Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
أبو إياس الدمشقي avatar

أبو إياس الدمشقي

كمال العبد بالعزيمة والثبات، فاللهمّ إنِّي أسألك الثباتَ في الأمر، والعزيمةَ على الرشد
Рейтинг TGlist
0
0
ТипПубличный
Верификация
Не верифицированный
Доверенность
Не провернный
Расположение
ЯзыкДругой
Дата создания каналаКвіт 08, 2025
Добавлено на TGlist
Квіт 11, 2025

Последние публикации в группе "أبو إياس الدمشقي"

‏[وإنه لكتاب عزيز]
أعز من أن يهمل أو يهجر..
أعز من أن يقرأ دون تدبر..
أعز من أن لا يطاع..
أعز من أن لا يتخذ مرجعاً في الحياة..

هو عزيز بذاته، يُعِز ولا يُعَز.
توحيد الصف الإسلامي لا يعني الانصهار والاتحاد التام وإنما الاجتماع على كلمة واحدة لتحقيق مصالح شرعية وترجيح مصلحة الإسلام بالعمل المشترك وهذا لا يلغي قضية التناصح وبيان الخطأ، وعدم النظر في المصالح والمفاسد من أعظم صور الغلو في الدين نسأل الله السلامة.

#الطريق_إلى_بيت_المقدس
اهتزت الأرض من ذنب سرى فيها
فارتج نائمها وارتاع صاحيها
والهز قــدر ثوان قـــض مضجعــنا
فكيف بالهزة الكبرى توافــيها
من أعظم مسالك الزيغ في تحصيل العلم: الاعتناء بالوسائل والأدوات وإهمال المقاصد والغايات.

فاحذروا آل #أكاديمية_الحديث أن يلهيكم الغوص في المصطلحات وأحوال الرجال والعلل عن تحقيق المقاصد الكبرى لهذا العلم وأهمها أمرين:
١- الدفاع عن السنة النبوية
٢- الاهتداء بكلام المصطفى ﷺ.

ملاحظة: (هذا لا يقلل من أهمية ضبط تفاصيل هذا العلم لكن استحضار المقاصد هو الأصل في سيرك داخل البرنامج)
العزم على الجهاد هو عهد بعدم الفرار أثناء القتال فمن خاض فيه ليس له أن يتراجع،
كذلك طريق الإصلاح ونصرة الإسلام ليس لك أن تتراجع عنه بعد الخوض فيه ومعرفة أهميته وتعلم طرقه وفهم معوقاته وأخذ أدواته المستمدة من نور الوحي وكل هذا -بحمد الله وكرمه- قد قدمه الشيخ أحمد تنظيراً وتطبيقاً، فما حجتك أمام الله بعد هذا؟
وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِن قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ ۚ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْئُولًا (15) قُل لَّن يَنفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِن فَرَرْتُم مِّنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذًا لَّا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا (16) قُلْ مَن ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُم مِّنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءًا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً ۚ وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (17)
سنة أصحاب المشاريع:

عدم التوقف عن العمل لأن ما يحرك صاحب المشروع ليست ردود الأفعال وإنما هي معاني عظيمة مستقرة في القلب لا تجعله يفتر أو يضعف أو ينقطع عن عمله.
فإن من التزم قيام الليل، والإكثار من الاستغفار في كُل يوم وليلة مِئَةَ مَرَّةٍ، ومن التهليل مثلها، وختم القرآن كُلَّ ثلاث أو سبع، وحافظ على الرواتب وصيام داود: فإنه يزيد إيمانه بلا خلاف عند السلف، ولكن لو ترك تلك الطاعات، وانقطع عنها، فهو لم يَفْعَلْ معصية، ومع ذلك فإنَّ إيمانه ينقص منه بمقدار ما زاد منه بسبب تلك الطاعات المتروكة، مع أنها ليست معاصي؛ فإنَّ الإيمان مع قيام الليل، وصيام داود، ولزوم القرآن والذكر والنوافل، لا يمكن أن يكون كما هو حين يهجرها؛ فإن النوافل من كمال الإيمان المستحب، كما أن الواجبات من كمال الإيمان الواجب.

- عبدالعزيز الطريفي
قدساه قد زادت جراحك!
من الأمور المعينة في الطريق الإصلاحي والفارقة جداً: النظر إلى محاسن المخالفين وامتثالها فانت أيها المتمسك بمرجعية الوحي والساعي إلى إحياء منهاج النبوة أولى بهذه المحاسن من غيرك، وهذه من الأمور المستفادة من شيخنا أحمد السيد أنه إذا ذكر مخالفٌ يوصينا بأخذ الأمور الإيجابية منه وهذا هو المرجو من المصلحين وورثة الأنبياء فاللهم اجعلنا منهم.
ذكر عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه نعي إليه أخوه وهو في سفر، فاسترجع ثم تنحى عن الطريق، فأناخ فصلى ركعتين أطال فيهما الجلوس، ثم قام يمشي إلى راحلته وهو يقول: {واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين}.
لن ننسى ما فعله اليهود بإخواننا المستضعفين، لن ننسى كل طفل بكى ألماً وخوفاً، لن ننسى كل إمرأة صرخت طلباً للنجدة، لنا موعدٌ قريب معهم بإذن الله ولن يخلف الله وعده فهذا الدين ظاهر ولو كره الكافرون..
وقد يُلَانُ مع المعاند ولو كان لا يستحق؛ لأجل من يُحسن الظن به، حتَّى لا يَزهَدَ في الحقِّ لِفَظاظة القائل به وغلظته، وحتى لا يستعمل الضالُ الغِلظة عليه في تشويه أهل الحقِّ، وأنهم حَسَدَةٌ له، بغاة عليه.
فيجب في حال الرد على أهل الخطأ والضلال: أن يستحضر المصلح الأتباع، كما يستحضر المتبوع؛ فلا يغلب عليه استحضار عناد المتبوع واستكباره، وفي أتباعه جاهل يحسن الظن به.

- عبدالعزيز الطريفي
ما هو الوعد الذي وعده الله ورسوله؟
قَالَ ابن عباس وقتادة في تفسير هذه الآية: يَعْنُونَ قَوْلَهُ تَعَالَى فِي "سُورَةِ الْبَقَرَةِ" ﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ﴾

قال ابن كثير معقبا:
أَيْ هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنَ الِابْتِلَاءِ وَالِاخْتِبَارِ وَالِامْتِحَانِ الَّذِي يَعْقُبُهُ النَّصْرُ الْقَرِيبُ؛ وَلِهَذَا قَالَ: ﴿وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ﴾
الأمة تعاني من مشكلتين كبيرتين عظيمتين:
الأولى: الظلم والاحتلال والحرب السياسية والعسكرية.
الثانية: الحرب الفكرية والثقافية والمفاهيمية.

وعلاج المشكلة الأولى يكون بالمقاومة والجهاد باليد في أزمنة القوة والاستطاعة، وبالوعي والإيمان والجهاد بالحجة والبيان في أزمنة الضعف.
وعلاج المشكلة الثانية يكون بالعلم والدعوة والوعي والفكر والحجة والبيان.

ولا يمكن أن تستغني الأمة بواحد من العلاجين عن الآخر، فإنه كما قيل: "إن قوام الدين بكتاب يهدي وسيف ينصر.

|| الشيخ أحمد السيد.

Рекорды

27.04.202523:59
132Подписчиков
23.04.202523:40
100Индекс цитирования
12.04.202521:40
408Охват одного поста
28.04.202513:53
0Охват рекламного поста
19.04.202500:08
13.51%ER
05.04.202521:40
985.71%ERR

Развитие

Подписчиков
Индекс цитирования
Охват 1 поста
Охват рекламного поста
ER
ERR
13 КВІТ '2520 КВІТ '2527 КВІТ '25

Популярные публикации أبو إياس الدمشقي

18.04.202514:04
فإن من التزم قيام الليل، والإكثار من الاستغفار في كُل يوم وليلة مِئَةَ مَرَّةٍ، ومن التهليل مثلها، وختم القرآن كُلَّ ثلاث أو سبع، وحافظ على الرواتب وصيام داود: فإنه يزيد إيمانه بلا خلاف عند السلف، ولكن لو ترك تلك الطاعات، وانقطع عنها، فهو لم يَفْعَلْ معصية، ومع ذلك فإنَّ إيمانه ينقص منه بمقدار ما زاد منه بسبب تلك الطاعات المتروكة، مع أنها ليست معاصي؛ فإنَّ الإيمان مع قيام الليل، وصيام داود، ولزوم القرآن والذكر والنوافل، لا يمكن أن يكون كما هو حين يهجرها؛ فإن النوافل من كمال الإيمان المستحب، كما أن الواجبات من كمال الإيمان الواجب.

- عبدالعزيز الطريفي
12.04.202516:41
الأمة تعاني من مشكلتين كبيرتين عظيمتين:
الأولى: الظلم والاحتلال والحرب السياسية والعسكرية.
الثانية: الحرب الفكرية والثقافية والمفاهيمية.

وعلاج المشكلة الأولى يكون بالمقاومة والجهاد باليد في أزمنة القوة والاستطاعة، وبالوعي والإيمان والجهاد بالحجة والبيان في أزمنة الضعف.
وعلاج المشكلة الثانية يكون بالعلم والدعوة والوعي والفكر والحجة والبيان.

ولا يمكن أن تستغني الأمة بواحد من العلاجين عن الآخر، فإنه كما قيل: "إن قوام الدين بكتاب يهدي وسيف ينصر.

|| الشيخ أحمد السيد.
23.04.202510:13
اهتزت الأرض من ذنب سرى فيها
فارتج نائمها وارتاع صاحيها
والهز قــدر ثوان قـــض مضجعــنا
فكيف بالهزة الكبرى توافــيها
22.04.202520:32
من أعظم مسالك الزيغ في تحصيل العلم: الاعتناء بالوسائل والأدوات وإهمال المقاصد والغايات.

فاحذروا آل #أكاديمية_الحديث أن يلهيكم الغوص في المصطلحات وأحوال الرجال والعلل عن تحقيق المقاصد الكبرى لهذا العلم وأهمها أمرين:
١- الدفاع عن السنة النبوية
٢- الاهتداء بكلام المصطفى ﷺ.

ملاحظة: (هذا لا يقلل من أهمية ضبط تفاصيل هذا العلم لكن استحضار المقاصد هو الأصل في سيرك داخل البرنامج)
22.04.202509:50
العزم على الجهاد هو عهد بعدم الفرار أثناء القتال فمن خاض فيه ليس له أن يتراجع،
كذلك طريق الإصلاح ونصرة الإسلام ليس لك أن تتراجع عنه بعد الخوض فيه ومعرفة أهميته وتعلم طرقه وفهم معوقاته وأخذ أدواته المستمدة من نور الوحي وكل هذا -بحمد الله وكرمه- قد قدمه الشيخ أحمد تنظيراً وتطبيقاً، فما حجتك أمام الله بعد هذا؟
من السنن التي ذكرها الشيخ أحمد السيد في كتابه السنن الإلهية: سنة الابتلاء؛ وذكر لها حِكَماً ومكتسبات، أهمها:
حكمة التمييز بين الخبيث والطيب وبين المؤمن والمنافق في الصف المسلم، كما حصل في غزوة أحد لما هزم المسلمون عسكرياً وغفلوا عن هذا الأمر فأنزل الله: {وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ} مبيناً لهم الحكمة من سنة الابتلاء.

وها نحن اليوم نشاهد تحقق هذا الأمر في كثيرٍ من بلدان المسلمين بعد سنين من الحروب فقد كشفت المنافقين وفضحتهم وهم ينفقون الأموال الطائلة لتحسين صورتهم في أعين الناس لكنها سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلاً.
16.04.202523:14
قدساه قد زادت جراحك!
08.04.202521:01
من أهم واجبات الوقت التي فرضها واقعنا: التفاعل على شبكات التواصل الاجتماعي ونشر الهدى المستمد من كتاب الله عز وجل وسنة نبيه ﷺ لمزاحمة الباطل وأهله وهذا من أفضل ما يتقرب إلى الله به، فاللهم إني أسألك السداد في القول والعمل.
20.04.202509:29
سنة أصحاب المشاريع:

عدم التوقف عن العمل لأن ما يحرك صاحب المشروع ليست ردود الأفعال وإنما هي معاني عظيمة مستقرة في القلب لا تجعله يفتر أو يضعف أو ينقطع عن عمله.
‏[وإنه لكتاب عزيز]
أعز من أن يهمل أو يهجر..
أعز من أن يقرأ دون تدبر..
أعز من أن لا يطاع..
أعز من أن لا يتخذ مرجعاً في الحياة..

هو عزيز بذاته، يُعِز ولا يُعَز.
12.04.202508:56
تنويه مهم حول مادة السنن الإلهية:
يجب على المصلح الواعي بالواقع تنزيل السنن الإلهية على ما يجري من حوله فلا يجعلها معلومات تنظيرية جامدة فهذا خطأ في تلقي المادة ولن يستفيد منها الاستفادة المطلوبة.
كنت قد عزمت على إعادة شرح المنهاج من ميراث النبوة للشيخ أحمد السيد، فلما فتحت السلسلة ترددت بالبدء من المحاضرة الأولى <وهي شرح لباب مرجعية الوحي> لأنني أعدت هذه المحاضرة مراراً، لكنني قررت أن أبدأ منها للدخول في أجواء السلسلة واعتبرتها مقدمة خفيفة أخذها على عُجالة.
لكنني تعجبت من عظمة ما طرحه الشيخ أحمد في هذه المحاضرة من تثبيت لمرجعية الوحي في القلب وجعلها كالسراج الذي يهدي بنوره إلى الصراط المستقيم وكأنني أسمع المحاضرة لأول مرة.
لعلي لم أعطي المحاضرة حقها لما شاهدتها أول مرة :)؛ لكن هذه السلاسل لا تكفي مشاهدتها مرة واحدة بل هي زاد لكل مسلم يثبت بها المضامين الكبرى لدينه ويراجعها، وكما قال تعالى {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ}
22.04.202508:50
وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِن قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ ۚ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْئُولًا (15) قُل لَّن يَنفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِن فَرَرْتُم مِّنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذًا لَّا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا (16) قُلْ مَن ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُم مِّنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءًا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً ۚ وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (17)
15.04.202500:06
لن ننسى ما فعله اليهود بإخواننا المستضعفين، لن ننسى كل طفل بكى ألماً وخوفاً، لن ننسى كل إمرأة صرخت طلباً للنجدة، لنا موعدٌ قريب معهم بإذن الله ولن يخلف الله وعده فهذا الدين ظاهر ولو كره الكافرون..
14.04.202508:30
وقد يُلَانُ مع المعاند ولو كان لا يستحق؛ لأجل من يُحسن الظن به، حتَّى لا يَزهَدَ في الحقِّ لِفَظاظة القائل به وغلظته، وحتى لا يستعمل الضالُ الغِلظة عليه في تشويه أهل الحقِّ، وأنهم حَسَدَةٌ له، بغاة عليه.
فيجب في حال الرد على أهل الخطأ والضلال: أن يستحضر المصلح الأتباع، كما يستحضر المتبوع؛ فلا يغلب عليه استحضار عناد المتبوع واستكباره، وفي أتباعه جاهل يحسن الظن به.

- عبدالعزيز الطريفي
Войдите, чтобы разблокировать больше функциональности.