أَتُقَبِّلُنيّ بِمَا أَشْعَرُ ؟
بِأَخْطَائِيّ وَمَا يَصْدُرُ
وَمَا أَتِيِّك مِن حَدِيثِيّ
وَدُمُعَيَّ الفَائِضَ كَالْمُطَرِ
أَحَضُنُ رُوحِيّ بِمَتَاعَبِّهَا
وَأَقْسِمُ لَن تُتْخَلَى عَنِّيَ
يَا مُهْدَ العَشِقِ وَمَنْتَهَاهَ
خُذْنِي إِلَيْكَ يَا رَاحَةَ المُهْجِ
فُاقَ تُحْمَلَ فُؤَادِي حُبُّكَ .
- زَهْرَةُ .