tapswap community
tapswap community
tapswap community
tapswap community
أنَس. avatar

أنَس.

"لَيَرَيَنَّ اللَّهُ ما أَصْنَعُ"
TGlist рейтинг
0
0
ТипАчык
Текшерүү
Текшерилбеген
Ишенимдүүлүк
Ишенимсиз
Орду
ТилиБашка
Канал түзүлгөн датаБер 04, 2021
TGlistке кошулган дата
Лист 19, 2024

Рекорддор

14.05.202511:44
21KКатталгандар
12.02.202523:59
200Цитация индекси
26.01.202523:59
7.1K1 посттун көрүүлөрү
29.01.202510:01
7.1K1 жарнама посттун көрүүлөрү
24.02.202502:39
24.96%ER
26.01.202523:59
34.94%ERR
Катталуучулар
Citation индекси
Бир посттун көрүүсү
Жарнамалык посттун көрүүсү
ER
ERR
ЖОВТ '24СІЧ '25КВІТ '25

أنَس. популярдуу жазуулары

14.05.202515:21
الحمد لله على فرجه عن أهل سوريا الحبيبة، ونسأل الله أن تكون هذه الرحمة عونًا لهم على الخير والشكر لله.
ونسأل الله أن يرحم هذه الأمة ويخفف عنها البلاء، ولا يؤاخذنا بفعل السفهاء.

ولا ننسى أهل غزة وبقية المسلمين وعونهم والدفع عنهم والدعاء لهم.
11.05.202517:04
إلىٰ طلاب #البرامج_العلمية:
إذا كان البرنامج وموادّه معدةً ومنظمةً بجهد، والقائم عليه باذلًا معطيًا، فلا ينبغي أن نكون نحن العنصر الأقل فاعلية في هذا المركب البنائي!
08.05.202506:37
ما أعظم هذه النوايا مع العمل:
"اللهم في سبيلك وابتغاء مرضاتك وتحرير عبادك وتطهير مقدساتك."
09.05.202518:55
في كثير من لحظات حياتنا نقدُر للدنيا أكبر من قدرها، يأرّقنا الهمّ، نغرق في تفاصيل الأمور، نتيه في فسحات المستقبل، وأحيانًا نعلق عند بعض المواقف..
ونغفل كثيرًا عن سؤال:
يا تُرىٰ هل نستيقظ بعد هذه النومة؟
اليوم، ماذا قدّمت لحياتك؟

أنقذ نفسك من قبل أن يأتيك الموت فتقول رب لولا أخرتني إلىٰ أجل قريب فأصّدّق وأكن من الصالحين، ولن يؤخر الله نفسًا إذا جاء أجلها، والله خبير بما تعملون.

هي الدنيا ورب البيت تفنىٰ.
Кайра бөлүшүлгөн:
قناة أحمد بن يوسف السيد avatar
قناة أحمد بن يوسف السيد
17.04.202508:26
من ليس له محراب وأوراد وذلة وانكسار بين يدي الجبار في ظل هذه الفتن؛ كيف يثبت؟

ومن ليس له أصحاب صدق يؤازرونه ويتعاهدونه في ظل عجلة المعيشة الطاحنة؛ كيف يصبر؟

ومن ليس عنده مشروع للأمة يتقرب به إلى الله في ظل هذه الظروف الصعبة؛ كيف يعيش؟

ويا تُرى، من كان يعيش اليوم غافلاً لاهياً لا علاقة له بهموم أمته، في الوقت الذي يُحرَّق فيه إخوانه وهم أحياء، والمسجد الأقصى يُدنّسه أراذل الخلق؛ هل يُدرك حقيقة العقوبة التي أصاب الله بها قلبه؟ وهل سيثبت إن جاءته الفتن العظام وابتليت داره بما ابتليت به دور إخوانه؟

وأمّا من عرف الطريق فاستقام، واتقى الله ما استطاع، وصدق مع ربه، وأحسن ظنه به فلم يقنط من رحمته، وحسَّن نيته، ولزم رفقاء الخير، وأحسن إلى عباد الله، وتجنب مواطن الشر، ولم يركن إلى الذين ظلموا،
وحمل همّ الإسلام، وحمّل غيره هذا الهم، واجتهد في العمل، ولزم الصبر واليقين؛ فما ظنكم برب العالمين كيف يجازيه على صبره وثباته في هذا الزمن الصعب؟! فكيف بمن ابتلي فصبر؟ أم كيف بمن كان حاملاً للواء الإسلام وقد فداه بنفسه وعرضه وماله في قلّة وخوف وغربة؟


ألا فليدرك من فاته شرف الطريق ما فاته قبل أن يبزغ نور الفجر الذي يفوت ببزوغه شرف وسام "السابقين"
11.05.202513:54
إذا لم يحقق لك العلم الذي تطلبه:
- علمًا بالله وقربًا منه.
- وتصديقًا بنبيه واهتداءً به.
- وإيمانًا بحقائق الدين والدار الآخرة.

فإن هناك خللًا في هذا البناء.
13.05.202522:00
قبل دقائق:

فرّج الله عن أهل غزّة والبلاد المباركة.
12.05.202513:21
إلىٰ من سار قاصدًا وجه الله، وشدّ العزم واستعان بمولاه في الثبات علىٰ هذا الدرب..
ثم أتته المصاعب والابتلاءات، وانكشف قلبه فأخذت تنخر في داخل هذا الصدر وتكدّر صفو القلب وتثقل الروح بأوزان الهمّ والغمّ.

هذه بعض الوصايا المباشرة لمن شعر بضيق الصدر في بعض أيّامه:
- تلاوة القرآن بسكينة.
- الافتقار إلىٰ الله والتضرع له (التهليل والتسبيح والحمد والدعاء).
- البعد عن المعاصي والاستغفار من تقصير الإنسان وذنبه، والإتيان بما يستطاع من الطاعة.
- وجود المساحة الآمنة للإنسان والحديث معهم (صحبة، أهل، مربي،...).

وهذه بعض المراجع النافعة:
- سوية المؤمن: الصبر.
https://youtu.be/CMp2kxNEK2M?si=HjdtVwP40uqhHS43

- أمسية تربوية: نعم أجر العاملين.
https://youtu.be/p5nWgQAS38U?si=r0Kx7_5LWYvdWWso

- وهذه سلسلة دروس من التطواف في فسحات هدي النبي صلى الله عليه وسلم عن الصبر تبدأ بهذا المجلس: أنوار السنة المحمدية: باب الصبر.
https://youtu.be/qYPgOr5uUAc?si=SvJNYArPaM1vkJwp
13.05.202518:10
معرفة المواقف التفصيلية لأعداء الله وأمة النبي صلى الله عليه وسلم، وتذكر عداوتهم، وغرسها في الصدور، واستظهار البؤس الذي أذاقوا الناس من كأسه، وكرههم واتخاذ مواقف حازمة منهم -عربًا وعجمًا-..
هذا ممّا تُربّىٰ عليه النفوس.

آذوا الرجال والنساء الأطفال والكبار بكل أنواع الأذى، لا أراحهم الله، أذاقهم الله الخزي والذل في الدنيا والآخرة.
01.05.202517:17
هذه رسالة لطلاب #البرامج_العلمية خصوصًا، ولغيرهم عمومًا لإدراك موقع البرامج من الخارطة العامة:

تغيرت ظروف الأمة الإسلامية في العشر سنوات الأخيرة تغيرات أثرت في مسارات كثير من شباب المسلمين، جففت منابع الإيمان وكسرت صرح اليقين وغطّت سحب اليأس سماء الأمل وبشائر النصر.. وأخمدت شعل الشباب فانتقلوا من ميادين السعي إلىٰ أرصفة التفاهة.
وفقد الكثير أمرين، أو أحدهما:
١. الروح الوقّادة والعزيمة والأمل.
٢. المنهجية والرسالة التي يسير بنورها ويحمل معانيها ومضامينها.


وجاءت البرامج العلمية لتشكّل حلقة في سلسلة حمل الرسالة وسد احتياجات الواقع، فكان من أعظم أهدافها:
أولًا: رفع المستوى الديني العام لأبناء الأمة وإحداث حالة من الالتفاف حول أنوار الرسالة المحمدية، لتسدّ ثغرًا نتج في الواقع عن التقلبات الأخيرة في زمن الأمة من بعد بين الشباب والعلم، وتقليل لمنابع الإيمان والتزكية، وتشكيك في ثوابت الدين وأصوله، وتشويه للمنهج القويم في فهم هدي النبي صلى الله عليه وسلم وخير القرون.
ثانيًا: تخريج نخبة من الشباب على قدر من العلم والتزكية والوعي والقوة ليكونوا مصلحين يسدّوا ثغور هذه الأمة بعدما مرت به من مآس وتحديات كان أبرز أسبابها: قلة المصلحين العاملين وضعفهم!

وكان الحرص في هذه البرامج علىٰ الجمع بين تحمل المعاني الشريفة التي تتسامىٰ بالروح وتصعد بها في علياء الأمل وترويها من مورد اليقين وتزودها بمعول الصبر لتسير تعبدًا لله في هذه الدنيا وإصلاحًا للواقع، وبين إيضاح معالم الرسالة ومضامينها الكبرىٰ ومركزياتها والعلم بها إجمالًا وتفصيلًا.
استهداءً بقوله تعالىٰ:
{أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ}

وأبشّر طلاب البرامج وغيرهم بأن هذه العجلة بدأت تدور -بفضل الله-، وأن المتأمل الفاحص للواقع يرىٰ بدايات النمو لهذه الجذور التي غرست منذ ما يزيد عن ٥ سنوات، وما زال الأمل كبيرًا، والمستقبل سيكون أعظم بإذن الله.
وبمثل هذا يمكن للطالب أن يستشعر مقولة الإمام ابن القيم رحمه الله: "من طلب العلم ليحييَ به الإسلام فهو من الصديقين ودرجته بعد درجة النبوة"، فهذا طلب للعلم غايته إحياء منهاج النبوة، وصناعة للمصلحين الذين مردُّهم سدّ ثغور الأمة.

وما زال العمل مستمرًا، والجهود تبذل، والثمار تُرجىٰ، والأرواح تُحيىٰ، والأمل بالله كبير كبير، والإسلام قادم.
08.05.202521:15
(تصدق رجل من ديناره، من درهمه، من ثوبه، من صاع بره، من صاع تمره، حتى قال عليه الصلاة والسلام: ولو بشق تمرة).

كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في أيام العيد: (تصدقوا تصدقوا تصدقوا) وكان أكثر من يتصدق النساء.

"لا عذر لنا في جوع أهل #غزة"
06.05.202521:14
اللهم آمين.
لطف الله بالمسلمين في كل مكان، غزة وفلسطين وسوريا واليمن والإيغور وباكستان.
26.04.202522:50
إن لهذه الأمة موعد عِزٍّ لن تُخلَفه.
هذا مسجد أحبّه النبي صلى الله عليه وسلم وخير القرون من بعده رضي الله عنهم.

#الأقصى_ينتظرك يا مَن اقتفىٰ منهاج النبي صلى الله عليه وسلم، وسعىٰ لربّه، وبرّ بأمّته.
02.05.202511:54
عانت الأمة كثيرًا من قلة العاملين القادرين الأكفّاء، الأرقام الصعبة الذين ترتكز عليهم الدعوات وتنهض بهم المشاريع، وإن الشاب اليوم إذا اعتنىٰ ببناء نفسه بناء شموليًا قويًا راسخًا فعسىٰ أن تكون له بكلّ لحظة يبذلها في هذا الطريق الثواب والأجر لنصرة الدين، فإن ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب.
وهذا من #القوة التي امتدحها النبي صلى الله عليه وسلم كما قال النووي رحمه الله:
قوله صلى الله عليه وسلم: (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير) والمراد بالقوة هنا عزيمة النفس والقريحة في أمور الآخرة، فيكون صاحب هذا الوصف أكثر إقداما على العدو في الجهاد، وأسرع خروجا إليه، وذهابا في طلبه، وأشد عزيمة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والصبر على الأذى في كل ذلك، واحتمال المشاق في ذات الله تعالى، وأرغب في الصلاة والصوم والأذكار وسائر العبادات، وأنشط طلبا لها، ومحافظة عليها، ونحو ذلك.

ومن #معالم_الصعود_القادم المرجوّ قريبًا لهذه الأمة بإذن الله هو: قوة البناء الفردي لدى أبناء الأمة من المصلحين.
Көбүрөөк функцияларды ачуу үчүн кириңиз.