tapswap community
tapswap community
Notcoin Community
Notcoin Community
Whale Chanel
Whale Chanel
tapswap community
tapswap community
Notcoin Community
Notcoin Community
Whale Chanel
Whale Chanel
قناة | الغيث الشامي (أبحاث) avatar

قناة | الغيث الشامي (أبحاث)

مستودع أبحاث (في المعرفة والعلم والأخلاق والسياسة).
القناة الرئيبسية: https://t.me/AboObadaShami
TGlist rating
0
0
TypePublic
Verification
Not verified
Trust
Not trusted
Location
LanguageOther
Channel creation dateSep 12, 2024
Added to TGlist
Mar 16, 2025

Records

17.05.202523:59
515Subscribers
22.04.202518:11
100Citation index
10.05.202523:59
337Average views per post
17.05.202523:59
167Average views per ad post
12.05.202523:59
6.25%ER
10.04.202517:32
85.29%ERR
Subscribers
Citation index
Avg views per post
Avg views per ad post
ER
ERR
APR '25MAY '25

Popular posts قناة | الغيث الشامي (أبحاث)

: )
12.05.202513:04
مقالة النصارى القدرية في الشر، مع شبهة وجوابها:

● الإله لا يخلق الشر > لكن بنفس الوقت يخلق خالقين آخرين ليخلقوا الشر (خالقين أشرار) وهو عالم أنهم سيفعلون شرّا لا يريد البتة وقوعه في ملكه لا من جهة الإرادة الكونية ولا الشرعية، ومع ذلك يخلقهم.

■ والحق: أنه لو أراد ألا يقع الشر في ملكه ولم تقتضِ حكمته ذلك لما خلق كل أسباب الشر وهو عالم أنها سبب تام للشر.

● الإله قد يضطر للنقص للوصول للخير، فالإله لو أراد أن يغفر للخلق خطاياهم (التي وقعت بلا مشيئة ولا خلق منه) فسينزل ويصلب ويقع الضرر والأذى عليه ويقوم بذاته العلية ليغفر لهم خطاياهم.

■ والحق أنه قادر على أن يغفر لهم دون هذا لو شاء، والضرورة في حقه بحد ذاتها نقص فكيف لو أضطر لإيقاع النقائص على ذاته.

> فإن ما فررتم منه وهو لزوم النقص من عدم إثبات المحبة والمغفرة لله وقعتم فيما هو شر منه في إثباتها على هذه الصورة.

○ ولو قال النصارى: أنتم أيها المسلمين تقولون بمثل ما نقول به، تقولون الإله يخلق الشر لغاية هي خير.

> فنقول:

نحن لدينا قواعد راسخة يكون التفصيل بعدها تبرّعا:

● الإله كامل لا يقوم بذاته النقص البتة، وأفعاله كلها كمال وذلك راجع لنفس القاعدة، لأن أفعاله قائمة بذاته.

● لكن من مخلوقاته ما هو شر، ولا خالق إلا هو، فهو خالق كل الفاعلين وأفعالهم ضرورة تربتها سببيا كلها على أفعاله وبعلمه وإرادته.

ويكفينا التقرير لهذا الحد

____

أما التفصيل:

= فلزم أن كل شر في الكون ناتج عن أفعال هي خير في ذات الله، فلزم أن يكون كل شر نراه هو خير بالنسبة لله وإن كان شرّا بالنسبة لأحدنا.

ومثال ذلك إنزال العقاب على من استحق العقوبة، فهو شر بالنسبة للمعاقَب، وهو عدل بالنسبة لفعل الله القائم بنفسه والعدل خير.

وهذا ممكن في الشاهد وهو في الغائب أولى وأحرى.

وأما وجه الفارق الجوهري بيننا وبينكم، هو أننا نقول إن الله يظهر كماله بكماله، فيكون حال مفعولاته ناتج عم حال أفعاله وأفعاله من ذاته لا يجوز فيها النقص.

فإن علم سبحانه أن الحكمة والخير وكل المعاني الحسنة لا تتحقق في هذا العالم مع اعتبار الحكمة التي خلق لأجلها هذا العالم إلا بترتب الخير فيه على الشر، كان حصول الخير المعين دون ترتبه على الشر المعين خلف.

ومثال ذلك، لو أراد الله نصر المؤمنين العدول على الكفار المجرمين الأشرار، فهذا لا يكون إلا بوجود كفار مجرمين أشرار، وإلا كان لا معنى له.

والقدرة لا تتعلق بما لا معنى له إذ هو ليس بشيء.

وإلا لو كان يريد مجرد لوازم النصر من حصول السلطان والحكم والملك للمؤمنين لكان ذلك ممكنا بلا وجود المجرمين، وحينها لقيل،
يمكن للإله أن يعطي الملك للمؤمنين على كل الأرض دون خلق الشر وليس هذا داخلا في الحكمة التي يفعل لأجلها في هذا الفرض وهو مجرد كون الملك للمؤمنين فيكون خلق الشر الزائد بلا غرض يتعلق بالغاية التي لأجلها يخلق ما يخلق وهي إعطاء المؤمنين الحكم والملك شر يقع الذم فيه عليه، فهذا ممتنع لا نقول به.

والصورة الثانية، أن يكون الرب لا يقدر أصلا أن يعطي الملك والسلطان للمؤمنين إلا بأن يخلق المجرمين، أي هنا يكون له تعلق بنقص القدرة والضرورة لا لنقص الحكمة ولا العلم، ولا العبث، فيكون هذا أيضا فرض ممتنع لأن الرب قادر على كل شيء.

وهذا نظير ما يقولونه هم، أن الرب لم يجد ما به يغفر للمؤمنين إلا بأن ينزل ويهين نفسه تقدس وتعالى عن ذلك علوا كبيرا.

■ إذا ملخص الصور الثلاثة:

الرب لا يقدر أن يغفر للمؤمنين وينعم عليهم إلا بأن ينزل النقائص على ذاته (عقيدة نصرانية) = ممتنع
مثال ذلك الصلب والفداء

● الرب لا يستطيع أن يحقق غايته في الخير المحض إلا بوقوع ما لا يريده (كونًا) وليس داخلا في غايته البتة من الشر (عقيدة نصرانية) = ممتنع

> مثل أن يخلق إبليس لكي يعبده لكنه لا يقدر أن يخلقه بصورة بحيث لا يعطيه مع أنه لا يريد منه المعصية كونًا.

● فسيقول المسلم: طالما أنه لا يريد منه المعصية كونا لحكمة تتضمن وجود معصية إبليس ويمتنع بشكل ذاتي أن تتحقق إلا بذلك (كوقوع الوسوسة منه وصبر المؤمنين على ذلك احتسابا لله)
فلماذا خلقه إذا على هيئة يصح بها وقوع الشر منه؟!
مع قدرته على ذلك وإرادته لذلك = اجتماع القدرة مع الإرادة = يوجب وقوع المراد.

● الرب يريد أن يقع الخير بصورة تتضمن وجود شر يغلب عليه الخير لحكمة تحقق معاني حسنة لا معنى أن تتحقق إلا بوجود الشر وإلا كان خلاف الفرض المراد (عقيدة إسلامية) = ممكن لا نقص فيه.


فالمسلمون يثبتون أن من حكمة الله ما يتضمن ترتيب وقوع الخير على الشر ليحقق معنى حسن يمتنع "ذاتيا" أن يتحقق بخلاف ذلك ويلزم من حصوله من غير ذلك التناقض.

ومع ذلك فهذا لا يقتضي عندهم نقصا في العلم أو القدرة أو وقوع ما لا يريده الله كونا في العالم ولا وقوع النقص على ذاته سبحانه.

الخلاصة إن الله يظهر كماله بكماله وبعض كماله يظهر بإظهاره الخير من الشر الذي لا يناقض كماله.
Reposted from:
قناة || م أ
17.05.202508:46
"بل هذا شأنُ كلِّ من نظر في الأمور التي فيها دقَّةٌ ولها نوعُ إحاطة، كما تجدُ ذلك في علم النحو؛ فإنه من المعلوم أن لأهله من التحقيق والتدقيق والتقسيم والتحديد ما ليس لأهل المنطق، وأن أهلَه يتكلَّمون في صورة المعاني المعقولة على أكمل القواعد, فالمعاني فطريةٌ عقليةٌ لا تحتاجُ إلى وضعٍ خاص، بخلاف قوالبها التي هي الألفاظ، فإنها تتنوَّع، فمتى تعلموا أكمل الصُّور والقوالب للمعاني مع الفطرة الصحيحة كان ذلك أكملَ وأنفعَ وأعونَ على تحقيق العلوم من صناعةٍ اصطلاحيةٍ في أمورٍ فطريةٍ عقليةٍ لا يُحْتاجُ فيها إلى اصطلاحٍ خاص."
ابن تيمية
.
قلت: وذا ملمح ذكيٌ آخر في علقة القوالب بالمعاني وتفاضلها في قدح هذه المعاني مما يعلي شأن منطق العرب في لغتهم على منطق الأعاجم.
29.04.202517:59
قَاعِدَة فِي معنى كَون الرب عادلا وَفِي تنزهه عَن الظُّلم وَفِي إِثْبَات عدله وإحسانه

تأليف شيخ الْإِسْلَام تَقِيّ الدَّين ابْن تَيْمِية، مِمَّا أَلفه فِي محبسه الْأَخير بالقلعة بِدِمَشْق.

من: جامع الرسائل - ت رشاد سالم (١/‏١٢١-١٤٢).

هذه رسالة في غاية النفاسة، وهي أفضل موضع وقفت عليه، بسط فيه الشيخ القول في عدل الرب جل ثناؤه؛ وقد رتبتها حتى تكون أوضح في القراءة.
11.05.202522:37
"وقد ضرب أحد الإخوة مثالاً جميلا في تصوير كلام الرازي، فخَيَّل التالي:
تقدم أحدهم لخطبة فتاة فسأله وليها: ما عملك؟ فأجاب: أنا طبيب، فزوجه الولي ابنته واكتشف بعد ذلك أنه ليس طبيبا، فتميز من الغيظ وواجهه بأنه كاذب.
فأجابه الخاطب: كان مرادي (أنني طبيب قلوب المساكين ومضمد جراحاتهم المعنوية)، فأردت أن أمدح نفسي لك، والخطأ خطؤك، فكلامي لم يكن قاطعا وكان يحتمل هذا المعنى، وكان ينبغي لك أنت أن تبحث وتسأل عني لتعلم هل أردت بكلامي هذا ظاهره أم لا.

لاحظ أن هذا المثال يصور المسألة في أخف أحوالها، فإن ما نتكلم فيه أعظم وأخطر، فإن هذا الخاطب الكاذب صادق في لوم الأب، فقد كان ينبغي أن لا يثق بكلامه ثقة عمياء، وأن يسأل عنه ويتأكد قبل أن يلقي إليه بفلذة كبده، ولكن
هل خطأ الولي يمنعُ وَصفَ الخاطب بالكذب؟ وأنه ملبس مُدَلِّسٌ مُضَلِّل؟
الجواب: لا، فإنما خطأ الولي أنه لم يكتشف هذا الكذب والتدليس، ولو قارنا ذلك بمن اعتمد على ظواهر الوحي في معرفة ربه، فإن الوحي أولى بالثقة من الخاطب، لكونه خطاب الله -تعالى-، وقد ثبتت نسبته إلى الباري، ولما تضمنه من التأكيد على كونِهِ بيانًا وهدى وصدقًا لا يفوقه كلام في شيء مما سبق من النعوت الجلية والأوصاف العلية، فلا يُلامُ الواثقُ به المُعتَمد عليه كما يُلام الولي لثقته بالخاطب، فالخاطب مظنة التلبيس طلبًا لإخفاء عيوبه وتضخيم حسناته، هذه جهة،
ومن جهة أخرى، فإن الوَليَّ بمقدوره أن يتأكد من صدق الخاطب، وذلك بِمُجَرَّدِ طلب شهادته، أو بمجرد السؤال عنه."

- الانتصار للتدمرية

#الغيث_الشامي
16.05.202519:17
تتمة
12.05.202513:14
يعني من الآخر لمن لا يريد قراءة كل هذا التفصيل:

النصارى يقولون، هناك كمالات يمتنع أن تتحقق إلا بوقوع النقص على ذات الرب سبحانه

ونحن نقول إن الكمال هو تمام الوجود، وهو واجب للذات الواجبة.
والنقص في حقها ممتنع، والممتنع أنقص من العدم، فاستحال أن يكون الممتنع كمال.

وما كان لازمه ممتنع فهو ممتنع

فالكمال الذي يلزم منه قيام النقص في ذاته تعالى ممتنع = ليس بكمال

وأما الفعل الذي يكون مفعوله شر، فيتصور أن يكون هو في نفسه كمال لفاعله، فاذا علمنا أن فاعله الله تعين أن الفعل نفسه كمال، وأنه الكمال الواجب.

وزال كل محذور تحاولون إلزامنا به.
16.05.202519:06
علاقة مبحث الأسماء والصفات بالرد على الملاحدة والنصارى
11.05.202511:08
المذاهب في السببية والقوى

Metaphysics: The Fundamentals by Robert C. Koons and Timothy Pickavance chapter 3

#metaphysics
12.05.202514:22
مسألة في المعجزات وعلاقتها بالعلم التجريبي
17.05.202508:46
المنطق مودع في كلام العرب!

«وليكن في علمك أن علم العربية مع كونه بالذات لإصلاح اللسان، لم يخل من المعاني التي ترتاض بها الأذهان حتى تناول علم المنطق. فكان له فيه النصيب الوافر، يعرفه من له خبرة بالعلمين، وفطانة عند موقع النظرين.
فانظر مثلا في الاستعارة التصريحية كقولك: رأيت أسدًا يرمي، تجدها قياسًا من الشكل الأول، حذفت كبراه والنتيجة؛ لوضوحهما. وبيانه: أن المشبه المطوي كـ "زید" مثلًا هو المتحدث عنه بأنه أسد، وكل أسد شجاع، فـ "زيد شجاع" بهذا الدليل.
وبهذا تفهم قول البيانيين: إن المجاز أبلغ لأنه كدعوى الشيء ببينة؛ إشارة إلى ما ذكرنا.
وانظر أيضا إلى الكناية فإنها تنقسم عندهم:
• إلى ما يطلب بها المفرد وهذا من باب المعرفات لطلب التصور، فإذا قلت: رأيت حيا عريض الأظفار، مستوي القامة، فهو تصوير للإنسان بهذا الرسم. وهذا أحد قسمي المنطق.
• وإلى ما يطلب بها النسبة وهذا قياس كالأول، فإذا قلت: فلان كثير الرماد، فهو استدلال، أي وكل الكثير الرماد مضياف، وهذا واضح. ولهذا أيضا قالوا: الكناية أبلغ من التصريح.
فالمنطق مودع في كلام العرب، ولا يضر كون كثير منها خطابيات وإقناعيات؛ لأن المنطق صادق بالصناعات الخمس كلها كما مر التنبيه. ومن تتبع الاستدلالات الشعريات وجد أمرًا كثيرًا، فاعرف ذلك. وإنما ذلك لأن المنطق مركوز في الفطر، لا يختص به الحكماء وإن كانوا قد تنبهوا فيه لبعض ما لم يتنبه إليه غيرهم من الكيفيات والشرائط، صورة ومادة».

أبو علي اليوسي تـ1102هـ/1691م

@ https://t.me/IFALajmi/2921
Reposted from:
قناة || م أ
17.05.202508:46
بح صوتي بهذه الفكرة، ولم أكن قرأتها لأحد إلا أن تكون بذرتها في مناظرة السيرافي ومتى بن يونس، ولذا كانت لغة المرء شطر عقله، ومنطق العرب في بلاغتهم نثرا وشعرا أعلى من قوالب فهم وضعت لأهل البلادة ثم تولدت منها تجريدات وتشقيقات واصطلاحات لا يحتاجها ذكي، فها هم عقلاء البشر -حتى الذين برزوا في حرفة المنطق- يُجرون في منطوقهم ومكتوبهم التعاريف والحجج، ويكشفون معاقد الخطأ، دون ليّ أشداقهم بشيء من تلك الرسوم. وها هم كبار المناطقة بين يديك، لم تُعصَم أهم أفكارهم التي يقطعون بها عند جمهور العقلاء. فدونك ابن سينا الذي نابذه جمهور المسلمين في مسائل كبار، ودونك الرازي الذي أجلَب على أصول مذهبه فأنكره رجال من الداخل دع الخارجين. وكأن الله قضى أن تخذل هذه الآلة كل من أخذها بقوة وصار فيها رأسا، إذ لا تجد قائمًا بها إلا وهو مغموط في جهة من جهات تفكيره، وقد تكون أعلى الجهات وأولاها بالحياطة من الخطأ كالعقيدة. ثم إني لا أحصي كم شابًا بليدًا لم يفده المنطق إلا أن زاد على بلادته عجمة تلك الرسوم، فألبساها ثوبي زورٍ بعدما كانت بلادةً جلية، وكم شابًا تزود من لغة العرب فلم يلبث قليلًا حتى كسته مهابة بيانهم وتضوعت منه حكمتهم.
ولا تهجم قبل أن تنتبه للفرق بين عدم الحاجة وعدم الفائدة، أو بين بحث الصورة الذي غلب الكلام عنه وبحث المادة المندرج بأخرة في نظرية المعرفة، أو بين الحاجة الصناعية الطارئة والحاجة الأصلية. ولا تهجم وأنت تحسب الكاتب لم يدرُس منه ويدرِّس ما هو منتهى طموحك إن بَلَغت.
12.05.202514:37
تتمة
10.05.202510:02
ما علمُ النفس المعرفيّ؟ Cognitive Psychology

Psychology Express: Cognitive Psychology by Jonathan Ling and Jonathan Catling
Log in to unlock more functionality.