Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
قناة شريف علي avatar

قناة شريف علي

Рейтинг TGlist
0
0
ТипПубличный
Верификация
Не верифицированный
Доверенность
Не провернный
Расположение
ЯзыкДругой
Дата создания каналаMar 17, 2025
Добавлено на TGlist
Mar 17, 2025

Рекорды

01.04.202521:45
79.8KПодписчиков
15.03.202523:59
0Индекс цитирования
27.03.202523:59
14.1KОхват одного поста
31.03.202520:38
13.9KОхват рекламного поста
14.04.202520:39
8.64%ER
27.03.202523:59
17.67%ERR

Развитие

Подписчиков
Индекс цитирования
Охват 1 поста
Охват рекламного поста
ER
ERR
MAR '25MAR '25MAR '25APR '25APR '25APR '25

Популярные публикации قناة شريف علي

رحمه الله ورضي عنه
05.04.202518:29
اللهم أنج المستضعفين من المؤمنين
اللهم عليك باليهود المجرمين ومن عاونهم
post.deleted17.04.202518:53
16.04.202521:47
مجلس كتاب الرقاق الساعة ٦:٣٠ صباحا بعد الفجر القادم إن شاء الله
post.deleted16.04.202522:18
15.04.202522:47
مطلوب فصيلة دم -A

لعملية قلب مفتوح غدا إن شاء الله لطفلة ٣ شهور محجوزة في مستشفى الأطفال الجامعي بالمنصورة

اسمها:
( أرين حازم سراج )

العمليه متوقفه على كيسين دم
للتبرع ضروري!

المكان:
مستشفى الأطفال الجامعي بالمنصورة

باسم : أرين حازم سراج .

رقم المرافق (والدها):

0115 866 6513

(واتساب)

دعواتكم لها بالشفاء
12.04.202509:37
هل هذا ما صرنا إليه؟
هل أسرتنا الصور لهذه الدرجة حتى ألهتنا عن الاستمتاع بما نحب؟
أم أن المتعة صارت بصرية وحسب حتى صار البيستاشيو فاقع اللون ألذ وأطعم من الفستق الباهت؟
في زمن النكهات الصناعية صرنا نأكل بعيوننا لا بأفواهنا.
نتحدث بأصابعنا على لوحات المفاتيح، لا بأصواتنا التي تحمل دفء انفاسنا وأرواحنا.
المهم أن يكون كل ذلك مزينا وصورته جيدة

تخيل أن يظل إنسان يتزين ويضع الأصباغ التي تغير شكله تماما لكي يحب شكله ويعشق صورته حتى ينسى شكله الحقيقي وينسى أن هذا مجرد قناع وتلك مجرد صورة

نحن ندرك، في قرارة أنفسنا، أن ما يلمع على شاشاتنا ليس ذهباً خالصاً.
نعرف أن هناك تجميلاً.. إخراجاً.. فلترة للواقع.
ما يفزعني هو تحول هذه الفلترة من مجرد تجميل للصورة إلى أسلوب حياة، إلى همٍّ أكبر يشغلنا عن حقائق الأشياء.

والأدهى أن يتسلل ذلك الوباء إلى علاقاتنا لتبدو مثالية في صور منسقة
بينما تخفي خلفها فراغاً صامتاً

فراغ سيصل لا محالة إلى مشاعرنا حين نختزلها في رموز تعبيرية باردة
وكأن قلباً رقمياً يمكن أن يحل محل دفء نظرة أو صدق دمعة.
اللحظات العائلية، تلك التي كانت ملاذنا الآمن، تحولت تدريجيا إلى جلسات تصوير تصوير مرهقة، ننسى فيها أن نتحدث ونضحك ونعيش اللحظة، منشغلين بالبحث عن اللقطة "المثالية" التي سنشاركها مع غرباء افتراضيين.
حتى الحزن، صار له "فلتر"!
نكتب تدوينات باكية متألمة، ربمااستجداءً لمواساةٍ رقمية أو تعليق يزيد رصيدنا من الاهتمام الافتراضي وننسى في خضم ذلك أن الحزن الحقيقي، الذي يعتصر القلب لا مكان له في هذا المسرح الرقمي.
حتى أفكارنا لم تسلم.
صرنا نستهلك آراءً جاهزة معلبة، كوجباتٍ فكرية سريعة لا تحتاج إلى تمحيص. "تريند" جديد كل يوم
رأي رائج نتبناه لنشعر أننا بداخل الأحداث
فكرة منتشرة لابد أن يكون لنا قول فيها حتى لو لم نكن أهلا للحديث حولها أصلا
المهم أن لنا حضورا
حتى لو كان زائفا
كل ذلك لم يسلم من الزيف ونريد للطعام أن يسلم
المتوقع طبعا أننا صرنا نأكل بعيوننا أكثر مما نتذوق بقلوبنا.
فلتكن إذا النكهات الصناعية، فالمهم أن تخرج الصورة أنيقة مبهجة
وإن لم تخرج كذلك فالفلتر موجود لا تقلق سيقوم بباقي التزييف لينخر في جوهر الأشياء كالسوس في مهنتي قد يترك ظاهر الضرس يبدو سليما قويا
قشرة براقة لكنها جوفاء سرعان ما تنهار عن إزالة التسوس لتظهر حقيقة الخواء تحتها

لكن الخطر الأكبر هو أن نحب هذا الزيف وندمنه وننسى اللذة الحقيقية
سننسى طعم الفاكهة الطازجة التي نضجت تحت الشمس لتخرج عصارتها النضرة بمجرد الإمساك بها لنكتفي بعصير معلب لا يحوي إلا النكهة التي قد تشبه الأصل لكنها ليست أبدا أصيلة
وهذا الإدمان سيُفسد في النهاية حاسة التذوق الحقيقية لدينا
لا أتحدث هنا عن تذوق الطعام فما كان إلا مدخل للأهم
تذوق الصدق
تذوق العفوية
تذوق العلاقات الأصيلة
تذوق المعاني الحقيقية.
تعود الزائف يجعلنا عاجزين عن تقدير ما هو حقيقي
ثم نبدأ بالتدريج في تصديق أن هذا الزيف اللامع هو كل ما في الحياة.
سننسى دفء العناق الحقيقي، ونقنع بالقلبٍ الرقمي الذي يومض على شاشة.
سننسى عمق الحوار وجهاً لوجه، ونغرق في جدالات سطحية تحت منشورات تافهة.

ألا نشعر بظمأ الروح إلى الأصيل؟
ألا يحن القلب إلى ما هو حقيقي، حتى لو كان بسيطاً، حتى لو كان به بعض النقص؟

تخيل معي لو أننا بقليلٍ من الشجاعة قررنا أن نعيش اللحظة كما هي
بجمالها الخام وبنقصها الذي هو جزءٌ من سحرها.
تخيل لو توقفنا قليلا عن تصوير حياتنا وصرنا نعيشها فعلاً
بنظراتٍ صادقة
بضحكاتٍ لا تحتاج إلى فلتر
بأحاديث تحمل رائحة الإنسان لا رائحة الأسلاك والبلاستيك
تخيل لو بحثنا عن الطعم الحقيقي في كل شيء
في علاقاتنا، في أفكارنا، في طعامنا، في أنفسنا.
ما أعتقده أن هذه الأصالة هي وحدها ما يروي ظمأ الروح
ما يمنح الحياة طعمها الذي لا يُعوّض.
أما النكهة الصناعية، فمهما حاكت الأصل، ستظل دائمًا مجرد نكهة
بلا رائحة
بلا روح
بلا حياة.
وسيظل الفستق أفضل وأنفع وأطعم من البيستاشيو
قبل 57 سنة من الآن وتحديدا عام 1389 للهجرة الموافق للسنة الميلادية: 1969، تم إحراق أجزاء من المسجد الأقصى في ظل الاحتلال الصهيوني فانتفض العالم الإسلامي وكان ذلك الحدث من أهم محفّزات نشأة الصحوة الإسلامية التي عمّت أرجاء العالم واستمرت حية متصاعدة قرابة الثلاثين عاماً.

ثم تمّ تدنيس المسجد الأقصى باقتحام "شارون" له، قبل 25 عاماً وتحديداً عام 1421 للهجرة الموافق عام 2000 ميلادي، وحينذاك انتفض العالم الإسلامي وخصوصاً داخل فلسطين حيث اشتعلت الانتفاضة الفلسطينية الثانية التي استمرّت لسنوات وقدّم فيها أهلنا في فلسطين آلاف الشهداء.


واليوم يتم تدنيس المسجد الأقصى بطريقة غير مسبوقة على أيدي المحتلين المستوطنين المغضوب عليهم والملعونين على لسان الأنبياء،
بأعداد غفيرة برعاية "بن غفير" في ظل إبادة غير مسبوقة لأهلنا في غزّة، وبدعم مفتوح وحرب صريحة من عدد من الحكومات الغربية، وبشعارات حربية دينية صارخة ظهرت على جبهة وزير الخارجية وعضد وزير الدفاع للدولة الراعية لكل هذه الانتهاكات، في ظل سياسة "التوسع الجغرافي" التي تتبناها حكومة الاحتلال الإسرائيلية والقوى الراعية لها مع إعلان نتنياهو لتشكيل الشرق الأوسط الجديد على معيار صهيوني بحت..

يأتي كل ذلك في مرحلة عجيبة من العجز والإحباط والحيرة التي تلفّ الشعوب الإسلامية المتألمة المقهورة لما يجري بجوارها وهي تواجه حالة غير مسبوقة من القمع والتهديد والتشويه من جهة، وتواجه حالة واسعة من انتشار الغفلة والتفاهة في كثير من أبنائها من جهة أخرى،
في ظل تخبط واختلال في المواقف لكثير من الرموز الإسلامية، وتحييدٍ وتغييبٍ وإبعاد لرموز إسلامية أخرى قامت بواجبها، مما يزيد العدو الصهيوني نهماً في التهام الأرض المباركة وسفكِ الدماء المعصومة، وتدنيس المسجد الأقصى، بل -وربما- يقترب بقوة من فكرته الكبرى المتمثلة في هدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل..

ولكن.. هل ماتت الأمة الإسلامية حقاً؟
وهل أُسدل الستار على أمجادها؟
وهل غاب الأمل وأفلَت شمسه؟

أم أننا سنشهد نوراً خلف كل هذا الظلام، وأملاً أعظم من كل هذه الآلام، ومدداً إلهياً للصادقين الصابرين العاملين لله ولدينه ولنصرة أمة نبيه ﷺ؟

الجواب عن هذا سيكون بقدر البصيرة التي يؤتيها الله من يشاء من عباده، وهي تأتي بحسب موقعك من الصراع بين الحق والباطل، واستهدائك بنور الوحي الذي نزل على النبي ﷺ، وعبوديتك لله في مختلف شؤون حياتك، وفهمك لسنن الله، وسعيك للعمل بالتكليف الشرعي الموافق لها في كل مرحلة.

فإن كنت كذلك فسترى أنوار الفرج والفجر تلوح في الأفق، وبقدر بصيرتك ستعلم أنها ليست أنواراً عادية.. لا والله، بل هي أنوارٌ عظيمة هائلة..

وأما إن قصّرتَ في شيء من ذلك فإن أدنى ما ستقع فيه: الحيرة والتخبط واليأس، وأعظم ما تقع فيه: موت القلب، بحسب تقصيرك وبُعدك -لا أبعدك الله-.
07.04.202505:42
‏لا يصبر المؤمن على مثل هذه الابتلاءات التي نراها إلا بيقينه باليوم الآخر وحقارة هذه الدنيا وأنها لا تساوي عند الله شيئا ليجعلها جزاء للمؤمن.

فالمؤمن يعيش في الدنيا كعابر سبيل ينتظر وصوله إلى دار السلام مشتاقا لرؤية وجه مولاه سبحانه وتعالى، موقنا بوعود الوحي الأخروية له ولأعداء سيده ومولاه.

وهل ينزعُ الوهنَ من القلب مثلُ اليقين بالآخرة والشوق إليها.

وهل يُصبّر الإنسانَ عند المصيبة مثل تذكّره أنه لله وأنه إليه راجع.

اللهم أنزل الصبر واليقين على قلوب أهلنا في غزة، والطف بهم.
post.deleted15.04.202501:45
14.04.202520:29
نستأنف غدا إن شاء الله مجالس التعليق على كتاب الرقاق من صحيح الإمام البخاري رحمه الله ورضي الله عنه ونفعنا الله بكلام نبينا صلى الله عليه وسلم وعلمه في الدارين

المجلس غدا بعد الشروق الساعة ٦:٣٠ صباحا بتوقيت مصر 😊
07.04.202511:35
"وَاكتُب لَنا في هذِهِ الدُّنيا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنّا هُدنا إِلَيكَ"
14.04.202523:37
عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ رضي الله عنه قَالَ :

قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

" إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَ عَلَيْكُمْ عُقُوقَ الْأُمَّهَاتِ، وَوَأْدَ الْبَنَاتِ، وَمَنَعَ وَهَاتِ، وَكَرِهَ لَكُمْ قِيلَ وَقَالَ ، وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ، وَإِضَاعَةَ الْمَالِ ".

(رواه البخاري)
30.03.202522:15
تذكرة للنساء بالحفاظ على الحجاب الشرعي والاحتشام وملازمة الحياء عند الخروج للصلاة وتجنب الفتنة وأسبابها

عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : لَوْ أَدْرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أَحْدَثَ النِّسَاءُ لَمَنَعَهُنَّ كَمَا مُنِعَتْ نِسَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ، قُلْتُ لِعَمْرَةَ : أَوَمُنِعْنَ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ. (رواه البخاري)

شرح الحديث:

شَرَع الإسلامُ للمَرأةِ أن تَخرُجَ لأداءِ الجُمَعِ والجَماعاتِ في المسجِدِ، بشَرطِ ألَّا تُحْدِثَ بخُروجِها فِتْنةً أو ضرَرًا.

وفي هذا الحديثِ تخبِرُ أمُّ المُؤمنينَ عائشةُ رَضيَ اللهُ عنها أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لو رأى ما أصبَح حالُ النِّساءِ عليه مِن التَّزيُّنِ والتَّطيُّبِ حالَ خُروجِهنَّ إلى المسجدِ، أو مِن قِلَّةِ مُبالاتِهِنَّ بما يجِبُ مِن الحَياءِ ونَحوِه؛ لَمنَعَهُنَّ مِن الخُروجِ؛ دفعًا للفِتنةِ، كما مُنِعَت نساءُ بني إسرائيلَ مِن الخروجِ إلى الصَّلاةِ، ويحتملُ أن تَكونَ شريعتُهمُ المَنْعَ، ويحتملُ أنْ يَكُنَّ مُنِعْنَ بعْدَ الإباحةِ، ويحتملُ غير ذلك.
والسَّائلُ في الحديثِ: «أوَمُنِعْنَ؟» هو يحيى بنُ سعيدٍ الأنصاريُّ، سَأل عَمْرةَ بنتَ عبدِ الرَّحمنِ الَّتي تَروي عن عائشةَ رَضيَ اللهُ عنها مَنْعَ نساءِ بني إسرائيلَ.

فللنِّساءِ أحكامٌ خاصَّةٌ بهِنَّ عندَ حُضورِ الصَّلَواتِ في المساجدِ، وفي كيفيَّةِ الخروجِ وهَيْئتِه؛
مِن حيثُ: الحِشْمةُ، والزِّينةُ، والسُّترةُ، والبُعْدُ عن مَواطِنِ الشُّبهاتِ، وعمَلُ الطَّاعةِ لا بدَّ أنَ يكونَ بالضَّوابطِ الشَّرعيَّةِ، وهذا لا يمنَعُ أن تتَّخِذَ المرأةُ كاملَ نظافتِها وطهارتِها عندَ الخروجِ مِن بَيتِها عمومًا، إلَّا أنَّها لا تتَّخِذُ في رائحتِها ومَظهَرِها ما يَلفِتُ الرِّجالَ، والله أعلم.

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " لَا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللَّهِ مَسَاجِدَ اللَّهِ، وَلَكِنْ لِيَخْرُجْنَ وَهُنَّ تَفِلَاتٌ ". (سنن أبي داود)

شرح الحديث:

«لا تَمنَعُوا إماءَ اللهِ مَساجدَ اللهِ» وائذَنُوا لَهُنَّ في الذَّهابِ إلى المَساجِدِ للصَّلاةِ أو لطلب العِلمِ ونَحوِه، والتَّعبيرُ بـ«إماء اللهِ» أوقَعُ في النفْسِ مِنَ التَّعبيرِ بالنِّساءِ.

«ولْيَخْرُجْنَ تَفِلاتٍ»، أي: غيرَ مُتَطيِّباتٍ ولا مُتبرِّجاتٍ بزِينةٍ؛ حتى لا يكُنَّ سَببَ فِتْنةٍ للرِّجالِ.

والله أعلم


نسأل الله أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
26.03.202513:07
قال الفضيل بن عياض رحمه الله: «إذا أتاك رجل يشكو إليك رجلًا، فقل: يا أخي، اعف عنه؛ فإن العفو أقرب للتقوى، فإن قال: لا يحتمل قلبي العفو، ولكن أنتصر كما أمرني الله عز وجل، فقل له: إن كنت تحسن أن تنتصر، وإلا فارجع إلى باب العفو؛ فإنه باب واسع، فإنه من عفا وأصلح فأجره على الله، وصاحب العفو ينام على فراشه بالليل، وصاحب الانتصار يقلب الأمور؛ لأن الفتوة هي العفو عن الإخوان»
14.04.202511:11
(السيرةُ النبويةُ) علمٌ لا يُشبع منه، وهناكَ تقصيرٌ كبيرٌ في الاطلاع على تفاصيله بينَ عمومِ الناسِ إلا من رحم الله.

بينَ يديكَ -أخي الكريم- سلسلةٌ صوتيةٌ في 11 مجلساً، لو استمعتَ إلى حلقةٍ في اليوم ستنتهي منها في أقلَّ من أسبوعين، وستخرجُ منها بعلمٍ جمٍ.

ستتعرفُ في هذه السلسلةِ على :

• نسبه الشريف ﷺ وولادته.
• أسماؤه وصفاته الخَلقية والخُلقية.
• نشأته وبعثته.
• وفاته.
• أولاده، أعمامه، وعماته، أزواجه، خَدَمه ومواليه.
• حجّه وعمره.
• غزواته.
• أفراسه وسلاحه.
• معجزاته.

ثم ينتقلُ بكَ المؤلفُ إلى سيرةِ العشرةِ المبشرين بالجنةِ.

وقد حرصتُ على توضيحِ عبارة الكتاب، مع التعريف بالأعلام والأماكن، وربطها بالجغرافيا المعاصرة، مع ذكر ما يُستفاد ويُستنبط من وقائع السيرة، وأسألُ اللهَ أن ينفع بها، والحمد لله رب العالمين.

https://youtube.com/playlist?list=PL1B4LPaEGJi4vY2TXuQFCAJCZK5SPOnwj&si=k7QVVhm0wvDvt431
Войдите, чтобы разблокировать больше функциональности.