إحياء البيان
نسعى في #إحياء_البيان اكتساب الفصاحة، وتحصيل البلاغة، بقراءة كتب التراث، وكبار الكتاب؛ في اللغة والآداب، بمسارين:
يوميّ: (t.me/ehyaa7) وأسبوعيّ: (t.me/ehyaa77).
❁ تواصل مع إحياء البيان: (@ehyaa7_bot)
يوميّ: (t.me/ehyaa7) وأسبوعيّ: (t.me/ehyaa77).
❁ تواصل مع إحياء البيان: (@ehyaa7_bot)
Рейтинг TGlist
0
0
ТипПубличный
Верификация
Не верифицированныйДоверенность
Не провернныйРасположение
ЯзыкДругой
Дата создания каналаSep 09, 2017
Добавлено на TGlist
Mar 22, 2025Прикрепленная группа
المسار اليومي
249
Рекорды
23.04.202523:59
10.2KПодписчиков16.04.202519:23
150Индекс цитирования24.03.202516:22
545Охват одного поста19.04.202523:59
421Охват рекламного поста19.04.202507:27
7.74%ER28.02.202516:22
5.50%ERRpost.reposted:
نبع العلوم
10.04.202520:57
❁ فائدة:
مِن فوائد قراءة كتب أبي حيان التوحيديّ لملتمس فضائل الأخلاق وقوفُه على نقيضها في أبي حيان نفسه، أو في وصفه لبعض فضلاء عصره، صدق في وصفهم أو لم يصدق، فيعرف الدقيق مِن مرذول أخلاق الفضلاء ممّا يخفى عليهم عادةً فيجتنبه.
• فممّا وصف به بعضَ المشتغلين بالعلم أن قال:
«ولولا توزّع فكره في التجارة، ومحبّته في الربح، وحرصه على الجَمع، وشدّته على المَنع، لكانت قريحتُه تستجيب له، وغائمتُه تدرّ عليه، ولكنّه مبدّدٌ مندّد، وحبُّ الدنيا يُعمِي ويُصِمّ».
• ووصف آخر فقال:
«وأمّا "فلان" ففصيح، سَبط الكلام، مَدِيد النّفس، طويل العنان، مرضيّ النقل، كثير التدقيق، لكنه يخلط الدُّرّة بالبعرة، ويُفسِد السمين بالغثّ، ويُرقّع الجديدَ بالرّثّ، ويَشِين جميع ذلك بالزّهو والصّلف، ويزيد في الرقم والسّوم، فما يُجدِيه مِن الفضل يَرتَجِعه بالنقص، وما يُعطِيه باللّطف يستردّه بالعنف، وما يُصَفّيه بالصواب يكدّره بالإعجاب، ومع هذا يُصرَع في كل شهر مرّةً أو مرّتين».
• ووصف آخر فقال:
«وأمّا "فلان" فلا ينزل بفنائهم، ولا يَسقِي من إنائهم، لأنه دونهم في الحفظ والنقل والنظر والجدل، وهو بالمتّبع أشبه، وإلى طريقة الدعيّ أقرب، والذي يحطّه عن مراتبهم شيئان: أحدهما بلادة فهمه، والآخر حرصه على كسبه، فهو مستفرغ محّ البال، مأسور العقل، يأخذ الدانق والقيراط والحبّة والطّسّوج والفلسف بالصروف والوزن والتطفيف.
والقلب متى لم يَنقَ من دنس الدنيا لم يعبق بفوائح الحكمة، ولم يتضرّج برَدع الفلسفة، ولم يقبل شعاع الأخلاق الطاهرة المفضية إلى سعادة الآخرة».
• ووصف آخر فقال:
«وأما "فلان" فهو رجل حسن البلاغة، حلو الكناية، كثير الفِقَر العجيبة، جمّاعة للكتب الغريبة، محمود العناية في التصحيح والإصلاح والقراءة، كثير التردّد في الدراسة، إلّا أنّه غير نصيح في الحكمة، لأنّ قريحته ترابيّة، وفكرته سحابيّة، فهو كالمقلّد بين المحققين، والتابع للمتقدّمين، مع حبٍّ للدنيا شديد، وحسدٍ لأهل الفضل عَتِيد».
• ووصف آخر فقال:
«كان مشغولًا بطلب الكيمياء مع أبي الطيّب الكيمائيّ الرازيّ، مملوكَ الهمّة في طلبه والحرص على إصابته، مفتونًا بكتب أبي زكرياء وجابر بن حيان، ومع هذا كان إليه خدمة صاحبه في خزانة كتبه، هذا مع تقطيع الوقت في حاجاته الضرورية والشهوية، والعمرُ قصير، والساعات طائرة، والحركات دائمة، والفرص بروق تأتلق، والأوطار في غرضها تجتمع وتفترق، والنفوس على فواتها تذوب وتحترق.
ولقد قطن العامريُّ الرَّيَّ خمس سنين جُمَعَةً، ودرس وأملى، وصنّف وروى؛ فما أخذ عنه كلمة واحدة، ولا وعى مسألة، حتى كأنّه بينه وبينه سدّ، ولقد تجرّع على هذا التواني الصابَ والعلقم، ومضغ بفمه حنظلَ الندامة في نفسه، وسمع بأذنه قوارعَ الملامة من أصدقائه حين لم ينفع ذلك كلُّه.
وبعد فهو ذكيٌّ حسن الشعر، نقيُّ اللفظ، وإن بقي فعساه يتوسّط هذا الحديث، وما أرى ذلك مع كَلَفه بالكيمياء، وإنفاق زمانه وكدّ بدنه وقلبه في خدمة السلطان، واحتراقِه في البخل بالدانق والقيراط والكسرة والخرقة.
نعوذ بالله من مدح الجود باللسان، وإيثار الشحّ بالفعل، وتمجيد الكرم بالقول ومفارقته بالعمل، وهذا هو الشقاءُ المَصبُوب على هامَة من بُليَ به، والبلاءُ المَعصُوب بناصية مَن غُلب عليه».
❁ إحياء البيان | نبع العلوم
مِن فوائد قراءة كتب أبي حيان التوحيديّ لملتمس فضائل الأخلاق وقوفُه على نقيضها في أبي حيان نفسه، أو في وصفه لبعض فضلاء عصره، صدق في وصفهم أو لم يصدق، فيعرف الدقيق مِن مرذول أخلاق الفضلاء ممّا يخفى عليهم عادةً فيجتنبه.
• فممّا وصف به بعضَ المشتغلين بالعلم أن قال:
«ولولا توزّع فكره في التجارة، ومحبّته في الربح، وحرصه على الجَمع، وشدّته على المَنع، لكانت قريحتُه تستجيب له، وغائمتُه تدرّ عليه، ولكنّه مبدّدٌ مندّد، وحبُّ الدنيا يُعمِي ويُصِمّ».
• ووصف آخر فقال:
«وأمّا "فلان" ففصيح، سَبط الكلام، مَدِيد النّفس، طويل العنان، مرضيّ النقل، كثير التدقيق، لكنه يخلط الدُّرّة بالبعرة، ويُفسِد السمين بالغثّ، ويُرقّع الجديدَ بالرّثّ، ويَشِين جميع ذلك بالزّهو والصّلف، ويزيد في الرقم والسّوم، فما يُجدِيه مِن الفضل يَرتَجِعه بالنقص، وما يُعطِيه باللّطف يستردّه بالعنف، وما يُصَفّيه بالصواب يكدّره بالإعجاب، ومع هذا يُصرَع في كل شهر مرّةً أو مرّتين».
• ووصف آخر فقال:
«وأمّا "فلان" فلا ينزل بفنائهم، ولا يَسقِي من إنائهم، لأنه دونهم في الحفظ والنقل والنظر والجدل، وهو بالمتّبع أشبه، وإلى طريقة الدعيّ أقرب، والذي يحطّه عن مراتبهم شيئان: أحدهما بلادة فهمه، والآخر حرصه على كسبه، فهو مستفرغ محّ البال، مأسور العقل، يأخذ الدانق والقيراط والحبّة والطّسّوج والفلسف بالصروف والوزن والتطفيف.
والقلب متى لم يَنقَ من دنس الدنيا لم يعبق بفوائح الحكمة، ولم يتضرّج برَدع الفلسفة، ولم يقبل شعاع الأخلاق الطاهرة المفضية إلى سعادة الآخرة».
• ووصف آخر فقال:
«وأما "فلان" فهو رجل حسن البلاغة، حلو الكناية، كثير الفِقَر العجيبة، جمّاعة للكتب الغريبة، محمود العناية في التصحيح والإصلاح والقراءة، كثير التردّد في الدراسة، إلّا أنّه غير نصيح في الحكمة، لأنّ قريحته ترابيّة، وفكرته سحابيّة، فهو كالمقلّد بين المحققين، والتابع للمتقدّمين، مع حبٍّ للدنيا شديد، وحسدٍ لأهل الفضل عَتِيد».
• ووصف آخر فقال:
«كان مشغولًا بطلب الكيمياء مع أبي الطيّب الكيمائيّ الرازيّ، مملوكَ الهمّة في طلبه والحرص على إصابته، مفتونًا بكتب أبي زكرياء وجابر بن حيان، ومع هذا كان إليه خدمة صاحبه في خزانة كتبه، هذا مع تقطيع الوقت في حاجاته الضرورية والشهوية، والعمرُ قصير، والساعات طائرة، والحركات دائمة، والفرص بروق تأتلق، والأوطار في غرضها تجتمع وتفترق، والنفوس على فواتها تذوب وتحترق.
ولقد قطن العامريُّ الرَّيَّ خمس سنين جُمَعَةً، ودرس وأملى، وصنّف وروى؛ فما أخذ عنه كلمة واحدة، ولا وعى مسألة، حتى كأنّه بينه وبينه سدّ، ولقد تجرّع على هذا التواني الصابَ والعلقم، ومضغ بفمه حنظلَ الندامة في نفسه، وسمع بأذنه قوارعَ الملامة من أصدقائه حين لم ينفع ذلك كلُّه.
وبعد فهو ذكيٌّ حسن الشعر، نقيُّ اللفظ، وإن بقي فعساه يتوسّط هذا الحديث، وما أرى ذلك مع كَلَفه بالكيمياء، وإنفاق زمانه وكدّ بدنه وقلبه في خدمة السلطان، واحتراقِه في البخل بالدانق والقيراط والكسرة والخرقة.
نعوذ بالله من مدح الجود باللسان، وإيثار الشحّ بالفعل، وتمجيد الكرم بالقول ومفارقته بالعمل، وهذا هو الشقاءُ المَصبُوب على هامَة من بُليَ به، والبلاءُ المَعصُوب بناصية مَن غُلب عليه».
[الإمتاع والمؤانسة]
❁ إحياء البيان | نبع العلوم
post.reposted:نبع العلوم
22.04.202520:44
❁ فائدة:
• قال الوزير أبو عبدالله العارض لأبي حيّان التوحيدي بعد أن استفاد منه الفرق بين النَّفْس والرُّوح:
«هذا مِن الفوائد التي كنتُ أَحِنّ إليها، وأستبعد الظَّفَر بها، وما أنفعَ المُطارَحةَ والمُفاتحةَ وبثَّ الشكّ واستماحةَ النَّفْس؛ فإنّ التغافل عمّا تَمَسّ إليه الحاجةُ سوءُ اختيار، بل سوءُ توفيق.
وما أحسن ما قال بعضُ الجِلَّة:
توانَيتُ في أوان التعلّم عن المسألة عن أشياء كانت الحاجة تَحْفِز إليها والكسلُ يصُدّ عنها، فلمّا كبرتُ أَنِفْتُ مِن ذِكرها وعَرضها على مَن علمُها عنده؛ فبقيتْ الجهالةُ في نفسي، وركدتْ الوحشةُ بين قلبي وفكري». انتهى ما قاله الوزير.
• وفي البخاريّ أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال:
«تفقّهُوا قبل أنْ تُسَوَّدُوا»، قال البخاريّ: «وبعد أن تُسَوَّدوا؛ وقد تعلّم أصحاب النبيّ ﷺ في كِبَر سِنّهم».
• قال ابن الأثير:
«قبل أن تَصِيروا سادةً منظورًا إليكم؛ فتَسْتَحْيُوا أن تتعلّموه بعد الكِبَر، فتبقَوا جهّالًا».
• وقال أبو عُبيد:
«فتمنعكم الأنفةُ عن الأخذ عمّن هو دونكم فتبقَوا جهّالًا».
• قلت: وقول البخاريّ: "وقد تعلّم أصحاب النبيّ ﷺ في كبر سنّهم" فيه تزكية للصحابة رضوان الله عليهم، ولا يُعارض قول عمر رضي الله عنه.
❁ إحياء البيان | نبع العلوم
• قال الوزير أبو عبدالله العارض لأبي حيّان التوحيدي بعد أن استفاد منه الفرق بين النَّفْس والرُّوح:
«هذا مِن الفوائد التي كنتُ أَحِنّ إليها، وأستبعد الظَّفَر بها، وما أنفعَ المُطارَحةَ والمُفاتحةَ وبثَّ الشكّ واستماحةَ النَّفْس؛ فإنّ التغافل عمّا تَمَسّ إليه الحاجةُ سوءُ اختيار، بل سوءُ توفيق.
وما أحسن ما قال بعضُ الجِلَّة:
توانَيتُ في أوان التعلّم عن المسألة عن أشياء كانت الحاجة تَحْفِز إليها والكسلُ يصُدّ عنها، فلمّا كبرتُ أَنِفْتُ مِن ذِكرها وعَرضها على مَن علمُها عنده؛ فبقيتْ الجهالةُ في نفسي، وركدتْ الوحشةُ بين قلبي وفكري». انتهى ما قاله الوزير.
[الإمتاع والمؤانسة]
• وفي البخاريّ أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال:
«تفقّهُوا قبل أنْ تُسَوَّدُوا»، قال البخاريّ: «وبعد أن تُسَوَّدوا؛ وقد تعلّم أصحاب النبيّ ﷺ في كِبَر سِنّهم».
• قال ابن الأثير:
«قبل أن تَصِيروا سادةً منظورًا إليكم؛ فتَسْتَحْيُوا أن تتعلّموه بعد الكِبَر، فتبقَوا جهّالًا».
[النهاية في غريب الحديث والأثر]
• وقال أبو عُبيد:
«فتمنعكم الأنفةُ عن الأخذ عمّن هو دونكم فتبقَوا جهّالًا».
[غريب الحديث]
• قلت: وقول البخاريّ: "وقد تعلّم أصحاب النبيّ ﷺ في كبر سنّهم" فيه تزكية للصحابة رضوان الله عليهم، ولا يُعارض قول عمر رضي الله عنه.
❁ إحياء البيان | نبع العلوم
post.reposted:نبع العلوم
12.04.202517:57
❁ فائدة:
ومِن بديع كلام أبي حيان عن الرجال كلامه عن الصاحب ابن عباد في الإمتاع والمؤانسة؛ لأنّه كان يعلّل أسباب وقوعه في تلك الأخلاق المرذولة، وهي أخلاق رأيتها في بعض الفضلاء مِن الأشياخ والوجهاء.
• ومِن ذلك قوله:
«والذي غلّطه في نفسه وحمله على الإعجاب بفضله والاستبداد برأيه، أنّه لم يُجبَه قطّ بتخطئة، ولا قُوبل بتسوئة، ولا قيل له: أخطأت أو قصّرت، أو لحنت أو غلطت أو أخللت؛ لأنّه نشأ على أن يقال له: أصاب سيّدنا، وصدق مولانا، ولله درّه، ولله بلاؤه، ما رأينا مثله، ولا سمعنا من يقاربه..».
وليس أضرّ على الشيخ والوجيه مِن هجرانهما الأصدقاء مِن ذوي العقل، وتوحّشهما مِن النصحاء مِن ذوي الرأي، مع تصدّرهما، وانكفائهما على مَن لا يقوّمهما مِن الطلّاب والحشم، وتقريبهما لكلّ مَن يمدحهما ويَسِم بالحسد مَن يخالفهما.
• وقد قال ابن المقفع مِن قبل:
«على العاقل أن يُؤنِس ذوي الألباب بنفسه، ويجرّئهم عليها، حتى يصيروا حَرَسًا على سمعه وبصره ورأيه، فيَستَنِيم إلى ذلك، ويريح له قلبَه، ويعلم أنهم لا يَغفُلون عنه إذا هو غَفَل عن نفسه».
❁ إحياء البيان | نبع العلوم
ومِن بديع كلام أبي حيان عن الرجال كلامه عن الصاحب ابن عباد في الإمتاع والمؤانسة؛ لأنّه كان يعلّل أسباب وقوعه في تلك الأخلاق المرذولة، وهي أخلاق رأيتها في بعض الفضلاء مِن الأشياخ والوجهاء.
• ومِن ذلك قوله:
«والذي غلّطه في نفسه وحمله على الإعجاب بفضله والاستبداد برأيه، أنّه لم يُجبَه قطّ بتخطئة، ولا قُوبل بتسوئة، ولا قيل له: أخطأت أو قصّرت، أو لحنت أو غلطت أو أخللت؛ لأنّه نشأ على أن يقال له: أصاب سيّدنا، وصدق مولانا، ولله درّه، ولله بلاؤه، ما رأينا مثله، ولا سمعنا من يقاربه..».
[الإمتاع والمؤانسة]
وليس أضرّ على الشيخ والوجيه مِن هجرانهما الأصدقاء مِن ذوي العقل، وتوحّشهما مِن النصحاء مِن ذوي الرأي، مع تصدّرهما، وانكفائهما على مَن لا يقوّمهما مِن الطلّاب والحشم، وتقريبهما لكلّ مَن يمدحهما ويَسِم بالحسد مَن يخالفهما.
• وقد قال ابن المقفع مِن قبل:
«على العاقل أن يُؤنِس ذوي الألباب بنفسه، ويجرّئهم عليها، حتى يصيروا حَرَسًا على سمعه وبصره ورأيه، فيَستَنِيم إلى ذلك، ويريح له قلبَه، ويعلم أنهم لا يَغفُلون عنه إذا هو غَفَل عن نفسه».
[الأدب الصغير]
❁ إحياء البيان | نبع العلوم
post.reposted:
نفائس الفصول
13.04.202518:05
بطاقة نشر فصل
- الكتاب: الإمتاع والمؤانسة (١/ ١٠٧-١٢٨).
- الكاتب: أبو حيان #التوحيدي.
- عنوان الفصل: المناظرة المشهورة بين أبي سعيد السيرافي النحوي وأبي بشرٍ متّى المنطقي.
- العلم:
#النحو
#الأدب
- القيمة المضافة: تفضيل علم العربية على منطق اليونان.
- الكتاب: الإمتاع والمؤانسة (١/ ١٠٧-١٢٨).
- الكاتب: أبو حيان #التوحيدي.
- عنوان الفصل: المناظرة المشهورة بين أبي سعيد السيرافي النحوي وأبي بشرٍ متّى المنطقي.
- العلم:
#النحو
#الأدب
- القيمة المضافة: تفضيل علم العربية على منطق اليونان.
Войдите, чтобы разблокировать больше функциональности.
