اِلْتِعَاج.
قاومتُ عيناكِ قتيلًا.
فلا نَفسٌ ليّ ولا بصِيرًا.
آمنتُ أن اقتدي بِالذي خَلقني.
فمَا بالي قد أقتديتُ بعيناكِ مُهيمًا !.
سَ: @tik69bot
فلا نَفسٌ ليّ ولا بصِيرًا.
آمنتُ أن اقتدي بِالذي خَلقني.
فمَا بالي قد أقتديتُ بعيناكِ مُهيمًا !.
سَ: @tik69bot
TGlist rating
0
0
TypePublic
Verification
Not verifiedTrust
Not trustedLocation
LanguageOther
Channel creation dateSep 12, 2023
Added to TGlist
Jul 11, 2024Records
21.03.202520:05
4.5KSubscribers12.02.202523:59
200Citation index10.02.202523:59
1.2KAverage views per post07.03.202520:29
82Average views per ad post29.11.202423:59
66.67%ER10.02.202523:59
28.25%ERRReposted from:
غَـداير ヤ.
19.04.202512:48
-دَزوليّ قنواتكُم أنضُم بيها وأوجَة منها منشوريَن ☀️☀️.
- @QIIILE_bot
- @QIIILE_bot
Reposted from:
قيَثارة النَغمِ
05.04.202517:23
كَم يؤلمُ الأمسُ إن لاحَت ملامِحهُ فالرّوحُ تُؤلمها الذِّكرى وتُدميها.
Reposted from:قيَثارة النَغمِ
05.04.202517:23
مَا لِيْ أَحِنُّ لِمَنْ لَمْ أَلْقَهُمْ أَبَدَا
وَيَمْلِكُونَ عَلَيَّ الْرُّوْحَ وَالْجَسَدَا
إِنِّي لأَعْرِفُهُمْ مِنْ قَبْلِ رُؤْيَتِهم
وَالْمَاءُ يَعرِفُهُ الظَامِي وَمَا وَرَدَا
وَسُنَّةُ اللهِ فِي الْأَحْبَابِ أَنَّ لَهُم
وَجْهًا يَزِيدُ وُضُوْحًا كُلَّمَا اْبْتَعَدَا
كَأَنَّهُمْ وَعَدُونِي فِي الهَوَى صِلَةً
وَالْحُرُّ حَتِّى إِذَا مَا لَمْ يَعِدْ وَعَدَا
وَقَدْ رَضِيْتُ بِهِمْ لَوْ يَسْفِكُونَ دَمِي
لٰكِنْ أَعُوذُ بِهِمْ أَنْ يَسْفِكُوهُ سُدَىٰ
يَفْنَىٰ الفَتَىٰ فِي حَبِيبٍ لَوْ دَنَا وَنَأَىٰ
فَكَيْفَ إِنْ كَانَ يَنْأَىٰ قَبْلَ أَنْ يَفِدَا
بَلْ بُعْدُهُ قُرْبُهُ لَا فَرْقَ بَيْنَهُمَا
أَزْدَادُ شَوْقًا إِلَيْهِ غَابَ أَوْ شَهِدَا
أَمَاتَ نَفْسِي وَأَحْيَاهَا لِيَقْتُلَهَا
مِنْ بَعدِ إِحيَائِهَا لَهْوًا بِهَا وَدَدَا.
وَيَمْلِكُونَ عَلَيَّ الْرُّوْحَ وَالْجَسَدَا
إِنِّي لأَعْرِفُهُمْ مِنْ قَبْلِ رُؤْيَتِهم
وَالْمَاءُ يَعرِفُهُ الظَامِي وَمَا وَرَدَا
وَسُنَّةُ اللهِ فِي الْأَحْبَابِ أَنَّ لَهُم
وَجْهًا يَزِيدُ وُضُوْحًا كُلَّمَا اْبْتَعَدَا
كَأَنَّهُمْ وَعَدُونِي فِي الهَوَى صِلَةً
وَالْحُرُّ حَتِّى إِذَا مَا لَمْ يَعِدْ وَعَدَا
وَقَدْ رَضِيْتُ بِهِمْ لَوْ يَسْفِكُونَ دَمِي
لٰكِنْ أَعُوذُ بِهِمْ أَنْ يَسْفِكُوهُ سُدَىٰ
يَفْنَىٰ الفَتَىٰ فِي حَبِيبٍ لَوْ دَنَا وَنَأَىٰ
فَكَيْفَ إِنْ كَانَ يَنْأَىٰ قَبْلَ أَنْ يَفِدَا
بَلْ بُعْدُهُ قُرْبُهُ لَا فَرْقَ بَيْنَهُمَا
أَزْدَادُ شَوْقًا إِلَيْهِ غَابَ أَوْ شَهِدَا
أَمَاتَ نَفْسِي وَأَحْيَاهَا لِيَقْتُلَهَا
مِنْ بَعدِ إِحيَائِهَا لَهْوًا بِهَا وَدَدَا.
Reposted from:
آلْرَغُوثْ .
02.04.202509:57
يَا حَسْرَتِي .
أَنْ يَرجِعَ الْقَلْبُ خَائِبًا
عَنْهَا وَإِن لَمْ يَنَلْ الْحُبَّ جَهْدًا
فَحَسْرتِي مَنْ أَهْوَى فِي غِيَاهِبِ
الدُّجَى يَا مَنْ أَهِيمُ نَظَرًا بِعَيْنَيْهَا
وَأَهْوَاهُ بِالْهَوَى وَالشَّوْقِ أَعْيَانِي،
فَصَابَ الْحُبُّ قَافِيَتِي،
وَتَحْسَبُنِي عَلَى الذَّنْبِ الشَّوْقُ،
يَا حَسْرَتِ قَلْبِي يُعَنِّي شَوْقًا لَا
يَفْتِرُ وَمَا أَنَا أَتَحَسَّرُ عَلَى رُؤْيَتِكَ؟
وَهِمَّتْ حَسْرَتِي بِعَيْبِ الْحُبِّ،
وَابْتُلِيَ بِالْحُبِّ يَسْكُنُ أَضْلُعِي.
يَا حَسْرَتِي، أُبْتَلِي بِالْحُبِّ مَحْرَمِي،
وَأَسِيرُ بِقَلْبِي بَيْنَ قُيُودٍ مُحَرَّمَةٍ.
- غِياهِب .
أَنْ يَرجِعَ الْقَلْبُ خَائِبًا
عَنْهَا وَإِن لَمْ يَنَلْ الْحُبَّ جَهْدًا
فَحَسْرتِي مَنْ أَهْوَى فِي غِيَاهِبِ
الدُّجَى يَا مَنْ أَهِيمُ نَظَرًا بِعَيْنَيْهَا
وَأَهْوَاهُ بِالْهَوَى وَالشَّوْقِ أَعْيَانِي،
فَصَابَ الْحُبُّ قَافِيَتِي،
وَتَحْسَبُنِي عَلَى الذَّنْبِ الشَّوْقُ،
يَا حَسْرَتِ قَلْبِي يُعَنِّي شَوْقًا لَا
يَفْتِرُ وَمَا أَنَا أَتَحَسَّرُ عَلَى رُؤْيَتِكَ؟
وَهِمَّتْ حَسْرَتِي بِعَيْبِ الْحُبِّ،
وَابْتُلِيَ بِالْحُبِّ يَسْكُنُ أَضْلُعِي.
يَا حَسْرَتِي، أُبْتَلِي بِالْحُبِّ مَحْرَمِي،
وَأَسِيرُ بِقَلْبِي بَيْنَ قُيُودٍ مُحَرَّمَةٍ.
- غِياهِب .
Reposted from:قيَثارة النَغمِ
28.03.202517:29
مَا لِيْ أَحِنُّ لِمَنْ لَمْ أَلْقَهُمْ أَبَدَا
وَيَمْلِكُونَ عَلَيَّ الْرُّوْحَ وَالْجَسَدَا
إِنِّي لأَعْرِفُهُمْ مِنْ قَبْلِ رُؤْيَتِهم
وَالْمَاءُ يَعرِفُهُ الظَامِي وَمَا وَرَدَا
وَسُنَّةُ اللهِ فِي الْأَحْبَابِ أَنَّ لَهُم
وَجْهًا يَزِيدُ وُضُوْحًا كُلَّمَا اْبْتَعَدَا
كَأَنَّهُمْ وَعَدُونِي فِي الهَوَى صِلَةً
وَالْحُرُّ حَتِّى إِذَا مَا لَمْ يَعِدْ وَعَدَا
وَقَدْ رَضِيْتُ بِهِمْ لَوْ يَسْفِكُونَ دَمِي
لٰكِنْ أَعُوذُ بِهِمْ أَنْ يَسْفِكُوهُ سُدَىٰ
يَفْنَىٰ الفَتَىٰ فِي حَبِيبٍ لَوْ دَنَا وَنَأَىٰ
فَكَيْفَ إِنْ كَانَ يَنْأَىٰ قَبْلَ أَنْ يَفِدَا
بَلْ بُعْدُهُ قُرْبُهُ لَا فَرْقَ بَيْنَهُمَا
أَزْدَادُ شَوْقًا إِلَيْهِ غَابَ أَوْ شَهِدَا
أَمَاتَ نَفْسِي وَأَحْيَاهَا لِيَقْتُلَهَا
مِنْ بَعدِ إِحيَائِهَا لَهْوًا بِهَا وَدَدَا.
وَيَمْلِكُونَ عَلَيَّ الْرُّوْحَ وَالْجَسَدَا
إِنِّي لأَعْرِفُهُمْ مِنْ قَبْلِ رُؤْيَتِهم
وَالْمَاءُ يَعرِفُهُ الظَامِي وَمَا وَرَدَا
وَسُنَّةُ اللهِ فِي الْأَحْبَابِ أَنَّ لَهُم
وَجْهًا يَزِيدُ وُضُوْحًا كُلَّمَا اْبْتَعَدَا
كَأَنَّهُمْ وَعَدُونِي فِي الهَوَى صِلَةً
وَالْحُرُّ حَتِّى إِذَا مَا لَمْ يَعِدْ وَعَدَا
وَقَدْ رَضِيْتُ بِهِمْ لَوْ يَسْفِكُونَ دَمِي
لٰكِنْ أَعُوذُ بِهِمْ أَنْ يَسْفِكُوهُ سُدَىٰ
يَفْنَىٰ الفَتَىٰ فِي حَبِيبٍ لَوْ دَنَا وَنَأَىٰ
فَكَيْفَ إِنْ كَانَ يَنْأَىٰ قَبْلَ أَنْ يَفِدَا
بَلْ بُعْدُهُ قُرْبُهُ لَا فَرْقَ بَيْنَهُمَا
أَزْدَادُ شَوْقًا إِلَيْهِ غَابَ أَوْ شَهِدَا
أَمَاتَ نَفْسِي وَأَحْيَاهَا لِيَقْتُلَهَا
مِنْ بَعدِ إِحيَائِهَا لَهْوًا بِهَا وَدَدَا.
Log in to unlock more functionality.