Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
أبو إياس الدمشقي avatar

أبو إياس الدمشقي

كمال العبد بالعزيمة والثبات، فاللهمّ إنِّي أسألك الثباتَ في الأمر، والعزيمةَ على الرشد
Рейтинг TGlist
0
0
ТипПубличный
Верификация
Не верифицированный
Доверенность
Не провернный
Расположение
ЯзыкДругой
Дата создания каналаApr 08, 2025
Добавлено на TGlist
Apr 11, 2025

Рекорды

21.04.202515:15
116Подписчиков
08.04.202523:59
0Индекс цитирования
12.04.202521:40
408Охват одного поста
22.04.202510:43
0Охват рекламного поста
19.04.202523:59
13.51%ER
05.04.202521:40
985.71%ERR

Развитие

Подписчиков
Индекс цитирования
Охват 1 поста
Охват рекламного поста
ER
ERR
10 APR '2512 APR '2514 APR '2516 APR '2518 APR '2520 APR '25

Популярные публикации أبو إياس الدمشقي

18.04.202514:04
فإن من التزم قيام الليل، والإكثار من الاستغفار في كُل يوم وليلة مِئَةَ مَرَّةٍ، ومن التهليل مثلها، وختم القرآن كُلَّ ثلاث أو سبع، وحافظ على الرواتب وصيام داود: فإنه يزيد إيمانه بلا خلاف عند السلف، ولكن لو ترك تلك الطاعات، وانقطع عنها، فهو لم يَفْعَلْ معصية، ومع ذلك فإنَّ إيمانه ينقص منه بمقدار ما زاد منه بسبب تلك الطاعات المتروكة، مع أنها ليست معاصي؛ فإنَّ الإيمان مع قيام الليل، وصيام داود، ولزوم القرآن والذكر والنوافل، لا يمكن أن يكون كما هو حين يهجرها؛ فإن النوافل من كمال الإيمان المستحب، كما أن الواجبات من كمال الإيمان الواجب.

- عبدالعزيز الطريفي
12.04.202516:41
الأمة تعاني من مشكلتين كبيرتين عظيمتين:
الأولى: الظلم والاحتلال والحرب السياسية والعسكرية.
الثانية: الحرب الفكرية والثقافية والمفاهيمية.

وعلاج المشكلة الأولى يكون بالمقاومة والجهاد باليد في أزمنة القوة والاستطاعة، وبالوعي والإيمان والجهاد بالحجة والبيان في أزمنة الضعف.
وعلاج المشكلة الثانية يكون بالعلم والدعوة والوعي والفكر والحجة والبيان.

ولا يمكن أن تستغني الأمة بواحد من العلاجين عن الآخر، فإنه كما قيل: "إن قوام الدين بكتاب يهدي وسيف ينصر.

|| الشيخ أحمد السيد.
من السنن التي ذكرها الشيخ أحمد السيد في كتابه السنن الإلهية: سنة الابتلاء؛ وذكر لها حِكَماً ومكتسبات، أهمها:
حكمة التمييز بين الخبيث والطيب وبين المؤمن والمنافق في الصف المسلم، كما حصل في غزوة أحد لما هزم المسلمون عسكرياً وغفلوا عن هذا الأمر فأنزل الله: {وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ} مبيناً لهم الحكمة من سنة الابتلاء.

وها نحن اليوم نشاهد تحقق هذا الأمر في كثيرٍ من بلدان المسلمين بعد سنين من الحروب فقد كشفت المنافقين وفضحتهم وهم ينفقون الأموال الطائلة لتحسين صورتهم في أعين الناس لكنها سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلاً.
08.04.202521:01
من أهم واجبات الوقت التي فرضها واقعنا: التفاعل على شبكات التواصل الاجتماعي ونشر الهدى المستمد من كتاب الله عز وجل وسنة نبيه ﷺ لمزاحمة الباطل وأهله وهذا من أفضل ما يتقرب إلى الله به، فاللهم إني أسألك السداد في القول والعمل.
12.04.202508:56
تنويه مهم حول مادة السنن الإلهية:
يجب على المصلح الواعي بالواقع تنزيل السنن الإلهية على ما يجري من حوله فلا يجعلها معلومات تنظيرية جامدة فهذا خطأ في تلقي المادة ولن يستفيد منها الاستفادة المطلوبة.
16.04.202523:14
قدساه قد زادت جراحك!
كنت قد عزمت على إعادة شرح المنهاج من ميراث النبوة للشيخ أحمد السيد، فلما فتحت السلسلة ترددت بالبدء من المحاضرة الأولى <وهي شرح لباب مرجعية الوحي> لأنني أعدت هذه المحاضرة مراراً، لكنني قررت أن أبدأ منها للدخول في أجواء السلسلة واعتبرتها مقدمة خفيفة أخذها على عُجالة.
لكنني تعجبت من عظمة ما طرحه الشيخ أحمد في هذه المحاضرة من تثبيت لمرجعية الوحي في القلب وجعلها كالسراج الذي يهدي بنوره إلى الصراط المستقيم وكأنني أسمع المحاضرة لأول مرة.
لعلي لم أعطي المحاضرة حقها لما شاهدتها أول مرة :)؛ لكن هذه السلاسل لا تكفي مشاهدتها مرة واحدة بل هي زاد لكل مسلم يثبت بها المضامين الكبرى لدينه ويراجعها، وكما قال تعالى {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ}
15.04.202500:06
لن ننسى ما فعله اليهود بإخواننا المستضعفين، لن ننسى كل طفل بكى ألماً وخوفاً، لن ننسى كل إمرأة صرخت طلباً للنجدة، لنا موعدٌ قريب معهم بإذن الله ولن يخلف الله وعده فهذا الدين ظاهر ولو كره الكافرون..
14.04.202508:30
وقد يُلَانُ مع المعاند ولو كان لا يستحق؛ لأجل من يُحسن الظن به، حتَّى لا يَزهَدَ في الحقِّ لِفَظاظة القائل به وغلظته، وحتى لا يستعمل الضالُ الغِلظة عليه في تشويه أهل الحقِّ، وأنهم حَسَدَةٌ له، بغاة عليه.
فيجب في حال الرد على أهل الخطأ والضلال: أن يستحضر المصلح الأتباع، كما يستحضر المتبوع؛ فلا يغلب عليه استحضار عناد المتبوع واستكباره، وفي أتباعه جاهل يحسن الظن به.

- عبدالعزيز الطريفي
ما هو الوعد الذي وعده الله ورسوله؟
قَالَ ابن عباس وقتادة في تفسير هذه الآية: يَعْنُونَ قَوْلَهُ تَعَالَى فِي "سُورَةِ الْبَقَرَةِ" ﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ﴾

قال ابن كثير معقبا:
أَيْ هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنَ الِابْتِلَاءِ وَالِاخْتِبَارِ وَالِامْتِحَانِ الَّذِي يَعْقُبُهُ النَّصْرُ الْقَرِيبُ؛ وَلِهَذَا قَالَ: ﴿وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ﴾
20.04.202509:29
سنة أصحاب المشاريع:

عدم التوقف عن العمل لأن ما يحرك صاحب المشروع ليست ردود الأفعال وإنما هي معاني عظيمة مستقرة في القلب لا تجعله يفتر أو يضعف أو ينقطع عن عمله.
16.04.202516:36
من الأمور المعينة في الطريق الإصلاحي والفارقة جداً: النظر إلى محاسن المخالفين وامتثالها فانت أيها المتمسك بمرجعية الوحي والساعي إلى إحياء منهاج النبوة أولى بهذه المحاسن من غيرك، وهذه من الأمور المستفادة من شيخنا أحمد السيد أنه إذا ذكر مخالفٌ يوصينا بأخذ الأمور الإيجابية منه وهذا هو المرجو من المصلحين وورثة الأنبياء فاللهم اجعلنا منهم.
16.04.202513:17
ذكر عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه نعي إليه أخوه وهو في سفر، فاسترجع ثم تنحى عن الطريق، فأناخ فصلى ركعتين أطال فيهما الجلوس، ثم قام يمشي إلى راحلته وهو يقول: {واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين}.
11.04.202507:30
.إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
10.04.202508:50
جاءَ سائل إلى ابن عُمر رضي الله عنهما فقال لابنه : أعطه دينارًا فلما انصرف قال له ابنه : تقبل الله منك يا أبتاه، فقال : لو عَلِمتُ أنّ الله - تعالى - تقبل مني سجدة واحدة ، أو صدقة درهم لم يكن غائبٌ أَحبَّ إليَّ من الموت ، أَتَعُدُّني ممَّن يتقبل الله عز وجل ! { إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ } [المائدة : ٢٧ ]

انظر كيف كان حال أصحاب رسول الله ﷺ مع العبادة وقارنه بحالنا اليوم، بعض الناس إذا أحسن يشعر أنه قد تفضل على الله بعمله -وحاشاه تبارك وتعالى-، كأن الله محتاج إلى عمله!
اللهم أصلح حالنا.
Войдите, чтобы разблокировать больше функциональности.