
Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

أحمد الجباوي
"طريق الأنبياء طريق لا خسارة فيه"
- الشيخ أحمد السيد.
08/12/2024 - 💚
تويتر: https://x.com/ahmadaljbawi02
فيسبوك: https://shorturl.at/RTUCZ
أنستغرام: https://shorturl.at/w2Rzq
- الشيخ أحمد السيد.
08/12/2024 - 💚
تويتر: https://x.com/ahmadaljbawi02
فيسبوك: https://shorturl.at/RTUCZ
أنستغرام: https://shorturl.at/w2Rzq
TGlist rating
0
0
TypePublic
Verification
Not verifiedTrust
Not trustedLocation
LanguageOther
Channel creation dateJun 25, 2022
Added to TGlist
Jan 13, 2025Records
22.04.202523:59
150Subscribers11.04.202523:59
200Citation index18.04.202523:59
1.4KAverage views per post06.02.202521:22
39Average views per ad post22.03.202510:45
25.00%ER18.04.202523:59
976.60%ERR22.04.202509:02
«الخوف يثمر الورع والاستقامة وقصر الأمل. وقوة الإيمان باللقاء تثمر الزهد. والمعرفة تثمر المحبة والخوف والرجاء. والقناعة تثمر الرضاء. والذكر يثمر حياة القلب.
والإيمان بالقدر يثمر التوكل. ودوام تأمل الأسماء والصفات يثمر المعرفة.
والورع يثمر الزهد أيضا. والتوبة تثمر المحبة أيضا، ودوام الذكر يثمرها. والرضا يثمر الشكر. والعزيمة والصبر يثمران جميع الأحوال والمقامات.
والإخلاص والصدق كل منهما يثمر الآخر ويقتضيه. والمعرفة تثمر حسن الخلق. والفكرة تثمر العزيمة. والمراقبة تثمر عمارة الوقت وحفظ الأيام والحياء والخشية والإنابة.
وإماتة النفس وإذلالها وكسرها يوجب حياة القلب وعزه وجبره. ومعرفة النفس ومقتها يثمر الحياء من الله تعالى، واستكثار ما منه، واستقلال ما منك من الطاعات، ومحو أثر الدعوى من القلب واللسان.
وصحة البصيرة تثمر اليقين. وحسن التأمل لما ترى وتسمع من الآيات المشهودة والمتلوة يثمر صحة البصيرة»
«مدارج السالكين» (2/ 247 ط عطاءات العلم)
قال الشيخ أحمد السيد عن هذا النص: هو متن يُحفظ!
.
والإيمان بالقدر يثمر التوكل. ودوام تأمل الأسماء والصفات يثمر المعرفة.
والورع يثمر الزهد أيضا. والتوبة تثمر المحبة أيضا، ودوام الذكر يثمرها. والرضا يثمر الشكر. والعزيمة والصبر يثمران جميع الأحوال والمقامات.
والإخلاص والصدق كل منهما يثمر الآخر ويقتضيه. والمعرفة تثمر حسن الخلق. والفكرة تثمر العزيمة. والمراقبة تثمر عمارة الوقت وحفظ الأيام والحياء والخشية والإنابة.
وإماتة النفس وإذلالها وكسرها يوجب حياة القلب وعزه وجبره. ومعرفة النفس ومقتها يثمر الحياء من الله تعالى، واستكثار ما منه، واستقلال ما منك من الطاعات، ومحو أثر الدعوى من القلب واللسان.
وصحة البصيرة تثمر اليقين. وحسن التأمل لما ترى وتسمع من الآيات المشهودة والمتلوة يثمر صحة البصيرة»
«مدارج السالكين» (2/ 247 ط عطاءات العلم)
قال الشيخ أحمد السيد عن هذا النص: هو متن يُحفظ!
.
23.04.202510:19
اللهم استر عوراتِنا وآمِن روعاتِنا..
لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا ظالمين..
اللهم أجرنا من فزع يوم الزلزلة الكبرى..
لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا ظالمين..
اللهم أجرنا من فزع يوم الزلزلة الكبرى..
14.04.202519:09
بالله لا بنفسك، برحمته لا بعملك
يشعر الإنسان عادة بعد تلبسه بمعصية ما بشعور الوحشة الذي قد يصده عن التواجد في مقامات الضراعة والدعاء
أما بعد الطاعات والأعمال الصالحة فيجد من نفسه إقبالا أكبر على مقامات الرجاء
وهذا من حيث شؤم المعصية والحزن عليها، وبركة الطاعة والفرح بها أمر لا بأس فيه
لكن الحذر كل الحذر، أن يكون دافع الإنسان لذلك المقام في الحال الثانية أنه اتَّكأ على عمله لا على رحمة مولاه وخالقه
فقد ثبت في الصحيح قول النبي ﷺ: "لن يُدخل أحدٌ الجنةَ عملُه" فسأله الصحابة رضي الله عنهم: "ولا أنت يا رسول الله؟" فقال بأبي هو وأمي: "ولا أنا، إلا أن يتغمدنيَ الله برحمته"
فالأصل في تعامل العبد مع سيده، أنه يدخل عليه من باب الإفلاس التام، والفقر المطلق، فيشهد غنى الله سبحانه وتعالى عن هذا العبد الذليل، ويشهد احتياج العبد إلى باريه سبحانه وبحمده، فيلزم بابَه مهما كان حالُه، فهو يدرك أنه لا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه
قال سبحانه وتعالى في الحديث القدسي: "يا عِبَادِي! إنَّكُمْ تُخْطِئُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا؛ فَاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِرْ لَكُمْ. يَا عِبَادِي! إنَّكُمْ لَنْ تَبْلُغُوا ضُرِّي فَتَضُرُّونِي، وَلَنْ تَبْلُغُوا نَفْعِي فَتَنْفَعُونِي. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَتْقَى قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، مَا زَادَ ذَلِكَ فِي مُلْكِي شَيْئًا. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَفْجَرِ قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِنْ مُلْكِي شَيْئًا."
.
يشعر الإنسان عادة بعد تلبسه بمعصية ما بشعور الوحشة الذي قد يصده عن التواجد في مقامات الضراعة والدعاء
أما بعد الطاعات والأعمال الصالحة فيجد من نفسه إقبالا أكبر على مقامات الرجاء
وهذا من حيث شؤم المعصية والحزن عليها، وبركة الطاعة والفرح بها أمر لا بأس فيه
لكن الحذر كل الحذر، أن يكون دافع الإنسان لذلك المقام في الحال الثانية أنه اتَّكأ على عمله لا على رحمة مولاه وخالقه
فقد ثبت في الصحيح قول النبي ﷺ: "لن يُدخل أحدٌ الجنةَ عملُه" فسأله الصحابة رضي الله عنهم: "ولا أنت يا رسول الله؟" فقال بأبي هو وأمي: "ولا أنا، إلا أن يتغمدنيَ الله برحمته"
فالأصل في تعامل العبد مع سيده، أنه يدخل عليه من باب الإفلاس التام، والفقر المطلق، فيشهد غنى الله سبحانه وتعالى عن هذا العبد الذليل، ويشهد احتياج العبد إلى باريه سبحانه وبحمده، فيلزم بابَه مهما كان حالُه، فهو يدرك أنه لا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه
قال سبحانه وتعالى في الحديث القدسي: "يا عِبَادِي! إنَّكُمْ تُخْطِئُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا؛ فَاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِرْ لَكُمْ. يَا عِبَادِي! إنَّكُمْ لَنْ تَبْلُغُوا ضُرِّي فَتَضُرُّونِي، وَلَنْ تَبْلُغُوا نَفْعِي فَتَنْفَعُونِي. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَتْقَى قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، مَا زَادَ ذَلِكَ فِي مُلْكِي شَيْئًا. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَفْجَرِ قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِنْ مُلْكِي شَيْئًا."
.
11.04.202512:16
ما بين الدفاع عن شخص النبي ﷺ والدفاع عن ميراثه
كثيرا ما يحدثنا شيخنا أحمد السيد -حفظه الله- عن أعمال الصحابة التي تفردوا بها، ولا يمكن أن نظفر بمثلها
- كموقف طلحة يوم أحد: رواه البخاري بإسناده إلى قيس بن أبي حازم قال: “رأيت يد طلحة شلاء وقى بها النبي ﷺ يوم أحد”.
- وموقف سعد لما حرس النبي ﷺ، ففي صحيح مسلم عن أمنا عائشة رضي الله عنها قالت: "أَرِقَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، ذَاتَ لَيْلَةٍ، فَقالَ: لَيْتَ رَجُلًا صَالِحًا مِن أَصْحَابِي يَحْرُسُنِي اللَّيْلَةَ، قالَتْ وَسَمِعْنَا صَوْتَ السِّلَاحِ، فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: مَن هذا؟ قالَ سَعْدُ بنُ أَبِي وَقَّاصٍ: يا رَسولَ اللهِ، جِئْتُ أَحْرُسُكَ. قالَتْ عَائِشَةُ: فَنَامَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ حتَّى سَمِعْتُ غَطِيطَهُ."
ومع أن إمكان القيام بهذه الاعمال انتهى مع وفاته ﷺ، الا اننا نرجو من الله سبحانه وتعالى ان يأجرنا على ما كان من جنس تلك الأعمال
ومن أعظم ذلك: الدفاع عن ميراث النبي ﷺ، الذي هو فرع عن الدفاع عن شخصه، والحفاظ عليه نقيا صافيا
ويحضرني في سياق الدفاع عن ميراث النبي ﷺ قول حسان ابن ثابت رضي الله عنه لما دافع عن النبي ﷺ ضد هجاء المشركين فقال:
فمَن يَهْجو رسولَ اللهِ منكُمْ
ويَمْدَحُهُ ويَنْصُرُهُ سَواءُ
فإنّ أبي ووالِدَهُ وعِرْضي
لِعِرْضِ مُحُمَّدٍ مِنْكُمْ وِقاءُ
بأبي هو وأمي، فديناه وفدينا ميراثه بأرواحنا وآبائنا وأمهاتنا
نرجو الله سبحانه وتعالى أن يجعلنا من المدافعين عن ميراث النبوة، وأن يشملنا بثواب يكون من جنس ما حصله الصحابة الكرام، اللهم آمين
.
كثيرا ما يحدثنا شيخنا أحمد السيد -حفظه الله- عن أعمال الصحابة التي تفردوا بها، ولا يمكن أن نظفر بمثلها
- كموقف طلحة يوم أحد: رواه البخاري بإسناده إلى قيس بن أبي حازم قال: “رأيت يد طلحة شلاء وقى بها النبي ﷺ يوم أحد”.
- وموقف سعد لما حرس النبي ﷺ، ففي صحيح مسلم عن أمنا عائشة رضي الله عنها قالت: "أَرِقَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، ذَاتَ لَيْلَةٍ، فَقالَ: لَيْتَ رَجُلًا صَالِحًا مِن أَصْحَابِي يَحْرُسُنِي اللَّيْلَةَ، قالَتْ وَسَمِعْنَا صَوْتَ السِّلَاحِ، فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: مَن هذا؟ قالَ سَعْدُ بنُ أَبِي وَقَّاصٍ: يا رَسولَ اللهِ، جِئْتُ أَحْرُسُكَ. قالَتْ عَائِشَةُ: فَنَامَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ حتَّى سَمِعْتُ غَطِيطَهُ."
ومع أن إمكان القيام بهذه الاعمال انتهى مع وفاته ﷺ، الا اننا نرجو من الله سبحانه وتعالى ان يأجرنا على ما كان من جنس تلك الأعمال
ومن أعظم ذلك: الدفاع عن ميراث النبي ﷺ، الذي هو فرع عن الدفاع عن شخصه، والحفاظ عليه نقيا صافيا
ويحضرني في سياق الدفاع عن ميراث النبي ﷺ قول حسان ابن ثابت رضي الله عنه لما دافع عن النبي ﷺ ضد هجاء المشركين فقال:
فمَن يَهْجو رسولَ اللهِ منكُمْ
ويَمْدَحُهُ ويَنْصُرُهُ سَواءُ
فإنّ أبي ووالِدَهُ وعِرْضي
لِعِرْضِ مُحُمَّدٍ مِنْكُمْ وِقاءُ
بأبي هو وأمي، فديناه وفدينا ميراثه بأرواحنا وآبائنا وأمهاتنا
نرجو الله سبحانه وتعالى أن يجعلنا من المدافعين عن ميراث النبوة، وأن يشملنا بثواب يكون من جنس ما حصله الصحابة الكرام، اللهم آمين
.


17.04.202517:20
ﷺ
07.04.202521:02
برك بشيخك لا يكون بتقبيل يده ورأسه، ولا بحمل حذائه ومتاعه وغير ذلك، هذا كلام لا قيمة حقيقية له، ولا تؤجر عليه، بل قد تُحاسب عليه إن أفسدت عليه قلبه، فلا تكن حربا على شيخك بمثل هذا
وإنما برك بشيخك أن تحسن التلقي عنه، وأن تستثمر ما تلقيت، وأن تنشره بين الناس، وأن تدعو له بظهر الغيب
منقول بتصرف
.
وإنما برك بشيخك أن تحسن التلقي عنه، وأن تستثمر ما تلقيت، وأن تنشره بين الناس، وأن تدعو له بظهر الغيب
منقول بتصرف
.
Reposted from:
قناة أحمد بن يوسف السيد

10.04.202514:15
رحلة المسؤولية ||
حين يحمل همَّ الأمة أبناؤها
https://youtu.be/ql4SNsB5o5c?feature=shared
حين يحمل همَّ الأمة أبناؤها
https://youtu.be/ql4SNsB5o5c?feature=shared
23.04.202510:35
﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ﴾
[ الحج: 1]
اللهم اغفر لنا، وارحمنا، واجعلنا من المتقين!
.
[ الحج: 1]
اللهم اغفر لنا، وارحمنا، واجعلنا من المتقين!
.
10.04.202514:33
نبضُ الختامِ أذابَ القلبَ في وجعٍ ..
Log in to unlock more functionality.