حتى متى يُدفن الحق تحت ركام الصمت؟! وأئمة الهدى في البقيع يُظلمون؟، تُهدم قبورهم، وتُطمس معالمهم، ولا من يردع الجريمة أو يرفع الصوت؟!
لقد مضى أكثر من قرن على الجريمة الكبرى التي ارتُكبت بحق مقامات أئمة البقيع من أهل بيت النبوة، ولا تزال السلطات السعودية الوهابية السلفية المتصهينة تُصرّ على طمس هذا الإرث النبوي العظيم، ضاربة بعرض الحائط مشاعر ملايين المسلمين حول العالم، في سلوك يعكس حقدًا دفينًا على رموز الإسلام الأصيل.
اللعنة على آل سعود
#البقيع_في_رقابنا