة القدر هو مجرد أن نسمها ليلة القدر فمن كلمة القدر نأخذ الشأن والعظمة والمكانة فلاحظوا كيف تجتمع أساليب التأكيد والتعظيم لهذه الليلة ..
4) ارتباط هذه الليلة بنزول القرآن = وهذا أمر مهيب وعظيم جدا ... هذا الكتاب الذي جعله الله المعجزة الخالدة إنما نزل في هذه الليلة ، وهذا النزول ذكره الله سبحانه وتعالى في سورة القدر وفي سورة الدخان ووصف هذه الليلة سبحانه وتعالى في سورة الدخان بالليلة المباركة (إنا أنزلناه في ليلة مباركة)
5) ما ورد فيها من تفضيلها على ألف شهر وهذا يعني أن القضية ليست أنه لا ينظر الإنسان إليها إلا أنها فقط سبب لتحصيل الثواب وأن العبادة فيها خير من ألف شهر ... لا وإنما أنظر إلى المعنى الأصل وهو أن هذه ليلة معظمة ، هذه ليلة مباركة ، هذه ليلة عجيبة ، هذه ليلة عزيزة = بحيث أنها فضلت على ألف شهر .. و
6) التعامل الاستثنائي من النبي صلى الله عليه وسلم معها ، أو في شأنها أو حين تحضر هذه الليلة ، وإن كان في طول العام مجتهدا صلى الله عليه وسلم وإن كان مجتهدا في صلاة الليل ويطيل فيها ، ولا تسل عن حسن صلاته وطولها كما قالت عائشة رضي الله عنها = مع ذلك إلا أنه في رمضان كان له تعامل خاص صلى الله عليه وسلم مع القرآن وفي الليالي العشر كان له تعامل خاص فيه مزيد خصوصية في شأن القيام والاجتهاد في تلك الليالي ، وحتى في الاعتكاف النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف وقد جاء في الحديث الصحيح ما يبين أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف طلبا لهذه الليلة ..هذا التعامل الاستثنائي من النبي صلى الله عليه وسلم مع هذه الليلة ، هو باب للاقتداء من جهة ، وباب لإدراك عظمة هذه الليلة من جهة أخرى ..
ما أفضل ما يعمل في هذه الليلة ؟
1) أفضل ما يعمل في هذه الليلة القيام .. وكما لا يخفى عليكم الإنسان يتحرى هذه الليلة بقيام العشرة كلها .. ومن كانت معذورة في قضية الصلاة فيمكنها أن تقوم أو أن تحيي هذه الليلة بما يمكن من العبادات التي تفعلها الحائض، ورحمة الله واسعة وفضله كبير = فإذا كانت إحداهن معذورة فإن الله سبحانه وتعالى يفتح لها أبوابا للقبول وأبوابا للعمل ولا يحرمها سبحانه وتعالى الأجر فتحتاج فقط أن تجتهد فيما يمكن لها أن تجتهد فيه وتدع الثمرة والثواب على الله سبحانه وتعالى ..
2) الاستكثار من الحسنات : يعني مثلا بين الصلاة والصلاة يكثر الإنسان من الذكر ، في القيام يحرص الإنسان مثلا على الدعاء في السجود ، يتحرى مثلا -إذا كان مأموما- المساجد التي فيها إطالة في السجود والركوع ، لأنه هذه ليلة مباركة يرجو الإنسان بركتها من ناحية الدعاء ، خاصة وأنه من المشهور عند كثير من العلماء أنه يقدر فيها أقدار السنة القادمة = وهذا يعني باب يتحرى الإنسان فيه الطلب والسؤال أن يرزقه الله سبحانه وتعالى الخير والعافية وأن يبعد عنه الشر والفتن ..
المنطلق الأساسي لحسن العمل في ليلة القدر هو في أن يكون لها عظمة في القلب وهيبة ، وأن يتعامل معها الإنسان و ينظر إليها بقلبه نظرا مختلفا عن بقية الليالي ..
فهنا ليلة ليست كالليالي وهنا ليلة مختلفة عن جميع ليالي العام ، وهنا ليلة معظمة في الدين معظمة هي عظيمة عند رب العالمين = فهي ليلة يجب أن ينظر إليها القلب نظرا استثنائيا .. ثم بعد ذلك الجوارح تنطلق بالعمل بناء على هذه العظمة الموجودة في القلب .
ودائما الأعمال الصالحة حين ينطلق الإنسان في أدائها بعد أن تكون معظمة في القلب مرسومة هيبتها في الفؤاد وينطلق الإنسان إليها بروح هذا القلب وبما فيه من أعمال وحركات = فإن هذه الأعمال التي يوديها الإنسان بجوارحه تكون بإذن الله تعالى سبب رفعة للإنسان ويؤديها الإنسان بأفضل ما تستحقه من طرق أو وسيلة أو صورة أداء .
كيف نعظم هذه الليلة في القلب ، وندرك أنها معظمة في الدين ؟
1) أن ننظر في كتاب الله سبحانه وتعالى فنرى أن الله سبحانه وتعالى أنزل سورة كاملة في هذه الليلة ، وهي سورة القدر ..
2) نرى أن الله سبحانه وتعالى في هذه السورة قد ذكر أسلوبا للتعظيم عظيم ، فإذا قرأت هذه السورة -وليست القضية مجرد أن نزلت فيها السورة كاملة - وإنما انظر إلى الأسلوب في السورة : ستجد هذا التعظيم (إنا أنزلناه في ليلة القدر وما أدراك ما ليلة القدر) = الله يريد منك أن تتنبه إلى أن ليلة القدر ليلة عظيمة جدا فلذلك قال فيها وما أدراك ما ليلة القدر ... هذا الأسلوب يذكر بالأسلوب الذي ذكره الله سبحانه وتعالى في شأن يوم القيامة شأن الساعة قال الحاقة ما الحاقة ، هذا التكرار الآن يدل على عظمة ذلك اليوم الذي هو يوم القيامة ..
3) الأمر الثالث الذي يبين عظمتها ويجعل لها هيبة في النفوس هو وصفها ، أو اسمها ليلة القدر هو مجرد أن نسمها ليلة القدر فمن كلمة القدر نأخذ الشأن والعظمة والمكانة فلاحظوا كيف تجتمع أساليب التأكيد والتعظيم لهذه الليلة ..
4) ارتباط هذه الليلة بنزول القرآن = وهذا أمر مهيب وعظيم جدا ... هذا الكتاب الذي جعله الله المعجزة الخالدة إنما نزل في هذه الليلة ، وهذا النزول ذكره الله سبحانه وتعالى في سورة القدر وفي سورة الدخان ووصف هذه الليلة سبحانه وتعالى في سورة الدخان بالليلة المباركة (إنا أنزلناه في ليلة مباركة)
5) ما ورد فيها من تفضيلها على ألف شهر وهذا يعني أن القضية ليست أنه لا ينظر الإنسان إليها إلا أنها فقط سبب لتحصيل الثواب وأن العبادة فيها خير من ألف شهر ... لا وإنما أنظر إلى المعنى الأصل وهو أن هذه ليلة معظمة ، هذه ليلة مباركة ، هذه ليلة عجيبة ، هذه ليلة عزيزة = بحيث أنها فضلت على ألف شهر .. و
6) التعامل الاستثنائي من النبي صلى الله عليه وسلم معها ، أو في شأنها أو حين تحضر هذه الليلة ، وإن كان في طول العام مجتهدا صلى الله عليه وسلم وإن كان مجتهدا في صلاة الليل ويطيل فيها ، ولا تسل عن حسن صلاته وطولها كما قالت عائشة رضي الله عنها = مع ذلك إلا أنه في رمضان كان له تعامل خاص صلى الله عليه وسلم مع القرآن وفي الليالي العشر كان له تعامل خاص فيه مزيد خصوصية في شأن القيام والاجتهاد في تلك الليالي ، وحتى في الاعتكاف النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف وقد جاء في الحديث الصحيح ما يبين أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف طلبا لهذه الليلة ..هذا التعامل الاستثنائي من النبي صلى الله عليه وسلم مع هذه الليلة ، هو باب للاقتداء من جهة ، وباب لإدراك عظمة هذه الليلة من جهة أخرى ..
ما أفضل ما يعمل في هذه الليلة ؟
1) أفضل ما يعمل في هذه الليلة القيام .. وكما لا يخفى عليكم الإنسان يتحرى هذه الليلة بقيام العشرة كلها .. ومن كانت معذورة في قضية الصلاة فيمكنها أن تقوم أو أن تحيي هذه الليلة بما يمكن من العبادات التي تفعلها الحائض، ورحمة الله واسعة وفضله كبير = فإذا كانت إحداهن معذورة فإن الله سبحانه وتعالى يفتح لها أبوابا للقبول وأبوابا للعمل ولا يحرمها سبحانه وتعالى الأجر فتحتاج فقط أن تجتهد فيما يمكن لها أن تجتهد فيه وتدع الثمرة والثواب على الله سبحانه وتعالى ..
2) الاستكثار من الحسنات : يعني مثلا بين الصلاة والصلاة يكثر الإنسان من الذكر ، في القيام يحرص الإنسان مثلا على الدعاء في السجود ، يتحرى مثلا -إذا كان مأموما- المساجد التي فيها إطالة في السجود والركوع ، لأنه هذه ليلة مباركة يرجو الإنسان بركتها من ناحية الدعاء ، خاصة وأنه من المشهور عند كثير من العلماء أنه يقدر فيها أقدار السنة القادمة = وهذا يعني باب يتحرى الإنسان فيه الطلب والسؤال أن يرزقه الله سبحانه وتعالى الخير والعافية وأن يبعد عنه الشر والفتن ..
Ko'proq funksiyalarni ochish uchun tizimga kiring.
