Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
قناة أحمد بن يوسف السيد avatar

قناة أحمد بن يوسف السيد

رسالتي: إحياء منهاج النبوة
TGlist рейтинг
0
0
ТипАчык
Текшерүү
Текшерилбеген
Ишенимдүүлүк
Ишенимсиз
ОрдуРосія
ТилиБашка
Канал түзүлгөн датаЖовт 17, 2015
TGlistке кошулган дата
Лип 06, 2024

قناة أحمد بن يوسف السيد популярдуу жазуулары

23.04.202509:55
لا إله إلا الله كيف زُلزلت الأرض..
نستغفر الله ونتوب إليه..
الأرض المقدّسة أسيرة، وأهلها في كرب شديد، وعلى الأمة كلها أن تلتفت إلى هناك.
22.04.202503:09
كَثُرَتْ النُّذُر المُحذِّرة من سحائب سود في الأفق، قد لا ينجو من عواصفها وأعاصيرها وشدة أمطارها وسيولها إلا الصادقون المصلحون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر، المتبرئون من ظلم الظالمين وإفساد المفسدين..

فابحث عن نجاتك أيها الراجي، وفتّش عن سفينة نوح وكن قريباً من أهلها واركب معهم إذا عمّ السيل وطمّ، ولا تكن مع الظالمين، وابتعد عن أهل الفجور والانحلال، ولا يغرنّك المستهزئون والساخرون، فكذلك كانوا يفعلون مع نوح عليه السلام، وسيندمون قريباً حين يرون أنه لا عاصم من أمر الله إلا من رحم..

فالتوبة التوبة،
والاستغفار الاستغفار،
والنجاة النجاة؛

فإن الموت حق،
وإن لقاء الله حق،
وإنّ عذاب الله حق،
وإنّ الجنة حق،
وإن النار حق،
فانجُ بنفسك،
فإنه "ما من أحد إلا سيكلمه ربّه ليس بينه وبينه ترجمان يترجم له" كما في الحديث الصحيح.
وإنّا لن نُسأل عن أنفسنا فقط بل كما قال النبي ﷺ: (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته)

اللهم إنّا نسألك العافية،
ونسألك أن تنجي المستضعفين من المؤمنين في كل مكان..
ونسألك أن ترحم أهل غزة وتنصرهم،


اللهم إنّا نبرأ إليك ممن ضيق عليهم وأعان عليهم ولو بكلمة..
22.04.202523:09
في ظل هذه الفتن العظيمة، وفي ظل قلة الأعمال الإصلاحية الملامسة لواقع الناس وحاجاتهم، وفي ظل الحرب الشرسة الموجهة ضدها من الجهات المعادية الدعوة والإصلاح في الأمة، وفي ظل الأثر العظيم الذي تحققه هذه البرامج في إصلاح دين الناس وتزكيتهم ووعيهم: هناك من يكون دوره تجاه كل ذلك: الصدّ عن هذه البرامج الإصلاحية والتحذير الشديد منها تحت شعار قول الحق والنهي عن المنكر، بلا مستند من علم أو برهان يعود إلى أساس هذه البرامج الإصلاحية بالإبطال، بل بالاصطياد في الماء العكر -كما يقال- عبر النظر في بعض النماذج الطلابية التي قد يكون لها عبارات فيها نظر أو إشكال حصل بحسن نية وبعفوية بقدر معرفة الطالب وعمره وطبيعته وخلفيته، و هذه النماذج لا تُشكّل نسبة 1‎%‎ من مجموع الطلاب من ذوي الخلفيات المتنوعة والبيئات المختلفة والتكوينات المتعددة والأحوال المتفاوتة.
و لو أراد إنسان أن يقوم بالقسط حقا ويتقي الله حقا لتوقف عن الصدّ والإسقاط والتحذير وسلك مسالك أهل الرشد في الأمر والنهي والنصح.

وإلى هؤلاء: اربعوا على أنفسكم أيها القوم أصلحنا الله وإياكم، فإنكم -والله- تسيؤون لأنفسكم بهذا الاندفاع النفسي العاطفي الذي قد يكون مصحوبا بنية حسنة ولكن بغير رُشد، وإن بيننا وبينكم في المستقبل موعداً -بإذن الله- ستأتون فيه معتذرين عن استعجالكم في هذا الصد والهدم والإسقاط -فلا تنسوه-.
وفقنا الله وإياكم لكل خير وأبعد عنا وعنكم الشر والفتن.
23.04.202503:31
أهم شيء أنصح به نفسي وإخواني في شأن غزّة هو عدم التوقف عن أي خير يقدم لهم بحجة أنه لن يؤثر.

يا أخي لا تقف، ودعك من المثبطين الذين لم يفعلوا شيئا أكثر مما فعلتَه أنت، اللهم إلا أنهم زادوا عليك بالتثبيط والتزهيد بالخطوات الممكنة.

وأخطر شيء تقف عنه: الدعاء والقنوت، فإياك إياك.
من يتأمل في السنن الإلهية يُدرك أن عذاب المحتلين ليس بالبعيد، وأن خلاص هذا المسجد وأهله ومَن في أكنافه أقرب من أي وقت مضى..بإذن الله تعالى.

"والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون"
17.04.202504:18
من ليس له محراب وأوراد وذلة وانكسار بين يدي الجبار في ظل هذه الفتن؛ كيف يثبت؟

ومن ليس له أصحاب صدق يؤازرونه ويتعاهدونه في ظل عجلة المعيشة الطاحنة؛ كيف يصبر؟

ومن ليس عنده مشروع للأمة يتقرب به إلى الله في ظل هذه الظروف الصعبة؛ كيف يعيش؟

ويا تُرى، من كان يعيش اليوم غافلاً لاهياً لا علاقة له بهموم أمته، في الوقت الذي يُحرَّق فيه إخوانه وهم أحياء، والمسجد الأقصى يُدنّسه أراذل الخلق؛ هل يُدرك حقيقة العقوبة التي أصاب الله بها قلبه؟ وهل سيثبت إن جاءته الفتن العظام وابتليت داره بما ابتليت به دور إخوانه؟

وأمّا من عرف الطريق فاستقام، واتقى الله ما استطاع، وصدق مع ربه، وأحسن ظنه به فلم يقنط من رحمته، وحسَّن نيته، ولزم رفقاء الخير، وأحسن إلى عباد الله، وتجنب مواطن الشر، ولم يركن إلى الذين ظلموا،
وحمل همّ الإسلام، وحمّل غيره هذا الهم، واجتهد في العمل، ولزم الصبر واليقين؛ فما ظنكم برب العالمين كيف يجازيه على صبره وثباته في هذا الزمن الصعب؟! فكيف بمن ابتلي فصبر؟ أم كيف بمن كان حاملاً للواء الإسلام وقد فداه بنفسه وعرضه وماله في قلّة وخوف وغربة؟


ألا فليدرك من فاته شرف الطريق ما فاته قبل أن يبزغ نور الفجر الذي يفوت ببزوغه شرف وسام "السابقين"
قبل 57 سنة من الآن وتحديدا عام 1389 للهجرة الموافق للسنة الميلادية: 1969، تم إحراق أجزاء من المسجد الأقصى في ظل الاحتلال الصهيوني فانتفض العالم الإسلامي وكان ذلك الحدث من أهم محفّزات نشأة الصحوة الإسلامية التي عمّت أرجاء العالم واستمرت حية متصاعدة قرابة الثلاثين عاماً.

ثم تمّ تدنيس المسجد الأقصى باقتحام "شارون" له، قبل 25 عاماً وتحديداً عام 1421 للهجرة الموافق عام 2000 ميلادي، وحينذاك انتفض العالم الإسلامي وخصوصاً داخل فلسطين حيث اشتعلت الانتفاضة الفلسطينية الثانية التي استمرّت لسنوات وقدّم فيها أهلنا في فلسطين آلاف الشهداء.


واليوم يتم تدنيس المسجد الأقصى بطريقة غير مسبوقة على أيدي المحتلين المستوطنين المغضوب عليهم والملعونين على لسان الأنبياء،
بأعداد غفيرة برعاية "بن غفير" في ظل إبادة غير مسبوقة لأهلنا في غزّة، وبدعم مفتوح وحرب صريحة من عدد من الحكومات الغربية، وبشعارات حربية دينية صارخة ظهرت على جبهة وزير الخارجية وعضد وزير الدفاع للدولة الراعية لكل هذه الانتهاكات، في ظل سياسة "التوسع الجغرافي" التي تتبناها حكومة الاحتلال الإسرائيلية والقوى الراعية لها مع إعلان نتنياهو لتشكيل الشرق الأوسط الجديد على معيار صهيوني بحت..

يأتي كل ذلك في مرحلة عجيبة من العجز والإحباط والحيرة التي تلفّ الشعوب الإسلامية المتألمة المقهورة لما يجري بجوارها وهي تواجه حالة غير مسبوقة من القمع والتهديد والتشويه من جهة، وتواجه حالة واسعة من انتشار الغفلة والتفاهة في كثير من أبنائها من جهة أخرى،
في ظل تخبط واختلال في المواقف لكثير من الرموز الإسلامية، وتحييدٍ وتغييبٍ وإبعاد لرموز إسلامية أخرى قامت بواجبها، مما يزيد العدو الصهيوني نهماً في التهام الأرض المباركة وسفكِ الدماء المعصومة، وتدنيس المسجد الأقصى، بل -وربما- يقترب بقوة من فكرته الكبرى المتمثلة في هدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل..

ولكن.. هل ماتت الأمة الإسلامية حقاً؟
وهل أُسدل الستار على أمجادها؟
وهل غاب الأمل وأفلَت شمسه؟

أم أننا سنشهد نوراً خلف كل هذا الظلام، وأملاً أعظم من كل هذه الآلام، ومدداً إلهياً للصادقين الصابرين العاملين لله ولدينه ولنصرة أمة نبيه ﷺ؟

الجواب عن هذا سيكون بقدر البصيرة التي يؤتيها الله من يشاء من عباده، وهي تأتي بحسب موقعك من الصراع بين الحق والباطل، واستهدائك بنور الوحي الذي نزل على النبي ﷺ، وعبوديتك لله في مختلف شؤون حياتك، وفهمك لسنن الله، وسعيك للعمل بالتكليف الشرعي الموافق لها في كل مرحلة.

فإن كنت كذلك فسترى أنوار الفرج والفجر تلوح في الأفق، وبقدر بصيرتك ستعلم أنها ليست أنواراً عادية.. لا والله، بل هي أنوارٌ عظيمة هائلة..

وأما إن قصّرتَ في شيء من ذلك فإن أدنى ما ستقع فيه: الحيرة والتخبط واليأس، وأعظم ما تقع فيه: موت القلب، بحسب تقصيرك وبُعدك -لا أبعدك الله-.
12.04.202502:54
اللهم كما جمعت قلوب أمة محمد ﷺ على محبته فاجمعها على منهاجه ﷺ..
13.04.202504:13
"فلمّا آسفونا انتقمنا منهم"

‏اللهم انتقم من المحتلين المفسدين انتقاماً تذلهم به وتشتت شملهم وتنكّس رايتهم..
‏اللهم وطهّر بيت المقدس منهم يا قوي يا عزيز ..
‏يا قدوس
23.04.202505:22
اللهم فرّج عن إخواننا الأسرى في فلسطين..
عن أبي ذر رضي الله عنه قال:
قلت: يا رسول الله، أي مسجد وضع أول؟
قال: المسجد الحرام.
قلت: ثم أيّ؟
قال: ثم المسجد الأقصى.
قلت: كم كان بينهما؟
قال: أربعون.
ثم قال: حيثما أدركتك الصلاة فصل والأرض لك مسجد.


أخرجه البخاري
"ولنعم المصلّى"

عن أبي ذر رضي الله عنه قال:
(تذاكرنا ونحن عند رسول الله ﷺ أيهما أفضل: مسجد رسول الله ﷺ ، أو مسجد بيت المقدس؟
فقال رسول الله ﷺ: "صلاة في مسجدي هذا أفضل من أربع صلوات فيه، ولنعم المصلى")
أخرجه الحاكم، وإسناده لا بأس به.

وهذا يعني أن الصلاة فيه تعدل 250 صلاة، لأن الصلاة في المسجد النبوي تعدل 1000 صلاة.

—-

والواجب على الأمة أن تتذاكر قيمة هذا المسجد وقدره وتسعى في الأسباب المؤدية إلى تحريره وتطهيره من دنس المحتلين.
03.04.202519:47
من كان يظن أن دماء أهل غزّة ستضيع سدى، أو أن إفساد المحتلّين وعلوهم سيدوم، أو أن كيانهم سيبقى إلى الأبد؛ فهو واهم، وظنه بالله سيء، وفهمه لسنن الله بعيد عن الصواب، بل أساس إيمانه بوعد الله ورسوله فيه خلل.
هكذا كان يظن البعض في نظام الأسد أنه بعيد عن السقوط، وأن دماء المسلمين المستضعفين في سوريا ضاعت سدى، فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا، وقذف في قلوبهم الرعب؛ وانتصر لعباده المستضعفين، ونصر عباده الصادقين، فتهاوت حصونهم وهُدَّت أركانهم.
وأذكر أنه في بداية تقديم سلسلة السنن الإلهية والحديث عن سنة إهلاك الله للظالمين سألني أحد الإخوة الكرام عن نظام الأسد تحديدا وأنه تجاوز الحد في الظلم فما موقعه من السنن؟ فقلت له ستلحقه هذه السنة لا محالة، وستدرك هذه السنّةُ الإلهية عصبةَ النظام الحالي وليس الأجيال اللاحقة منه في المستقبل البعيد، فقد دارت دورته واقترب أجله.
وهكذا -والذي لا إله إلا هو- سيحصل لهذا الكيان المجرم، الذي ازداد طغيانه وإفساده وظنّ أهله أنهم قادرون على كل شيء، وحَسِبوا أن لن يقدر عليهم أحد، فتجاوزوا الحد، وتقحّموا أسباب الهلاك، واستوجبوا العقوبة الإلهية.
فسيأتيهم الله من حيث لم يحتسبوا كما فعل بأسلافهم من بني النضير الذين نزلت فيهم هذه الآية (فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وقذف في قلوبهم الرعب)
وسيسلط الله عليهم من يسومهم سوء العذاب كما وعد سبحانه: (وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب)
وسيبعث عليهم عبادا له أولي بأس شديد ليسوؤوا وجوههم وليدخلوا المسجد الأقصى ويطهروه من رجسهم.
وسيستمر الصراع بيننا وبينهم حتى يلتقي مسيح الهدى بمسيح الضلالة في آخر حلقاته، وخلف كل منهما جيشه، وحينذاك سينطق الحجر والشجر بما جاء في النصوص، فيذوقوا من النكال أشده ومن العقاب الدنيوي تمامه.
ومن يتأمل في نصوص القرآن المتعلقة بالصراع مع هؤلاء القوم نجد أن الله سبحانه ينسب أفعال قمعهم وقتالهم وعقوبتهم إليه سبحانه، فنجد فيها قوله: (أطفأها الله) وقوله (بعثنا عليكم) وقوله: (وإن عدتم عدنا) وقوله: (ليبعثن عليهم) وقوله: (فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا) إلى غير ذلك.

وحين نقول ذلك، فنحن لا ننتظر صاعقة تنزل عليهم من السماء -فحتى في زمن النبي ﷺ لم تنزل عليهم بل سلط الله عليهم جنده ورسوله والمؤمنين وقذف في قلوبهم الرعب- ولا نهوّن من واجب التكليف الحالي الذي يقع على عاتق الأمة ونخبها والقادرين من أبنائها، ولكننا نبثّ الأمل ونعزز اليقين وندعو إلى حسن الظن بالله، ونؤمن أنه لا يعلم جنود ربنا إلا هو سبحانه، وندعو إلى الفقه بسنن الله تعالى، ونحرّص على جعل قضية هذا الصراع قضية مركزية ومحورية،

وختاماً، فإننا بتنا أقرب من أي وقت مضى لكل ما سبق ذكره، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
عن عوف بن مالك رضي الله عنه قال:

أتيت النبي ﷺ في غزوة تبوك وهو في قبة من أدم، فقال:
"اعدد ستا بين يدي الساعة:
موتي،
ثم فتح بيت المقدس،
ثم موتان يأخذ فيكم كقعاص الغنم،
ثم استفاضة المال حتى يعطى الرجل مائة دينار فيظل ساخطا،
ثم فتنة لا يبقى بيت من العرب إلا دخلته، ثم هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر فيغدرون فيأتونكم تحت ثمانين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألفا"

أخرجه البخاري
Көбүрөөк функцияларды ачуу үчүн кириңиз.