
أبو محمود الفلسطيني
إحياء الأمة من خلال فكر وفقه نهضوي
TGlist рейтингі
0
0
ТүріҚоғамдық
Растау
РасталмағанСенімділік
СенімсізОрналасқан жері
ТілБасқа
Канал құрылған күніMar 31, 2021
TGlist-ке қосылған күні
Mar 14, 2025Қосылған топ
"أبو محمود الفلسطيني" тобындағы соңғы жазбалар
13.05.202508:55
الكيان الصهيوني المجرم اغتال الصحفي النشيط حسن أصليح ، صوت الشعب الفلسطيني في المستشفى في غزة…
لن ينجح الصهيوني في تركيع شعبنا الذي تزيده المعاناة والآلام والحروب صلابة وتمسكا بقضيته وأرضه…
لن ينجح الصهيوني في تركيع شعبنا الذي تزيده المعاناة والآلام والحروب صلابة وتمسكا بقضيته وأرضه…


13.05.202508:30
اللهم فرجا قريبا لأهلنا في غزة…
اللهم لطفك بأهلنا في غزة…
اللهم ثبت أهلنا والمجاهدين في غزة…
اللهم ثبتهم واربط على قلوبهم
اللهم لطفك بأهلنا في غزة…
اللهم ثبت أهلنا والمجاهدين في غزة…
اللهم ثبتهم واربط على قلوبهم
12.05.202519:55
المطلع على العمل الإسلامي وتاريخه؛ يستطيع بسهولة أن يلاحظ عدم التوازن في كلام الأخ حسام عبد العزيز،، بل سيجد نفس جمود الإسلاميين على مبادئ ونظريات قدّسوها… هو أراد فقط تبرير فشل الاخوان في مصر بتأكيد استخدام الشرع نفس الأسلوب القائم على التنازل… وهذا غير صحيح البتة… ومن أهم نجاح التجربة السورية هو عزل الفكر المصري والعراقي والنجدي، وترسيخ الفكر الشامي القائم على العمل قبل التنظير، والتحرر من كل المبادئ والنظريات التي تفرض قيودا تعيق ديناميكية العمل والحركة… فكسرت التجربة الشامية كل القيود بعد أن تركت حِمل وتركة من سبق مع البناء على ما ينفع البناء عليه من عمل من سبق…
الشرع لم يذهب إلى برلمان من صنع نظام حاكم، ولم يعتمد على جيش يقوم على محاربة الإسلام، ولم يقص كل الحلفاء الإسلاميين واستفرد بالسلطة وتنكر لكل من تحالف معه، الشرع لم يأت إلى الرئاسة ضعيفا لا يملك أي قوة صلبة او ناعمة، إنما أخذ السلطة بعد نصر عظيم وفتح مبين، ويملك كل القوى الصلبة والناعمة ومعها الشعب…. فلا يقاس عند منصف تصريحات الرئيس الشرع او وزير الخارجية السورية على تصريحات غيره ممن ركب ثورات الربيع العربي ولا يملك حتى الشعب الذي ثار… الرئيس الشرع يملك كل أدوات الواقع في سوريا، ولذلك هو يحكم من منطلق قوة، ولديه من الأوراق والقوة ما يفاوض بها الغرب من منطلق الندية وتبادل المصالح… والوقوف على كلمات يجب استخدامها سياسيا او دبلوماسيا تدل على الضعف في ممارسة الحكم والسياسة عند من يقف عليها من الإسلاميين الذين استغرقهم الجمود وقيادتهم مبادئ وقواعد تم تقديسها…
الاخوان ألزموا أنفسهم أن يواجهون مشاكلهم وتحدياتهم بما في كلام حسن البنا، فلم يخرجوا من مشكلة ولم يتجاوزوا تحد ولم يحققوا اي نجاح. بينما الرئيس الشرع وضع أصول الدين وثوابته حدودا عامة وانطلق في الواقع يبحث عن حلولا لا تتصادم مع أصول الدين وثوابته ، لذلك استطاع أن يواجه التحديات والمشاكل بحرية الديناميكية الحركية ويختار الفعل الذي يناسب الواقع وليس الذي يناسب مبادئ حسن البنا وأقواله…
الشرع لم يذهب إلى برلمان من صنع نظام حاكم، ولم يعتمد على جيش يقوم على محاربة الإسلام، ولم يقص كل الحلفاء الإسلاميين واستفرد بالسلطة وتنكر لكل من تحالف معه، الشرع لم يأت إلى الرئاسة ضعيفا لا يملك أي قوة صلبة او ناعمة، إنما أخذ السلطة بعد نصر عظيم وفتح مبين، ويملك كل القوى الصلبة والناعمة ومعها الشعب…. فلا يقاس عند منصف تصريحات الرئيس الشرع او وزير الخارجية السورية على تصريحات غيره ممن ركب ثورات الربيع العربي ولا يملك حتى الشعب الذي ثار… الرئيس الشرع يملك كل أدوات الواقع في سوريا، ولذلك هو يحكم من منطلق قوة، ولديه من الأوراق والقوة ما يفاوض بها الغرب من منطلق الندية وتبادل المصالح… والوقوف على كلمات يجب استخدامها سياسيا او دبلوماسيا تدل على الضعف في ممارسة الحكم والسياسة عند من يقف عليها من الإسلاميين الذين استغرقهم الجمود وقيادتهم مبادئ وقواعد تم تقديسها…
الاخوان ألزموا أنفسهم أن يواجهون مشاكلهم وتحدياتهم بما في كلام حسن البنا، فلم يخرجوا من مشكلة ولم يتجاوزوا تحد ولم يحققوا اي نجاح. بينما الرئيس الشرع وضع أصول الدين وثوابته حدودا عامة وانطلق في الواقع يبحث عن حلولا لا تتصادم مع أصول الدين وثوابته ، لذلك استطاع أن يواجه التحديات والمشاكل بحرية الديناميكية الحركية ويختار الفعل الذي يناسب الواقع وليس الذي يناسب مبادئ حسن البنا وأقواله…
12.05.202514:59
السذاجة أوصلت محللين الجزيرة إلى جعل إطلاق سراح رهينة يحمل الجنسية الأمريكية مفتاح الحل، ويلفون ويدورون وينفخون في هذه الخطوة ويذهبون بعيدا، ثم يقولون: هي وعد للعمل على بداية خطوات ممكن تكون لعلها تؤدي إلى إمكانية ………………. إدخال مساعدات إلى غزة ………. وإيجاد حل للحرب في غزة………… وأمريكا تريد حلا يقتضي تسليم السلاح وحكومة يرأسها أمريكي……. وبعد هذه اللفة الطوييييييلة يقولون هذه الخطوة أحدثت فجوة ومسارا للتفاوض بعيد عن نتنياهو……. ثم نجد أن كل شي تم بالتدريب مع مكتب نتنياهو….. تابعوا تامر المسحال الان على الجزيرة كي تشاهدون ما قلته آنفا…. يا حسرتاه على غزة وأهلنا في غزة….
12.05.202514:03
من يقدم للأمة خطاب أن أمريكا تتخلى عن إسرائيل؛ فهو يخدع الأمة، وهدفه مصلحته الضيقة…
هؤلاء يختلفون حول أفضل الطرق والأعمال التي تحقق فينا أكبر خسائر، ولم يختلفوا حول عدالة قضيتنا او حقن دمائنا…
هؤلاء يختلفون حول أفضل الطرق والأعمال التي تحقق فينا أكبر خسائر، ولم يختلفوا حول عدالة قضيتنا او حقن دمائنا…
12.05.202513:05
بما أن الكلام قد وصل وحقق مبتغاه، فقد أقفلت هذا الباب وخصوصا أن أصحاب الشأن لم يلتفتوا لما يقال… فقد أبرأت ذمتي وديني، ونصحت وبينت… وانتهى الأمر هنا…
11.05.202521:53
11.05.202519:04
قريبا سيتم نشر الحلقة الكاملة عن زيارتي إلى سوريا…
17.04.202518:03
لا ينفي صادق أن الجماعات والتنظيمات والهيئات والأحزاب الإسلامية قد تحولت لغاية عند أصحابها ولم تعد وسيلة… ومن يزعم خلاف ذلك فهو يدلس على الناس وينكر الواقع… ومعالجة هذا الخطأ والانحراف واجب وضروري… ولا يعني بحال الوقوف مع الأنظمة… ولو تتبعنا الأربع عقود الماضية لوجدنا جماعة الاخوان قد تحالفت وتماهت مع الأنظمة في الوقوف بوجه الجماعات التي اتخذت المنهج الجهادي ومواجهة الأنظمة، في كل بلد هذا الاخوان الجماعات التي واجهت الأنظمة واصطفوا مع الأنظمة… لذلك تهمة الوقوف مع الأنظمة وشرعنتها متحققة في الفكر الإخواني… فلا يزاود علينا من يريد الدفاع عن الاخوان ومنهجهم في هذا الباب… وخلافنا معهم ليس على معاداة الأنظمة او تغييرها او تغيير الواقع وإنما على الإصرار على الانحراف والخطأ، والإصرار على الاستمرار بالفساد الذي تجذر في المنظومة القيادية عندهم وعند غيرهم من الجماعات….. الخلاف معهم حول تسطيح الواقع ومعضلاته ، والسذاجة المفرطة في التعامل معه… الخلاف حول استخدام القضايا للمصالح الحزبية وليس نصرةً للقضايا… والواقع يثبت صدق هذا التوصيف….
مادة هذا الدين وأدوات نصره في جموع الأمة وليس في جماعات وأحزاب وهيئات وشخصيات صارت هي الغاية وليست الوسيلة…
التاريخ والجغرافيا والواقع: تجاوز هذه الجماعات والأحزاب التي تجاوزت عمرها الافتراضي… ولم يعد ينفع الاستمرار بعقلية ومنهج العقل الأدبي الذي تحكم بالعمل الإسلامي ، هذا فيه مهلكة وفشل مستمر لإنه حول العمل الإسلامي إلى مفرخة تفرخ نفس التجارب ونحصد نفس النتائج….
كلما تعارضت مصلحة الملة والأمة مع مصلحة هذه الجماعات والأحزاب تم تقديم مصلحتها على حساب الدين والملة والأمة… وصارت عامل تفريق لا تجميع… ومتى عاد الفرع على الأصل بالتعطيل يجب ترك الفرع لا محالة…
المطالبة بتشكيل عقل جمعي جديد يتوافق مع السنن الشرعية والكونية، وإنتاج فكر جديد ومفاهيم جديدة ليس جريمة، بل هو الحق والصواب، إذ تطور الوسائل واجب شرعي كي تتناسب مع الواقع… وخصوصا بعد انحصار التيار الإسلامي داخل دائرة الفشل…
عندما قلنا بوجوب تجديد الخطاب الإسلامي والجهادي كي ننجح في تسليك الناس داخل مشاريعنا، كنا نعني الخروج من الخطاب الذي يكرس العزلة عن جموع الناس، إذ لا يمكن تحقيق النصر والتغيير إلا بجموع الناس ، وهذا كان مع الأنبياء فكيف بمن هو دونهم… تكلمنا كثيرا عن تغيير الخطاب الجهادي، وقال مشايخ كثر أن الخطاب الذين كنا نستخدمه في مرحلة التأسيس في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي لتثبيت الهوية والتمايز عن المناهج المتصالحة مع الواقع الجاهلي والطاغوتي لم يعد ينفع استخدامه بعد الربيع العربي، ودعونا للتخلي عن المنهج الحزبي والأدلجة التي تفرض على الجموع الدخول من باب الجماعة بينما الصواب هو العكس أن لا يكون هناك باب أصلاً … وأذكر كلمة شيخنا بعد خروجه من السجن: " لست سلفيا ولا جهاديا"…. وهذا كان عنوان لمرحلة تنظيف العقول من بقايا الحزبية والأدلجة التي أخذت حكم الوحي والتقديس…
لذلك إطلاق فتاوى ومناشدات ومطالب في واقع لا يتناسب معها ولا تملك أدوات تنفيذها له ارتدادات عكسية وسلبية على العمل الإسلامي: هل كان من الصواب رفع شعار الشرعية في اعتصام رابعة؟!!! وهل ينفع تقديم الشباب للمذابح من أجل هذا الشعار دون أن تملك أدوات حمايتهم ، ويوسف ندا اعترف أنهم كانوا من أسباب سفك الدماء في رابعة؛ ثم اليوم نسوا الشرعية ويفاوضون السيسي على الاعتراف بشرعيته وترك العمل السياسي لعشرين سنة….
عندما يحرض الشيخ محمد الصغير الشباب والشعوب على اقتحام المعابر، ثم عندما يطالب أن يفعل ذلك يربط ذهابه بمعبر مفتوح أن لا يُعتقل فيه، ألن يُعتقل الشباب الذين يحرضهم؟! فهل هو يحترس من الاعتقال ثم لا يبالي إن اعتقل العوام والشباب؟!!! … كلها دعوات لا واقع لها كي يتم تحقيقها . بل السؤال الذي يكشف حقيقة واقع هذا الفكر: هل تم التعامل مع ثورات الربيع العربي كم يجب؟! او تم تضييع هذه الفرصة العظيمة…
لذلك قلنا يجب تصحيح الأساس الذي ننطلق منه للتغيير… كي لا نضيع أي فرصة تسنح للتحقيق التغيير….
مادة هذا الدين وأدوات نصره في جموع الأمة وليس في جماعات وأحزاب وهيئات وشخصيات صارت هي الغاية وليست الوسيلة…
التاريخ والجغرافيا والواقع: تجاوز هذه الجماعات والأحزاب التي تجاوزت عمرها الافتراضي… ولم يعد ينفع الاستمرار بعقلية ومنهج العقل الأدبي الذي تحكم بالعمل الإسلامي ، هذا فيه مهلكة وفشل مستمر لإنه حول العمل الإسلامي إلى مفرخة تفرخ نفس التجارب ونحصد نفس النتائج….
كلما تعارضت مصلحة الملة والأمة مع مصلحة هذه الجماعات والأحزاب تم تقديم مصلحتها على حساب الدين والملة والأمة… وصارت عامل تفريق لا تجميع… ومتى عاد الفرع على الأصل بالتعطيل يجب ترك الفرع لا محالة…
المطالبة بتشكيل عقل جمعي جديد يتوافق مع السنن الشرعية والكونية، وإنتاج فكر جديد ومفاهيم جديدة ليس جريمة، بل هو الحق والصواب، إذ تطور الوسائل واجب شرعي كي تتناسب مع الواقع… وخصوصا بعد انحصار التيار الإسلامي داخل دائرة الفشل…
عندما قلنا بوجوب تجديد الخطاب الإسلامي والجهادي كي ننجح في تسليك الناس داخل مشاريعنا، كنا نعني الخروج من الخطاب الذي يكرس العزلة عن جموع الناس، إذ لا يمكن تحقيق النصر والتغيير إلا بجموع الناس ، وهذا كان مع الأنبياء فكيف بمن هو دونهم… تكلمنا كثيرا عن تغيير الخطاب الجهادي، وقال مشايخ كثر أن الخطاب الذين كنا نستخدمه في مرحلة التأسيس في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي لتثبيت الهوية والتمايز عن المناهج المتصالحة مع الواقع الجاهلي والطاغوتي لم يعد ينفع استخدامه بعد الربيع العربي، ودعونا للتخلي عن المنهج الحزبي والأدلجة التي تفرض على الجموع الدخول من باب الجماعة بينما الصواب هو العكس أن لا يكون هناك باب أصلاً … وأذكر كلمة شيخنا بعد خروجه من السجن: " لست سلفيا ولا جهاديا"…. وهذا كان عنوان لمرحلة تنظيف العقول من بقايا الحزبية والأدلجة التي أخذت حكم الوحي والتقديس…
لذلك إطلاق فتاوى ومناشدات ومطالب في واقع لا يتناسب معها ولا تملك أدوات تنفيذها له ارتدادات عكسية وسلبية على العمل الإسلامي: هل كان من الصواب رفع شعار الشرعية في اعتصام رابعة؟!!! وهل ينفع تقديم الشباب للمذابح من أجل هذا الشعار دون أن تملك أدوات حمايتهم ، ويوسف ندا اعترف أنهم كانوا من أسباب سفك الدماء في رابعة؛ ثم اليوم نسوا الشرعية ويفاوضون السيسي على الاعتراف بشرعيته وترك العمل السياسي لعشرين سنة….
عندما يحرض الشيخ محمد الصغير الشباب والشعوب على اقتحام المعابر، ثم عندما يطالب أن يفعل ذلك يربط ذهابه بمعبر مفتوح أن لا يُعتقل فيه، ألن يُعتقل الشباب الذين يحرضهم؟! فهل هو يحترس من الاعتقال ثم لا يبالي إن اعتقل العوام والشباب؟!!! … كلها دعوات لا واقع لها كي يتم تحقيقها . بل السؤال الذي يكشف حقيقة واقع هذا الفكر: هل تم التعامل مع ثورات الربيع العربي كم يجب؟! او تم تضييع هذه الفرصة العظيمة…
لذلك قلنا يجب تصحيح الأساس الذي ننطلق منه للتغيير… كي لا نضيع أي فرصة تسنح للتحقيق التغيير….
16.04.202517:37
حقيقة مرة علينا…
المشكلة أعقد وأعمق من نوعية الأنظمة وحال الشعوب مع أنها جزء من المشكلة او نتيجة للمشكلة…
أساس المشكلة في عدم فهم حقيقة الصراع مع إسرائيل، نحن لسنا في صدد معركة مدته شهر او سنة او سنتين، وأقصى ما نحتاجه هو فتح معابر لإمداد أهلنا بالطعام والشراب… الأمر أعمق من هذا بكثير ولا ينفع اعتماد الفكر اليساري في التعامل معه برفع كليشيهات فلان عميل، والآخر تخاذل، والشعوب نائمة، والجيوش لم تحارب و و و، ولو هذا فعلا صحيحا… كما فعل محور إيران الذي كان يزاود ويتفاخر بفرض الردع، وسقط عند أول هجمة تسخين للحرب بينما غيره دخل ثلاث حروب ولم يستسلم من مقدمات الحرب. هذا ليس دفاعا عن أحد (ورأينا بالأنظمة معلوم ومشهور)، لكن شرحا لحقيقة الصراع وتعقيداته؛ لعلنا نخرج من السطحية والسذاجة، وترك كليشيهات اليسار الذي اخترق العمل الإسلامي في منهجية التعاطي مع المشاكل..
إسرائيل عندها تراكم قوة اكتسبته من قوة الغرب، بل هي امتداد لقوة الغرب، بل هي قوة الغرب والغرب نفسه… ولذلك التعامل معها يكون بفهم حقيقة الصراع والإعداد له على أسس صحيحة؛ تبدأ بالخروج من عصر السلام، وبتصحيح الفطرة والعمل على إعادة مفهوم الأمة عند الشعوب، والبدء بعملية تراكم القوة… وللأسف؛ لا يوجد أي فكر يؤسس لهذا عند أي أحد… ولا أظن هناك عاقل يظن أن القوة تنزل علينا فجأة من السماء!!!، ولا أظن أن نصل للفهم الحقيقي للصراع من خلال العقل الجمعي الموجود…
وما حدث في غزة كاف لكل عاقل أن يعيد النظر في فهمنا لحقيقة الصراع مع إسرائيل كي نبني ونعد له على أسس صحيحة، وهذا لا يعني التخلي عن جهادها ومقاومته البتة، بل هذا ركن أساسي من عملية الإعداد وتراكم القوة، وعامل تذكير للعقل الجمعي بالهدف الحقيقي كي لا تتحول عملية الإعداد لهدف بذاته وتستمر إلى اللانهاية…
لذلك، أنصح بدراسة سقوط الأندلس مع وجود الخلافة العثمانية وفي أوج قوتها، إذ لم تساعد إلا بعمليات إجلاء للفارين من محاكم التفتيش….
المشكلة أعقد وأعمق من نوعية الأنظمة وحال الشعوب مع أنها جزء من المشكلة او نتيجة للمشكلة…
أساس المشكلة في عدم فهم حقيقة الصراع مع إسرائيل، نحن لسنا في صدد معركة مدته شهر او سنة او سنتين، وأقصى ما نحتاجه هو فتح معابر لإمداد أهلنا بالطعام والشراب… الأمر أعمق من هذا بكثير ولا ينفع اعتماد الفكر اليساري في التعامل معه برفع كليشيهات فلان عميل، والآخر تخاذل، والشعوب نائمة، والجيوش لم تحارب و و و، ولو هذا فعلا صحيحا… كما فعل محور إيران الذي كان يزاود ويتفاخر بفرض الردع، وسقط عند أول هجمة تسخين للحرب بينما غيره دخل ثلاث حروب ولم يستسلم من مقدمات الحرب. هذا ليس دفاعا عن أحد (ورأينا بالأنظمة معلوم ومشهور)، لكن شرحا لحقيقة الصراع وتعقيداته؛ لعلنا نخرج من السطحية والسذاجة، وترك كليشيهات اليسار الذي اخترق العمل الإسلامي في منهجية التعاطي مع المشاكل..
إسرائيل عندها تراكم قوة اكتسبته من قوة الغرب، بل هي امتداد لقوة الغرب، بل هي قوة الغرب والغرب نفسه… ولذلك التعامل معها يكون بفهم حقيقة الصراع والإعداد له على أسس صحيحة؛ تبدأ بالخروج من عصر السلام، وبتصحيح الفطرة والعمل على إعادة مفهوم الأمة عند الشعوب، والبدء بعملية تراكم القوة… وللأسف؛ لا يوجد أي فكر يؤسس لهذا عند أي أحد… ولا أظن هناك عاقل يظن أن القوة تنزل علينا فجأة من السماء!!!، ولا أظن أن نصل للفهم الحقيقي للصراع من خلال العقل الجمعي الموجود…
وما حدث في غزة كاف لكل عاقل أن يعيد النظر في فهمنا لحقيقة الصراع مع إسرائيل كي نبني ونعد له على أسس صحيحة، وهذا لا يعني التخلي عن جهادها ومقاومته البتة، بل هذا ركن أساسي من عملية الإعداد وتراكم القوة، وعامل تذكير للعقل الجمعي بالهدف الحقيقي كي لا تتحول عملية الإعداد لهدف بذاته وتستمر إلى اللانهاية…
لذلك، أنصح بدراسة سقوط الأندلس مع وجود الخلافة العثمانية وفي أوج قوتها، إذ لم تساعد إلا بعمليات إجلاء للفارين من محاكم التفتيش….
16.04.202510:59
للتنبيه: أنا لا أنفي الصدق والإخلاص والتضحيات. وإنما الكلام عن الفكر والمنهج والمفاهيم والفساد المتجذر في المؤسسة القيادية
Қайта жіберілді:
أبو محمود الفلسطيني
16.04.202510:53
📌 التيار الجهادي بحاجة إلى ثورة في العقول
☘ إنا نطمح اليوم في أن نحرك ثورة في عقول شبابنا ومشايخنا، تحدث فيهم زلزالا يعيدهم إلى قراءة الإسلام من جديد، قراءة تتوافق مع مرادات الله لا مع مرادات الجماعات والقادة..!
📘 الشيخ أبو عياض التونسي
[ #قناة_نور_الحق | @noorulhaqq ]
أصاب الشيخ أبو عياض.... العقول التي سيطر عليه التقديس الصوفي والمثالية الوهمية واحتكار الحق والاصرار على التمايز، ستبقى تعمل في الوهم وتعيش الحلم وتنصدم بالواقع عند الفشل....
☘ إنا نطمح اليوم في أن نحرك ثورة في عقول شبابنا ومشايخنا، تحدث فيهم زلزالا يعيدهم إلى قراءة الإسلام من جديد، قراءة تتوافق مع مرادات الله لا مع مرادات الجماعات والقادة..!
📘 الشيخ أبو عياض التونسي
[ #قناة_نور_الحق | @noorulhaqq ]
أصاب الشيخ أبو عياض.... العقول التي سيطر عليه التقديس الصوفي والمثالية الوهمية واحتكار الحق والاصرار على التمايز، ستبقى تعمل في الوهم وتعيش الحلم وتنصدم بالواقع عند الفشل....
16.04.202510:52
من يراهن على جموع الأمة سيحقق النجاح والنصر…
ومن يراهن على الجماعات والأحزاب سيفشل لأنه يعيد استنساخ تجاربها…
ومن يراهن على الجماعات والأحزاب سيفشل لأنه يعيد استنساخ تجاربها…
16.04.202510:47
نعم وألف نعم
معجب بتجربة الهيئة واعتبرها خلاصة الفكر والعمل الإسلامي الإبداعي، وهذا ليس حزبية: إذ أول مرة يستطيع أحد من داخل التيار الإسلامي أن يجمع كل الشرائح والجماعات والفصائل والشعب في مشروع واحد ثم ينجح في تحقيق أهداف المشروع…. وما كان لينجح لولا فضل الله وابتعاده عن الفكر الإسلامي التقليدي….
معجب بتجربة الهيئة واعتبرها خلاصة الفكر والعمل الإسلامي الإبداعي، وهذا ليس حزبية: إذ أول مرة يستطيع أحد من داخل التيار الإسلامي أن يجمع كل الشرائح والجماعات والفصائل والشعب في مشروع واحد ثم ينجح في تحقيق أهداف المشروع…. وما كان لينجح لولا فضل الله وابتعاده عن الفكر الإسلامي التقليدي….
16.04.202510:18
لا أخفي أني أسعى وأتمنى أن يحدث انقلاب في الفكر الإسلامي ، العمل خارج صندوق الجماعات والأحزاب والتجارب السابقة… كفانا مراهنة على حصان ميت وتحللت جثته…
Рекордтар
17.03.202523:59
7.6KЖазылушылар13.03.202517:23
50Дәйексөз индексі06.01.202523:59
2.8K1 жазбаның қамтуы13.01.202523:59
2.5KЖарнамалық жазбаның қамтуы22.03.202523:59
7.27%ER14.03.202523:59
34.99%ERRКөбірек мүмкіндіктерді ашу үшін кіріңіз.