Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
قناة تبريزي avatar
قناة تبريزي
قناة تبريزي avatar
قناة تبريزي
03.05.202503:12
‏" ليس للعبد شيء أنفع من صدقه ربه في جميع أموره مع صدق العزيمة، فيصدقه في عزمه وفي فعله.
‏قال تعالى: (فإذا عزم الأمر فلو صدقوا الله لكان خيرا لهم)
‏فسعادته في صدق العزيمة وصدق الفعل؛ فصدقُ العَزيمةِ جمعُها وجزمُها وعدمُ التردد فيها، بل تكون عزيمةً لا يشوبها ترددٌ ولا تلوم؛ فإذا صدقت عزيمته بقي عليه صدق الفعل وهو استفراغُ الوسعِ وبذلُ الجهد فيه، وأن لا يتخلف عنه بشيء من ظاهرهِ وباطنهِ؛ فعزيمة القصد تمنعه من ضعف الإرادة والهمةِ، وصدق الفعل يمنعه من الكسل والفتور.
‏ومن صدق الله في جميع أموره صنع الله له فوق ما يصنع لغيره ".

‏- ابن القيم
30.04.202507:03
مهما كنت على خير،
احذر أن تغيب الآخرة عن قلبك..
29.04.202510:07
‏هذه الفائدة لابن تيمية عظيمة جدًا:
‏" كلما قويت محبة العبد لمولاه صغرت عنده المحبوبات وقلت، وكلما ضعفت كثرت محبوباته وانتشرت، وكذا الخوف والرجاء وما أشبه ذلك؛ فإن كمل خوف العبد من ربه لم يخف شيئا سواه ".
28.04.202516:12
ما علاقة الصبر بالتوكل؟

فائدة مهمة.
Кайра бөлүшүлгөн:
على مُكث | أحمد السيد avatar
على مُكث | أحمد السيد
27.04.202507:54
(إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ۖ)

قال ابن القيم في هذه الاية:
{من صحب الرسول ﷺ وما جاء به بقلبه و عمله -وإن لم يصحبه ببدنه- فإن الله معه} .

الكلام على مسألة السماع ص٣٩٧
24.04.202511:06
مغالطة التعميم المتحيز -والتي كثيرًا ما تُسوّق تحت عباءة " النصيحة "- أن يأتي أحدهم ويُشير إلى النقاط السوداء في الصفحة البيضاء، فيقول: (لأن صفحتك بيضاء، أشير لك على ما فيها من سواد). ثم لا يلبث في حديثه وإسهابه وتقريراته أن يظل يُضخّم هذا السواد، ويُعيد صياغة المشهد حتى تنقلب الصورة في ذهن القارئ، فيبدو كأنه يقول: (صفحتك سوداء، وأُشير لك إلى ما فيها من نقاط بيضاء)!
02.05.202510:42
ماذا يمنعك أن تصلي على النبي ﷺ ألف صلاة؟
Кайра бөлүшүлгөн:
بوصلة المصلح | أحمد السيد avatar
بوصلة المصلح | أحمد السيد
29.04.202523:43
من أراد أن يكون مصلحا يسهم في إحياء الإسلام فلا بد أن يكون له في الليل حظ من القيام
29.04.202504:51
" فيك الرجاء لا يخيب
أنت الحليم والقريب ".
28.04.202511:01
﴿ففروا إلى الله﴾

‏ " سمى الله الرجوع إليه فرارا لأن في الرجوع لغيره أنواع المخاوف والمكاره، وفي الرجوع إليه أنواع المحاب والأمن والسعادة والفوز، فيفر العبدمن قضائه وقدره إلى قضائه وقدره، وكل من خفت منه فررت منه إلى الله تعالى فإنه بحسب الخوف منه يكون الفرار إليه ".

- السعدي
25.04.202514:30
ماذا يمنعك أن تصلي على النبي ﷺ ألف صلاة؟
Кайра бөлүшүлгөн:
قناة أحمد بن يوسف السيد avatar
قناة أحمد بن يوسف السيد
22.04.202503:21
كَثُرَتْ النُّذُر المُحذِّرة من سحائب سود في الأفق، قد لا ينجو من عواصفها وأعاصيرها وشدة أمطارها وسيولها إلا الصادقون المصلحون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر، المتبرئون من ظلم الظالمين وإفساد المفسدين..

فابحث عن نجاتك أيها الراجي، وفتّش عن سفينة نوح وكن قريباً من أهلها واركب معهم إذا عمّ السيل وطمّ، ولا تكن مع الظالمين، وابتعد عن أهل الفجور والانحلال، ولا يغرنّك المستهزئون والساخرون، فكذلك كانوا يفعلون مع نوح عليه السلام، وسيندمون قريباً حين يرون أنه لا عاصم من أمر الله إلا من رحم..

فالتوبة التوبة،
والاستغفار الاستغفار،
والنجاة النجاة؛

فإن الموت حق،
وإن لقاء الله حق،
وإنّ عذاب الله حق،
وإنّ الجنة حق،
وإن النار حق،
فانجُ بنفسك،
فإنه "ما من أحد إلا سيكلمه ربّه ليس بينه ولا بينه ترجمان يترجم له" كما في الحديث الصحيح.
وإنّا لن نُسأل عن أنفسنا فقط بل كما قال النبي ﷺ: (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته)

اللهم إنّا نسألك العافية،
ونسألك أن تنجي المستضعفين من المؤمنين في كل مكان..
ونسألك أن ترحم أهل غزة وتنصرهم،


اللهم إنّا نبرأ إليك ممن ضيق عليهم وأعان عليهم ولو بكلمة..
أعجبتني جدا هذه النفيسة للشيخ من كتاب معالجة القرآن لنفوس المصلحين معلقًا على الآيات:

﴿وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين ۝ وما كان قولهم إلا أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين ۝ فآتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة والله يحب المحسنين﴾
29.04.202516:56
لا تظن أن الأقصى هو مجرد صورة مسجد قبة الصخرة وأنه فقط " مبنى جميل قبته ذهبية فقدناه "، المسجد الأقصى أكبر بكثير من ذلك وأهم وأقدس وأعظم، ولئلا يخجل أحدنا عند تحريره كما خجل الكثيرون إذ تحررت سوريا عند سماعهم بأسماء مناطق ومدن ومعرفتهم بأخبار ومعاناة أهلها التي لم يكونوا يعلمونها..

هذا ملتقى يُعرّفك بمسجدك الأقصى (نعم مسجدك أنت بعينك كعضو في جسد أمة الإسلام) فحاول ما استطعت أن تُشارك فيه وتستفيد منه وأعلم به من حولك..

هذا مسجدك ومصلاك ومكان لك، فانصر قضيتك وذكّر بمسجدك الجريح، ولو بنشر..
28.04.202521:03
رؤية المسجد الأقصى كاملًا تُثير في النفوس أشجان من يرى منزله..

اللهم صلاةً قريبة فيه بفضل منك وقوة..
27.04.202520:50
‏قال ابن القيم:
‏" وقال لي شيخ الإسلام مرة وقد أنشد هذين البيتين:

‏يا من ألوذ به فيما أؤمله
‏ومن أعوذ به مما أحاذره
‏لا يجبر الناس عظما أنت كاسره
‏ولا يهيضون عظما أنت جابره

‏لا ينبغي أن يقال هذا إلا لله، ولا ينبغي أن يقال لمخلوق، وكان ينشدهما ويرددهما مرارا ".
24.04.202523:58
‏هل أدلك على شيء من نعيم هذه الدنيا؟

‏افتح قائمة التشغيل هذه:
https://youtube.com/playlist?list=PLZ367n_2aO0MCxRDbdFLmKsw7-lAhOcom&si=QvG-DFxpC4aFGXaL

‏ثم خذ في الاستماع إليها من البقرة حتى الناس، شخصيًا وصلت إلى سورة الأعراف ووجدت من المعاني في هذه التلاوة التفسيرية ما لا أحصيه..
18.04.202511:16
ماذا يمنعك أن تصلي على النبي ﷺ ألف صلاة؟
30.04.202513:39
﴿قالَ موسى لِقَومِهِ استَعينوا بِاللَّهِ وَاصبِروا إِنَّ الأَرضَ لِلَّهِ يورِثُها مَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ وَالعاقِبَةُ لِلمُتَّقينَ﴾
أحب قول الشيخ أحمد عن هذا الحديث: " هذا الحديث قانون عظيم في اتباع النبي ﷺ، ففيه بيان أن الشأن كل الشأن في اتباع النبي ﷺ وليس في كثرة العبادة ".
Кайра бөлүшүлгөн:
قناة أحمد بن يوسف السيد avatar
قناة أحمد بن يوسف السيد
28.04.202521:02
سلسلة تحرير بيت المقدس | تشويقة

https://youtu.be/XFJT1P0Yk9k?feature=shared
27.04.202513:48
" وقد ضرب للتوفيق والخذلان مثل: ملك أرسل إلى أهل بلد من بلاده رسولا، وكتب معه إليهم كتابا يعلمهم أن العدو مصبحهم عن قريب ومجتاحهم، ومخرب البلد، ومهلك من فيها، وأرسل إليهم أموالا ومراكب وزادا وعدة وأدلة، وقال: ارتحلوا مع هؤلاء الأدلة ، وقد أرسلت إليكم جميع ما تحتاجون إليه ثم قال لجماعة من مماليكه: اذهبوا إلى فلان، فخذوا بيده واحملوه ولا تذروه يقعد، واذهبوا إلى فلان كذلك وإلى فلان، وذروا من عداهم، فإنهم لا يصلحون أن يساكنوني في بلدي، فذهب خواص مماليكه إلى من أمروا بحملهم، فلم يتركوهم يقرون، بل حملوهم حملا، وساقوهم سوقا إلى الملك، فاجتاح العدو من بقي في المدينة وقتلهم، وأسر من أسر.

فهل يعد الملك ظالما لهؤلاء، أم عادلا فيهم؟ نعم خص أولئك بإحسانه وعنايته وحرمها من عداهم، إذ لا يجب عليه التسوية بينهم في فضله وإكرامه، بل ذلك فضله يؤتيه من يشاء ".

- ابن القيم | مدارج السالكين
Кайра бөлүшүлгөн:
قناة | توّاق avatar
قناة | توّاق
24.04.202511:07
••
•| شهوة النقد بعباءة النصيحة |•

من الظواهر اللافتة عند ملامسة مفاصل الواقع التربوي والعلمي: نزعة التهوين والتقليل، والتعليق الساخر على المشاريع العلمية والبرامج التربوية، حتى وإن كانت نيات أصحابها صالحة، وأهدافها نبيلة، فتجد البرنامج التربوي قد نبت في بيئة جافة، وسُقي بدموع الساعين، ثم ما إن يبدأ في الإزهار، حتى تتكاثر عليه عيون الناقدين، وهذه الظاهرة لم تعد حالةً فردية أو هامشًا عارضًا، بل تحوّلت عند بعضهم إلى “عادة ذهنية” و”نفسية تفاعلية”، لا تكاد ترى مشروعًا نافعًا إلا ويتبع التعليق عليه تنفّس ساخر ممزوجاً بسُكّرِ التقوى، أو مقارنة جارحة، أو لمزٍ ينقض البناء باسم التقييم.

ولعلّ الأخطر في هذا الباب أن هذه اللغة المغموسة في “القيل والقال” لم تكتفِ بساحات الواقع، بل هاجرت إلى الفضاء الافتراضي ووجدت فيه موئلًا خصبًا، تُمارس فيه بأريحية “النقد المستتر”، و”المقارنة الناقمة”، و”التحليل غير المسؤول”، وكل ذلك تحت راية “النية الحسنة” و”الحرص على المصلحة”.

وتحت هذه اللافتات المُلطفة، يتسرب داء القيل والقال، لا ككلام عرضي عفوي، بل كمنهج تنظيري، يفتّ في عضد المشاريع، ويضعف ثقة الطاقات، ويزرع في العقول الصغيرة أن النقد قبل الفهم، وأن الشك قبل التثبّت، وأن الظن السيئ “حرصٌ شرعي” ما دام مغلّفًا بمصطلحات شرعية، وإن أخطر ما في هذا المسلك أن “النيات الحسنة” لا تكفي لتبرير خللٍ منهجيٍّ في النقد، فكم من مريدٍ للخير لم يُصبْه، وكم من ناصحٍ جَرّ بعفويته تشويهًا، لا تقويمًا.

وليس النقد في ذاته مذمومًا، بل هو ضرورة حضارية، ومقومٌ أصيل في البناء العلمي، لكن الإشكال كل الإشكال حين يتحوّل النقد إلى شهوةٍ نفسية، لا إلى غيرةٍ منهجية، وحين يصبح حضور “الخلل” في المشروع، هو مدخل التقييم الوحيد، دون اعتبار لميزان المصالح، أو للجهود المتراكمة، أو لسياقات الزمان والمكان، لكن الحقيقة أن هذه النبرة ليست انطلاقًا من معيار علمي، بقدر ما هي تفريغ لانطباع نفسي لم يُضبط بمنهاج شرعي ولا خلقٍ علمي.

و القلوب أوعية، فإذا امتلأت بشهوة الحديث عن الناس، فرغت من هَمّ الحديث إلى الله” لكن هذه الظاهرة – وإن كانت مشهودة في الواقع – قد تضخّمت أضعافًا حين استُصحبت في العوالم الافتراضية، حيث يُمكن لواحدٍ أن يُجهز على جهد سنين، بتغريدةٍ عائمة، لأن هذا العالم الافتراضي، تتسارع فيه الأحكام، وتنتشر التهم، وتُخزّن الكلمات في أرشيفٍ رقميٍّ لا ينسى، فيكون الأذى فيه مضاعفًا، والبقاء للقول الأشد، لا للأصدق. ونحن في زمن أصبحت فيه اللغة سريعة، وساحات الرأي مفتوحة، لكن القلوب أضيق من أن تتحمّل رؤية نجاح الغير بهدوء، فاستفحلت أمراض النقد المسموم، وتلبّسها لباس الحرص، وغُلفت في ظاهرها بلغة “التقويم”، لكنها في باطنها تحمل كثيرًا من غياب الورع، وضيق الصدر، وحبّ التصدر.

وهنا يحسن أن نتوقف عند مشهد قرآني عظيم، يعيد إلينا ميزان الإنصاف عند اختلاف الرؤية، وخصوصًا في ساحة المشاريع الكبرى: ﴿قال يا ابنَ أُمَّ لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي، إني خشيتُ أن تقول فرّقتَ بين بني إسرائيل ولم تَرْقُب قولي﴾ هذا الحوار النبوي بين موسى وهارون عليهما السلام، فيه من الدروس ما يُذهل العاقل، فموسى – وهو نبيٌ كريم – عاد ليجد قومه قد فُتنوا، فغضب لله، ولامَ أخاه على ما بدا له تقصيرًا، لكن انظر إلى رد هارون، الذي لم يدخل في دائرة الدفاع عن الذات، ولا استدرجته العاطفة إلى التبرير، بل قدّم النية، والخشية من مآلات الفُرقة، وحذر من أن تُستغل الواقعة شماتةً من الأعداء، ونص الإمام السعدي في تفسيره: "﴿وكادوا يَقْتُلونَني﴾؛ أي: فلا تظنَّ بي تقصيرًا، ﴿فلا تُشْمِتْ بيَ الأعداء﴾: بنهرِك لي ومسِّك إيَّايَ بسوءٍ فإنَّ الأعداء حريصون على أن يجدوا عليَّ عثرةً أو يطَّلعوا لي على زَلَّة، ﴿ولا تجعلني مع القوم الظالمين﴾: فتعامِلُني معاملتهم." “فلا تشمت بي الأعداء” قاعدة أخلاقية كبرى في نقد العمل الإصلاحي: أن لا يُقدّم نقدك هدية مجانية لأعداء الدين، وأن لا يكون نقد القريب سببًا لشماتة الغريب، حتى وإن كنت محقًا في أصل الملاحظة، ومع ذلك استحضر حديث هارون- عليه السلام- في لحظة النزاع الداخلي خطر أن تتحوّل الخصومة إلى مادة شماتة لأعداء الرسالة، فما بالك بمن يبسط الخلافات التربوية والاختلافات الإدارية والملاحظات على المشاريع العلمية في كل فضاء، دون اعتبارٍ لعدوّ يتربص، ولا جاهلٍ يتأثر، ولا مبتدئٍ قد يتراجع؟!

أليس من العقل والديانة، أن نزن كلماتنا بموازين النبل، وأن لا نُسلم أخطاء المصلحين لأفواه المشككين، وأن ننتصر للحق دون أن نهدم جسور الثقة بين أهل الحق أنفسهم؟فلئن كان الإصلاح فرضًا، فـ “حسن البيان” في الإصلاح أدبٌ واجب، وإن القسوة في الطرح لا تدل بالضرورة على صدق الغيرة.

اجعل النقد شُعلة بناء لا نارَ حطب، واكتم الظنون كما تكتم الزلات، ورحم الله من أصلح وهو يُجِلّ، ونصح وهو يتألّم، ووعظ وهو يتقي الله أن يُشمت بالأخيار.
••
18.04.202504:10
قال النبي ﷺ: "لو تَعْلَمُونَ ما أعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا، ولَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا ". - صحيح البخاري
Көрсөтүлдү 1 - 24 ичинде 107
Көбүрөөк функцияларды ачуу үчүн кириңиз.