Қайта жіберілді:
بيانٌ 🕋



06.05.202514:25
«كَساني رسولُ اللَّهِ ﷺ قبطيَّةً كَثيفةً ممّا أَهْداها لهُ دِحيةُ الكلبيُّ، فَكَسوتُها امرأتي فقالَ: ما لَكَ لم تَلبسِ القبطيَّةَ قلتُ: كسوتُها امرَأَتي. فقالَ: مُرها فلتَجعَل تحتَها غلالةً، فإنِّي أخافُ أن تَصفَ حَجم عظامَها..».
الراوي: أسامة بن زيد
#فلا_يؤذين
الراوي: أسامة بن زيد
#فلا_يؤذين
Қайта жіберілді:
🍃الزبرقان- رجل مسلم 🌕

27.04.202513:39
الأنثى المعاصرة تردُّ الشرع لأنها سمعت حديث "ناقصات عقل ودين"
وكان خالد بن الوليد رضي الله عنه يقاتل ويجاهد وفي القرآن سورة تتوعد أباه بالنار.
أمين ابحيحي
وكان خالد بن الوليد رضي الله عنه يقاتل ويجاهد وفي القرآن سورة تتوعد أباه بالنار.
أمين ابحيحي
Қайта жіберілді:
قناة | أبي جعفر عبدالله الخليفي

23.04.202516:19
هل نكتب الأملاك لبناتنا لحرمانهن من الظلم ؟ 👇
Қайта жіберілді:
أساور من فضة

20.04.202523:03
أغلب الناس كأنهم لم يلاحظوا جملة (((بقصد منع الأعمام))) أو ربما تعمدوا ألا يلاحظوها.
- رجل في مرض مخوف (يخشى فيه موته) يطلق امرأته.
- ترث منه لأنه لم يطلقها لأنه كرهها، لكن لكي لا ترث منه. والله لا يُخدع، لذلك ترث منه في هذه الحال.
حتى ولو طلقها قبل موته بسنة لكن كان في مرض معروف أن من أصيب بمثله لا يعيش فترث منه أيضا. كمن أصيب بالسرطان وعلم أنه لن يعيش أكثر من سنة، ثم طلق زوجته ومات بعد سنة.
قال البهوتي:
وَإِنْ كَانَ يُتَّهَمُ فِيهِ بِقَصْدِ حِرْمَانِهَا الْمِيرَاثَ ، كَمَنْ طَلَّقَهَا ابْتِدَاءً، بِلَا سُؤَالٍ مِنْهَا فِي مَرَضِ مَوْتِهِ الْمَخُوفِ وَرِثَتْهُ.
لأَنَّ عُثْمَانَ وَرَّثَ بِنْتَ الْأَصْبَغِ الْكَلْبِيَّةِ مِنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ، وَكَانَ طَلَّقَهَا فِي مَرَضِهِ ، فَبَتَّهَا ، وَاشْتُهِرَ ذَلِكَ فِي الصَّحَابَةِ وَلَمْ يُنْكَرْ ؛ فَكَانَ كَالْإِجْمَاعِ .
وَرَوَى عُرْوَةُ أَنَّ عُثْمَانَ قَالَ لِعَبْدِ الرَّحْمَنِ : لَئِنْ مِتَّ لَأُورِثَنَّهَا مِنْكَ، قَالَ: قَدْ عَلِمْتُ ذَلِكَ."
وقال الشيخ ابن عثيمين:
قوله: وإن أبانها في مرض موته المخوف، متهماً بقصد حرمانها: فإنه لا يرثها، وترثه هي؛ معاملة له بنقيض قصده؛ لأن الحيل لا تُبطل الحقوق.
انتهى.
- رجل في مرض مخوف تصدق بكل ماله للفقراء والمساكين (لاحظوا أنه لم يقل أن الصدقة بعد الموت، بل وهو مريض الان يتصدق بكل ماله).
- لا تصح صدقته إلا في ثلث ماله، والباقي يتوقف على إذن الورثة.
[ وقد اتفق الفقهاء على أن المريض مرض الموت تحجر عليه تبرعاته فيما زاد عن ثلث تركته لحق ورثته، ويجوز له التبرع بالثلث فأقل. ]
- الموسوعة الفقهية الكويتية
لاحظوا أن في جميع الحالات لو كان في غير مرضه هذا لجاز تصرفه، لكن لما علم أن في مثل هذا الموقف يكون القصد هو أن لا يورث هذا المال بعده لم يجز الله تصرفه وعومل معاملة الوصية.
كذلك هذا الرجل الذي يهدي ابنته البيت بحيث يصير ملكها هي تفعل فيه ما تشاء فهذا ليس عليه شيء.
أما لو كتب لها البيت بقصد أن لا يكون للأعمام شيء منه ففعله مثل الذي طلق امرأته لما علم أنه سيموت.
وهذا الثاني لنفترض أنه كتب بيته باسم ابنته ثم أرادت ابنته في حياته أن تبيع هذا البيت، هل سيوافق الأب؟
قطعا لا، لأنه يعلم وهي تعلم وجميعنا نعلم أنه لم يهدها البيت، ولا يعتبر البيت ملكها في حياته، بل يعلم في قرارة نفسه أن البيت سيكون لها بعد الموت، وليس الآن.
وقد لا يفعل هذا إذا كانت متزوجة خوفا أن يستولي الزوج على بيتها.
وقد رأيت هذا في كلام أحد المحامين وسألته امرأة أنها كتبت شقتها باسم ابنها ثم مات ابنها وأرملته ورثت ربع الشقة، فكانت الأم تريد استشارته كيف تنزع من يد الأرملة هذا الربع لأنها لا تريد أن تكون شقتها بيد امرأة غريبة.
وفي مثل هذا يتضح أنها لم تهد ابنها الشقة إلا يقصد أمر آخر، لا بقصد هدية.
والله لا يُخدع.
- رجل في مرض مخوف (يخشى فيه موته) يطلق امرأته.
- ترث منه لأنه لم يطلقها لأنه كرهها، لكن لكي لا ترث منه. والله لا يُخدع، لذلك ترث منه في هذه الحال.
حتى ولو طلقها قبل موته بسنة لكن كان في مرض معروف أن من أصيب بمثله لا يعيش فترث منه أيضا. كمن أصيب بالسرطان وعلم أنه لن يعيش أكثر من سنة، ثم طلق زوجته ومات بعد سنة.
قال البهوتي:
وَإِنْ كَانَ يُتَّهَمُ فِيهِ بِقَصْدِ حِرْمَانِهَا الْمِيرَاثَ ، كَمَنْ طَلَّقَهَا ابْتِدَاءً، بِلَا سُؤَالٍ مِنْهَا فِي مَرَضِ مَوْتِهِ الْمَخُوفِ وَرِثَتْهُ.
لأَنَّ عُثْمَانَ وَرَّثَ بِنْتَ الْأَصْبَغِ الْكَلْبِيَّةِ مِنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ، وَكَانَ طَلَّقَهَا فِي مَرَضِهِ ، فَبَتَّهَا ، وَاشْتُهِرَ ذَلِكَ فِي الصَّحَابَةِ وَلَمْ يُنْكَرْ ؛ فَكَانَ كَالْإِجْمَاعِ .
وَرَوَى عُرْوَةُ أَنَّ عُثْمَانَ قَالَ لِعَبْدِ الرَّحْمَنِ : لَئِنْ مِتَّ لَأُورِثَنَّهَا مِنْكَ، قَالَ: قَدْ عَلِمْتُ ذَلِكَ."
وقال الشيخ ابن عثيمين:
قوله: وإن أبانها في مرض موته المخوف، متهماً بقصد حرمانها: فإنه لا يرثها، وترثه هي؛ معاملة له بنقيض قصده؛ لأن الحيل لا تُبطل الحقوق.
انتهى.
- رجل في مرض مخوف تصدق بكل ماله للفقراء والمساكين (لاحظوا أنه لم يقل أن الصدقة بعد الموت، بل وهو مريض الان يتصدق بكل ماله).
- لا تصح صدقته إلا في ثلث ماله، والباقي يتوقف على إذن الورثة.
[ وقد اتفق الفقهاء على أن المريض مرض الموت تحجر عليه تبرعاته فيما زاد عن ثلث تركته لحق ورثته، ويجوز له التبرع بالثلث فأقل. ]
- الموسوعة الفقهية الكويتية
لاحظوا أن في جميع الحالات لو كان في غير مرضه هذا لجاز تصرفه، لكن لما علم أن في مثل هذا الموقف يكون القصد هو أن لا يورث هذا المال بعده لم يجز الله تصرفه وعومل معاملة الوصية.
كذلك هذا الرجل الذي يهدي ابنته البيت بحيث يصير ملكها هي تفعل فيه ما تشاء فهذا ليس عليه شيء.
أما لو كتب لها البيت بقصد أن لا يكون للأعمام شيء منه ففعله مثل الذي طلق امرأته لما علم أنه سيموت.
وهذا الثاني لنفترض أنه كتب بيته باسم ابنته ثم أرادت ابنته في حياته أن تبيع هذا البيت، هل سيوافق الأب؟
قطعا لا، لأنه يعلم وهي تعلم وجميعنا نعلم أنه لم يهدها البيت، ولا يعتبر البيت ملكها في حياته، بل يعلم في قرارة نفسه أن البيت سيكون لها بعد الموت، وليس الآن.
وقد لا يفعل هذا إذا كانت متزوجة خوفا أن يستولي الزوج على بيتها.
وقد رأيت هذا في كلام أحد المحامين وسألته امرأة أنها كتبت شقتها باسم ابنها ثم مات ابنها وأرملته ورثت ربع الشقة، فكانت الأم تريد استشارته كيف تنزع من يد الأرملة هذا الربع لأنها لا تريد أن تكون شقتها بيد امرأة غريبة.
وفي مثل هذا يتضح أنها لم تهد ابنها الشقة إلا يقصد أمر آخر، لا بقصد هدية.
والله لا يُخدع.


07.02.202517:57


06.02.202518:19
الصبر على الزوجة الحامل
04.05.202522:44
كان من الممكن أن يكون الإسلام نسويا لو تمركزت قضيته عند وأد البنات و لمّا كان أول شهيد فيه امرأة...
و كان من الممكن أن يكون يساريا لو تمركزت قضيته عند تحرير العبيد و العمال مثل بلال...
وكان من الممكن أن يكون صوفيا لو تمركز حول تجربة الخلوة في الغار و تأمّل الكون...
و كان من الممكن أن يكون ليبراليا لو تمركز حول "لا إكراه في الدين" بدون "قد تبين الرشد من الغيّ"...(لفظة الرشد دي حكاية لوحدها)...
وكان من الممكن أن يكون يمينيا محافظًا لو تمركز حول قضية الحفاظ على البنية الاجتماعية والتقاليد، إذ لم يقم بتفكيكها مرة واحدة بل بالتدريج...
وكان يمكن أن يكون قوميا خالصًا لو تمركز حول "بلسان عربي مبين" لولا أن عرفنا أن "لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى"...
كان من الممكن أن يكون اشتراكيا لو تمركز حول الزكاة كفكرة يسعى من خلالها للمساواة بين الفقراء و الأغنياء، لولا اسمها، كونها تطهير للمال كقربى إلى الله، وتُحارَب فئة من المسلمين لامتناعهم عنها...
كان من الممكن أن يكون رأسماليا/براجماتيا لو تمركز في دعوته حول رؤس الأقوام وأغنيائهم لولا قدوم الأعمى...
لكن الإسلام جمع كل هذا في مزيج متجانس، بسيط/مركب...بسيط من بساطة فطرة التوحيد و مركزية العبودية لواحد... مُركّب من الوحي الإلهي و الحكمة الإنسانية ممثلة في مسيرة سيد البشر...
يقولون أن اللون الأبيض على بساطته لكنه تركيب متجانس من ألوان ذات أطوال موجية مختلفة...كذلك المَحَجّة البيضاء التي حدثنا عنها صلى الله عليه و سلم لما قال:
تركتُكم على المَحجّة البيضاء ليلِها كنهارها لا يزيغُ عنها بعدي إلا هالِك، ومن يَعِش منكم فسَيرى اختلافًا كثيرًا فعليكم بما عرَفتُم من سُنَّتي وسُنَّة الخلفاءِ المهديين الرَّاشدينَ.
- منقول
و كان من الممكن أن يكون يساريا لو تمركزت قضيته عند تحرير العبيد و العمال مثل بلال...
وكان من الممكن أن يكون صوفيا لو تمركز حول تجربة الخلوة في الغار و تأمّل الكون...
و كان من الممكن أن يكون ليبراليا لو تمركز حول "لا إكراه في الدين" بدون "قد تبين الرشد من الغيّ"...(لفظة الرشد دي حكاية لوحدها)...
وكان من الممكن أن يكون يمينيا محافظًا لو تمركز حول قضية الحفاظ على البنية الاجتماعية والتقاليد، إذ لم يقم بتفكيكها مرة واحدة بل بالتدريج...
وكان يمكن أن يكون قوميا خالصًا لو تمركز حول "بلسان عربي مبين" لولا أن عرفنا أن "لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى"...
كان من الممكن أن يكون اشتراكيا لو تمركز حول الزكاة كفكرة يسعى من خلالها للمساواة بين الفقراء و الأغنياء، لولا اسمها، كونها تطهير للمال كقربى إلى الله، وتُحارَب فئة من المسلمين لامتناعهم عنها...
كان من الممكن أن يكون رأسماليا/براجماتيا لو تمركز في دعوته حول رؤس الأقوام وأغنيائهم لولا قدوم الأعمى...
لكن الإسلام جمع كل هذا في مزيج متجانس، بسيط/مركب...بسيط من بساطة فطرة التوحيد و مركزية العبودية لواحد... مُركّب من الوحي الإلهي و الحكمة الإنسانية ممثلة في مسيرة سيد البشر...
يقولون أن اللون الأبيض على بساطته لكنه تركيب متجانس من ألوان ذات أطوال موجية مختلفة...كذلك المَحَجّة البيضاء التي حدثنا عنها صلى الله عليه و سلم لما قال:
تركتُكم على المَحجّة البيضاء ليلِها كنهارها لا يزيغُ عنها بعدي إلا هالِك، ومن يَعِش منكم فسَيرى اختلافًا كثيرًا فعليكم بما عرَفتُم من سُنَّتي وسُنَّة الخلفاءِ المهديين الرَّاشدينَ.
- منقول
Қайта жіберілді:
أساور من فضة

24.04.202523:21
هذا الحديث عظيم استفدت منه عدة فوائد :
- فرق النبي ﷺ بين صورتين من المرأة المؤذية. ففرق بين صاحبة الولد وغيرها، فأمر بطلاق من لا ولد لها.
وبعض الناس يزعمون أن الرجل يباح له إباحة مطلقة أن يتزوج ويطلق كما شاء.
لكن هذا خلاف مقاصد الشريعة في الحفاظ على الأسرة. فطلاق المرأة الصالحة بلا سبب في أقل الأحوال مكروه.
- بعض الناس يعيرون بعض المصريين إذا سافر وحاول أن يكلم الخليجي والمغربي بلهجته. وقد تكلم النبي ﷺ بغير ما اعتاد عليه مع صاحب العربية المختلفة.
شرح الشيخ عبد الله العبيد لمسند #الشافعي
والرجل مظلوم إعلاميا مع تعظيمه للسلف والأئمة والحث على الرجوع إليهم، فاشتركوا بقناته.
#درر
- فرق النبي ﷺ بين صورتين من المرأة المؤذية. ففرق بين صاحبة الولد وغيرها، فأمر بطلاق من لا ولد لها.
وبعض الناس يزعمون أن الرجل يباح له إباحة مطلقة أن يتزوج ويطلق كما شاء.
لكن هذا خلاف مقاصد الشريعة في الحفاظ على الأسرة. فطلاق المرأة الصالحة بلا سبب في أقل الأحوال مكروه.
- بعض الناس يعيرون بعض المصريين إذا سافر وحاول أن يكلم الخليجي والمغربي بلهجته. وقد تكلم النبي ﷺ بغير ما اعتاد عليه مع صاحب العربية المختلفة.
شرح الشيخ عبد الله العبيد لمسند #الشافعي
والرجل مظلوم إعلاميا مع تعظيمه للسلف والأئمة والحث على الرجوع إليهم، فاشتركوا بقناته.
#درر


20.04.202523:13
هذه الآيات جاءت مباشرة بعد آيات المواريث!!
اللهم إني أشهدك أني راضية أن يرثني كل صاحب حق، ولو كان يكرهني في حياتي وأساء لي وضربني وأذاني، ولو قتل أولادي وأهلي كلهم، ولو رأيت منه كل أذية، إن كان صاحب حق شرعي فأنا راضية أن يرثني.
اللهم إني أشهدك أني رضيت بكل ما شرعته ولو كان شاقا على نفسي.
لدي أعمام وأولاد أعمام لم أرهم إلا مرة أو مرتين في حياتي، فإن كانوا من أصحاب الميراث بعدي فأنا راضية أن يرثوني.
اللهم إني أشهدك أني راضية أن يرثني كل صاحب حق، ولو كان يكرهني في حياتي وأساء لي وضربني وأذاني، ولو قتل أولادي وأهلي كلهم، ولو رأيت منه كل أذية، إن كان صاحب حق شرعي فأنا راضية أن يرثني.
اللهم إني أشهدك أني رضيت بكل ما شرعته ولو كان شاقا على نفسي.
لدي أعمام وأولاد أعمام لم أرهم إلا مرة أو مرتين في حياتي، فإن كانوا من أصحاب الميراث بعدي فأنا راضية أن يرثوني.


19.04.202521:37
... مما يشد الانتباه هذه السماعات التي توضع على الرأس، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ : «صنفان من أهل النار لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات، رءوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا».
- صحيح مسلم
فقوله (رؤوسهن كأسنمة البخت)؛ أي: يعظمن رؤوسهن بالخمر والمقانع؛ حتى يشبه أسنمة الإبل البخت.
- التحرير في شرح صحيح مسلم
فهن يجعلن رؤوسهن ظاهرة كسنام جمال البخت، ولا يشترط أن يكون تعظيم الرأس بالشعر فقط، قال النووي :«يكبرنها ويعظمنها بلف عمامة أو عصابة أو نحوها».
- شرح النووي على مسلم
وهذه السماعات تعظم الرأس وتلفت الانتباه.
ويضاف إلى ما ذكرناه أن هذه السماعات هي زينة وليست للستر، وهي كلبس الساعة والخاتم. وغالب من يلبسنها من المتميعات بحجابهن، من شعارهن (الدين ليس هو الابتعاد عن الحلال، بل الابتعاد عن الحرام) جاهلات أن الابتعاد عن خوارم المروءة وقلة الحياء كذلك من المطلوبات، وقد ذكرنا قبلا أن الفقهاء ردوا شهادة اللاعب بالحمام وكثير المزاح.
- قاسم اكحيلات بحذف يسير
- صحيح مسلم
فقوله (رؤوسهن كأسنمة البخت)؛ أي: يعظمن رؤوسهن بالخمر والمقانع؛ حتى يشبه أسنمة الإبل البخت.
- التحرير في شرح صحيح مسلم
فهن يجعلن رؤوسهن ظاهرة كسنام جمال البخت، ولا يشترط أن يكون تعظيم الرأس بالشعر فقط، قال النووي :«يكبرنها ويعظمنها بلف عمامة أو عصابة أو نحوها».
- شرح النووي على مسلم
وهذه السماعات تعظم الرأس وتلفت الانتباه.
ويضاف إلى ما ذكرناه أن هذه السماعات هي زينة وليست للستر، وهي كلبس الساعة والخاتم. وغالب من يلبسنها من المتميعات بحجابهن، من شعارهن (الدين ليس هو الابتعاد عن الحلال، بل الابتعاد عن الحرام) جاهلات أن الابتعاد عن خوارم المروءة وقلة الحياء كذلك من المطلوبات، وقد ذكرنا قبلا أن الفقهاء ردوا شهادة اللاعب بالحمام وكثير المزاح.
- قاسم اكحيلات بحذف يسير


07.02.202517:49
أحدهم كتب أنه يتعمد الطريقة المستفزة لأنه يفرح إذا دخلت المدثرة صفحته وكرهت الرجال وتركت الزواج، وأنه يتعبد الله يقطع نسلهن.
سبحان الله، لا تتعبد الله باهتدائهن وتربيتهن ذرية صالحة نتيجة كلامك، لكن تتعبد الله بصدهم عن دين الله وأقنعت نفسك أنك على الصواب؟
اه نسيت أن المرأة عندكم أقل من الفهم والخطاب لا يجب أن يوجه إليها لأنها أصلا لا تفهم.
سبحان الله، لا تتعبد الله باهتدائهن وتربيتهن ذرية صالحة نتيجة كلامك، لكن تتعبد الله بصدهم عن دين الله وأقنعت نفسك أنك على الصواب؟
اه نسيت أن المرأة عندكم أقل من الفهم والخطاب لا يجب أن يوجه إليها لأنها أصلا لا تفهم.
05.02.202521:09
هل زواج الرجل على زوجته الرائعة الجميلة الطيبة اللطيفة بنت الأصل والفصل، الماهرة في إعداد الطعام وترتيب البيت والحريصة على نفسها وبيتها وأبنائها والتي تحترم أهله وضيوفه وتُرحّب بهم وتحفظ غيبته وتحرص على أمواله ولا تعنيها التفاهات...
هل الزواج عليها بأخرى محترمة مثلها، أو حتى ولو كانت أقل منها بكل شيء،
هل زواج الزوج من امرأة بعدها فيه إهانة لها او عدم تقدير؟
-الدراما تؤكّد لنساء المُسلمين عبر المسلسلات والأفلام بأن الزواج عليها فيه إهانة لها وعدم تقدير..! فهل نُصدِّق الدراما .. أم نُؤمن بأن الله لم يُبِح شيئا قد يعود بالضرر على أيٍّ منا؟!
هل شعرت السيدة عائشة رضي الله عنها بالإهانة حين تزوّج عليها النبي عليه الصلاة والسلام؟
هل شعرت الصحابيات الجليلات بأن أزواجهن من الصحابة الكرام رضي الله عنهم، قد غدروا بهنّ وارتكبوا الخيانة حين تزوّجوا عليهنّ بأخريات؟!
*الحقيقة أن زواج الرجل على زوجته، ليس فيه إهانة ما دامت نيّته طيبة تجاه الزوجة الأولى او الزوجات السابقات.
أنا لا أُشجّع على الزواج بأخرى ما لم يكُن هنالك سبب، وما لم يكُن لدى الرجل قدرة مادية ومعنوية، ولطالما كررتُ نشر مقولة لابن مفلح الحنبلي التي تقول:
"العين ترى ما لا تملك على غير أصله، فإذا مَلَكته،رَأته على أصله."
والعين ترى غير المقدور عليه،على غير ما هو عليه. "
*ولطالما حذّرتُ إخوتي الرجال من أي مشاعر تجاه أي امرأة قد تنمو عبر النت، هذا مُستنقع آسِن، (أغلبه: وهم،عبث،تمثيل، مضيعة للوقت)،
ولطالما أشرتُ لهم بأن الواقع أجمل مهما بدا ناقصا ولطالما ذكّرتهم بأن النقص قد يكون فيكم أنتم يا معشر الأزواج لا في الزوجات ولكُلّ منكم ومنا عيوب ونقص وخلل..
*ولكن الحقيقة أختي الكريمة : أن زواج زوجكِ بأخرى لا يُقلّل من شأنك، وليس فيه أيّ إهانة لك.. فتقليل الشأن والمهانة واضحة في تعريفها وممارساتها سواء صدرت من زوج تجاه زوجته او من أي أحد تجاه أي أحد..
==
*نصيحتي:
إن أحسستِ بأن لدى زوجكِ رغبة في الزواج فافتحي له قلبك، تحدّثي معه بأدب، أخبريه عن هواجسك، البكاء الحاد والصراخ أمامه وفي وجهه لن يُقدّم ولن يؤخّر، بل سيقضي على أنوثتكِ تماما..
رغبة الرجل بأخرى فطرة وغريزة صدقيني وإذا أنشبت أظفارها في عقل زوجكِ فلن تُغادره أبدا .. فما فائدة أن لا يُتمم رغبته تلك بسبب بكائكِ او تهديداتكِ بتخريب بيته وحياته المُعلنة والمُبطّنة ؟!
ما هو شعورك في أن الفكرة انصرفت عنه خوفا منكِ ؟
أين الأنوثة في ذلك؟ وأين الخضوع والتدلّل الذي يعشقه الرجال في الزوجة؟!
هل من العادي ان تُكسر الصورة الذهنية الأنثوية لديه عنكِ كأنثى جميلة واثقة من نفسها ولا تعنيها نساء الأرض ولديها من الخصائص والمميزات ما تجعلها تتفوّق عليهنّ ولو تزوّج من ألف زوجة غيرها؟!
لا تضعي نظرة المجتمع إليكِ في حال حدث وتزوّج بأخرى مقياسا تقيسين من خلالها قدرتك على احتمال الأمر أو عدم احتماله، بل ابحثي له أنتِ عن زوجة وامشي معه وسانديه، ستتجنبين معه الاختيار الخطأ، وستُبعدين عنه العابثات و ( خرّابات البيوت) وليست كُل من ستتزوج زوجكِ سيئة او خرّابة بيوت يا طيبة، أحسني الظنّ بنساء وبنات المسلمين..
ستكبُرين فيه عينيه لو مشيتي معه في هذا الأمر، ولن تندمي أبدا.
*أكرر:
صدقيني.. إذا دخلت فكرة او رغبة الزواج من أخرى قلب أو عقل رجل، فلا مجال لتشديد الحراسة أو لتفتيش الهاتف ولا داعي للتنغيص عليه كُل يوم بإبراز الغيرة المبالغ فيها !
أما وسيلة أن تُغرقيه بالديون والالتزامات بوضع الأبناء بمدارس غالية جدا، وتبديل الأثاث كل كم يوم لكي لا يظلّ معه فائض من المال يدفعه للزواج بأخرى!،
فلن تُجدي نفعا هذه الوسائل وما فائدة أن تنشغل ثلاثة أرباع خلاياه برغبة الاقتران بسواكِ ولا يمنعه من ذلك إلا الرعب منكِ ومن لسانكِ وتلويحاتك وتهديداتك !
انشغلي بما هو أسمى وأبقى وأرقى ..
انشغلي بحُسن العبادة، بتطوير ذاتك وأدواتك وبالتقرب الى الله وستجدين نفسك هدأتِ وزهدتِ في كثير من القليل الذي كنتِ تُطالبين بالمزيد منه..
أصلا كُلّه على بعضه سيتحوّل الى ورقة في كتاب حياتك.. ولن يظلّ أبد الدهر هو الصفحة الأولى وعنوان الكتاب...
وتذكري : أنتِ ومن سيتزوجها وهو ... بعد قليل .. نعم قليل .. إلى زوال..
فلا تبكِ أحدا من خلق الله .. ولا تتعلقي بغيره سبحانه .. ونفسكِ هي الباقية معكِ الى أن نجتمع جميعنا في مُستقرّ رحمته ..
نسأل الله أن يجعل بيوتكم عامرة بالمحبة والسعادة وراحة البال..
- إحسان الفقيه.
هل الزواج عليها بأخرى محترمة مثلها، أو حتى ولو كانت أقل منها بكل شيء،
هل زواج الزوج من امرأة بعدها فيه إهانة لها او عدم تقدير؟
-الدراما تؤكّد لنساء المُسلمين عبر المسلسلات والأفلام بأن الزواج عليها فيه إهانة لها وعدم تقدير..! فهل نُصدِّق الدراما .. أم نُؤمن بأن الله لم يُبِح شيئا قد يعود بالضرر على أيٍّ منا؟!
هل شعرت السيدة عائشة رضي الله عنها بالإهانة حين تزوّج عليها النبي عليه الصلاة والسلام؟
هل شعرت الصحابيات الجليلات بأن أزواجهن من الصحابة الكرام رضي الله عنهم، قد غدروا بهنّ وارتكبوا الخيانة حين تزوّجوا عليهنّ بأخريات؟!
*الحقيقة أن زواج الرجل على زوجته، ليس فيه إهانة ما دامت نيّته طيبة تجاه الزوجة الأولى او الزوجات السابقات.
أنا لا أُشجّع على الزواج بأخرى ما لم يكُن هنالك سبب، وما لم يكُن لدى الرجل قدرة مادية ومعنوية، ولطالما كررتُ نشر مقولة لابن مفلح الحنبلي التي تقول:
"العين ترى ما لا تملك على غير أصله، فإذا مَلَكته،رَأته على أصله."
والعين ترى غير المقدور عليه،على غير ما هو عليه. "
*ولطالما حذّرتُ إخوتي الرجال من أي مشاعر تجاه أي امرأة قد تنمو عبر النت، هذا مُستنقع آسِن، (أغلبه: وهم،عبث،تمثيل، مضيعة للوقت)،
ولطالما أشرتُ لهم بأن الواقع أجمل مهما بدا ناقصا ولطالما ذكّرتهم بأن النقص قد يكون فيكم أنتم يا معشر الأزواج لا في الزوجات ولكُلّ منكم ومنا عيوب ونقص وخلل..
*ولكن الحقيقة أختي الكريمة : أن زواج زوجكِ بأخرى لا يُقلّل من شأنك، وليس فيه أيّ إهانة لك.. فتقليل الشأن والمهانة واضحة في تعريفها وممارساتها سواء صدرت من زوج تجاه زوجته او من أي أحد تجاه أي أحد..
==
*نصيحتي:
إن أحسستِ بأن لدى زوجكِ رغبة في الزواج فافتحي له قلبك، تحدّثي معه بأدب، أخبريه عن هواجسك، البكاء الحاد والصراخ أمامه وفي وجهه لن يُقدّم ولن يؤخّر، بل سيقضي على أنوثتكِ تماما..
رغبة الرجل بأخرى فطرة وغريزة صدقيني وإذا أنشبت أظفارها في عقل زوجكِ فلن تُغادره أبدا .. فما فائدة أن لا يُتمم رغبته تلك بسبب بكائكِ او تهديداتكِ بتخريب بيته وحياته المُعلنة والمُبطّنة ؟!
ما هو شعورك في أن الفكرة انصرفت عنه خوفا منكِ ؟
أين الأنوثة في ذلك؟ وأين الخضوع والتدلّل الذي يعشقه الرجال في الزوجة؟!
هل من العادي ان تُكسر الصورة الذهنية الأنثوية لديه عنكِ كأنثى جميلة واثقة من نفسها ولا تعنيها نساء الأرض ولديها من الخصائص والمميزات ما تجعلها تتفوّق عليهنّ ولو تزوّج من ألف زوجة غيرها؟!
لا تضعي نظرة المجتمع إليكِ في حال حدث وتزوّج بأخرى مقياسا تقيسين من خلالها قدرتك على احتمال الأمر أو عدم احتماله، بل ابحثي له أنتِ عن زوجة وامشي معه وسانديه، ستتجنبين معه الاختيار الخطأ، وستُبعدين عنه العابثات و ( خرّابات البيوت) وليست كُل من ستتزوج زوجكِ سيئة او خرّابة بيوت يا طيبة، أحسني الظنّ بنساء وبنات المسلمين..
ستكبُرين فيه عينيه لو مشيتي معه في هذا الأمر، ولن تندمي أبدا.
*أكرر:
صدقيني.. إذا دخلت فكرة او رغبة الزواج من أخرى قلب أو عقل رجل، فلا مجال لتشديد الحراسة أو لتفتيش الهاتف ولا داعي للتنغيص عليه كُل يوم بإبراز الغيرة المبالغ فيها !
أما وسيلة أن تُغرقيه بالديون والالتزامات بوضع الأبناء بمدارس غالية جدا، وتبديل الأثاث كل كم يوم لكي لا يظلّ معه فائض من المال يدفعه للزواج بأخرى!،
فلن تُجدي نفعا هذه الوسائل وما فائدة أن تنشغل ثلاثة أرباع خلاياه برغبة الاقتران بسواكِ ولا يمنعه من ذلك إلا الرعب منكِ ومن لسانكِ وتلويحاتك وتهديداتك !
انشغلي بما هو أسمى وأبقى وأرقى ..
انشغلي بحُسن العبادة، بتطوير ذاتك وأدواتك وبالتقرب الى الله وستجدين نفسك هدأتِ وزهدتِ في كثير من القليل الذي كنتِ تُطالبين بالمزيد منه..
أصلا كُلّه على بعضه سيتحوّل الى ورقة في كتاب حياتك.. ولن يظلّ أبد الدهر هو الصفحة الأولى وعنوان الكتاب...
وتذكري : أنتِ ومن سيتزوجها وهو ... بعد قليل .. نعم قليل .. إلى زوال..
فلا تبكِ أحدا من خلق الله .. ولا تتعلقي بغيره سبحانه .. ونفسكِ هي الباقية معكِ الى أن نجتمع جميعنا في مُستقرّ رحمته ..
نسأل الله أن يجعل بيوتكم عامرة بالمحبة والسعادة وراحة البال..
- إحسان الفقيه.


04.05.202513:12
24.04.202500:42
حاولي أن تعلمي ابنتك شيئا تذكرك بها في الكبر.
سواء أكان حفظ القرآن أو قراءته، أو كان فنا معينا أم طبخة، أو تطريزا.
شعور جميل جدا أن تتذكر أن شيئا ما تعلمته من أمها. وتفتخر أمام الناس أن أمها علمتها ذلك.
سواء أكان حفظ القرآن أو قراءته، أو كان فنا معينا أم طبخة، أو تطريزا.
شعور جميل جدا أن تتذكر أن شيئا ما تعلمته من أمها. وتفتخر أمام الناس أن أمها علمتها ذلك.
20.04.202523:07
ولدينا مشكلة أخرى.
أغلب الناس يرون أن البنات "أولى" من العم بالميراث. هو يستخسر أن يأخذ الأخ من أخيه شيئا في حال وجود بناته.
وسبق أن قرأت سؤالا لامرأة تريد جزءا من ميراثها من أخيها المتوفى، وله بنتين، فأنكر أغلب الناس عليها في التعليقات لأن بناته "أولى".
هذه أكبر مشكلة.
كما أن الجاهليين يحرمون الأخوات من الميراث بحجة أن زوجها سيأخذ مال أبيهم، فكذلك الاعتقاد بأن الأخ كأنه لا يستحق الميراث هذه ضلالة.
كل من أعطى له الله حق الميراث فهو حقه، وليس لأحد أن يحدد من الأولى، فالله قد وضع لنا الأولى وغير الأولى.
أخو الميت له حق في الميراث (بشروطه وليس في كل الأحوال) كما الأم والأب والابن والابنة لهم حقوق.
أغلب الناس يرون أن البنات "أولى" من العم بالميراث. هو يستخسر أن يأخذ الأخ من أخيه شيئا في حال وجود بناته.
وسبق أن قرأت سؤالا لامرأة تريد جزءا من ميراثها من أخيها المتوفى، وله بنتين، فأنكر أغلب الناس عليها في التعليقات لأن بناته "أولى".
هذه أكبر مشكلة.
كما أن الجاهليين يحرمون الأخوات من الميراث بحجة أن زوجها سيأخذ مال أبيهم، فكذلك الاعتقاد بأن الأخ كأنه لا يستحق الميراث هذه ضلالة.
كل من أعطى له الله حق الميراث فهو حقه، وليس لأحد أن يحدد من الأولى، فالله قد وضع لنا الأولى وغير الأولى.
أخو الميت له حق في الميراث (بشروطه وليس في كل الأحوال) كما الأم والأب والابن والابنة لهم حقوق.
Қайта жіберілді:
بيانٌ 🕋

07.02.202517:43
الدنيا كانت بخير لما كانت النصائح الأنثوية والعناية بالأنوثة تتداولها النساء فيما بينهن فقط.
أصبح ينشرها طلاب العلم من الشبان في سبيل محاربة النِسوية وإغاظة المتدثرات.
/:
أصبح ينشرها طلاب العلم من الشبان في سبيل محاربة النِسوية وإغاظة المتدثرات.
/:


05.02.202516:28
28.04.202523:47
فيه بنت حكت بتقول مرة لما كنت في الابتدائي ولد لمسني في مكان ماينفعش يلمسني فيه على غفلة مني وكان فاهم هو بيعمل ايه ماكنش بالغلط (لمس من فوق الهدوم بس برضو)، وأحد زمايلنا شافه وراح حكى للمدرسة أن فلان عمل كذا مع فلانة.
المدرسة دي سألتني قدام الفصل كله، وأنا أنكرت قلت ماحصلش.
دلوقت مع كل قصص التحرش افتكرت الموقف ده بعد ما كنت ناسياه خالص... وسألت نفسي ليه ساعتها أنكرت الموضوع رغم أنه كان مؤذي بالنسبة لي؟
السبب الأول أن المدرسة سألتني قدام الكل، وأنا حسيت بفضيحة ومش عاوزة بعد كدة كل اللي في الفصل والمدرسة يفتكروا أن فلانة حصل لها كذا.
السبب الثاني أني كنت هكمل في الفصل ده مع نفس الولد ده وطبيعي لو قلت اه الموضوع هيكبر وتيجي أمه وتقول أني بتبلى عليه وبكذب وهفضل مكملة في نفس المكان بعد الفضيحة دي فحاطة قدامي ازاي هكمل بعد كدة رغم اللي حصل وازاي هبص في وشه ووشوش زمايلنا بعد الحكاية دي كلها.
غالبا الطفل يخاف يحكي لنفس الأسباب دي، لأن التحرش بيبقى من محيطه القريب فيبقى عارف أنه لو حكى فالموضوع هيكبر جدا. أصل لو مثلا خالي يتحرش بيا معناه أمي هتقاطعه والكل هيسأل هي قاطعته ليه والعيلة كلها هتعرف.
كان ممكن أقول اللي حصل، لو المدرسة دي سألتني على الانفراد وطمنتني أن الموضوع مش هيبقى فضيحة، وسألت الولد اللي كان شاهد على الموضوع لأنه أكيد مالوش مصلحة يكذب في كدة.
وعموما واضح أن المدرسة نفسها ماكنتش مهتمة قوي لأنها لو كانت مهتمة كانت هتتأكد مني كويس مش مجرد سؤال، أصل ليه الولد اللي حكى لها يكذب؟
وحتى الولد اللي عمل كدة كان واقف ماتكلمش، ولو كان كذب أكيد مافيش واحد يقبل على نفسه أنه يفضل ساكت كدة، فطبيعي الموضوع كله باين أني بخبي. رغم ذلك المدرسة ماعملتش حاجة.
التحرش مؤذي وعواقب معرفة الناس به مؤذية.
لازم الطفل يطمن أن الموضوع مش هيبقى فضيحة بجلاجل، بمعنى اللي هيعرف القصة بس هم اللي لهم تأثير على رد الحق، زي الشرطة مثلا، مش كل العمات والأخوال وولادهم هيفضلوا يسألوا الطفل عن الموضوع ويؤذوه.
أكبر شيء مؤذي للطفل أن الكل يفضل يسأله كل شوية عن اللي حصل. فطبيعي هو يبقى حاطط كل ده قدام عينه قبل ما يتكلم. فلازم يبقى مطمن أن ولاد عمه وخاله وجيرانه اللي مالهمش دعوى بالموضوع مش هيعرفوا.
ماينفعش أحكي القصة غير للشخص اللي له تأثير في رد الحق وإحقاق العدالة، مش لازم أي حد غير كدة يعرف بالموضوع ويؤذي الطفل بنظرات مليانة معايرة ويفضلو طول عمرهم يفكروا الطفل باللي حصل، مع أن الموضوع لو اتحل على الضيق الطفل ممكن ينسى زيما صاحبة القصة كانت ناسية الموضوع.
- منقول
المدرسة دي سألتني قدام الفصل كله، وأنا أنكرت قلت ماحصلش.
دلوقت مع كل قصص التحرش افتكرت الموقف ده بعد ما كنت ناسياه خالص... وسألت نفسي ليه ساعتها أنكرت الموضوع رغم أنه كان مؤذي بالنسبة لي؟
السبب الأول أن المدرسة سألتني قدام الكل، وأنا حسيت بفضيحة ومش عاوزة بعد كدة كل اللي في الفصل والمدرسة يفتكروا أن فلانة حصل لها كذا.
السبب الثاني أني كنت هكمل في الفصل ده مع نفس الولد ده وطبيعي لو قلت اه الموضوع هيكبر وتيجي أمه وتقول أني بتبلى عليه وبكذب وهفضل مكملة في نفس المكان بعد الفضيحة دي فحاطة قدامي ازاي هكمل بعد كدة رغم اللي حصل وازاي هبص في وشه ووشوش زمايلنا بعد الحكاية دي كلها.
غالبا الطفل يخاف يحكي لنفس الأسباب دي، لأن التحرش بيبقى من محيطه القريب فيبقى عارف أنه لو حكى فالموضوع هيكبر جدا. أصل لو مثلا خالي يتحرش بيا معناه أمي هتقاطعه والكل هيسأل هي قاطعته ليه والعيلة كلها هتعرف.
كان ممكن أقول اللي حصل، لو المدرسة دي سألتني على الانفراد وطمنتني أن الموضوع مش هيبقى فضيحة، وسألت الولد اللي كان شاهد على الموضوع لأنه أكيد مالوش مصلحة يكذب في كدة.
وعموما واضح أن المدرسة نفسها ماكنتش مهتمة قوي لأنها لو كانت مهتمة كانت هتتأكد مني كويس مش مجرد سؤال، أصل ليه الولد اللي حكى لها يكذب؟
وحتى الولد اللي عمل كدة كان واقف ماتكلمش، ولو كان كذب أكيد مافيش واحد يقبل على نفسه أنه يفضل ساكت كدة، فطبيعي الموضوع كله باين أني بخبي. رغم ذلك المدرسة ماعملتش حاجة.
التحرش مؤذي وعواقب معرفة الناس به مؤذية.
لازم الطفل يطمن أن الموضوع مش هيبقى فضيحة بجلاجل، بمعنى اللي هيعرف القصة بس هم اللي لهم تأثير على رد الحق، زي الشرطة مثلا، مش كل العمات والأخوال وولادهم هيفضلوا يسألوا الطفل عن الموضوع ويؤذوه.
أكبر شيء مؤذي للطفل أن الكل يفضل يسأله كل شوية عن اللي حصل. فطبيعي هو يبقى حاطط كل ده قدام عينه قبل ما يتكلم. فلازم يبقى مطمن أن ولاد عمه وخاله وجيرانه اللي مالهمش دعوى بالموضوع مش هيعرفوا.
ماينفعش أحكي القصة غير للشخص اللي له تأثير في رد الحق وإحقاق العدالة، مش لازم أي حد غير كدة يعرف بالموضوع ويؤذي الطفل بنظرات مليانة معايرة ويفضلو طول عمرهم يفكروا الطفل باللي حصل، مع أن الموضوع لو اتحل على الضيق الطفل ممكن ينسى زيما صاحبة القصة كانت ناسية الموضوع.
- منقول
Қайта жіберілді:
سعد

24.04.202500:02
الكلام عن غريزة الرجل تجاه النساء – وإن كان في أصله توصيفًا لواقعٍ فطري – قد يتحوّل في بعض السياقات إلى خطاب استعراضي للفحولة يغلب عليه الطابع الذكوري الفج أو مجرد السفه، ويتلبّس بثوب "الدعوة" أو "التذكير بالفطرة"، لكنه في الحقيقة يفتقر إلى الأدب، والذوق، والوعي بمقام الخطاب ومآلاته، وخاصة لما يكثر، بل وأحيانًا يكرس لصورة سطحية وغير حسنة بين الجنسين تحصره في بُعدٍ معين، وتكون تبريرًا لتصرفات خاطئة..
08.02.202502:27
من التدابير الرديئة في التربية: حملُ الطفل قسرا على أن يعيش ظروفا لا تناسبه، وتكليفه بحملِ هموم لا تلائمه مع كونها غريبةً أيضا عن وعْيه وفهْمه، بدعوى أننا نريد أن نغرز في نفسه إصلاح الأمة، وإحياء نماذج صلاح الدين ومحمد الفاتح، ونحو ذلك من الأحلام والأوهام الرومانسية التي لا تمتّ إلى واقع الطفل ولا واقع بيئته التي يحيا فيها أبَواه بِصَلة، والتي تُسبِّب في نهاية الأمر عُقدا نفسية للأطفال واضطرابا واختلالا في مداركهم.
ولا يختلف الأمر كثيرا في هذه الآثار السلبية التي تنتج عن هذه التصرفات الفاسدة بالنسبة لمن يحلُم بأن يصير ولده طبيبا في المستقبل، فيُكلّفه وهو في طفولته بأفعال الأطباء ويُدخله في هذا الجو الغريب عنه من نعومة أظفاره وهو لا يفهم شيئا ولا يستوعب ما يُراد منه.
من البديهي أن الطفل من حقه أن يعيش طفولته كما يعيشها غيره من الأطفال، يلعب ويمرح ويعبث ويقضي أوقاته في اللهو، هذه هي الطفولة وهذا هو شأن الطفل إن كنا نريد أن يكون طفلا طبيعيا، هو ليس مسؤولا عن أي شيء، وظيفته في الحياة أن يلعب ويجري ويقفز وهكذا مما يدخل في هذا الجنس.
تخيَّلْ أن أعظم فرائض الدين وهو الصلاة لا يُخاطب بها الطفل خطابَ إيجاب أصلا إلا بعد البلوغ، وأما ما قبل ذلك فعلى سبيل التمرين والتدريب لا غير وبحسَب ما تطيقه نفسه ويقبله مزاجه، فما بالك بما هو دون الصلاة من الجداول والبرامج والمشاريع التي فشِل فيها الكبار ويريدون تعويضها في الصِغار!.
أمر آخر، وهو أن معظم الأطفال عنيدون، والإلحاح عليهم يزيدهم عنادا، وكثرة الأوامر والنواهي والتضييق عليهم فيها يؤدي في الغالب إلى نتائج عكسية.
صحيح أنه من المهم أن يَتعلم الطفل مبادئ راقية ويتعوَّد أعمالا فاضلة، ولكن على المُربِّي أن يَسلك بهم وسائل متجددة من الترغيب والتشويق والجوائز ونحو ذلك، على أن يكون هذا أيضا بين الحين والآخر، ومن الوقت للثاني، وعلى حسَب نشاط الطفل وإقباله وطاقته، لا أن يجعله مقررا عليهم وعملا لازما لابد لهم أن يُنجزوه.
منقول
ولا يختلف الأمر كثيرا في هذه الآثار السلبية التي تنتج عن هذه التصرفات الفاسدة بالنسبة لمن يحلُم بأن يصير ولده طبيبا في المستقبل، فيُكلّفه وهو في طفولته بأفعال الأطباء ويُدخله في هذا الجو الغريب عنه من نعومة أظفاره وهو لا يفهم شيئا ولا يستوعب ما يُراد منه.
من البديهي أن الطفل من حقه أن يعيش طفولته كما يعيشها غيره من الأطفال، يلعب ويمرح ويعبث ويقضي أوقاته في اللهو، هذه هي الطفولة وهذا هو شأن الطفل إن كنا نريد أن يكون طفلا طبيعيا، هو ليس مسؤولا عن أي شيء، وظيفته في الحياة أن يلعب ويجري ويقفز وهكذا مما يدخل في هذا الجنس.
تخيَّلْ أن أعظم فرائض الدين وهو الصلاة لا يُخاطب بها الطفل خطابَ إيجاب أصلا إلا بعد البلوغ، وأما ما قبل ذلك فعلى سبيل التمرين والتدريب لا غير وبحسَب ما تطيقه نفسه ويقبله مزاجه، فما بالك بما هو دون الصلاة من الجداول والبرامج والمشاريع التي فشِل فيها الكبار ويريدون تعويضها في الصِغار!.
أمر آخر، وهو أن معظم الأطفال عنيدون، والإلحاح عليهم يزيدهم عنادا، وكثرة الأوامر والنواهي والتضييق عليهم فيها يؤدي في الغالب إلى نتائج عكسية.
صحيح أنه من المهم أن يَتعلم الطفل مبادئ راقية ويتعوَّد أعمالا فاضلة، ولكن على المُربِّي أن يَسلك بهم وسائل متجددة من الترغيب والتشويق والجوائز ونحو ذلك، على أن يكون هذا أيضا بين الحين والآخر، ومن الوقت للثاني، وعلى حسَب نشاط الطفل وإقباله وطاقته، لا أن يجعله مقررا عليهم وعملا لازما لابد لهم أن يُنجزوه.
منقول
07.02.202517:35
لا يليق بالرجال عامةً والشباب خاصة أن يكون كل حديثهم دائراً حول المرأة، ما يجب أن تفعل ولا تفعل، ما يجب أن ترتدي ولا ترتدي، ما يجب أن تفضل بين الزواج والتعليم، خصيصاً إذا تعدى الأمر مساحة الحرام والحلال إلى مساحة الكتالوج المحدد الذي يرسمه شخص ما في رأسه لأهل بيته ثم يريد أن يفرضه على نساء الخلق أجمعين، ويتعدى هذا السوء سوءاً حينما يتحول إلى الطعن بنوايا وأعراض وغيرة خلق الله!
ووالله إن الرجل ليزداد رجولةً ومهابة إذا ما جنبَ نفسه حديثاً لا يعنيه وعلى رأسها أحاديث النساء وشؤونهم.
- محمد القاسم
ووالله إن الرجل ليزداد رجولةً ومهابة إذا ما جنبَ نفسه حديثاً لا يعنيه وعلى رأسها أحاديث النساء وشؤونهم.
- محمد القاسم
05.02.202513:47
لا ينبغي للمرأة الحييّة أن تكون رأسًا في المشاكل والخصومات على وسائل التواصل الاجتماعيّ، فإن تكرّر ذلك منها حتى صار عادة لها فهو أقبح، فإن كانت تقحم أنفها في ما لا يخصّها من المشاكل فهو أقبح وأقبح، فإن كان ما لا يخصها من المشاكل هو شيء بين رجلين ومع ذلك تدسّ فيه أنفها إن خصمًا أو حكمًا فهو أقبح وأقبح وأقبح.
لأن جميع ذلك يعرضها لما لا يليق من السبّ والتعدّي، ويذهب غير قليل من حيائها وأدبها وسترها، فالسوشيال ميديا مجتمع البرّ والفاجر، والعاقل والسفيه، والرفيع والدنيء، فصيانة المرأة نفسها عن كل هذا أولى.
- منقول
لأن جميع ذلك يعرضها لما لا يليق من السبّ والتعدّي، ويذهب غير قليل من حيائها وأدبها وسترها، فالسوشيال ميديا مجتمع البرّ والفاجر، والعاقل والسفيه، والرفيع والدنيء، فصيانة المرأة نفسها عن كل هذا أولى.
- منقول
Көрсетілген 1 - 24 арасынан 27
Көбірек мүмкіндіктерді ашу үшін кіріңіз.