20.04.202517:34
17.04.202521:43
زُرتُ الخُبَيْبَ أرومُ ذِكرى راحلٍ
مُتَلفِّتًا في الدَّارِ كالحَيْرانِ
نُورٌ خفى والحَيُّ أمسى ظُلمةً
والحُزنُ حلَّ بسائر الأركانِ
صُوَرٌ تمُرُّ بخاطري وَيَشُوبُها
ألَمٌ يُكَّبِلُ بَهْجَتي ولساني
وإذا أردتُّ رِثاءَهُ بقصيدةٍ
سَبَقَت دموعيْ الحِبرَ بالسَّيَلانِ
خَلِّ التظاهرَ بالتَّجَلُّدِ مُخفِيًا
خلفَ التَّبَسُّمِ عَبْرَة الكتِمانِ
قد أَفصَحَ المختارُ عن أشواقِهِ
فالقلبُ يَحْزَنُ تَدمَعُ العَينانِ
أبكي فقيدًا لا يُفارِقُ مُهجَتي
كالماءِ يأسِرُ مُقلةَ الظمآنِ
فالصَّحبُ ما فَتئوا تَذَكُّرَ فَضلِهِ
وكذا العِدَا ما كان بالخَوَّانِ
شَهمٌ غَيورٌ والشَّجاعةُ رمزُها
لينٌ وحَزمٌ سادَ في الصِّفَتانِ
صَمتٌ وَقُورٌ والتَّبَسُّمُ دَأبُهُ
وإذا تكلَّمَ ليس ذا هَذَيانِ
رَجُلٌ تَواتَرَ حُبُّهُ في قومِهِ
وَالناسُ أشهادٌ لدى الدَّيَّانِ
وَدَّعتُهُ طفلًا يعانقُ راحِلًا
سيعودُ حتمًا بالوفاءِ يراني
قد كان يَلهَجُ دَهرَهُ بوصيّةٍ:
"سِر في سبيلِ العلمِ دُونَ توانِ
إنِّي أريدكَ يا أُخَيَّ مُهَنَّدًا
يَعلو لِواءَ الكُفرِ بالإيمانِ"
فَمَكثتُ أرقُبُ ساعتي مُتَلهِّفًا
طالَ الغيابُ ولم تَغِب لثوانِ
حتى فُجِعتُ ظهيرةً بِوَفاتِهِ
ذاكَ المُصابُ لطالما أشقاني
يبكيكَ صَبرٌ قد جفاهُ رَفيقُهُ
فغدا وحيدًا مُثقَلَ الأشجانِ
يبكيكَ جُودٌ بالبُكاءِ يُغيثُني
فيفيضُ منهمرًا على الأجفانِ
تَبكيك أمٌّ قَد عُرفتَ بِبِرِّها
أتعبتَ بعدكَ سائرَ الإخوانِ
ينعيكَ قَبرٌ قد شكا من غُربَةٍ
فهُوَ المُعَزَّى باتَ في هُجرانِ
كَم حَالتِ الأوطانُ بينَ أحِبَّةٍ
فتقابلوا في روضةٍ وجِنانِ
وَرُؤًى تُؤانِسُنا بحُسنِ بِشارةٍ
فيها "عزيزُ" مُنَعَّمًا بِأمانِ
وَلَقَد رأوهُ سعيدَ وجهٍ باسِمٍ
مُستبشِرًا بالخيرِ والإحسانِ
فارحَم إلهي من أتاكَ مُوَّحِدًا
واغفِر لَهُ يا واسعَ الغفرانِ
عمر بن إسماعيل ✍️
١٩ شوال ١٤٤٦ هـ
17.04.202501:47
"لو كان هذا حقا ما خفي على فلان وفلان"
قال الشيخ أبا بطين - رحمه الله - :
"والإنسان إذا تبين له الحق، لم يستوحش من قلة الموافقين، وكثرة المخالفين، لا سيما في آخر هذا الزمان.
وقول الجاهل: لو كان هذا حقا ما خفي على فلان وفلان، هذه دعوى الكفار، في قولهم: {لَوْ كَانَ خَيْراً مَا سَبَقُونَا إِلَيْهِ} ١، {أَهَؤُلاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِنَا} ٢؛ وقد قال علي رضي الله عنه:"اعرف الحق تعرف أهله" وأما الذي في حيرة ولبس، فكل شهبة تروج عليه؛ فلو كان أكثر الناس اليوم على الحق، لم يكن الإسلام غريبا، وهو والله اليوم في غاية الغربة "
قال الشيخ أبا بطين - رحمه الله - :
"والإنسان إذا تبين له الحق، لم يستوحش من قلة الموافقين، وكثرة المخالفين، لا سيما في آخر هذا الزمان.
وقول الجاهل: لو كان هذا حقا ما خفي على فلان وفلان، هذه دعوى الكفار، في قولهم: {لَوْ كَانَ خَيْراً مَا سَبَقُونَا إِلَيْهِ} ١، {أَهَؤُلاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِنَا} ٢؛ وقد قال علي رضي الله عنه:"اعرف الحق تعرف أهله" وأما الذي في حيرة ولبس، فكل شهبة تروج عليه؛ فلو كان أكثر الناس اليوم على الحق، لم يكن الإسلام غريبا، وهو والله اليوم في غاية الغربة "
الدرر السنية ( ١٠ / ٣٩٨ )
15.04.202511:19
😂


13.04.202503:40
11.04.202511:14
تارك الصلاة كافر (وإن أقر بوجوبها)
عن معقل بن عبيد الله الجزري، قال: قلت لنافع: رجل أقر بما أنزل الله تعالى وبما بيّن نبي الله ﷺ، ثم قال: أترك الصلاة وأنا أعرف أنها حق من الله تعالى، قال: «ذاك كافر» ثم انتزع يده من يدي غضبانا موليا.
عن معقل بن عبيد الله الجزري، قال: قلت لنافع: رجل أقر بما أنزل الله تعالى وبما بيّن نبي الله ﷺ، ثم قال: أترك الصلاة وأنا أعرف أنها حق من الله تعالى، قال: «ذاك كافر» ثم انتزع يده من يدي غضبانا موليا.
تعظيم قدر الصلاة للمروزي
19.04.202500:29
هل الخلاف بين أهل السنة والأشاعرة فقط في باب الصفات - كما زعم الددو الخبيث - ؟
د. عبد العريز الريس
17.04.202520:59
17.04.202501:32
٥٥٤ - وَأَخْبَرَنِي يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ عَمْرَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنَّ عَائِشَةَ ابْنَةَ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، دَخَلَتْ عَلَى عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ , وَعِنْدَهَا أَعْرَابِيَّةٌ، فَخَرَجَتِ الْأَعْرَابِيَّةُ عَلَى ذَيْلِهَا، فَقَالَتْ عَائِشَةُ بِنْتُ طَلْحَةَ: مَا أَطْوَلَ ذَيْلَهَا , فَقَالَتْ لَهَا عَائِشَةُ، زَوْجُ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ: «اغْتَبْتِيهَا، أَدْرِكِيهَا تَسْتَغْفِرْ لَكِ»
الجامع لابن وهب
14.04.202501:23
"عَجَبَاً لِمَنْ ضَبَطَ الجِهَازَ وَوَقَّتَه
لِدَوَامِهِ وَالفَجْرَ عَمْدَاً فَوَّتَه
مَسْكِينُ أَمْسَكَ حَبْلَ لُقْمَةِ عَيشِهِ
لَكِنَّ حَبْلَ نَجَاتِهِ قَدُ أَفْلَتَه
أَوَ مَا دَرَى أَنَّ الذي عَنْ فَرْضِهِ
يَسْهُو فَإنَّ اللهَ يَمْحَقُ سِلْعَتَه
لَو ذَاقَ طَعْمَ حُضُورِهَا فِي مَسْجِدٍ
مَا فَضَّل النَّومَ الهَنِيَّ وَلَذَّتَه
فِي فَضْلِهَا وَوُجُوبِهَا وَالأَجْرُ كَمْ
جَاءَتْ أحَادِيثٌ صِحَاحٌ مُثْبَتَة
وَاللهِ رَبِّ العَرْشِ إنَّ حَيَاتَنَا
مِنْ غَيرِهَا مَشْهُودَةً لَمُشَتَّتَة"
لِدَوَامِهِ وَالفَجْرَ عَمْدَاً فَوَّتَه
مَسْكِينُ أَمْسَكَ حَبْلَ لُقْمَةِ عَيشِهِ
لَكِنَّ حَبْلَ نَجَاتِهِ قَدُ أَفْلَتَه
أَوَ مَا دَرَى أَنَّ الذي عَنْ فَرْضِهِ
يَسْهُو فَإنَّ اللهَ يَمْحَقُ سِلْعَتَه
لَو ذَاقَ طَعْمَ حُضُورِهَا فِي مَسْجِدٍ
مَا فَضَّل النَّومَ الهَنِيَّ وَلَذَّتَه
فِي فَضْلِهَا وَوُجُوبِهَا وَالأَجْرُ كَمْ
جَاءَتْ أحَادِيثٌ صِحَاحٌ مُثْبَتَة
وَاللهِ رَبِّ العَرْشِ إنَّ حَيَاتَنَا
مِنْ غَيرِهَا مَشْهُودَةً لَمُشَتَّتَة"


13.04.202501:00
اللهم سَلِّم سَلِّم


07.04.202521:15
post.reposted:
المُستجاد

17.04.202501:08
«من السُّنن التي جاءت في الأحاديث الطِّوال، ويُغفل عنها: الدعاء بقوله: (اللهمّ افتحْ) عند استغلاق مسألة في علمٍ أو عمل، أو تعسّر أمر».
العلامة العصيمي.
14.04.202500:13
بكاء الشيخ ابن باز - رحمه الله -
حين قُرِئ عليه ( سيد الاستغفار ) .
حين قُرِئ عليه ( سيد الاستغفار ) .


12.04.202514:34
الشيخ صالح آل الشيخ
post.reposted:
قناة عمر بن إسماعيل

17.04.202521:47
{إنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}
post.reposted:
عمر بن إسماعيل | أبيات

17.04.202504:50
[رثاء لأخي عبد العزيز - رحمه الله -]
طال اشتياقي لأخي عبد العزيز رحمه الله - وقد كنا نلقبه بـ"عزيز"- فذهبتُ أزورُ حيَّنا القديم (الخبيب)، ذلك الحي الذي يربطنا به ، ويذكِّرنا بأيامٍ مضت ولم تمض ذكراها ، ففي ذلك الحي كم صَحِبني صغيرًا ، وآنَسَني واعتَنَى بي وأسعَدَني ، حتى انتقلنا لبيتٍ آخر فسافر بعد ذلك للدراسة في الهند ، وبقي لسنوات طويلة ، حتى توفي هناك
- رحمة الله عليه - …
وعُدتُ من حيِّنا أحملُ في صدري خواطر وذكريات ومشاعر، فَصِغتُها في قصيدةٍ أرثي بها أخي وأسلِّي بها فؤادي :
زُرتُ الخُبَيْبَ أرومُ ذِكرى راحلٍ
مُتَلفِّتًا في الدَّارِ كالحَيْرانِ
نُورٌ خفى والحَيُّ أمسى ظُلمةً
والحُزنُ حلَّ بسائر الأركانِ
صُوَرٌ تمُرُّ بخاطري وَيَشُوبُها
ألَمٌ يُكَّبِلُ بَهْجَتي ولساني
وإذا أردتُّ رِثاءَهُ بقصيدةٍ
سَبَقَت دموعيْ الحِبرَ بالسَّيَلانِ
خَلِّ التظاهرَ بالتَّجَلُّدِ مُخفِيًا
خلفَ التَّبَسُّمِ عَبْرَة الكتِمانِ
قد أَفصَحَ المختارُ عن أشواقِهِ
فالقلبُ يَحْزَنُ تَدمَعُ العَينانِ
أبكي فقيدًا لا يُفارِقُ مُهجَتي
كالماءِ يأسِرُ مُقلةَ الظمآنِ
فالصَّحبُ ما فَتئوا تَذَكُّرَ فَضلِهِ
وكذا العِدَا ما كان بالخَوَّانِ
شَهمٌ غَيورٌ والشَّجاعةُ رمزُها
لينٌ وحَزمٌ سادَ في الصِّفَتانِ
صَمتٌ وَقُورٌ والتَّبَسُّمُ دَأبُهُ
وإذا تكلَّمَ ليس ذا هَذَيانِ
رَجُلٌ تَواتَرَ حُبُّهُ في قومِهِ
وَالناسُ أشهادٌ لدى الدَّيَّانِ
وَدَّعتُهُ طفلًا يعانقُ راحِلًا
سيعودُ حتمًا بالوفاءِ يراني
قد كان يَلهَجُ دَهرَهُ بوصيّةٍ:
"سِر في سبيلِ العلمِ دُونَ توانِ
إنِّي أريدكَ يا أُخَيَّ مُهَنَّدًا
يَعلو لِواءَ الكُفرِ بالإيمانِ"
فَمَكثتُ أرقُبُ ساعتي مُتَلهِّفًا
طالَ الغيابُ ولم تَغِب لثوانِ
حتى فُجِعتُ ظهيرةً بِوَفاتِهِ
ذاكَ المُصابُ لطالما أشقاني
يبكيكَ صَبرٌ قد جفاهُ رَفيقُهُ
فغدا وحيدًا مُثقَلَ الأشجانِ
يبكيكَ جُودٌ بالبُكاءِ يُغيثُني
فيفيضُ منهمرًا على الأجفانِ
تَبكيك أمٌّ قَد عُرفتَ بِبِرِّها
أتعبتَ بعدكَ سائرَ الإخوانِ
ينعيكَ قَبرٌ قد شكا من غُربَةٍ
فهُوَ المُعَزَّى باتَ في هُجرانِ
كَم حَالتِ الأوطانُ بينَ أحِبَّةٍ
فتقابلوا في روضةٍ وجِنانِ
وَرُؤًى تُؤانِسُنا بحُسنِ بِشارةٍ
فيها "عزيزُ" مُنَعَّمًا بِأمانِ
وَلَقَد رأوهُ سعيدَ وجهٍ باسِمٍ
مُستبشِرًا بالخيرِ والإحسانِ
فارحَم إلهي من أتاكَ مُوَّحِدًا
واغفِر لَهُ يا واسعَ الغفرانِ
عمر بن إسماعيل ✍️
١٩ شوال ١٤٤٦ هـ
طال اشتياقي لأخي عبد العزيز رحمه الله - وقد كنا نلقبه بـ"عزيز"- فذهبتُ أزورُ حيَّنا القديم (الخبيب)، ذلك الحي الذي يربطنا به ، ويذكِّرنا بأيامٍ مضت ولم تمض ذكراها ، ففي ذلك الحي كم صَحِبني صغيرًا ، وآنَسَني واعتَنَى بي وأسعَدَني ، حتى انتقلنا لبيتٍ آخر فسافر بعد ذلك للدراسة في الهند ، وبقي لسنوات طويلة ، حتى توفي هناك
- رحمة الله عليه - …
وعُدتُ من حيِّنا أحملُ في صدري خواطر وذكريات ومشاعر، فَصِغتُها في قصيدةٍ أرثي بها أخي وأسلِّي بها فؤادي :
زُرتُ الخُبَيْبَ أرومُ ذِكرى راحلٍ
مُتَلفِّتًا في الدَّارِ كالحَيْرانِ
نُورٌ خفى والحَيُّ أمسى ظُلمةً
والحُزنُ حلَّ بسائر الأركانِ
صُوَرٌ تمُرُّ بخاطري وَيَشُوبُها
ألَمٌ يُكَّبِلُ بَهْجَتي ولساني
وإذا أردتُّ رِثاءَهُ بقصيدةٍ
سَبَقَت دموعيْ الحِبرَ بالسَّيَلانِ
خَلِّ التظاهرَ بالتَّجَلُّدِ مُخفِيًا
خلفَ التَّبَسُّمِ عَبْرَة الكتِمانِ
قد أَفصَحَ المختارُ عن أشواقِهِ
فالقلبُ يَحْزَنُ تَدمَعُ العَينانِ
أبكي فقيدًا لا يُفارِقُ مُهجَتي
كالماءِ يأسِرُ مُقلةَ الظمآنِ
فالصَّحبُ ما فَتئوا تَذَكُّرَ فَضلِهِ
وكذا العِدَا ما كان بالخَوَّانِ
شَهمٌ غَيورٌ والشَّجاعةُ رمزُها
لينٌ وحَزمٌ سادَ في الصِّفَتانِ
صَمتٌ وَقُورٌ والتَّبَسُّمُ دَأبُهُ
وإذا تكلَّمَ ليس ذا هَذَيانِ
رَجُلٌ تَواتَرَ حُبُّهُ في قومِهِ
وَالناسُ أشهادٌ لدى الدَّيَّانِ
وَدَّعتُهُ طفلًا يعانقُ راحِلًا
سيعودُ حتمًا بالوفاءِ يراني
قد كان يَلهَجُ دَهرَهُ بوصيّةٍ:
"سِر في سبيلِ العلمِ دُونَ توانِ
إنِّي أريدكَ يا أُخَيَّ مُهَنَّدًا
يَعلو لِواءَ الكُفرِ بالإيمانِ"
فَمَكثتُ أرقُبُ ساعتي مُتَلهِّفًا
طالَ الغيابُ ولم تَغِب لثوانِ
حتى فُجِعتُ ظهيرةً بِوَفاتِهِ
ذاكَ المُصابُ لطالما أشقاني
يبكيكَ صَبرٌ قد جفاهُ رَفيقُهُ
فغدا وحيدًا مُثقَلَ الأشجانِ
يبكيكَ جُودٌ بالبُكاءِ يُغيثُني
فيفيضُ منهمرًا على الأجفانِ
تَبكيك أمٌّ قَد عُرفتَ بِبِرِّها
أتعبتَ بعدكَ سائرَ الإخوانِ
ينعيكَ قَبرٌ قد شكا من غُربَةٍ
فهُوَ المُعَزَّى باتَ في هُجرانِ
كَم حَالتِ الأوطانُ بينَ أحِبَّةٍ
فتقابلوا في روضةٍ وجِنانِ
وَرُؤًى تُؤانِسُنا بحُسنِ بِشارةٍ
فيها "عزيزُ" مُنَعَّمًا بِأمانِ
وَلَقَد رأوهُ سعيدَ وجهٍ باسِمٍ
مُستبشِرًا بالخيرِ والإحسانِ
فارحَم إلهي من أتاكَ مُوَّحِدًا
واغفِر لَهُ يا واسعَ الغفرانِ
عمر بن إسماعيل ✍️
١٩ شوال ١٤٤٦ هـ
post.reposted:
عمر بن إسماعيل | أبيات



15.04.202522:05
أكرِم بِمِيتَتِهِ فذاكَ مُصَّدِقٌ
بِعُلُوِّ ربٍ في السَّماءِ العالِ
أيضا ويشهدُ أنَّ قولَ رسولِهِ
"سترون ربًّا"أصدقُ الأقوالِ
إنَّا لنرجو أن يكون جزاؤه
عينًا تَلَذُّ برؤيةِ المُتعَالِ
ربَّاهُ واجمعنا بهِ في جَنَّةٍ
فيها النبيُّ وخِيرَةُ الأجيالِ
أعني الصِّحَابَ ومن تَقَفَّى نهجَهُم
أنعم بهم من صفوةٍ ورِجالِ
عمر بن إسماعيل ✍️
١٨ شوال ١٤٤٦ هـ
بِعُلُوِّ ربٍ في السَّماءِ العالِ
أيضا ويشهدُ أنَّ قولَ رسولِهِ
"سترون ربًّا"أصدقُ الأقوالِ
إنَّا لنرجو أن يكون جزاؤه
عينًا تَلَذُّ برؤيةِ المُتعَالِ
ربَّاهُ واجمعنا بهِ في جَنَّةٍ
فيها النبيُّ وخِيرَةُ الأجيالِ
أعني الصِّحَابَ ومن تَقَفَّى نهجَهُم
أنعم بهم من صفوةٍ ورِجالِ
عمر بن إسماعيل ✍️
١٨ شوال ١٤٤٦ هـ
post.reposted:
قناة عمر بن إسماعيل

13.04.202523:29
"وقل ينزلُ الجَبَّارُ في كل ليلةٍ
بلا كيفَ، جلَّ الواحدُ المتمدحُ
إلى طبق الدُّنيا يمنُّ بفضلهِ
فتفرجُ أبوابُ السماءِ وتفتحُ
يقولُ: ألا مستغفرٌّ يلقَ غافرًا
ومستمنحٌ خيرًا ورزقًا؛ فيُمنَحُ"
الوتر - رحمكم الله -
بلا كيفَ، جلَّ الواحدُ المتمدحُ
إلى طبق الدُّنيا يمنُّ بفضلهِ
فتفرجُ أبوابُ السماءِ وتفتحُ
يقولُ: ألا مستغفرٌّ يلقَ غافرًا
ومستمنحٌ خيرًا ورزقًا؛ فيُمنَحُ"
أبو بكر بن أبي داود
الوتر - رحمكم الله -
post.reposted:
قناة مصعب بن صلاح العلمية



12.04.202501:26
⛔️ رابط استمارة التسجيل:
https://forms.gle/6YXm5yGNPZ2mibVy5
https://forms.gle/6YXm5yGNPZ2mibVy5
post.reposted:
قناة عمر بن إسماعيل

03.04.202517:54
{إنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}
Показано 1 - 24 из 107
Войдите, чтобы разблокировать больше функциональности.