Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
قناة || فارس بن عامر العجمي avatar

قناة || فارس بن عامر العجمي

قناة متخصصة في علم أصول الدين والفلسفة والمنطق وعلم الكلام.
للتواصل: IFALajmi@Gmail.com
تويتر: ‏@IFALajmi
TGlist rating
0
0
TypePublic
Verification
Not verified
Trust
Not trusted
Location
LanguageOther
Channel creation dateAug 02, 2016
Added to TGlist
Feb 17, 2025

Records

27.04.202523:59
12.7KSubscribers
10.04.202519:32
300Citation index
24.04.202518:48
3.8KAverage views per post
24.04.202516:56
3.8KAverage views per ad post
25.01.202501:58
5.71%ER
24.04.202516:56
30.08%ERR

Popular posts قناة || فارس بن عامر العجمي

03.05.202505:08
من أشهر الأسئلة التي تورد على السلفية هي:
بحسب مقتضى تقريراتكم العقدية والكلامية والفلسفية كيف يسْلَم لكم من الإشكال إثبات الإله، وكيف تقيمون الدليل على وجوده دون أن ينتقض عليكم شيء من صفاته.

وهذا سؤال صحيح ويجب على السلفية الجواب عنه ولهم عنه أجوبة، ولكني رأيت بعض المشتغلين بالكلام لا يعلمون ما السؤال الذي يجب عليهم الجواب عنه؛ وهذا ليس بغريب أن يجهله المبتلى بمجادلة الخصوم، لكن لا يحسن أن يجهله طالب الحق الذي لا يهمه من انتصر، بل يهمه أن يلقى الله على العقد الصدق والدين الحق، والأسئلة في المقام على الطرفين كثيرة، لكن ((في سياقنا هذا)) السؤال الذي يجب الجواب عنه:
كيف يسلم لك دلالة الوحي على أصول الإسلام من التوحيد والنبوة والمعاد والصلاة والزكاة .. الخ مع مسلكك التأويلي لنصوص الصفات التي تسميها متشابهات، فيقال لك:
بين دلالة الايات على التوحيد والعلم والقدرة والنبوة والصلاة .. الخ تقريرا دلاليا لا يناقض مسلكك في النصوص المؤولة.

هذا السؤال يظنه السطحي سهلًا، لكنه لو وقع هذا السطحي في يد عارف بعلمي الأصول والعربية ثم باحثه وجادله سيظهر له صعوبة ذلك.
ولا يظن السلفي أن المتكلم ليس له جواب عن هذا، بل له جواب، لكن البحث في تمامية هذا الجواب، كما أن السلفي له جواب عن ذاك السؤال لكن البحث في تمامية هذا الجواب.

وليعلم أنه كما أن في البحث العقلي اللاهوتي ثبوت الإله ركن حتم، ويجب ألا يتعارض ما يقرر من صفات الإله مع سبيل العلم بإنيته؛ فكذلك في البحث النقلي اللاهوتي ثبوت الوحدانية والنبوة والمعاد ونحو ذلك ركن حتم، ويجب ألا يكون المسلك المعمول به في النصوص المشكلة يعود على دلالة النقل على تلك الأصول بالإبطال.

ومن قصد ليقول شيئا في هذا الباب؛ فليعلم أن النظرية الصحيحة هي الجامعة بين الأمرين والركنين، وغالب سعي الناس من الفرق الإسلامية في ذلك إن تأملت حقيقة سعيهم.

@ https://t.me/IFALajmi/3511
15.04.202511:28
بماذا تنصح من أراد معرفة الاصطلاحات الفلسفية والمنطقية والكلامية وما أحسن كتب المصطلحات ؟

الجواب:

أنصح من أراد ذلك ألا يطالع كتب المصطلحات، فهذا من أفسد المسالك، فالعلم ليس اصطلاحات بل مسائل تدرك وتفهم، والاصطلاح يعلم تبعا. ولذا أرى أنه ينبغي للمشتغل بأصول الفقه والتفسير ونحو ذلك من العلوم أن يدرس ولو متنا صغيرا في كل علم من العلوم العقلية، فالحاجة إليه ماسة ومتعينة.

أما إن كان غرض السائل أن يوثق أو يعرف بمصطلح في بحث أكاديمي، أو يعرف غريب المصطلحات التي لا يشتهر ذكرها عادة في كتب العلوم، فأحسن الكتب في ذلك ثلاثة:
الكليات، وكشاف اصطلاحات الفنون، ودستور العلماء، وصاحب الدستور ينقل من الكشاف في مواضع كثيرة. ويتميز الكشاف والدستور بذكرهما بعض التقريرات التي دارت على ألسنة المتأخرين في الهند مما لا يكاد يذكر في كتب غيرهم.
وأما الكتب المعاصرة فكثيرة وهي فوق العد والحصر، وهي على نوعين:
نوع يعتني بالاصطلاح القديم وهذا فيما تقدم غنية عنه في الجملة، وإنما قلت "في الجملة"؛ لأن بعض الكتب المعاصرة مفيدة للباحثين فائدة لا يجدها في الكتب المتقدمة، كنقلهم نصوصًا من تصانيف متفرقة المشارب ككتاب حسين لطيفي.
ونوع عنايته بالفلسفة الحديثة، والأولى في مثل هذا التعويل على المراجع العلمية مثل موسوعة لالاند الفلسفية.

@ https://t.me/IFALajmi/3505
24.04.202505:38
من الفوائد التي تتعلمها في مجالس العلماء: الأدب، ولا تتعلمه فقط من الشيخ، بل من الطلبة الذين يلازمون الشيخ، وما أزال أذكر أني لما قرأت أن من الأدب ألا تعطي الشيخ ظهرك حال القيام من المجلس لم أتصور المسألة، وما تصورتها إلا حين رأيت الشيخ عبد العزيز السدحان ينصرف من مجلس شيخنا ابن عقيل الحنبلي تـ١٤٣٢هـ/٢٠١١م ، ونظائر هذا كثيرة.
وهذا الأدب أكاد أجده مفقودا عند الشباب الذين يتعلمون عن طريق الإنترنت وسماع الدروس الصوتية، وما رأيته منهم كثير، لكن من ذلك:
أني أجد بعض الناس يسأل شيخًا له سؤال مستفيد فإذا أجابه؛ رد عليه الطالب: أحسنت! أصبت! يا ابني إذا كنت تميز المحسن والمصيب من غيره في مسألتك فلم تسأل شيخك أصلًا!
ومن الطلبة من يسابق شيخه الكلام والتعليق على الكتاب وذكر الفوائد حال الكلام على الكتاب! إن كنت كذلك فاجلس للتدريس ما حاجتك للشيخ أصلا؟

وغير ذلك من مظاهر عدم الأدب مع الشيخ أو الأستاذ. وقديما كنت أرى أن بعض الأشياخ يبالغ في الحث على الأدب أما اليوم فأرى أن بعض الطلبة لا يعرف أدنى درجات الأدب الواجب مع معلمه وشيخه.

#خاطر

@ https://t.me/IFALajmi/3510
11.04.202517:52
هل الجهم ينكر أن للعبد قدرة وإرادة؟

لا ريب أن من المشتهر في الكتب أن مذهب الجهمية هو مذهب الجبرية الخالصة، والفرق بينهم وبين الجبرية المتوسطة هو إثبات القدرة ونفيها، ولكن مما قد يخفى أن الجهمية تثبت للعبد قدرة وإرادة، فلا ينفون عن العبد أن له قدرة يحصل بها الفعل وإن كان الفاعل حقيقة هو الله، وممن شرح مذهبه في ذلك رجل من أشهر من قرر الجبر المتوسط، أعني أبا الحسن الأشعري تـ324هـ/936م: «ذكر قول الجهمية، الذي تفرد به جهم... أنه لا فعل لأحد في الحقيقة إلا الله وحده وأنه هو الفاعل، وأن الناس إنما تنسب إليهم أفعالهم على المجاز كما يقال: "تحركت الشجرة" و"دار الفلك" و"زالت الشمس" وإنما فعل ذلك بالشجرة والفلك والشمس الله سبحانه، إلا أنه خلق للإنسان قوة كان بها الفعل وخلق له إرادة للفعل واختياراً له منفرداً له بذلك كما خلق له طولاً كان به طويلاً ولوناً كان به متلونا».

قلت: ومع كون الأشعري شرح مذهبه على هذا الوجه إلا أن جماعة من الأشعرية يقررون مذهب الجهم على غير ذلك فينسبون له نفي القدرة بالكلية!
ومن لطيف الفوائد أن الفاضل العضد الإيجي تـ756هـ/1355م في "المواقف" ذكر تقديرًا وهو أن الجهم إن قال بالقدرة غير المؤثرة ولكنه منع كونها قدرة لكون القدرة حقيقة هي المؤثرة وإلا فلا تسمى قدرة، جعل الإيجي الخلاف مع الجهم على هذا التقدير: لفظيًا، وهو يشبه ما حكاه الأشعري وغيره عن الجهم، قال في المواقف: «فإن قال (= جهم): لا نريد بالقدرة إلا الصفة المؤثرة وإذ لا تأثير فلا قدرة؛ كان منازعا في التسمية».

قلت: الجهم لم ينف القدرة أصلًا وإنما نفى تأثيرها حقيقة بحسب الحكاية المتقدمة، فالخلاف في العبارة، وهذا الذي ذكره الإيجي يشبه ما حكاه أبو القاسم البلخي تـ319هـ/931م من أنه ناظر بعض الضرارية -وقولهم يشبه قول الأشعرية- وأنه انتهى بهما القول بأن صرح الضراري بأن الخلاف بينه وبين جهم في التسمية.

بقي أمر وهو: قوله "كان بها الفعل"، فالأشعري نسب له القول بأن الفعل حصل بالقدرة، إلا أن هذا مما لا ينبغي أن يشكل لما تقدم من أن إسناد هذه الأمور على المجاز.
وعلى كل حال فهذا كله بحسب الحكاية المذكورة عن الجهم، والأمر يحتاج لمزيد بحث. وليعلم أن الغرض ليس البحث في بطلان أو أحقية مذهب الأشعرية وإنما الإشارة لحقيقة الخلاف بين المذهبين.

ومن لطيف الفوائد أيضا: أن هذا فيه تأييد لقول من يقول بأن حقيقة مذهب الأشعري هو القول بتأثير القدرة، فإنه على هذا التقدير من كون قول جهم كذلك فأي وجه لمنازعة الأشعري له ومخالفته إياه؟

@ https://t.me/IFALajmi/3502
16.04.202505:20
تصور أن رجلا قال لمحاوره: "زيد كريم/ الله موجود" أو غير ذلك من الأمثلة، فسأله محاوره: ما إعراب "الله / زيد" في كلامك؟
فلم يعرف الرجل إعرابه، هل يضره في تقرير دعواه ويتوقف البحث على ذلك؟ الجواب: لا.
إذا لم يعرف هل هو موضوع أم محمول وهل كلامه قضية حملية أم شرطية -بهذا الاصطلاح- هل يضره ويتوقف دعواه على ذلك؟ لا.

في أكثر ما سمعت من كلام حتى المشتغلين بصناعة البرهان المتشبثين بأذيالها تجدهم حال ردهم على مخالفهم يقولون ما صورته: الخصم لم يعرف كذا وكذا من التوصيف المنطقي لحجته أو لقضيته ويشنعون عليه وأنه جاهل، مع كونه عرف أو لم يعرف لا يضره في كون حجته صحيحة أم لا، فلم يفعل ذلك كثير من الناس؟

الحقيقة التي يغفل عنها كثير من المشتغلين بالمنطق أن الناس بما فيهم المتشبث بأذيال المنطق والبرهان يستبطنون أصلا وهو: أن الحجة ملتئمة من الدليل المذكور والمتكلم بالدليل! فمن مقومات الحجة المتكلم بها، وإسقاطه مؤثر في نفوس كثير من الناس في الحجة أدركوا أو لم يدركوا، وهذا إذا تأملته وجدت أكثر الناس ينكرونه باللسان ويستبطنونه في موارد كثيرة! لا أقول في كل الموارد لكنه في موارد كثيرة، ولذا جعل بعض المحدثين المعاصرين من أركان الدليل المتكلم به وعقد بحثا لذلك!* وهذا لو رأيتُه قديما لضحكت وسخرت منه، لكن من تأمل ودقق في أحوال الناس حتى الخواص وجد هذا الإضمار حاصلا في نفوسهم.

هل حصوله في نفوسهم يجعله صوابا؟
الجواب: فليكن ليس صوابا، لكن إغفاله ليس صوابا أيضا، فإنه ليس في قوتك تبديل نفوس الخلق.


* أما المناطقة الأقدمون فبحثوا ذلك في موضعين فيما أذكر: في المغالطة الخارجية والخطابة وغيرهما لكن بحثهم إجمالي جدا.

@ https://t.me/IFALajmi/3506
07.04.202508:41
كنت في حديث مع فاضل فذممت له ما يقع في كتب المداخل للفلسفة الحديثة خاصة والفلسفة عامة من بيان الفلسفة بيانًا مرتبًا على الفلاسفة، فيذكرون ديكارت تـ1060هـ/1650م ثم هيوم تـ1190هـ/1776م ثم كانط تـ1218هـ/1804م وهكذا، وقلت له:
أنت درست العلوم، فهل لما درست الفقه درسته مرتبا على الرجال وذكر آراء كل رجل في عموم المسائل، وكذلك لما درست العقائد هل درستها مرتبة على الرجال؟ هذا لا تجده في الكتب الدرسية وكتب العلوم عامة البتة، وإنما تجد ذلك في نحو كتب المقالات التي ترتب أحيانا على الفرق وأحيانا على الرجال، ولكن في كتب تقرير علم العقائد يذكرون العلم بذكر مسائله ثم الأقوال في هذه المسائل ويذكر الرجال تبعا حال ذكر القائلين بالأقوال، ولا أحد يدرس العلوم بالطريقة الغريبة التي نراها في كتب المداخل!
فكتب المداخل هذه أشبه بكتب المقالات والفرق والنحل، فليست صالحة للدرس.

@ https://t.me/IFALajmi/3501
12.04.202513:25
بعض الناس همه وجمعية قلبه مصروفة إلى مخالفة منازعه وكأن التسليم للمنازع فضيحة وعورة يجب سترها! فبعضهم لما رأى ابن تيمية يقرر القدر المشترك -وهو مقرر قبل أن يخلق الله جد ابن تيمية- جعل يفكر: كيف أرد عليه؟ ننكر القدر المشترك!

وبعضهم لما تفطن أنه لا بد من القول بالقدر المشترك اخترع محل نزاع جديد لتطيب نفسه لعقد الخلاف مع ابن تيمية ولا يسلم له، فقال: نحن نقول بالقدر المشترك، لكنه في اللوازم لا في الذاتيات! والاخر قال: في ثواني المعقولات لا في أوائلها، وصار بعد ذلك جماعة يقررون القدر المشترك بقيد مخالفة ابن تيمية، فإن القدر المشترك عندنا في اللوازم أو في الثواني خلافا لابن تيمية..

يا جماعة التسليم بالحق ليس عيبا والله! والقول بالقدر المشترك لن يحسم البحث تمام الحسم، وحجة القدر المشترك مذكورة قبل أن يخلق الله ابن تيمية وناقشها المخالفون للمثبتة للصفات، لكن الجهل عند المعاصرين مطبق.

وقريب من هذا ما ذكرته لأحد الإخوة قرأ علي قطعة من التدمرية فقلت له في بعض التقريرات:
دع عنك عبث بعض المعاصرين من منارعتهم لابن تيمية في قاعدة القول في بعض الصفات كالقول في بعض، فهذه القاعدة يقول بها الأشعرية والماتريدية وغيرهم بلا ريب، فليس محل النزاع في هذا، وابن تيمية في مواضع متفطن لكون الخصم لا ينازع في هذا الأصل، والكلام يطول…

المقصود أن بعض المعاصرين لم يفهموا فضلا عن أن يفهموا طلابهم، وهي مدة وستذهب هذه الأوهام وستنسى …

https://t.me/IFALajmi/3504
هل اطلع أحد من المتابعين الكرام على هذا الكتاب وما اشتمل عليه؟
تصدر قريبًا -إن شاء الله- ترجمة هذه الدراسة المركزية تحت إشرافي.

لمزيد من التفصيل انظر:

https://www.facebook.com/share/p/1EKL4Atm74/

وانتظروا القادم بمشيئة الله.

https://t.me/al_ghizzi
يبدو أن الكتاب السابق وهذا الكتاب لأول مرة تصدر ولم تصدر من قبل كما فهمت من بعض الكرام، وله شرح على برهان الشفاء مطبوع جزء منه من قبل، وهذا على الإلهيات.
12.04.202513:11
قال لي أخ عزيز: هل في نيتك أن تكتب كتابًا في القدر المشترك وتصحح الأوهام الشائعة؟

قلت له: الإضافة العلمية في مثل هذا النوع من الكتب قليلة، فهي تصحح وهما شاع في عصرنا هذا بسبب بعض من ينتسب للعلم وهو يجهل حقيقة المسألة ويتصدر للتدريس، وبعض الطلبة ممن ينتسب لمذهب هذا المدرس تفطن لغلطه وصار يقرر خطأه، وهي فترة وجيزة ويتفطن الناس لهذا الوهم ويقل نفع أمثال هذه الكتب المصححة للأوهام.
ولذا ينبغي لمن يريد أن يصنف أن يجعل همته مصروفة فيما يدوم نفعه ويقوى أثره ويقصد لأن يضع في صرح العلم لبنة فيشارك العلماء فيما وضعوا وأسسوا ويكون شريكا لهم في بناء الصرح.


@ https://t.me/IFALajmi/3503
Log in to unlock more functionality.