Notcoin Community
Notcoin Community
Proxy MTProto | پروکسی
Proxy MTProto | پروکسی
خبرفوری
خبرفوری
Notcoin Community
Notcoin Community
Proxy MTProto | پروکسی
Proxy MTProto | پروکسی
خبرفوری
خبرفوری
أَثَـرُ توّاقَـة avatar
أَثَـرُ توّاقَـة
أَثَـرُ توّاقَـة avatar
أَثَـرُ توّاقَـة
01.05.202513:35
سيكتب التاريخ، أن غزّة المحاصرة قد حاربت كما قال الدكتور "أمريكا وحلفاؤها من الصليبيين ومرتدة العرب والصهاينة"!

ما يحدثُ اليوم -على مرارة وبشاعة ما يعيشه إخواننا- هو تاريخٌ جديد يُسطّر.. فاحفظوا ما يجري، واحتفظوا بالصور والمشاهد، وتأمّلوا حرَكة الجهاد، وراقبوا كلّ خوّان متخاذلٍ جبان.. حتى لا يأتي في الغد سافل زنديق يُحرّف تاريخنا بأمرٍ من أسياده!
29.04.202516:46
وشتّان بين النفسيتين!
24.04.202513:02
قناة صوتيات منار العقول للشيخ أحمد بن خالد الهاجري.. من بين القنوات النافعة جدًا..
23.04.202515:24
-
ممّا هو جدير بالانتباه والتنبيه أن طالب العلم كلّما اتسع نظره العلميّ وتوسّعت معارِفه صار أقرب إلى التوسّط في المقال، وصار أكثر محبّة للمسلمين على اختلاف مشاربهم الفقهيّة، وصار أكثر رحمة على الخلق، وكذلك كلّما قَلّ علم الرجل صار ضيّق الصدر لا يحتمِل المخالف، ولا يعرف إلا الحديّة في المقال والرأي، وكان قليل الرحمة على المسلمين ممن لا يسايرُونه في مقالاته ومقالات طريقته، وقد يكبر الرجل في السنّ والعُمر فلا يزداد إلّا تضيِيقا على الخلق، ذلك لمّا يحشر نفسه في بيئات لا توجّه لها إلا معنى واحدًا هو الغلط والتنقيب عليه وقصف المخالف.

الرحمة على المخالف من المسلمين: سِمة العلماء الكبار، لا تتخلّف في واحد من كبار علماء المسلمين القدماء، وحيث تجدهم يتشدّدون في بعض المواقف فهيَ من قبيل التربية والزجر لا الحُكم الذي يؤدّى إلى الطرد والتفرِقة والخُصومة.

هذا وقتُ السعة.. فكيف في وقت الضيق وقلّة الرفيق والمعين؟!

– الشيخ الحكيم.
22.04.202522:24
إن من يتأمل في كلام الشيخ أحمد السيد حفظه الله، يُدرك تمام الإدراك أن ما صدر من هذه الطالبة وغيرها هو شيء يرفضه الشيخ رفضًا قاطعًا.

فكيف بمن علمنا مركزية التزكية، ومن علمنا أن نأخذ الأدب قبل العلم، ومن علمنا أن نتجرد من كل شيء نصرة لدين المولى جلّ في علاه، ومن علّمنا أن الولاء لا يكون إلا لمن والى الله ورسوله والمؤمنين، والبراء من كل من عادى الله ورسوله والمؤمنين، ومن علّمنا أن نتريث لنُحسن قراءة الواقع، ومن علّمنا أن نُحسن الظن في كل من تظهر عليه معالم الحمية للدين، ومن علّمنا أن نسير برباعية -هي الأقرب لبناءٍ شمولي للمسلم-؛ العلم والإيمان والوعي والمنهج الإصلاحي.. ومن علمنا أن نسير على منهاج النبوة في طلبنا للصلاح وعطائنا وإصلاحنا.. فكيف بمن علّمنا هذا أن يرضى بما قالته الطالبة؟!!

من الطبيعي أن يكون في برنامج يدخله الآلاف هكذا نماذج، فهو برنامج إلكتروني يهدف -بقدر الاستطاعة- أن يوضّح للمتلقي البوصلة التي يسير عليها، ويصنع منه فردًا قادرًا على إكمال الطريق.. أما أن يُحمَّل ما ليس فيه لخطئ ارتكبه واحد واثنين وثلاثة أو حتى مائة، فهذا ليس من العدل ولا الإنصاف.

نعم وُجد ممّن يدرس في هذا البرنامج من لم يفهم النهج، ولم يستوعب الطريق، وقد يحدث عنده خلط لبعض المفاهيم التي لا يتطرّق إليها البرنامج.. وتجد ذلك في تعاطيه لمستجدات الواقع ونظرته للأمور.

لكن إسقاطه ووصفه بأنه قد يكون هدمًا منهجيًا.. فهذا ليس عدلًا ﴿اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ﴾.
27.04.202520:53
«ما دام التيار الإسلامي غير واعي لطبيعة الصراع مع الأعداء ولطبيعة المنهج النبويّ في التقدم في الدعوة؛ لن يستطيع أن يصل إلى ما وصل إليه عليه الصلاة والسلام من تحقيق مشروع الإسلام.»
أثناء ولُوجِي للصفحات التي تمّ التطرّق فيها لنظرية الانفجار العظيم "Big bang"، تذكّرت يوم كانت ضمن مقررات الدراسة الجامعية، وكان الأستاذ يغوص في شرح أثر البكتيريا أحادية النواة في بداية الخلق والنشأ وكيف أنه "من اللاشيء" كانت الحياة تُصنع! في حين لا أذكر ما تم تدريسه لنا ساعتها -فالعقل لا يتذكر ما لا يستوعبه-، إلا أني لم أنسَ مدى التناقض والتضارب الذي دخل به عقلي، وكيف أن كلام الأستاذ كان جرعةً ثقيلةً من التناقضات العقلية.. يومها رفعتُ يدي -كطالبة كانت تعتقد أنها تدرس!- وسألت الأستاذ: كيف يمكن حدوث هذا؟ أين قدرة الله عزّ وجلّ؟ أين التوازي بين ما تقوله وما نؤمن به؟
فلم يخسر علي الأستاذ سوى أنه رفع كتفيه وحاجبيه مُخبرًا بأنه لا يعلم 🥲

إيييه هكذا هي المنظومة التعليمية الهبدية.
24.04.202512:58
طريقة تفكير قادة الإصلاح الكبار والفارق بينهم وبين صغار العاملين ..
23.04.202507:26
«الأمّة تغلي، والبلاء شديد، والقتل قد استحرّ بنا؛ فقليل من الرحمة!.. فمن لا يملك كلمة رحمة تُقال لنا، ولا كلمة حِكمة هادية تُنير الطريق فالخير لدينهِ أن يَسكُت

– الشيخ الحكيم.
22.04.202521:14
بُغض كلّ من عادى الله ورسوله والمؤمنين من الإيمان، ومن يتحسّس قلبه ويجد بداخله رحمة لهؤلاء القوم -بدعوى الإنسانية والسلام- فليتفقّد عقيدته.

حين نقف أمام ربّ العالمين يوم لا ينفع مال ولا بنون.. لن تنفعنا إلا عقيدتنا وعلى ماذا أوثقنا عراها!
30.04.202514:34
جميلةٌ هي الأدعية التي تُرسل لنا.🤎

آمين.. آمين.. آمين.
27.04.202519:00
بين النفسية السويّة، وتطرف الذكورية والنسوية.

حين تمرّ ببصرك على تراثنا العتيق، وترحل بعقلك وفكرك إلى تلك النماذج الطيبة، التي يجدر بنا تصديرها لتصحّح نفسيات الكثير من شباب اليوم الغارق بين موجات فكرية متضاربة فيما بينها.. تجدُ نفسكَ أمام نفسيّة سويّة تفتقر إليها حركات النسوية والذكورية بكلّ أفرادها وتمثلاتها.

فها هي ابنة سعيد بن المسيب -عليه رحمة الله- لما دخل عليها زوجها وقد كان من طلبة العلم، أصبح في الصباح فأخذ رداءه يريد أن يذهب ليُثنيَ ركبته في مجلس سعيد بن المسيب -أبيها-.. فقالت: إلى أين تريد؟ قال: إلى مجلس أبيكِ سعيد أتعلمُ العلم، فقالت له: اجلس أعلمك علم سعيد!.. فوجد ما كان يتعلمه من سعيد عند ابنته.

"اجلس أعلّمك علم سعيد"؛ بكل بساطة تلفّظت بها، دون أن تتلبّس رداء الفوقيّة والتكبر، دون أن تنسى فضل زوجها عليها، دون أن تنزله لمنزلة تُفقده مكانته كزوجٍ سيدٍ عليها.. نفسيةٌ سويّة؛ تفتقدها كلّ نسوية تلهث وراء استحقاقات كاذبة، وتحقيق لذاتٍ مضطرب!.. نفسٌ مُطمئنة؛ موقنة أن كلّ خير تشاركه زوجها سيعود بالأثر الطيب عليها وعلى بيتها وأبنائها.. روحٌ محبّة؛ مستعدة للعطاء والبذل لأقرب الناس إليها.. قدوةٌ حسنة؛ لكلّ فتاة سلكت مسلك طلب العلم والتعلم، فإن فاقت زوجها درجة، لا تستأسِد عليه بما تعلّمته، بل يزيدها العلم خفضًا للجناح أمام من ملكها بميثاق غليظ.. فتحفظ له رجولته في حضرته.

"فوجدَ ما كان يتعلمه من سعيد عند ابنته"؛ لم تحُل بين ثنيِه لركبتيه أمام زوجته ذكورية مقيتة، ولم تُخدش رجولته لحُسن فهمه لمعناها.. جلس دون أن يستشعر أنه في معركة مستدامة شعارها "من يعلو من"، دون أن تضطرب مكانته ولا مشاعره الرجولية.. نفسيّة سويّة؛ يفتقر إليها كلّ ذكوريّ دخل في حرب شنيعة مع المرأة.. نفسٌ مطمئنة؛ موقنة أن كلّ خير تقدّمه له زوجته هو نعمة من المولى وأثر طيب لبيته ورعيّته.. قدوة حسنة؛ لكلّ شاب مسلم سلك طريق طلب العلم.. فإن سبقته زوجته في بعض العلوم، لم يتعثّر ويضطرب، فهي وعلمها وروحها ملك له بميثاق غليظ.

وفي الختام.. ما أحوجَ الأمّة اليوم، وطلاب العلم؛ للسويّة النفسية والاستقرار الروحي، فذاكَ مبتدأ كلّ خير في الأسرة، ومنتهى كلّ أثر طيب.

والموفق من وفقه الله.
طبعة منار الفكر تمّ العناية بتفاصيلها بطريقة جدّ محفّزة وفاتحة لشهيّة القراءة 😊
22.04.202522:37
ويا نساءَ الأمّة، لا تكُنّ بلاءً على أمتنا بهكذا عثرات!

يكفي أمتنا ما تلاقيه من النسويات العلمانيات من جهة، ومن المدخليات من جهة..

استمسكن بالعروة الوثقى، خُذنَ الكتاب بقوّة، ورسّخن أقدامكنّ قبل النطق بالكلمة.. فالإنصاف عزيز.. والكلمة لها ثمن.. وأمتنا اليوم بأمسّ الحاجة لنسائها المصلحات الواعيات الحكيمات المُتأنّيات!

فلا تزدنَ الطين بلّة.. رضي الله عنكنّ.
كلّما لمحَت المُقل صورة لراية التوحيد وهي تُرفرف بين جموع أهلنا بالشام، وجدتني مسلوبة النظر والفؤاد، مأسورة بين ما تحمله من جمالية وقدسية.

بين بساطة لونها وثِقل ما كُتب عليها، بين تفاصيل الخط العربي والأحرف وهي تُعانق بعضها، وما تفعله كلمة التوحيد بقلب المُؤمن الموحّد.. بين هذا وذاك تنبثق في النفس مشاعر ثقيلة، أصيلة، أعلاها شعور الإنتماء؛ فتلكَ الراية منّا ونحنُ منها!

تلكَ رايتنا، لواء قائدنا ومعلّمنا وسيّدنا المجاهد عليه أفضل الصلاة وأزكى تسليم، تلكَ رايةٌ سالت لأجلها الدماء على مرّ التاريخ، ورفعَها كلّ من جاهد لا يبتغي غير إعلاء ما كُتب فيها.

تلكَ رايةٌ لا تسقط، تلكَ رايةٌ يجبُ أن لا تسقط!
قال والدمعُ يفيضُ هدّني طعنُ الرماح..
هدّني ظُلم اليهودِ والثرى أضحى مُباح..
قُدسنا أمسَت تُنادي.. صوتُها عمَّ البقاع.!
من تراهُ سوفَ يأتي.. حاملًا ظهرَ الوشاح!
والمآذنُ في صداها.. تشتكي؛ أين ربَاح؟

أين هاتيكَ الليالي؟ أين عُشّاق السلاح؟!
27.04.202516:09
«كانت دعوة النبي ﷺ دعوة مصادِمة ولم تكن دعوة ملايِنة بالتصورات.»
24.04.202516:07
«يا مَعشر النساء!
قلّلنَ مِن الحلوىٰ والمَال، وأكثرنَ مِن إعدادِ الرجال، فالقادِم مِن أمر أُمتنا لا يحتاج خِرافًا تُعلَف وتسمُن؛ بَل جسُومًا تُبنىٰ وقلوبًا تُؤمن.

علمِّوهُم أنَّ الفَجر لا يُصلِيه فِي البيتِ إلا النِساء، وأنَّ الأوطَان لا يُحرِّرها المُترهلون المُخنّثون الكُسلاء.. علمِّوهُم أنَّ الأنفَال و مُحمَّد نزلتَا ليصنعَا ألف ألف رجل.. أخبرِيهم وعلّميهم أنَّ الذِّي يعِيش لنفسهِ فلا خَير فيهِ، فلولَا أُم أيمَن ما كَان أُُسامَة، ولولَا أسمَاء ما كَان ابن الزُبَير.

فأنتُنَّ معشر النِساء تستطعنَ تغيِير كُل المُعادلات بحُسن صنيعكُنَّ فِي البنِين والبنَات، وسُورة النِساء وقُود التربويَّات، فاصنعنَ لنَا قادةً فقَد سئِمت الأُمَّة أرباب المياعَة و البلادَة و الخلاعَة! كُونِي أُمَّة واصنعِي رِجالاً.»

– لكاتبه.
23.04.202515:24
ما أحوجَ الأمّة وطلاب العلم لحكمتك يا شيخ!
22.04.202522:27
لا والله يا أستاذتنا الفاضلة..

فأساس البناء المنهجي هو هذا.. ومن يأخذ مقرراته بقوة، يُدرك حقّ اليقين أن ما قيل في هذا السطر إجحاف!

والله المستعان.
21.04.202519:53
–💜
Shown 1 - 24 of 126
Log in to unlock more functionality.