Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
يوسُف | لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ avatar

يوسُف | لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ

TGlist rating
0
0
TypePublic
Verification
Not verified
Trust
Not trusted
Location
LanguageOther
Channel creation dateJan 11, 2024
Added to TGlist
Jan 13, 2025
Linked chat

Statistic of Telegram Channel يوسُف | لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ

Subscribers

504

24 hours00.1%Week
2
0.4%Month
29
6.1%

Citation index

0

Mentions0Shares on channels0Mentions on channels0

Average views per post

50

12 hours34
34.3%
24 hours50
20.1%
48 hours900%

Engagement rate (ER)

4.76%

Reposts1Comments0Reactions0

Engagement rate by reach (ERR)

12.5%

24 hours0%Week
0.45%
Month
1.1%

Average views per ad post

25

1 hour00%1 – 4 hours00%4 - 24 hours00%
Connect our bot to the channel to find out the gender distribution of this channel's audience.
Total posts in 24 hours
1
Dynamic
3

Latest posts in group "يوسُف | لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ"

قال الحسن البصري - رحمه الله -:
رحِمَ الله رجلًا خَلا بكتاب الله، وعرض عليه نفسه، فإن وافقه؛ حمدَ ربّه وسأله المزيد من فضله، وإن خالفهُ؛ تابَ وأنابَ ورجعَ من قريبٍ.

{ إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا }.
Reposted from:
أنَس. avatar
أنَس.
{مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ}
قال ربنا عزّ وجل: ﴿.. إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُتَوَكِّلينَ

ومن أعظم ما يتوكل العبد للسير فيه على الله تعالى هو إقامة دينه على منهاج النبوة، وهذه الغاية الشريفة الغالية يراها أكثر الناس اليوم من المستحيلات وكلما ازداد الواقع شدة ازداد تحقيقها -عندهم- استحالة،
أما من يسير ويعمل، وينظر إليها مستحضرا كرم الله وعظمة الله وقدرة الله جلّ في علاه فلا يراها مستحيلة أبدًا، ولا يتعاظم شيءٌ أمام العظيم جلّ جلاله ..

وتوكل الإنسان على الله تعالى في سعيه وسيره وبذل كل ما يستطيع لإقامة دين الله تعالى، هذا التوكل من أعظم العبوديات والقربات التي يتقرب بها الإنسان إلى ربه سبحانه، وكلما كان الواقع أشد صعوبة وأكثر فسادا ازدادت الحاجة إلى هذا المحرك القلبي العظيم "التوكل"!

يا لعظمة أجور المتوكلين في سيرهم العظيم هذا، ويا بختهم على حب الله لهم، (إن الله يحب المتوكلين).
"ولا يصدّنّك ما تبلى به
من الذنوب عن لزوم بابه"

قال الله سبحانه: ﴿وَإِنّي لَغَفّارٌ لِمَن تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحًا ثُمَّ اهتَدى﴾ [طه: ٨٢]
"أَعْدَدْتُ لِعِبَادِي الصَّالِحِينَ مَا لَا عَيْنٌ رَأَتْ، وَلَا أُذُنٌ سَمِعَتْ، وَلَا خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ" ..

اللهم الفردوس الأعلى من الجنة بجوار نبيك ﷺ بلا حساب ولا سابق عذاب، وما قرب إليها من قول أو عمل ..
إذا سجدتَ فتذكّر..
"نَقِّل فُؤادَكَ حَيثُ شِئتَ مِنَ الهَوى
ما الحُبُّ إِلّا لِلحَبيبِ الأَوَّلِ

كَم مَنزِلٍ في الأَرضِ يَألَفُهُ الفَتى
وَحَنينُهُ أَبَداً لِأَوَّلِ مَنزِلِ"

هذان البيتان من أصدق وأحب ما قرأت من الشعر؛ فمآل الفؤاد -مهما تنقّل وترحّل- إلى حبيبه الأول والدائم، إلى ربه سبحانه وبحمده ..
ومهما أحب الإنسان من أم أو أب أو زوجة أو أبناء أو إخوة، لا يكون أنسه بأحد منهم كأنسه ببارئه وفاطره والعليم بأنين هذا الفؤاد وخفاياه، والرحيم به على الدوام.

"وليس للقلوب سرور ولا لذة تامة إلا في محبة الله والتقرب إليه بما يحبه، ولا تمكن محبته إلا بالإعراض عن كل محبوب سواه، وهذا حقيقة لا إله إلا الله" [ابن تيمية]

ثم إن كل المنازل -مهما أحبّها الإنسان وألِفها وحنّ إليها- قد تخالطها المرارة والسوء من جهات، إلّا ذلك المنزل الأول الذي نريد أن نعود إليه، والذي فيه مستقر الإنسان بعد ترحّل طويل، ذلك المنزل الحقيقي الذي تُبذل كل دنيا الإنسان وروحه وماله حتى يعود إليه من فرط وشدة الحنين إليه، الجنة ..

نسأل الله أن يملأ قلوبنا بحبه والشوق إليه في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة، وأن يرزقنا جنة الخلد، هو القدير الكريم.
واشوقاه يا بيت المقدس ..
"وإنّها لشرعة السماء: غيّر نفسك، تُغيّر التاريخ"

مالك بن نبي | شروط النهضة
"من أعظم ما يرقّي العاملين إلى خير ديني ودنيوي"
قاتل الله الكفرة المجرمين .. لا يرقبوا في مؤمنٍ إلًّا ولا ذمّة ..

‏فرج الله عن بلاد الإسلام، وأعزنا بفضله وعزته، واستعملنا ولا استبدلنا سبحانه.
مهما انشغلت خلال يومك في عمل أو مدرسة أو جامعة أو أهل أو غيرها من مشاغل الحياة -وأدرك والله أنها مشغلة فعلا ولا تبقِ في الإنسان طاقة-، فاجتهد كل الاجتهاد في أن لا تنشغل عن العمل لدين الله سبحانه وتعالى ولو أن تكتب منشورًا أو تشارك آخرًا أو حتى تدعمه بـ"لايك" أو غيرها!
أهم مافي الأمر أنك تبذل "كل" وسعك في نصرة دينك وإخوانك، وأنك تتخذ هذا البذل -رغم كل المصاعب والتحديات الحياتية والدنيوية التي نعانيها في هذا الزمن- قربةً لله عز وجل ومعذرةً إليه سبحانه كي تنجو ..

فخذ بوصية نبي الله ﷺ يا أخي واستعن بالله ولا تعجز، وتذكر أن "سقف الممكن مذهل"!
"فكرك فيما مضى، وفكرك فيما يأتي = شغلك عما يلزمك في الوقت".
اللهم غزة واليمن وسوريا والسودان وسائر بلاد المسلمين ..
رحماك يا أرحم الراحمين ..

﴿أَم حَسِبتُم أَن تَدخُلُوا الجَنَّةَ وَلَمّا يَأتِكُم مَثَلُ الَّذينَ خَلَوا مِن قَبلِكُم مَسَّتهُمُ البَأساءُ وَالضَّرّاءُ وَزُلزِلوا حَتّى يَقولَ الرَّسولُ وَالَّذينَ آمَنوا مَعَهُ مَتى نَصرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصرَ اللَّهِ قَريبٌ﴾ [البقرة: ٢١٤]

﴿حَتّى إِذَا استَيأَسَ الرُّسُلُ وَظَنّوا أَنَّهُم قَد كُذِبوا جاءَهُم نَصرُنا فَنُجِّيَ مَن نَشاءُ وَلا يُرَدُّ بَأسُنا عَنِ القَومِ المُجرِمينَ﴾ [يوسف: ١١٠]
نصحني أحد إخواني الأحبة بالاستماع لقراءات الأخ "راشد الحليبة" التي يقرأ فيها بعض الكتب -والتي غالبا ما تكون في جانب الرقاق والتزكية-، ثم دخلت على قناة الأخ راشد فوجدتها مليئة بالخير والفائدة من تلاوات جميلة محركة للقلوب لكتاب الله عز وجل، وقراءات لكتب، وكذلك بعض الخطب والدروس، وقد انتفعت بها كثيرًا كثيرًا .. فأنصحكم بالاطلاع عليها والاستفادة منها، أسأل الله أن يكتب أجر من دلني عليها وأن يجزل له الثواب.

مما أنصحكم به منها:

قراءة كتاب "شرح حديث ما ذئبان جائعان، لابن رجب".

قراءة كتاب "حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح، لابن القيم".

Records

18.04.202516:25
510Subscribers
12.01.202523:59
0Citation index
23.02.202523:59
992Average views per post
18.01.202523:59
113Average views per ad post
07.05.202523:58
11.11%ER
23.02.202523:59
298.80%ERR
Subscribers
Citation index
Avg views per post
Avg views per ad post
ER
ERR
FEB '25MAR '25APR '25MAY '25

Popular posts يوسُف | لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ

20.04.202513:22
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بابان عظيمان من أبواب تحصيل العلم، وترتيبه، وإحكامه، وطرح البركة فيه.
05.05.202512:21
نصحني أحد إخواني الأحبة بالاستماع لقراءات الأخ "راشد الحليبة" التي يقرأ فيها بعض الكتب -والتي غالبا ما تكون في جانب الرقاق والتزكية-، ثم دخلت على قناة الأخ راشد فوجدتها مليئة بالخير والفائدة من تلاوات جميلة محركة للقلوب لكتاب الله عز وجل، وقراءات لكتب، وكذلك بعض الخطب والدروس، وقد انتفعت بها كثيرًا كثيرًا .. فأنصحكم بالاطلاع عليها والاستفادة منها، أسأل الله أن يكتب أجر من دلني عليها وأن يجزل له الثواب.

مما أنصحكم به منها:

قراءة كتاب "شرح حديث ما ذئبان جائعان، لابن رجب".

قراءة كتاب "حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح، لابن القيم".
14.04.202517:27
حبُّ السلامةِ يُثْني همَّ صاحِبه
عن المعالي ويُغرِي المرءَ بالكَسلِ

فإن جنحتَ إليه فاتَّخِذْ نَفَقاً
في الأرضِ أو سلَّماً في الجوِّ فاعتزلِ

ودَعْ غمارَ العُلى للمقدمين على
ركوبِها واقتنِعْ منهن بالبَلَلِ
08.05.202507:24
"وإنّها لشرعة السماء: غيّر نفسك، تُغيّر التاريخ"

مالك بن نبي | شروط النهضة
Reposted from:
عِرفان avatar
عِرفان
05.05.202507:54
‏من أعظم ما ابتُلي به كثير من الناس الآن "تسليع السعي"، بالبحث اللاهث خلف " كيف" التي تُبطل عمل المجاهدة الشريف وهو باب معرفة الإنسان بربه، وبنفسه، وبدربه وآفات الطريق وعثراته، التي فيها ابتلاء الإنسان لتهيئته لتلقي هدايات الوحي الشريف: (والذين " جاهدوا فينا" لنهدينهم سُبلنا")..
‏ولذلك لا تجد في الشرع المبارك بيان " خطواتك نحو الخشوع، التدبر، الإخلاص"، إلى آخر تلك العنوانات..
وإنما تناثر ذلك كحبات اللؤلؤ يجدها السائر تلمع في طريقه، مخبآت مطويات في يد التوفيق، مبذولة لمن لزم الطريق، وصدق، وحاول ثم حاول ثم حاول، وكابد وجاهد، فُهدِي سبيله، ومفتاح وصوله!
فحمد في الآخرة صدق تعبه وصبره ومعاندته نفسه وشيطانه مستعينا مستغيثا!
‏ولا حول ولا قوة ولا وصول إلا بالله وحده!
18.04.202506:01
من الأمور الجميلة والفارقة في حياة الإنسان أن يوسّع المعاني التي يستحضرها ويتعامل بها مع نبي الله ﷺ، فمثلا عند إكثاره من الصلاة على النبي ﷺ يوم الجمعة هو يستحضر -مع فضل الإكثار من الصلاة عليه ﷺ في يوم الجمعة-:
• شفقة النبي ﷺ على أمته؛ (عندما تلا قول عيسى ﷺ: ﴿إِن تُعَذِّبهُم فَإِنَّهُم عِبادُكَ وَإِن تَغفِر لَهُم فَإِنَّكَ أَنتَ العَزيزُ الحَكيمُ﴾، فَرَفَعَ يَدَيْهِ، وَقَالَ: "اللَّهُمَّ أُمَّتِي أُمَّتِي". وَبَكَى ..)،
• شوق النبي ﷺ لمن لم يراه من أمته عليه الصلاة والسلام؛ (وَدِدْتُ أَنَّا قَدْ رَأَيْنَا إِخْوَانَنَا)،
• أن من اتبعه ﷺ كان على الهدى ومن تركه كان على ضلالة،
• أنه رحمة من ربنا عز وجلّ للعالمين؛ ﴿وَما أَرسَلناكَ إِلّا رَحمَةً لِلعالَمينَ﴾،
• أن الإكثار من الصلاة عليه ﷺ سبب في القرب منه يوم القيامة (إنَّ أولى النَّاسِ بي يَومَ القيامةِ أَكْثرُهُم عليَّ صلاةً)،
وغيرها من المعاني الجليلة العظيمة ..

فصلّى الله على نبينا محمد ورزقنا شربة هنيئة من يديه الشريفتين وجمعنا به في الفردوس الأعلى من الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب.
"من أعظم ما يرقّي العاملين إلى خير ديني ودنيوي"
09.05.202522:03
إذا سجدتَ فتذكّر..
11.05.202512:19
قال ربنا عزّ وجل: ﴿.. إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُتَوَكِّلينَ

ومن أعظم ما يتوكل العبد للسير فيه على الله تعالى هو إقامة دينه على منهاج النبوة، وهذه الغاية الشريفة الغالية يراها أكثر الناس اليوم من المستحيلات وكلما ازداد الواقع شدة ازداد تحقيقها -عندهم- استحالة،
أما من يسير ويعمل، وينظر إليها مستحضرا كرم الله وعظمة الله وقدرة الله جلّ في علاه فلا يراها مستحيلة أبدًا، ولا يتعاظم شيءٌ أمام العظيم جلّ جلاله ..

وتوكل الإنسان على الله تعالى في سعيه وسيره وبذل كل ما يستطيع لإقامة دين الله تعالى، هذا التوكل من أعظم العبوديات والقربات التي يتقرب بها الإنسان إلى ربه سبحانه، وكلما كان الواقع أشد صعوبة وأكثر فسادا ازدادت الحاجة إلى هذا المحرك القلبي العظيم "التوكل"!

يا لعظمة أجور المتوكلين في سيرهم العظيم هذا، ويا بختهم على حب الله لهم، (إن الله يحب المتوكلين).
06.05.202519:40
مهما انشغلت خلال يومك في عمل أو مدرسة أو جامعة أو أهل أو غيرها من مشاغل الحياة -وأدرك والله أنها مشغلة فعلا ولا تبقِ في الإنسان طاقة-، فاجتهد كل الاجتهاد في أن لا تنشغل عن العمل لدين الله سبحانه وتعالى ولو أن تكتب منشورًا أو تشارك آخرًا أو حتى تدعمه بـ"لايك" أو غيرها!
أهم مافي الأمر أنك تبذل "كل" وسعك في نصرة دينك وإخوانك، وأنك تتخذ هذا البذل -رغم كل المصاعب والتحديات الحياتية والدنيوية التي نعانيها في هذا الزمن- قربةً لله عز وجل ومعذرةً إليه سبحانه كي تنجو ..

فخذ بوصية نبي الله ﷺ يا أخي واستعن بالله ولا تعجز، وتذكر أن "سقف الممكن مذهل"!
20.04.202513:45
أحب إعطاء أمثلة واقعية حتى يستقر المعنى:
عندما تنهى شخصا ما عن منكر معين مثلًا؛ فأنت تعرض عليه الأدلة من الوحي، وأقوال بعض أهل العلم، وهو يناقشك فتتسع لديك بعض المعاني، وتتنمى لديك الخبرة في مداخل الناس، ويترسخ في نفسك معنى الإخلاص لله تعالى وتحييد النفس بشكل كامل عن هذه الدعوة (عندما تظهر من المدعو بعض الأفعال السيئة مثلًا فتحيّد نفسك عن مقابلته بالإساءة وتصبر على أذاه) ..

وهي -شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر-: زكاة لهذا العلم الذي نتعلمه.

وقبل كل هذا، قال الله تعالى: ﴿كُنتُم خَيرَ أُمَّةٍ أُخرِجَت لِلنّاسِ تَأمُرونَ بِالمَعروفِ وَتَنهَونَ عَنِ المُنكَرِ وَتُؤمِنونَ بِاللَّهِ ..﴾

فيا لله ما أبرك هذه الشعيرة العظيمة!
19.04.202511:14
سبحان من علم هذا الإمام وفتح عليه ..

من كلام ابن القيم في "حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح"
21.04.202508:09
"نظلُ نتدارس المعاني كتبًا ولقاءات!
حتى يقضي الله أن نتعلمها تجاربًا وآلامًا!".

رحم الله قائلها وأسكنه فسيح جناته.
15.04.202512:53
اللهم ربنا نعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنظر وسوء المنقلب ..

اللهم أوصلنا إلى دارنا الأولى على الخير ولا تجعل مثوانا إلى جهنم، برحمتك وفضلك يا ربنا ..
28.04.202521:52
وأفتح عيني إذ أراه محررا
فأقطع آفاق الدجى وأطيرها

إلى ساحه أسرى البراق وحوله
تسابيح من وحي السماء صدورها

سنفنى ليبقى شامخ الرأس عاليا
بمئذنة يمحو الدياجر نورها

وتفديه أرواح غوال كرائم
على الله في ساح الفداء أجورها

إلى سدة الأقصى بعثت تحيتي
من المهجة الولهى يفوح عبيرها

وأبعث أشواقي رسائل آمل
يعيد صداها نظمها ونثيرها

إليك .. وما أنفك أجتاز رحلة
يشق على غير المشوق عبورها

وهل تستوي الأيام لينا وقسوة؟
وهل يتساوى ظلها وحرورها

فداؤك (إن عز الفداء) نفوسنا؟
وكل مناها أن يفك أسيرها

ولا بد أن تنجاب عنك سحابة
ويأتي بما سر النفوس بشيرها
Log in to unlock more functionality.