Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Инсайдер UA
Инсайдер UA
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Инсайдер UA
Инсайдер UA
السيرة النبوية | أحمد الهاجري avatar

السيرة النبوية | أحمد الهاجري

دراسة منهج الدعوة من خلال السيرة النبوية ..
TGlist 评分
0
0
类型公开
验证
未验证
可信度
不可靠
位置
语言其他
频道创建日期Dec 29, 2022
添加到 TGlist 的日期
Jan 25, 2025

"السيرة النبوية | أحمد الهاجري" 群组最新帖子

الدعوة بين قصدين !

من يتأمل في الدعوة النبوية يشهد الفارق الكبير بين قصد الداعية نجاة الفرد ، ونصرة الإسلام !

يحرص الإسلام كثيرا على دعوة الفرد وتثبيته وتذكيره بالله عند ضعفه وحيدته .. ولكنه يقدر ويحدد ويختبر مَنْ يصلح للعمل له ولا يتساهل في ذلك !


تأمل في تفقد النبي -صلى الله عليه وسلم- لأصحابه وانظر في الأحاديث الكثيرة في هذا المعنى .. وقارن ذلك بقوله يوم تبوك لما قيل له تخلف فلان:
دعوه، إن يك فيه خير فسيلحقه الله بكم، وإن يك غير ذلك فقد أراحكم الله منه! حتى قيل تخلف أبو ذر فكان الرد مثله! ولم يبعث من يثبتهم ويذكرهم !

وانظر كذلك في الدعاء وحصره -لما توقف صعود الدعوة- بإسلام عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام !

وقارن ذلك بعموم دعوته للناس وحرصه على هداية الجميع ..

تعرف الفارق بين الموطنين ويتضح لك سبيل العمل والدعوة لهذا الدين من غير خلط ولا خطأ في التقدير والتنزيل ..
بين مكة والمدينة ..

تضيق دائرة العمل في بعض الدول حتى يكون الواجب فيها الثبات على الحق .. وتتسع في بعضها حتى يكون الواجب حمل رسالة الإسلام وحفظ تصوراته وإقامة المشاريع الصانعة للكوادر النوعية ..

بعض البلدان العمل فيها قريب من مرحلة الدعوة السرية في مكة وبعضها قريب من مرحلة ما بعد الفتح .. والكثير من البلدان بين هذه وتلك ..

خطأ القياس أورث اليأس أو التقصير !
شرط الانتقال ..

لا تنتقل الدعوة من مرحلة إلى مرحلة إلا بعد أمرين:

١ .استفزاغ أهل الإيمان الوسع والطاقة.
٢.تدخل الشيطان من خلال الكفار أو المنافقين.

ولا تكون نتيجة الانتقال موافقة لتقدير أهل الإيمان وتخطيطهم ، بل دائما تكون مخالفة لهم !

تأمل في إسلام حمزة وعمر - الهجرة - بدر - إجلاء اليهود - الخندق - الحديبية - فتح مكة - تبوك .. الخ كلها مخالفة لتقدير الداعية ، غير معلومة الزمن ، سببها تدخل الشيطان !

يحث الشيطان أولياءه ويزين لهم مصارعة أهل الإيمان للقضاء عليهم ، فتكون النتيجة -إن امتثل أهل الإيمان الأمر الإلهي- خزي الشيطان ، وارتقاء الدعوة !

لا يحزن المرء على ما يقع من فتن في بلاد الشام ، بل هي مقدمات ضرورية للانتقال بالإسلام ، شرط الامتثال ومقابلة هذه الأقدار بالشرع ..
حب النبي ﷺ

قال النبي صلى الله عليه وسلم:

"مِنْ أَشَدِّ أُمَّتِي لِي حُبًّا نَاسٌ يَكُونُونَ بَعْدِي يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ رَآنِي بِأَهْلِهِ وَمَالِهِ"

وقال عليه الصلاة والسلام:

"ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما.."

قال سعد بن معاذ:

" يا رسول الله، هذه أموالنا بين يديك، خذ منها ما شئت ودع منها ما شئت، وما أخذته منها كان أحب إلينا مما تركته "
         
سُئِل علي ـ رضي الله عنه ـ كيف كان حبكم لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ؟

قال:

" كان والله أحب إلينا من أموالنا وأولادنا، وآبائنا وأمهاتنا، ومن الماء البارد على الظمأ "

هو المُقَّدم في نفسي على نفسي    
     
وأهل بيتـي وأحبابـي وخِلانـي

علامة الحب: الاتباع وكثرة ذكر المحبوب.

الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- عظيمة وفي يوم الجمعة أعظم.
هدي النبي ﷺ في النصرة ..

حادثة غزّة ستذهب وتنقضي معها المواقف وترفع الأسماء .. إما من المناصرين أو الخاذلين ..

لكن، ليت هذه الحوادث لا تذهب حتى تعيدنا إلى ديننا ..

الغالب أسير الموقف لا يتجاوزه إلى تمام الامتثال .. ينصر في اللحظة ويخطئ في الدعوة ..

لمّا جاء النبي -صلى الله عليه وسلم- خبر مقتل أصحابه في بئر معونة، وقتل عمرو بن أمية للرجلين، حزن وقال: لقد قتلتَ قتيلينِ لأُدِينَّهُما ..
الجمع بين الحزن والنصرة وامتثال الواجب هو هدي النبي -صلى الله عليه وسلم- ..

اللهم نصرك لإخواننا وحفظك وتأيديك وفتحك والعودة إلى دينك ..
وضعت السلاح والله ما وضعناه !

قال البخاري: حدثني عبد الله بن أبي شيبة ، حدثنا ابن نمير ، عن هشام ، عن أبيه ، عن عائشة قالت: لما رجع النبي- صلى الله عليه وسلم- من الخندق ووضع السلاح واغتسل ، أتاه جبريل فقال: قد وضعت السلاح ، والله ما وضعناه ، فاخرج إليهم.
قال: " فإلى أين ؟ " قال: هاهنا وأشار إلى بني قريظة.
فخرج النبي -صلى الله عليه وسلم- إليهم.

يظن المجاهد -أحيانا- بأن معركته قد انتهت لكنها لم تنته في تقدير الله وحكمه وإرادته ..

لن ينزل جبريل -عليه السلام- ويخاطب أحدا من البشر بعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لكن الله يهيئ الأسباب ويقدر الأشياء المانعة من ظنّ المجاهد وإرادته وتقديره ..
已删除17.04.202500:28
فقه تنزيل حوادث السيرة على حادثة غزّة ..
فائدة من السيرة:


كل ما كان يذكر النبي -صلى الله عليه وسلم- به في مكة مع التوحيد له أثر عظيم في حفظ التوحيد ..

وبقدر التقصير فيه وعدم إعطائه حظه ونصيبه من الدعوة يكون الخلل في استقرار التوحيد وبيانه للناس ..
عن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره) رواه مسلم.

وعنها أيضا رضي الله عنها قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر أحيا الليل، وأيقظ أهله، وجد وشد المئزر) متفق عليه

وعنها أيضا رضي الله عنها قالت: (كان النبي صلى الله عليه وسلم يخلط العشرين بصلاة وصوم ونوم، فإذا كان العشر شمر وشد المئزر) رواه أحمد.
已删除17.04.202500:28
وظائف شهر رمضان من لطائف المعارف للحافظ ابن رجب
هديه ﷺ في الاعتكاف من زاد المعاد لابن القيم
المربي الأعظم

القائد الموفق من يحسن التحفيز كما يحسن التوجيه .. يثني ويعاتب .. يعرف على مَن يثني ونسبة الثناء الذي يستحقه .. ويعلم من يعاتب وقدر العتاب الذي يصلحه ..

تأمل في سيرة القائد الأعظم ﷺ
وانظر في ثنائه على أصحابه وتحفيزه وعتابه تجد العظمة في أبهى صورها البشرية ..

"خير فرساننا أبو قتادة، وخير رجالتنا سلمة"
"ربح البيع أبا يحيى"
"صبرا آل ياسر فإن موعدكم الجنة"
"ملئ عمارا إيمانا إلى مشاشه"

(أفتانٌ أنت) في سياق وفي آخر (واللَّهِ إِنِّي لأُحِبُّكَ) لا يكتفي بإثبات الحب بل ويقسم عليه ..

بهذه الأخلاق الفريدة صنع الأصحاب الذين فتحوا القلوب بأخلاقهم بعد فتح البلدان بسيوفهم ..

ومـما زادني شـرفـاً وتـيــهـاً
وكدت بأخمصي أطأ الـثريا
دخولي تحت قولك يا عبادي
وأن صـيَّرت أحمد -ﷺ- لي نـبيـا
حكمة القائد الأعظم ﷺ

خص النبي -صلي الله عليه وسلم- جماعة من أصحابه ببعض العلم كالأحاديث الواردة في فضل الشهادة وتكفيرها الذنوب .. وأمر بعدم الإخبار بها حتى لا تحمل الناس على الإتكال..

وكان كثيرا ما يخلو بأبي بكر وعمر -رضي الله عنهما- وغالب الحديث معهما متعلق بشأن التدبير والتخطيط .. فكان يطلعهما على أشياء لا يطلع غيرهما عليها .. لعظم إيمانهما وعلو منزلتهما، حتى غبط خاتم الخلفاء الراشدين الفاروق -رضي الله عنهما- وهو على فراش الموت على هذا التخصيص ..

لكن الملفت اختيار النبي -صلى الله عليه وسلم- حذيفة وإخباره بأسماء المنافقين وعدم إعلام الصديق والفاروق وهما هما في المنزلة والرفعة ؟!

حتى يسأل الفاروق حذيفة أسماني منهم أي: من المنافقين !

لماذا؟
الجواب:
القائد الكامل من يعرف ما يبدي وما يخفي ومن يستودع وما يودع ..
حذيفة -رضي الله عنه- كاتم للسر بطبعه ورأى منه النبي ﷺ الحرص على أحاديث الفتن وما يتعلق بها .. فاجتمعت فيه القدرة والرغبة فكان المؤهل لحفظ هذا الثغر والقيام به ..

أما عدم إعلام الشيخين فلعله حتى لا يشغلهما عما هو أولى لهما .. ولا توجد فائدة في الإخبار لسد هذا الثغر بغيرهما .. وقد يؤدي الإخبار إلى شيء من الضعف عند القيادة وفي الحديث:
(إنَّ الأميرَ إذا ابتغى الرِّيبةَ في النَّاسِ أفسَدَهُم)

القصد:

من الخطأ تحميل الأصحاب كل شيء وإخبارهم بكل أمر .. بل توزع العلوم عليهم كما توزع الطاقات والجهود على الثغور ..

记录

19.05.202523:59
2.3K订阅者
25.01.202523:59
0引用指数
02.05.202521:45
1.9K每帖平均覆盖率
19.05.202517:33
0广告帖子的平均覆盖率
13.03.202523:09
12.15%ER
17.04.202502:32
95.17%ERR
订阅者
引用指数
每篇帖子的浏览量
每个广告帖子的浏览量
ER
ERR
FEB '25MAR '25APR '25MAY '25

السيرة النبوية | أحمد الهاجري 热门帖子

19.05.202501:39
الدعوة بين قصدين !

من يتأمل في الدعوة النبوية يشهد الفارق الكبير بين قصد الداعية نجاة الفرد ، ونصرة الإسلام !

يحرص الإسلام كثيرا على دعوة الفرد وتثبيته وتذكيره بالله عند ضعفه وحيدته .. ولكنه يقدر ويحدد ويختبر مَنْ يصلح للعمل له ولا يتساهل في ذلك !


تأمل في تفقد النبي -صلى الله عليه وسلم- لأصحابه وانظر في الأحاديث الكثيرة في هذا المعنى .. وقارن ذلك بقوله يوم تبوك لما قيل له تخلف فلان:
دعوه، إن يك فيه خير فسيلحقه الله بكم، وإن يك غير ذلك فقد أراحكم الله منه! حتى قيل تخلف أبو ذر فكان الرد مثله! ولم يبعث من يثبتهم ويذكرهم !

وانظر كذلك في الدعاء وحصره -لما توقف صعود الدعوة- بإسلام عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام !

وقارن ذلك بعموم دعوته للناس وحرصه على هداية الجميع ..

تعرف الفارق بين الموطنين ويتضح لك سبيل العمل والدعوة لهذا الدين من غير خلط ولا خطأ في التقدير والتنزيل ..
20.04.202515:10
17.05.202509:30
بين مكة والمدينة ..

تضيق دائرة العمل في بعض الدول حتى يكون الواجب فيها الثبات على الحق .. وتتسع في بعضها حتى يكون الواجب حمل رسالة الإسلام وحفظ تصوراته وإقامة المشاريع الصانعة للكوادر النوعية ..

بعض البلدان العمل فيها قريب من مرحلة الدعوة السرية في مكة وبعضها قريب من مرحلة ما بعد الفتح .. والكثير من البلدان بين هذه وتلك ..

خطأ القياس أورث اليأس أو التقصير !
07.05.202513:37
شرط الانتقال ..

لا تنتقل الدعوة من مرحلة إلى مرحلة إلا بعد أمرين:

١ .استفزاغ أهل الإيمان الوسع والطاقة.
٢.تدخل الشيطان من خلال الكفار أو المنافقين.

ولا تكون نتيجة الانتقال موافقة لتقدير أهل الإيمان وتخطيطهم ، بل دائما تكون مخالفة لهم !

تأمل في إسلام حمزة وعمر - الهجرة - بدر - إجلاء اليهود - الخندق - الحديبية - فتح مكة - تبوك .. الخ كلها مخالفة لتقدير الداعية ، غير معلومة الزمن ، سببها تدخل الشيطان !

يحث الشيطان أولياءه ويزين لهم مصارعة أهل الإيمان للقضاء عليهم ، فتكون النتيجة -إن امتثل أهل الإيمان الأمر الإلهي- خزي الشيطان ، وارتقاء الدعوة !

لا يحزن المرء على ما يقع من فتن في بلاد الشام ، بل هي مقدمات ضرورية للانتقال بالإسلام ، شرط الامتثال ومقابلة هذه الأقدار بالشرع ..
登录以解锁更多功能。