Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
الإمام أحمد بن حنبل avatar
الإمام أحمد بن حنبل
الإمام أحمد بن حنبل avatar
الإمام أحمد بن حنبل
05.05.202523:27
- سَمِعْتُ أحْمَدَ ذَكَرَ الحِيَلَ مِنْ أمْرِ أصْحَابِ الرَّأيِ فَقَالَ : يَحْتَالُونَ لِنَقْضِ سُنَنِ رَسُولِ اللهِ ﷺ!.

[مسائل الإمام أحمد - رواية أبي داود].
03.05.202503:00
عن أبي بكر الأثرم قال :

قُلْتُ لِأبِي عَبْدِاللهِ : فَالذَّهَبُ لِلنِّسَاءِ مَا تَقُولُ فِيهِ؟. قَالَ : أمَّا لِلنِّسَاءِ فَهُوَ جَائِزٌ إذَا لَمْ تُظْهِرْهُ إلَّا لِبَعْلِهَا.

[أحكام النساء للخلال].
30.04.202502:00
قال الإمام أحمد :

مَا كَانَ فِى قَرْيَةِ عَبْدِالرَّزَّاقِ بِئْرٌ فَكُنَّا نَذْهَبُ نُبَكِّرُ عَلَى مِيلَيْنِ نَتَوَضَّأُ وَنَحْمِلُ مَعَنَا المَاءَ.

[كتاب المسند].
28.04.202503:16
قال الإمام أحمد :

العَالِمُ يُقْتَدَى بِهِ ، لَيْسَ العَالِمُ مِثْلَ الجَاهِلِ.

[الورع للمروذي].
05.05.202522:13
- قَالَ الإمَامُ أحْمَدُ فِي رِوَايَةِ مُوسَى بْنِ سَعِيدٍ : لَا يَجُوزُ شَيْءٌ مِنَ الحِيَلِ. وَقَالَ فِي رِوَايَةِ ابْنِ الحَكَمِ : إذَا حَلَفَ عَلَى شَيْءٍ ثُمَّ احْتَالَ بِحِيلَةٍ فَصَارَ إلَيْهِ فَقَدْ صَارَ إلَى ذَلِكَ بِعَيْنِهِ. قَالَ أبُو عَبْدِاللهِ : مَا أخْبَثَهُمْ! -يَعْنِي أصْحَابَ الحِيَلِ-. وَقَالَ : بَلَغَنِي عَنْ مَالِكٍ -أوْ قَالَ : قَالَ مَالِكٌ- «مَنِ احْتَالَ بِحِيلَةٍ فَهُوَ حَانِثٌ» -أوْ كَمَا قَالَ-.

[الفتاوى الكبرى لابن تيمية].
04.05.202503:28
عن الفضل بن زياد قال :

سَمِعْتُ أبَا عَبْدِاللهِ قِيلَ لَهُ : مَا تَقُولُ فِي التَّزْوِيجِ فِي هَذَا الزَّمَانِ؟. فَقَالَ : مِثْلُ هَذَا الزَّمَانِ يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ أنْ يَتَزَوَّجَ ، لَيْتَ أنَّ الرَّجُلَ إذَا تَزَوَّجَ اليَوْمَ ثِنْتَيْنِ يُفْلِتُ! ؛ مَا يَأمَنُ أحَدُكُمْ أنْ يَنْظُرَ النَّظْرَةَ فَيَحْبَطَ عَمَلُهُ!. قُلْتُ لَهُ : كَيْفَ يَصْنَعُ؟ ، مِنْ أيْنَ يُطْعِمُهُمْ؟. فَقَالَ : أرْزَاقُهُمْ عَلَيْكَ؟! ، أرْزَاقُهُمْ عَلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ.

[بدائع الفوائد لابن القيم].
02.05.202517:49
- سَمِعْتُ أبِي يَقُولُ : عَبْدُالرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِاللهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ حَفْصِ بْنِ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ ، كَانَ وَلِيَ قَضَاءَ المَدِينَةِ ، خَرَقْتُ حَدِيثَهُ مُنْذُ دَهْرٍ ، لَيْسَ بِشَيْءٍ ، حَدِيثُهُ أحَادِيثُ مَنَاكِيرَ ، كَانَ كذَّابَا.

[العلل للإمام أحمد - رواية ابنه عبدالله].
29.04.202504:11
- سَمِعْتُ أبِي يَقُولُ : حُصَيْنُ بْنُ عَبْدِالرَّحْمَنِ أبُو الهُذَيْلِ السُّلَمِيُّ الثِّقَةُ المَأمُونُ مِنْ كِبَارِ أصْحَابِ الحَدِيثِ ، وَحُصَيْنُ بْنُ عَبْدِالرَّحْمَنِ الحَارِثِيُّ لَيْسَ يُعْرَفُ ، مَا رَوَى عَنْهُ غَيْرُ حَجَّاجِ بْنِ أرْطَأةَ ، وَإسْمَاعِيلُ بْنُ أبِي خَالِدٍ رَوَى عَنْهُ حَدِيثًا وَاحِدًا ، أحَادِيثُهُ أَحَادِيثُ مَنَاكِيرُ ، كُلُّ شَيْءٍ رَوَى عَنْهُ حَجَّاجٌ مُنْكَرٌ.

[العلل للإمام أحمد - رواية ابنه عبدالله].
26.04.202521:05
قال حرب الكرماني :

هَذَا مَذْهَبُ أئِمَّةِ العِلْمِ وَأصْحَابِ الأثَرِ وَأهْلِ السُّنَّةِ المَعْرُوفِينَ بِهَا المُقْتَدَى بِهِمْ فِيهَا [مِنْ لَدُنْ أصْحَابِ النَّبِيِّ ﷺ إلَى يَوْمِنَا هَذَا] ، وَأدْرَكْتُ مَنْ أدْرَكْتُ مِنْ عُلَمَاءِ أهْلِ العِرَاقِ وَالحِجَازِ وَالشَّامِ وَغَيْرِهِمْ عَلَيْهَا ، فَمَنْ خَالَفَ شَيْئًا مِنْ هَذِهِ المَذَاهِبِ أوْ طَعَنَ فِيهَا أوْ عَابَ قَائِلَهَا فَهُوَ مُبْتَدِعٌ خَارِجٌ مِنَ الجَمَاعَةِ زَائِلٌ عَنْ مَنْهَجِ السُّنَّةِ وَسَبِيلِ الحَقِّ ، وَهُوَ مَذْهَبُ أحْمَدَ وَإسْحَاقَ بْنِ إبْرَاهِيمَ بْنِ مَخْلَدٍ وَعَبْدِاللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ الحُمَيْدِيِّ وَسَعِيدِ بْنِ مَنْصُورٍ وَغَيْرِهِمْ مِمَّنْ جَالَسْنَا وَأخَذْنَا عَنْهُمُ العِلْمَ ... وَالدِّينُ إنَّمَا هُوَ كِتَابُ اللهِ وَآثَارٌ وَسُنَنٌ وَرِوَايَاتٌ صِحَاحٌ عَنِ الثِّقَاتِ بِالأخْبَارِ الصَّحِيحَةِ القَوِيَّةِ المَعْرُوفَةِ المَشْهُورَةِ يَرْوِيهَا الثِّقَةُ الأوَّلُ المَعْرُوفُ عَنِ الثَّانِي الثِّقَةِ المَعْرُوفِ يُصَدِّقُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا حَتَّى يَنْتَهِي ذَلِكَ إلَى النَّبِيِّ ﷺ أوْ أصْحَابِ النَّبِيِّ أوِ التَّابِعِينَ أوْ تَابِعِ التَّابِعِينَ أوْ مَنْ بَعْدَهُمْ مِنَ الأئِمَةِ المَعْرُوفِينَ المُقْتَدَى بِهِمْ المُتَمَسِّكِينَ بِالسُّنَّةِ وَالمُتَعَلِّقِينَ بِالأثَرِ الَّذِينَ لَا يُعْرَفُونَ بِبِدْعَةٍ وَلَا يُطْعَنُ عَلَيْهِمْ بِكَذِبٍ وَلَا يُرْمَوْنَ بِخِلَافٍ ، وَلَيْسُوا أصْحَابَ قِيَاسٍ وَلَا رَأيٍ ؛ لِأنَّ القِيَاسَ فِي الدِّينِ بَاطِلٌ وَالرَّأيُ كَذَلِكَ وَأبْطَلُ مِنْهُ ، وَأصْحَابُ الرَّأيِ وَالقِيَاسِ فِي الدِّينِ مُبْتَدِعَةٌ جَهَلَةٌ ضُّلَّالٌ إلَّا أنْ يَكُونَ فِي ذَلِكَ أثَرٌ عَمَّنْ سَلَفَ مِنَ الأئِمَّةِ الثِّقَاتِ فَالأخْذُ بِالأثَرِ أوْلَى ، وَمَنْ زَعَمَ أنَّهُ لَا يَرَى التَّقْلِيدَ وَلَا يُقَلِّدُ دِينَهُ أحَدًا فَهَذَا قَوْلُ فَاسِقٍ مُبْتَدِعٍ عَدُوٍّ للهِ وَلِرَسُولِهِ ﷺ وَلِدِينِهِ وَلِكِتَابِهِ وَلِسُنَّةِ نَبِيِّهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ ، إنَّمَا يُرِيدُ بِذَلِكَ إبْطَالَ الأثَرِ وَتَعْطِيلَ العِلْمِ وَإطْفَاءَ السُّنَّةِ وَالتَّفَرُّدَ بِالرَّأيِ وَالكَلَامِ وَالبِدْعَةَ وَالخِلَافَ ، فَعَلَى قَائِلِ هَذَا القَوْلِ لَعْنَةُ اللهِ وَالمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أجْمَعِينَ! ؛ فَهَذَا مِنْ أخْبَثِ قَوْلِ المُبْتَدِعَةِ وَأقْرَبِهَا إلَى الضَّلَالَةِ وَالرَّدَى ، بَلْ هُوَ ضَلَالَةٌ ، زَعَمَ أنَّهُ لَا يَرَى التَّقْلِيدَ وَقَدْ قَلَّدَ دِينَهُ أبَا حَنِيفَةَ وَبِشْرًا المَرِيسِيَّ وَأصْحَابَهُ! ، فَأيُّ عَدُوٍّ لِدِينِ اللهِ أعْدَى مِمَّنْ يُرِيدُ أنْ يُطْفِئَ السُّنَنَ وَيُبْطِلَ الآثَارَ وَالرِّوَايَاتِ وَيَزْعُمُ أنَّهُ لَا يَرَى التَّقْلِيدَ وَقَدْ قَلَّدَ دِينَهُ مَنْ قَدْ سَمَّيْتُ لَكَ وَهُمْ أئِمَّةُ الضَّلَالِ وَرُءُوسُ البِدَعِ وَقَادَةُ المُخَالِفِينَ؟! ، فَعَلَى قَائِلِ هَذَا القَوْلِ غَضَبُ اللهِ! .. فَهَذِهِ الأقَاوِيلُ الَّتِي وَصَفْتُ مَذَاهِبُ أهْلِ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةِ وَالأثَرِ وَأصْحَابِ الرِّوَايَاتِ وَحَمَلَةِ العِلْمِ الَّذِينَ أدْرَكْنَاهُمْ وَأخَذْنَا عَنْهُمُ الحَدِيثَ وَتَعَلَّمْنَا مِنْهُمُ السُّنَنَ وَكَانُوا أئِمَّةً مَعْرُوفِينَ ثِقَاتٍ أهْلَ صِدْقٍ وَأمَانَةٍ يُقْتَدَى بِهِمْ وَيُؤْخَذُ عَنْهُمْ وَلَمْ يَكُونُوا أصْحَابَ بِدَعٍ وَلَا خِلَافٍ وَلَا تَخْلِيطٍ وَهُوَ قَوْلُ أئِمَّتِهِمْ وَعُلَمَائِهِمُ الَّذِينَ كَانُوا قَبْلَهُمْ ، فَتَمَسَّكُوا بِذَلِكَ رَحِمَكُمُ اللهُ وَتَعَلَّمُوهُ وَعَلِّمُوهُ ، وَبِاللهِ التَّوْفِيقُ.

[كتاب المسائل].
06.05.202504:00
قال الإمام أحمد :

مَنْ كَانَ عِنْدَهُ كِتَابُ الحِيَلِ فِي بَيْتِهِ يُفْتِي بِهِ فَهُوَ كَافِرٌ بِمَا أنْزَلَ اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

[طبقات الحنابلة].
05.05.202522:07
• «حُكْمُ الحِيَلِ» .. وَقَالَ : الحِيَلُ لَا نَرَاهَا.

[مسائل الإمام أحمد - رواية ابنه صالح].
03.05.202503:43
قال الإمام أحمد :

ظُفْرُ المَرْأةِ عَوْرَةٌ ، وَإذَا خَرَجَتْ فَلَا يَبِينُ مِنْهَا لَا يَدُهَا وَلَا ظُفْرُهَا وَلَا خُفُّهَا ؛ فَإنَّ الخُفَّ يَصِفُ القَدَمَ ، وَأحَبُّ إلَيَّ أنْ تَجْعَلَ كَفَّهَا إلَى عِنْدِ يَدِهَا ؛ حَتَّى إذَا خَرَجَتْ يَدُهَا لَا يَبِينُ مِنْهَا شَيْءٌ.

[أحكام النساء للخلال].


فيما يُحكى عن بعض السلف : «إنَّمَا النِّسَاءُ لَحْمٌ عَلَى وَضَمٍ إلَّا مَا ذُبَّ عَنْهُ» ، وفي الحديث الشريف : «المُؤْمِنُ يَغَارُ ، المُؤْمِنُ يَغَارُ ، المُؤْمِنُ يَغَارُ ، وَاللهُ أشَدُّ غَيْرًا» ، وقديمًا قيل : «مَنْ لَا يَغَارُ فَهُوَ دَيُّوثٌ».
• «صَلَّى اللهُ عَلَى نَبِيِّنَا كُلَّمَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الغَافِلُونَ ، وَصَلَّى عَلَيْهِ فِي الأوَّلِينَ وَالآخِرِينَ أفْضَلَ وَأكْثَرَ وَأزْكَى مَا صَلَّى عَلَى أحَدٍ مِنْ خَلْقِهِ ، وَزَكَّانَا وَإيَّاكُمْ بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ أفْضَلَ مَا زَكَّى أحَدًا مِنْ أُمَّتِهِ بِصَلَاتِهِ عَلَيْهِ ، وَالسَّلَامُ عَلَيْهِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ ، وَجَزَاهُ اللهُ عَنَّا أفْضَلَ مَا جَزَى مُرْسَلًا عَنْ مَنْ أُرْسِلَ إلَيْهِ ؛ فَإنَّهُ أنْقَذَنَا بِهِ مِنَ الهَلَكَةِ وَجَعَلَنَا فِي خَيْرِ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ دَائِنِينَ بِدِينِهِ الَّذِي ارْتَضَى وَاصْطَفَى بِهِ مَلَائِكَتَهُ وَمَنْ أنْعَمَ عَلَيْهِ مِنْ خَلْقِهِ ... فَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّى عَلَى إبْرَاهِيمَ وَآلِ إبْرَاهِيمَ إنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».

[كتاب الرسالة للشافعي].
28.04.202504:30
- وَكَانَ أثَرُ الضَّرْبِ بَيِّنًا فِي ظَهْرِهِ إلَى أنْ تُوُفِّيَ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ .. سَمِعْتُ أبِي يَقُولُ : وَاللهِ لَقَدْ أعْطَيْتُ المَجْهُودَ مِنْ نَفْسِي ، وَلَوَدِدْتُ أنْ أنْجُوَ مِنْ هَذَا الأمْرِ كَفَافًا لَا عَلَيَّ وَلَا لِي.

[محنة الإمام أحمد - رواية ابنه صالح].
26.04.202505:35
قال أبو حاتم الرازي :

مَذْهَبُنَا وَاخْتِيَارُنَا اتِّبَاعُ رَسُولِ اللهِ ﷺ وَأصْحَابِهِ وَالتَّابِعِينَ وَمَنْ بَعْدَهُمْ بِإحْسَانٍ وَالتَّمَسُّكُ بِمَذْهَبِ أهْلِ الأثَرِ مِثْلِ أبِي عَبْدِاللهِ أحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ وَإسْحَاقَ بْنِ إبْرَاهِيمَ وَأبِي عُبَيْدٍ القَاسِمِ بْنِ سَلَّامٍ وَالشَّافِعِيِّ وَلُزُومُ الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَالذَّبُّ عَنِ الأئِمَّةِ المُتَّبِعَةِ لِآثَارِ السَّلَفِ وَاخْتِيَارُ مَا اخْتَارَهُ أهْلُ السُّنَّةِ مِنَ الأئِمَّةِ فِي الأمْصَارِ مِثْلُ مَالِكِ بْنِ أنَسٍ فِي المَدِينَةِ وَالأوْزَاعِيِّ بِالشَّامِ وَاللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ بِمِصْرَ وَسُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ وَحَمَّادِ بْنِ زِيَادٍ بِالعِرَاقِ مِنَ الحَوَادِثِ مِمَّا لَا يُوجَدُ فِيهِ رِوَايَةٌ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَتَرْكُ رَأيِ المُلْبِسِينَ المُمَوِّهِينَ المُزَخْرِفِينَ المُمَخْرِقِينَ الكَذَّابِينَ وَتَرْكُ النَّظَرِ فِي كُتِبِ الكَرَابِيسِيِّ وَمُجَانَبَةُ مَنْ يُنَاضِلُ عَنْهُ مِنْ أصْحَابِهِ وَشَاجَرَ فِيهِ مِثْلِ دَاوُدَ الأصْبَهَانِيِّ وَأشْكَالِهِ وَمُتَّبِعِيهِ.

[السنة للالكائي].
06.05.202503:52
قال الإمام أحمد :

هَذِهِ الحِيَلُ الَّتِي وَضَعَهَا هَؤُلَاءِ -أبُو حَنِيفَةَ وَأصْحَابُهُ- : عَمَدُوا إلَى السُّنَنِ فَاحْتَالُوا فِي نَقْضِهَا! ، أتَوْا إلَى الَّذِي قِيلَ لَهُمْ إنَّهُ حَرَامٌ وَاحْتَالُوا فِيهِ حَتَّى أحَلُّوهُ!.

[إبطال الحيل لابن بطة].
04.05.202522:15
- وَكُنْتُ يَوْمًا عِنْدَ أبِي عَبْدِاللهِ فَمَرَّتْ بِهِ جَارِيَةٌ عَلَيْهَا قَبَاءٌ فَتَكَلَّمَ بِشَيْءٍ ، قُلْتُ : تَكْرَهُهُ؟. قَالَ : كَيْفَ لَا أكْرَهُهُ جِدًّا؟! ، لَعَنَ رَسُولُ اللهِ ﷺ المُتَشَبِّهَاتِ مِنَ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ.

[الورع للمروذي].
03.05.202503:15
عن أبي طالب المشكاني قال :

سَألْتُ أبَا عَبْدِاللهِ : مَتَى تُغَطِّي المَرْأةُ رَأسَهَا مِنَ الغُلَامِ؟. قَالَ : إذَا بَلَغَ عَشْرَ سِنِينَ ضُرِبَ عَلَى الصَّلَاةِ وَعَقِلَ فَتُغَطِّي رَأسَهَا إذَا بَلَغَ عَشْرَ سِنِينَ.

[أحكام النساء للخلال].


إذَا بَلَغَ الوَلِيدُ لَدَيْكَ عَشْرًا
فَلَا يَدْخُلْ عَلَى الحُرَمِ الوَلِيدُ

فَإنْ خَالَفْتَنِي وَأضَعْتَ نُصْحِي
فَأنْتَ وَإنْ أفَدْتَ غِنًى بَلِيدُ

ألَا إنَّ النِّسَاءَ حِبَالُ غَيٍّ
بِهِنَّ يُضَيَّعُ الشَّرَفُ التَّلِيدُ
01.05.202505:08
قال الإمام أحمد :

طَلَبْتُ الحَدِيثَ وَأنَا ابْنُ سِتَّ عَشْرَةَ سَنَةً.

[سيرة الإمام أحمد - رواية ابنه صالح].
28.04.202503:31
قال الإمام أحمد :

إذَا أجَابَ العَالِمُ تَقِيَّةً وَالجَاهِلُ بِجَهْلٍ فَمَتَى يَتَبَيَّنُ الحَقُّ؟!.

[محنة الإمام أحمد - رواية حنبل بن إسحاق].
26.04.202503:07
قال أبو بكر الآجري :

عَلَامَةُ مَنْ أرَادَ اللهُ بِهِ خَيْرًا سُلُوكُ هَذَا الطَّرِيقِ كِتَابِ اللهِ وَسُنَنِ رَسُولِ اللهِ ﷺ وَسُنَنِ أصْحَابِهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإحْسَانٍ وَمَا كَانَ عَلَيْهِ أئِمَّةُ المُسْلِمِينَ فِي كُلِّ بَلَدٍ إلَى آخِرِ مَا كَانَ مِنَ العُلَمَاءِ مِثْلَ الأوْزَاعِيِّ وَسُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ وَمَالِكِ بْنِ أنَسٍ وَالشَّافِعِيِّ وَأحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ وَالقَاسِمِ بْنِ سَلَّامٍ وَمَنْ كَانَ عَلَى مِثْلِ طَرِيقَتِهِمْ وَمُجَانَبَةُ كُلِّ مَذْهَبٍ يَذُمُّهُ هَؤُلَاءِ العُلَمَاءُ.

[كتاب الشريعة].
Показано 1 - 24 из 86
Войдите, чтобы разблокировать больше функциональности.