
سَلمَان | نَسَمات
عبدٌ للَّه، سائرٌ بسناه، أرجو رضاهُ، علَّني أفوزُ برؤياه
Рейтинг TGlist
0
0
ТипПубличный
Верификация
Не верифицированныйДоверенность
Не провернныйРасположение
ЯзыкДругой
Дата создания каналаЛист 22, 2023
Добавлено на TGlist
Січ 15, 2025Прикрепленная группа
Последние публикации в группе "سَلمَان | نَسَمات"
20.04.202517:25
وبقدر الدعوة يعظُم المطلوب من جهة العمل والأداء.. فكل من يدّعي دعوة ثم لا يكون واقعه العملي مصدقا لها فإنه يوصف بأنه كاذب في دعواه
- الشيخ #أحمد_السيد
كلمات الشيخ أحمد السيد ترسم بوضوح معالم الصدق في طريق الدعوة إلى الله، فالدعوة ليست مجرد أقوال تُزيّن المجالس، بل هي مسؤولية ثقيلة، لا ينهض بها إلا من صدق الله سرّه وعلانيته، فكلما عظمت الدعوة، تعاظم معها حجم الأمانة، وارتفع سقف التكاليف. ومن لم يجعل دعوته واقعًا يُجسّدها سلوكه وعمله، كان كمن يُحدّث عن نورٍ لم يُشرق في قلبه، ويصف طريقًا لم يسلكه بعد. الدعوة الصادقة تُرى قبل أن تُسمع، وتُلمس في الأفعال قبل الأقوال.
- الشيخ #أحمد_السيد
كلمات الشيخ أحمد السيد ترسم بوضوح معالم الصدق في طريق الدعوة إلى الله، فالدعوة ليست مجرد أقوال تُزيّن المجالس، بل هي مسؤولية ثقيلة، لا ينهض بها إلا من صدق الله سرّه وعلانيته، فكلما عظمت الدعوة، تعاظم معها حجم الأمانة، وارتفع سقف التكاليف. ومن لم يجعل دعوته واقعًا يُجسّدها سلوكه وعمله، كان كمن يُحدّث عن نورٍ لم يُشرق في قلبه، ويصف طريقًا لم يسلكه بعد. الدعوة الصادقة تُرى قبل أن تُسمع، وتُلمس في الأفعال قبل الأقوال.
20.04.202511:30
يتحدث القرآن عن المصائب التي تصيب الإنسان، في جسده أو ماله أو حياته، ويبين لنا أن أخذ الأسباب مشروع، لكن ليس هو الأصل، بل الأصل أن يعلّق القلب برب الأسباب، فالله وحده من يمسّ بالضر، وهو وحده من يكشفه.
كقوله تعالى:
﴿وَإِن يَمسَسكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ إِلّا هُوَ﴾،
وقوله أيضًا:
﴿وَإِن يُرِدكَ بِخَيرٍ فَلا رادَّ لِفَضلِهِ﴾،
في الآيتين معًا لم يُذكر فقط أن الله هو الرافع للبلاء، بل ذُكر بوضوح أن الله هو الذي أرسله أولًا.
وكأن القرآن يُعلِّمنا: البداية منه، والنهاية إليه.
فاربط قلبك به، لا بالوسائل.
كقوله تعالى:
﴿وَإِن يَمسَسكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ إِلّا هُوَ﴾،
وقوله أيضًا:
﴿وَإِن يُرِدكَ بِخَيرٍ فَلا رادَّ لِفَضلِهِ﴾،
في الآيتين معًا لم يُذكر فقط أن الله هو الرافع للبلاء، بل ذُكر بوضوح أن الله هو الذي أرسله أولًا.
وكأن القرآن يُعلِّمنا: البداية منه، والنهاية إليه.
فاربط قلبك به، لا بالوسائل.
17.04.202518:53
قال الشيخ الشنقيطي رحمه الله:
"عندما يتأمل الإنسان أن صلاته على النبي ﷺ يوم الجمعة وليلتها ستعرض عليه، يستحي أن يكون قليل البضاعة قليل العدد لعظيم حقه صل الله عليه وسلم".
"عندما يتأمل الإنسان أن صلاته على النبي ﷺ يوم الجمعة وليلتها ستعرض عليه، يستحي أن يكون قليل البضاعة قليل العدد لعظيم حقه صل الله عليه وسلم".
post.reposted:
قناة أحمد بن يوسف السيد

17.04.202507:45
من ليس له محراب وأوراد وذلة وانكسار بين يدي الجبار في ظل هذه الفتن؛ كيف يثبت؟
ومن ليس له أصحاب صدق يؤازرونه ويتعاهدونه في ظل عجلة المعيشة الطاحنة؛ كيف يصبر؟
ومن ليس عنده مشروع للأمة يتقرب به إلى الله في ظل هذه الظروف الصعبة؛ كيف يعيش؟
ويا تُرى، من كان يعيش اليوم غافلاً لاهياً لا علاقة له بهموم أمته، في الوقت الذي يُحرَّق فيه إخوانه وهم أحياء، والمسجد الأقصى يُدنّسه أراذل الخلق؛ هل يُدرك حقيقة العقوبة التي أصاب الله بها قلبه؟ وهل سيثبت إن جاءته الفتن العظام وابتليت داره بما ابتليت به دور إخوانه؟
وأمّا من عرف الطريق فاستقام، واتقى الله ما استطاع، وصدق مع ربه، وأحسن ظنه به فلم يقنط من رحمته، وحسَّن نيته، ولزم رفقاء الخير، وأحسن إلى عباد الله، وتجنب مواطن الشر، ولم يركن إلى الذين ظلموا،
وحمل همّ الإسلام، وحمّل غيره هذا الهم، واجتهد في العمل، ولزم الصبر واليقين؛ فما ظنكم برب العالمين كيف يجازيه على صبره وثباته في هذا الزمن الصعب؟! فكيف بمن ابتلي فصبر؟ أم كيف بمن كان حاملاً للواء الإسلام وقد فداه بنفسه وعرضه وماله في قلّة وخوف وغربة؟
ألا فليدرك من فاته شرف الطريق ما فاته قبل أن يبزغ نور الفجر الذي يفوت ببزوغه شرف وسام "السابقين"
ومن ليس له أصحاب صدق يؤازرونه ويتعاهدونه في ظل عجلة المعيشة الطاحنة؛ كيف يصبر؟
ومن ليس عنده مشروع للأمة يتقرب به إلى الله في ظل هذه الظروف الصعبة؛ كيف يعيش؟
ويا تُرى، من كان يعيش اليوم غافلاً لاهياً لا علاقة له بهموم أمته، في الوقت الذي يُحرَّق فيه إخوانه وهم أحياء، والمسجد الأقصى يُدنّسه أراذل الخلق؛ هل يُدرك حقيقة العقوبة التي أصاب الله بها قلبه؟ وهل سيثبت إن جاءته الفتن العظام وابتليت داره بما ابتليت به دور إخوانه؟
وأمّا من عرف الطريق فاستقام، واتقى الله ما استطاع، وصدق مع ربه، وأحسن ظنه به فلم يقنط من رحمته، وحسَّن نيته، ولزم رفقاء الخير، وأحسن إلى عباد الله، وتجنب مواطن الشر، ولم يركن إلى الذين ظلموا،
وحمل همّ الإسلام، وحمّل غيره هذا الهم، واجتهد في العمل، ولزم الصبر واليقين؛ فما ظنكم برب العالمين كيف يجازيه على صبره وثباته في هذا الزمن الصعب؟! فكيف بمن ابتلي فصبر؟ أم كيف بمن كان حاملاً للواء الإسلام وقد فداه بنفسه وعرضه وماله في قلّة وخوف وغربة؟
ألا فليدرك من فاته شرف الطريق ما فاته قبل أن يبزغ نور الفجر الذي يفوت ببزوغه شرف وسام "السابقين"
16.04.202513:05
«من خاف الله لم يشفِ غيظه، ومن اتقى الله لم يصنع ما يريد، ولولا يوم القيامة لكان غير ما ترون».
- عمر بن الخطاب
- عمر بن الخطاب
15.04.202514:50
القرآن نفَسٌ للحياة، تسري روحه في القلب فتُحييه، توقظه من غفلته، وتغسله من ضيقه وهمومه. آياته رسائل من الله، تُخاطبك في كل حال، وتُرشدك حين تتيه، وتُربّت على قلبك حين يضعف. من صدق في صحبته، وجده نورًا لا ينطفئ، ورفيقًا لا يخون، وطريقًا لا يُضلّ من سلكه.
post.reposted:
قناة أحمد بن يوسف السيد

15.04.202512:56
من يتأمل في السنن الإلهية يُدرك أن عذاب المحتلين ليس بالبعيد، وأن خلاص هذا المسجد وأهله ومَن في أكنافه أقرب من أي وقت مضى..بإذن الله تعالى.
"والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون"
"والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون"


14.04.202513:10
ما طاب قلبٌ بشيء كما يطيب بمحبّة الله، وما استراح عبدٌ إلا حين امتلأ قلبه شوقًا إلى خالقه. محبة الله ليست كلمات تُقال، بل حالٌ يُعاش، وسرٌّ بينك وبين السماء، يظهر في طاعتك، وخشوعك، ودمعتك الصادقة في الخلوة. ومن ذاق حبّ الله، لم تعجبه الدنيا بعده، ولم يهن عليه أن يُغضب محبوبه لحظة.
13.04.202515:22
حين تُصبح الطاعات هي المعيار الحقيقي لإنجاز يومك، وتغتمّ لفواتها كما يغتمّ الناس لفوات مصالحهم، حينها فقط تبدأ خطواتك الحقيقية نحو السعادة في الدنيا والنجاة في الآخرة. فوالله ما خابَ من جعل الآخرة همّه، ولا خسرَ من قدَّم مرضاة الله على كل شيء.
12.04.202521:03
في جوف الليل هباتٌ لا ينالها إلا عبدٌ قام بين يدي الله داعيًا مُصليًا...
تذوقوا جنة الدنيا وأضيئوا ليلتكم بــ ِقيــــام الليل
#قيام_الليل
تذوقوا جنة الدنيا وأضيئوا ليلتكم بــ ِقيــــام الليل
#قيام_الليل
12.04.202510:56
من دلائل التأثير العميق للقرآن في سيرة النبي ﷺ، أن هداياته تجسدت في أقواله وأفعاله، فكان ﷺ يعلّم الصحابة كيف يُعلّقون قلوبهم بالله، وكان من أبلغ أحاديثه في ذلك ما رواه البخاري ومسلم عن السبعة الذين يظلهم الله، ومنهم: «ورجل قلبه معلق في المساجد إذا خرج منها حتى يعود إليها». تأمل كيف يغرس النبي ﷺ محبة بيوت الله في القلوب، بينما نرى اليوم من يربط الناس بالمظاهر أو الأشخاص، لا بالمساجد ولا بالله!
11.04.202516:18
من التعابير الشمولية التي استعملها القرآن لتربية هذه الحقيقة الكبرى في النفوس قول الله سبحانه في خواتيم سورة الأنعام: ﴿قُل إِنَّ صَلاتي وَنُسُكي وَمَحيايَ وَمَماتي لِلَّهِ رَبِّ العالَمينَ﴾، فانظر كيف شملت هذه الآية أصول العبادات، والحياة، والممات؛ وجعلت كل ذلك لله سبحانه، قد يعرف الكثير من الناس اليوم كيف يصلي لله، وكيف يحج لله، لكن القليل من الناس يدرك كيف يحيا حياته لله، وكيف يموت لله؟! وهذه الآية العظيمة تزكي النفوس بهذا المقام العظيم الذي هو لب القرآن.
11.04.202510:49
كان وجه رسول الله ﷺ القمري ينطق بما في قلبه، نطقًا فصيحًا مبينًا، بمشاعره ومحابّه ومكارهه ومحاسن أخلاقه السامية.
فكان إذا سُرّ استنار وجهه كأنه قطعة قمر، وتلألأت الجدران من نور طلعته، وإذا غضب، كأنما يتفقّأ في وجهه حَبّ الرمان، وكان إذا كره شيئًا، عُرف ذلك في وجهه.
فكان إذا سُرّ استنار وجهه كأنه قطعة قمر، وتلألأت الجدران من نور طلعته، وإذا غضب، كأنما يتفقّأ في وجهه حَبّ الرمان، وكان إذا كره شيئًا، عُرف ذلك في وجهه.
11.04.202510:49
ﷺ


post.reposted:
قناة أحمد بن يوسف السيد

10.04.202514:22
رحلة المسؤولية ||
حين يحمل همَّ الأمة أبناؤها
https://youtu.be/ql4SNsB5o5c?feature=shared
حين يحمل همَّ الأمة أبناؤها
https://youtu.be/ql4SNsB5o5c?feature=shared
Рекорды
20.04.202523:59
287Подписчиков08.02.202523:59
300Индекс цитирования14.04.202521:49
1.5KОхват одного поста29.03.202523:59
69Охват рекламного поста16.03.202520:19
100.00%ER14.04.202521:32
547.01%ERRВойдите, чтобы разблокировать больше функциональности.