يَافَا الضَّاد.
مِثلُ جَديلَةِ الشَّعرِ؛ جَدُولَةُ شِعرٍ ووَطَن، وغَزالَةٌ تُلَمْلِمُ حُرِّيَّتَها في عُقَدِ الخُصلات!
TGlist рейтингі
0
0
ТүріҚоғамдық
Растау
РасталмағанСенімділік
СенімсізОрналасқан жері
ТілБасқа
Канал құрылған күніNov 24, 2023
TGlist-ке қосылған күні
Mar 20, 2025Рекордтар
20.04.202523:59
808Жазылушылар13.01.202523:59
0Дәйексөз индексі08.04.202521:36
1941 жазбаның қамтуы23.04.202503:06
0Жарнамалық жазбаның қамтуы18.01.202523:59
50.00%ER08.04.202523:59
25.59%ERRҚайта жіберілді:
يَافَا الضَّاد.
14.04.202523:26
لَحى اللهُ الفقدَ وما يستتبِعُهُ من نُحولِ الرُّوح، ولحى اللهُ الخوفَ وما يُفرِغُهُ على النَّفسِ من جدبٍ لا يُسقَى، فما أشدَّ استنزافَهما للنَّبض، وما أوغلَهما في جعلِ القلبِ صحراءً تستطيلُ فيها الظِّلال، ولا تُنبِتُ غيرَ الذكرى المتآكلة!!
26.03.202500:15
مُشتاقونَ لِليلِ غزَّة، لا كما هو الآنَ مُثقَلٌ بالدَّمِ واللهب، بل كما كانَ ذاتَ يومٍ، يُظلِّلُ المدينةَ بِسكينتِهِ، ويُؤنِسُ ساكنيها بِضوءِ قمرٍ لا تَحجُبُهُ نيرانُ الصَّواريخ. مُشتاقونَ لِليلٍ لا يُقطَعُ فيهِ الدُّعاءُ بِقصف، ولا تُفسَّرُ فيهِ الظِّلالُ كأشباحِ فاجعةٍ تَنتظرُ الطُّلوع:'))
31.03.202516:23
عيدٌ مريرٌ، تكتنفه لوعةُ الفقدِ فتغدو الغصّةُ في القلبِ نصلاً، وفي الحلقِ علقماً لا يُبتلع. كلّما أدرتُ وجهي، ترنّم في مسمعي ذاك اللحنُ العتيق، كأنّه يُعزّي الفؤادَ بما لا عزاءَ فيه: "العيدُ صوتُك والوِصالُ".
فأيُّ عيدٍ هذا بلا أصواتِهم؟ وأيُّ فرحٍ يُرتجى إذا كان العيدُ غائبًا بغيابِهم؟
قد صار العيدُ لقاءً مؤجَّلاً، وصوتًا اندثرَ بينَ الركامِ، ونبضاً تخلّفَ في الأجسادِ التي ضمّت أسماءَهم ولم تَعُد تعرفُها.
"العيدُ صوتُك والوِصال
العيدُ همسُك في الظِّلال
العيدُ أنتَ"
أليسَ هو العيدُ في حقيقتِه وصلاً؟ وهل ثمّةَ عيدٌ أقسى من عيدٍ يُفقدُ فيه الوصالُ، ويُصبحُ الحبيبُ بعيداً عن الجسدِ، قريبًا جدًّا من القلبِ، كظلٍّ لا يُمسُّ، وحُلمٍ لا يُطال؟
وَقد استحضرتُ قول المُتنبّي:
«عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ؟
بما مضى أمْ لأمرٍ فيكَ تجديدُ؟
أما الأحبّةُ فالبَيْداءُ دونَهُمُ
فليتَ دونكَ بيداً دونها بيدُ»
وقد غابَ العيدُ، وغابَ أصحابُه، ولم يبقَ إلّا صدى الصوتِ في الظلالِ، يُذكّرُنا بأنّ الفرحَ لا يُوهبُ لنا، بل نستردهُ يومَ الوصالِ الحقِّ، حيث لا فُرقةَ بعدَها، ولا غياب:))'
فأيُّ عيدٍ هذا بلا أصواتِهم؟ وأيُّ فرحٍ يُرتجى إذا كان العيدُ غائبًا بغيابِهم؟
قد صار العيدُ لقاءً مؤجَّلاً، وصوتًا اندثرَ بينَ الركامِ، ونبضاً تخلّفَ في الأجسادِ التي ضمّت أسماءَهم ولم تَعُد تعرفُها.
"العيدُ صوتُك والوِصال
العيدُ همسُك في الظِّلال
العيدُ أنتَ"
أليسَ هو العيدُ في حقيقتِه وصلاً؟ وهل ثمّةَ عيدٌ أقسى من عيدٍ يُفقدُ فيه الوصالُ، ويُصبحُ الحبيبُ بعيداً عن الجسدِ، قريبًا جدًّا من القلبِ، كظلٍّ لا يُمسُّ، وحُلمٍ لا يُطال؟
وَقد استحضرتُ قول المُتنبّي:
«عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ؟
بما مضى أمْ لأمرٍ فيكَ تجديدُ؟
أما الأحبّةُ فالبَيْداءُ دونَهُمُ
فليتَ دونكَ بيداً دونها بيدُ»
وقد غابَ العيدُ، وغابَ أصحابُه، ولم يبقَ إلّا صدى الصوتِ في الظلالِ، يُذكّرُنا بأنّ الفرحَ لا يُوهبُ لنا، بل نستردهُ يومَ الوصالِ الحقِّ، حيث لا فُرقةَ بعدَها، ولا غياب:))'
Қайта жіберілді:يَافَا الضَّاد.
04.04.202502:49
ياربّ يا حَبيبي ثَبت علينا العَقل والدين ياربّ اشتد الألم وطالت البلوى وزادَ التَّعَب، وإنّا لنؤمن برحمتك وحكمتك، فاختَر لنا الصبر، ويسّر لنا النصر، وآتِنا صبرًا وجبرًا ونصرًا ياربّ.
Көбірек мүмкіндіктерді ашу үшін кіріңіз.
